Get Mystery Box with random crypto!

‏(إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) قابليتك للتطو | سلطانيات

‏(إن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

قابليتك للتطور مرتبطة بقابليتك للتغيير

ولكن... كذلك التغيير السلبي ايضا في حياتك
بسبب التغيير الخاطئ

والحقيقة الثابتة... ان الجمود في حياتك سببها عدم قابليتك للتغيير

تعتقد انك وصلت إلى قمة المعرفة وقمة الأفعال الصحيحة ولا شيء
‏يجب تغييره وبذلك تكون في قالب جليدي بدون تغيير ويحكم عليك بالثبات

والحقيقة الأكبر.. انه لا ثبات حتى لو اخترت عدم التغيير...

فأمامك فقط خيار واحد لا ثاني له

إما ان تتقدم برغبتك واختيارك عن طريق البحث والتغيير...

او انك حتما في مسار التأخير والتراجع

الثبات خيار غير موجود

‏(لمن شاء منكم أن يتقدم او يتأخر)

عقليتك يجب أن تكون تبحث باتجاه واحد

التغيير.... وليس رفض التغيير

فاتبعوا ملة ابراهيم حنيفا.....

ومن ملة ابراهيم
كان التغيير والبحث وعدم الركون إلى الثبات

﴿فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين۝‏فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين۝فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون﴾

كان المنهج الصحيح هو التغيير وليس رفض التغيير

فاتبعوا ملة ابراهيم حنيفا

وهذا التغيير ستظهر نتائجه في ‏شاشة حياتك

ان كان تغييرك للأفضل او للأسوأ

(إن الله لم يك مغيرا نعمة انعمها على قوم
حتى يغيروا ما بأنفسهم)

نعمة زالت عنك... كان بسبب تغيير فعلته انت

التغيير والبحث... هي إلاستراتيجية الصحيحة و العقلية السليمة

وليس التشبث والتمسك بمسلمات ليس لها اساس

‏يقول اينشتاين

(من الغباء ان تفعل نفس الأفعال وتنتظر نتائج مختلفة)

لا تنتظر التغيير في الخارج وانت ترفضه في الداخل

أبدا الان بصنع التغيير الذي تريده في الخارج من الداخل

وإن اردت الثبات... فهو خيارك..

ولكن تذكر... لا ثبات... ان لم تغير وتتقدم والا انت
حتما تتراجع وتتأخر