Get Mystery Box with random crypto!

النحو الواضح

لوگوی کانال تلگرام towards1 — النحو الواضح ا
لوگوی کانال تلگرام towards1 — النحو الواضح
آدرس کانال: @towards1
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 5.34K
توضیحات از کانال

مفاتيح العربية على متن الآجرومية،
في قواعد اللغة العربية للمرحلة الإبتدائية.
أي سؤال : حول القناة @ShiS_bot

Ratings & Reviews

3.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 5

2022-01-19 16:41:30 قال رسول الله ﷺ :( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبًا ، ما بلغ مد أحدهم ، ولا نصيفه)
عن أبي سعيد الخدري وأبو هريرة رضي الله عنهما.
قال الشيخ الألباني: صحيح
المصدر: انظر في صحيح الجامع - 7310

ـــ
محدث.العصر.الإمام.الألباني.رحمه.الله.tt
https://telegram.me/imamalalbany1
885 views13:41
باز کردن / نظر دهید
2022-01-15 21:54:09 علامات الاسم

قال المؤلف رحمه الله تعالى: [بالجر والتنوين والندا وأل ومسند للاسم تمييز حصل] يعني: حصل للاسم تمييز بهذه الأشياء الخمسة، يعني حصل له شيء يميزه عن الفعل والحرف، وهو واحد من هذه الخمسة: الجر والتنوين والنداء وأل والإسناد.
ومعنى كلام المؤلف أن كل كلمة مجرورة فهي اسم، وليس المعنى أن كل كلمة تجرها فهي اسم؛ لأنك لو قلت: كل كلمة تجرها فهي اسم لجاء شخص وقال: أنا أجر (ضرب) وأقول: ضربي.
لكن المعنى: كل كلمة مجرورة فهي اسم، فهي علامة تبين المعلوم، كما لو قلت: العرب علامتهم لبس العمامة، يعني معناه أنهم يتميزون عن غيرهم بذلك، فكلما وجدنا شخصًا ذا عمامة فهو عربي، وكذلك كلما وجدنا كلمة مجرورة فهي اسم.
وقول المؤلف: (بالجر) يشمل الجر بالحرف، والجر بالإضافة، والجر بالتبعية، وقد اجتمعت في البسملة: (بسم الله الرحمن الرحيم) فكلمة اسم مجرورة بالحرف (الباء)، ولفظ الجلالة مجرور بالإضافة، ولفظ الرحمن مجرور بالتبعية.
إذًا: الجر من علامات الاسم، فكل كلمة مجرورة فهي اسم، سواء جرت بالحرف، أو بالإضافة، أو بالتبعية.
قوله: (والتنوين): المعنى: كل كلمة منونة فهي اسم، فكلما وجدت كلمة منونة فاحكم بأنها اسم.
والتنوين: نون ساكنة تلحق أواخر الكلم لفظًا لا خطًا، فمثلًا: زيدٌ فيها نون ساكنة، لكنها غير مكتوبة.
وقال معلمونا ونحن في أول الطلب: التنوين ضمتان أو فتحتان أو كسرتان، وهذا التعريف صحيح وواضح.
لكن عند التعمق نقول: إن الضمتين والفتحتين والكسرتين علامة على التنوين وليست هي التنوين.
إذًا: كل كلمة فيها تنوين فهي اسم، واستثنى بعضهم تنوين الترنم والتنوين الغالي، ولكن لا حاجة إلى التطويل، نقول: المراد التنوين الذي يكون به الصرف، فهذا هو الذي يكون علامة الاسم.
قوله: (والندا): والنداء أيضًا من علامات الاسم، فكل كلمة مناداة فهي اسم.
ويمكن أن نقول: إن النداء علامة سواء كانت في التركيب أو في التقدير.
إذًا: كل كلمة يصح أن تناديها فهي اسم، وكل كلمة مصدرة بيا النداء فهي اسم، مثل: يا رجل! كذلك لو قلت: يا ضرب، تكون (ضرب) اسمًا؛ لأننا ناديناها، وهذا يعني أن عندنا رجلًا اسمه ضرب.
وهناك اسم (يزيد) وأصله فعل مضارع، و (شمر) وأصله فعل ماض.
إذًا: كل كلمة صح أن تنادى فهي اسم، وكل كلمة صدرت بالنداء فهي اسم.
قوله: (وأل): أل أيضًا من علامات الأسماء، فكل كلمة فيها أل فهي اسم، مثل: المساجد، البيوت، الإبل، الجبال، الشمس، القمر.
وسيأتي إن شاء الله تعالى في باب الموصول أن من الأسماء الموصولة أل، وأنها ربما تكون صلتها فعلًا كقول الشاعر:
ما أنت بالحكم الترضى حكومته
ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدل.

فلفظ (الترضى) فيه أل، وهي اسم موصول؛ فالمراد إذًا في قول المؤلف: (وأل) ما سوى أل الموصولية؛ لأن أل الموصولية قد توصل بالفعل.
قوله: (ومسند) أي وإسناد، فهي مصدر ميمي وليست اسم مفعول.
قال ابن هشام رحمه الله: وهذه العلامة -أعني الإسناد- أحسن العلامات؛ لأن من الأسماء ما لا يقبل إلا هذه العلامة.
فكل ما يقبل العلامات الأربع السابقة يقبل هذه العلامة، وليس كل ما يقبل هذه العلامة يقبل العلامات السابقة، فهي إذًا أعم وأشمل، فكل كلمة يصح أن تسند إليها شيئًا اسم.
لو قال لك قائل: قمت، فالتاء اسم؛ لكنها لا تقبل العلامات السابقة، فهي لا تجر ولا تنون ولا تنادى ولا تحلى بأل.
إدًا ما الذي دلنا على أنها اسم؟ إسناد القيام إليها، فالإسناد إذًا هو أنفع العلامات وأحسنها، لدخوله على جميع الأسماء.
والخلاصة أن للأسماء خمس علامات كما ذكرها ابن مالك: الجر، والتنوين، والنداء، وأل، والإسناد، وأشملها وأعمها الإسناد.
ورد في القرآن: {يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ} [يس:26]
فدخلت يا النداء على (ليت) وليست باسم، لكنهم يقولون إن (يا) هنا ليست للنداء، ولكنها للتنبيه، وعلى القول بأنها للنداء يكون المنادى محذوفًا والتقدير: يا رب ليت قومي يعلمون.
الكاف في قول القائل مثلًا: إنك قائم، اسم؛ لأنه أسند إليه الخبر، والله أعلم.
قوله تعالى: {إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِل وَأَغْلالًا وَسَعِيرًا} [الإنسان:4]
عرفنا أن أغلالًا اسم بالتنوين، أي فالأصل أنها قابلة للتنوين لكن هنا مانع، مع أن هناك قراءة: (سلاسلًا وأغلالًا).
وإذا قلت: يا محمد؛ فالذي دل على اسميته النداء، لأنه ليس فيه أل، ولا تنوين ولا جر، ولا إسناد، وليس فيه إلا النداء.
ــ
النحو.الواضح.tt
https://telegram.me/Towards1
ــ
شرح ألفية ابن مالك
المؤلف:محمد بن صالح بن محمد العثيمين رحمه الله(المتوفى: 1421هـ)
مصدر الكتاب:دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية.
الجزء: ٢ ¦ الصفحة: ٨
1.7K views18:54
باز کردن / نظر دهید
2022-01-15 19:09:52 تعريف القول

قال المؤلف رحمه الله تعالى: [والقول عم] كلمة (عم) تحتمل أن تكون فعلًا ماضيًا، يعني أن القول عم الكلام والكلمة.
وتحتمل أن تكون اسم تفضيل، أي أن القول أعم من الكلمة وأعم من الكلم.
وتحتمل أن تكون اسم فاعل حذفت منه الألف تخفيفًا، والتقدير: والقول عام.
ولكن أحسن التقديرات أن نجعلها فعلًا ماضيًا؛ لأنا إذا جعلناها فعلًا ماضيًا لم نحتج إلى شيء، أما إذا قلنا إنها اسم تفضيل فمعناه أنه حذف منها شيء، وهو الهمزة، وإن جعلناها اسم فاعل فقد حذف منها شيء وهو الألف، وإذا جعلناها فعلًا ماضيًا لم يحذف منها شيء وحصل المقصود بذلك.
إذًا القول يعم الكلام والكلمة، فالكلام وهو اللفظ المفيد يسمى قولًا، والكلمة تسمى قولًا.
إذا قلنا: قام محمد.
نسميه كلامًا ونسميه قولًا، ولا نسميه كلمة.
وإذا قلنا: محمد.
نسميه كلمة ونسميه قولًا، ولا نسميه كلامًا.

تعريف الكلمة

قال المؤلف رحمه الله تعالى: [وكلمة بها كلام قد يؤم] يؤم: بمعنى يقصد، يعني قد يراد بالكلمة الكلام.
والمعنى أن الكلمة التي هي قول مفرد قد يراد بها الكلام، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وهذا هو المراد بها في القرآن والسنة، يعني: كلما وجدت (كلمة) في القرآن أو في السنة فالمراد بها الكلام، وليس المراد بها القول المفرد.
ومن ذلك قوله تعالى: {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا} [المؤمنون:99 - 100]
الكلمة هنا يعني بها: (لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ).
وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (أصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد: ألا كل شيء ما خلا الله باطل)
إذًا قول ابن مالك: (قد يؤم) نقول: إن (قد) هنا للتحقيق وليست للتقليل، ويجوز أن نجعلها للتقليل باعتبار اصطلاح النحويين؛ لأن النحويين لا يريدون بالكلمة الكلام، إنما يريدون بالكلمة القول المفرد، فيجعلون مثل (قام محمد) كلمتين.
فعلى هذا نقول: إن (قد) في كلام ابن مالك إما للتحقيق وإما للتقليل، لكن للتحقيق باعتبار اللغة العربية، فإن اللغة العربية تعني بالكلمة الكلام، حتى لو كانت خطبة مؤلفة من ثلاث صفحات فهي في اللغة العربية كلمة.
أو للتقليل بناء على اصطلاح النحويين؛ لأن الكلام في اصطلاح النحويين لابد أن يتركب من كلمتين فأكثر.

ــ
النحو.الواضح.tt
https://telegram.me/Towards1
ــ
شرح ألفية ابن مالك
المؤلف:محمد بن صالح بن محمد العثيمين رحمه الله(المتوفى: 1421هـ)
مصدر الكتاب:دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية.
الجزء: ٢ ¦ الصفحة: ٦-٧
1.4K views16:09
باز کردن / نظر دهید
2022-01-11 08:14:33 اشتراط الفائدة في تعريف الكلام

وقوله: (مفيد) ما معنى الفائدة؟ يقولون: هي أن يفيد الكلام فائدة يحسن السكوت عليها من قبل المتكلم ومن قبل المخاطب، بمعنى أن المخاطب لا يترقب شيئًا سوى ذلك.
فإذا قلت: أذن المؤذن، تمت الجملة، فلا تترقب شيئًا آخر.
إذًا هو لفظ مفيد.
وإذا قلت: (إن أذن المؤذن) فهنا لا يحسن أن تسكت، لأن المخاطب يترقب شيئًا يستفيد به، لأنك علقته بهذا الشرط، وسيكون في ذهنه كل الاحتمالات: إن أذن المؤذن قامت القيامة، إن أذن المؤذن خرج من المسجد، إن أذن المؤذن صار كذا وكذا.
إذًا: هل أفدته بهذا؟ والكلام هنا لما زاد نقص، فقد كان قولنا: (أذن المؤذن) تامًّا، فلما زدنا (إن) نقص، ويلغز بها فيقال: ما شيء إذا زدته نقص؟ نقول: هو الكلام المفيد إذا دخلت عليه أداة الشرط جعلته ناقصًا غير مفيد.
وقول المؤلف رحمه الله تعالى: (كلامنا لفظ مفيد) لم يذكر أن تكون الفائدة جديدة أو غير جديدة، بل أطلق.
فإذا كان مفيدًا فسواء كانت الفائدة جديدة أو معلومة من قبل فإنه يكون كلامًا عند النحويين، فإذا قلت: السماء فوقنا، فهذا كلام؛ لأنه أفاد.
ويرى بعض النحويين أنه إذا لم يأتِ بفائدة جديدة فإنه ليس بكلام، ولكن الصحيح بلا شك أنه كلام، صحيح أن المخاطب لم يحصل الفائدة المطلوبة؛ لكنه كلام لو خاطبت به من لا يعلم لاستفاد فائدة جديدة.
وقوله: (كاستقم) الكاف هنا للتمثيل، يعني: مثاله استقم.
استقم: هذا لفظ مفيد؛ لكن كيف أفاد وهو كلمة واحدة؟ نقول: هو كلمة واحدة لكن في ضمنها كلمة أخرى؛ لأن قولك (استقم) أي أنت، ففيها ضمير مستتر وجوبًا فهو في حكم الظاهر، وعليه فلا يحتاج أن يكون الكلام مركبًا من كلمتين فأكثر تركيبًا محسوسًا، بل إذا ركب ولو تركيبًا تقديريًا فإنه يعتبر كلامًا.
إذًا يشترط في الكلام أن يكون لفظًا، وخرج به أربعة أشياء: الإشارة، والكتابة، والعلامات (النصب)، والعقد.
مفيدًا: خرج به ما لا يفيد فإنه لا يسمى كلامًا.
والمراد بالفائدة ما يحسن السكوت عليها، سواء كانت متجددة أو غير متجددة، فإذا قلت: ربنا الله فهو كلام؛ لأنه مفيد.
نبينا محمد، كلام لأنه مفيد.
النار حارة؛ كلام لأنه مفيد وإن كانت الفائدة معلومة.
الماء جوهر سيال، كلام لأنه مفيد.
وإذا قلت: (إن قام محمد؟) فليس بكلام؛ لأن المخاطب يترقب إذا قام محمد ماذا يكون؟
ـ
تعريف الكلم

قال المؤلف رحمه الله تعالى: [واسم وفعل ثم حرف الكلم] الكلم سيأتي أن واحده كلمة، فالكلم جمع كلمة، والمراد به أن كلام الناس ينقسم إلى ثلاثة أقسام: اسم وفعل وحرف.
فبدأ بالاسم لأنه أشرف الأقسام الثلاثة، ثم ثنى بالفعل وعطفه بالواو دون ثم، إما لضيق النظم وضرورة الشعر، وإما لأن الاسم والفعل ليس بينهما كما بين الاسم والفعل وبين الحرف.
وأخر الحرف لقصوره؛ ولأنه لا يمكن أن يكون له معنى في نفسه، فمثلًا (من) حرف جر، لو تأتي بها وحدها ما استفدت منها شيئًا أبدًا، لأنه لا يعرف معنى الحرف إلا بغيره.
أما الفعل فيعرف معناه بنفسه وإن كان ليس كلامًا، فلو قلت: قام، استفدت معنى القيام.
والاسم كذلك، فإذا قلت: (البيت) فله معنى معروف، لكن (من) وجميع الحروف لا يعرف معناها بنفسها، ولذا فالحرف متأخر رتبة.
إذا قال قائل: ما هو الدليل على أن الكلام ينقسم إلى ثلاثة أقسام؟ قلنا: التتبع والاستقراء، وذلك أن العلماء الذين اعتنوا باللغة العربية تتبعوا كلام العرب ووجدوه لا يخرج عن هذه الثلاثة: الاسم والفعل والحرف.
فإن قال قائل: ما تقولون في أسماء الأفعال، مثل: مه وصه وما أشبهه؛ هل تجعلونها قسمًا رابعًا أو تجعلونها من الأقسام الثلاثة؟ نقول: هي من الأقسام الثلاثة، ولهذا نقول: اسم فعل، مثل (صه) بمعنى اسكت، كما تقول (محمد) تسمي به شخصًا، فأنا سميت اسكت بكلمة (صه)، ولهذا نقول: (اسم فعل) يعني اسمًا دالًا على فعل كما يدل العلم على الشخص.
قال المؤلف رحمه الله تعالى: [واسم وفعل ثم حرف الكلم واحده كلمة].
يعني أن واحد الكلم الذي ينقسم إلى ثلاثة أقسام كلمة، وعلى هذا فهو اسم جنس جمعي أو اسم جمع.
واسم الجنس الجمعي هو الذي يفرق بينه وبين مفرده بالتاء، مثل شجرة وشجر، وبالياء مثل رومي وروم وإنس وإنسي.
ــ
النحو.الواضح.tt
https://telegram.me/Towards1
ــ
شرح ألفية ابن مالك
المؤلف:محمد بن صالح بن محمد العثيمين رحمه الله(المتوفى: 1421هـ)
مصدر الكتاب:دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية.
الجزء: ٢ ¦ الصفحة: ٤-٥
1.7K viewsedited  05:14
باز کردن / نظر دهید