2022-06-23 20:38:57
ما يجذبني اليكِ، ليست نعومة اظافرك ولا شعركِ الحريري ولا الشامة النائمة تحت عينك ما يجذبني، ليس يداكِ الصغيرة ولا ضحكتكِ المجنونة ولا قلم الحُمرةِ الذي تصبغي به شفتيكِ ما يجذبني، انكِ امرأة خطِرة وبريئة تسيرُ للصعوبات بخطوةٍ واثقة وتمشي متثاقلة للمشاوير الاعتيادية.
2022-06-23 20:38:57
أحبك في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني أنك هنا في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه