Get Mystery Box with random crypto!

الإسقاط النجمي

لوگوی کانال تلگرام wergods — الإسقاط النجمي ا
لوگوی کانال تلگرام wergods — الإسقاط النجمي
آدرس کانال: @wergods
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 8.22K
توضیحات از کانال

Tiwtter: @WeR_Gods
@WeRGodsBot
قروب حوارات تنويرية https://t.me/wergods2
قروب دردشة وعي https://t.me/wergods1

Ratings & Reviews

3.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 57

2021-04-16 14:49:02 (٢)

مفهوم التخلص، هو مفهوم عكسي
يمكن لك أن تستبدل الشيء، أي انك تنتقل من هذه اللحظة إلى لحظة أخرى فيها أمور أخرى تستحق الإهتمام أكثر مما تكره وستلاحظ أن هذا الشيء بدأ بالتلاشي ليس لأنه تم التخلص منه كما تعتقد، هو لازال موجود في ذاك العالم في تلك اللحظة قبل ساعة أو قبل يوم أو قبل أسبوع أو سنة!

الا تلاحظ؟! أن مشاكل كثيرة كانت لديك وأنت في المراهقة لم تعد موجودة رغم أنك لم تتعامل مع المشكلة ولم تتخلص منها، كل ما في الأمر أنها تغيرت اهتماماتك! بعد أن كنت تحب أصبحت مهتماً بالدراسة وبعد أن أصبحت مهتم بالدراسة أصبحت مهتم بالتعليم أو بالعمل، فتتلاشى المشاكل!

ومصطلح (تلاشي) يختلف عن التخلص والانتزاع أو الإلغاء والحذف أو المسح، لا يمكن لك أن تفعل ذلك! عندما توجد شيء؛ فـ(أنت) من أعطاه القدسية وأمره بكل قدسيتك أن تجعله حقيقي، فكيف له أن يختفي وأنت لا تأمره بغير ذلك؟! فتغيير ما تكره لا يتم عبر التخلص منه، لا يتم عبر إرسال الطاقة أو استقبال النية أو إرسال النية واستقبال الطاقة!

#تنوير
881 views11:49
باز کردن / نظر دهید
2021-04-16 14:48:14 (١)

الشعور صادق، لا يمكن أن تكذب تجاهه!
وعندما تتملك مفاهيم كأن تعتقد أن من يولد غنيًا يستطيع أن يحصل على أشياء أنت لا تحصل عليها، وعندما ترى إنسان غني يتباهى بما يملك فإنك تغضب وتبدأ بالحديث عنه رغم أن هذا الفعل بحد ذاته يعطيه قوة أكبر سلطة أقوى يعطيه سيطرة أكبر يعطيه وفرة أكثر في حياتك ويحرمك

نعم! هو يعطيه السيطرة والقوة بالمعنى الحرفي لا أقولها مجازياً وكناية عن "مفهوم ميتافيزيقي" أنا أتكلم حقيقةً، أتكلم عن انك تعطيه السلطة!

فما هي الحياة بالنهاية؟!! اليست إلّا انتقال من لحظة إلى أخرى ومن عالم إلى آخر، العوالم تتشابه وفروقات بسيطة نخلقها فيها لكي لا نكسر هذا النمط المتسلسل من الأحداث الذي يُعطى الشعور الحقيقي للحياة واتصالية الزمن "Continual Sensation" في الحياة!

إلا أننا عندما نبدأ بالتحدث عن من نكره أو ما نكره إن كان هناك شيء "وليس بالضرورة شخص" فإننا بكل بساطة في اللحظة التالية لهذه اللحظة نختار أن ننتقل إلى عالم يكون فيه تواجد هذا الشخص بشكل أكبر أقوى وأكثر وفرة ونحن بالمقابل لأننا نؤمن بأن كل شيء محدود وليس لا متناهي، فإننا نعلم أن حصولهم على وفرة أكبر تعني أننا سنحصل على وفرة أقل وهذا أمر لايمكن الفرار منه!

فأنت في كل مرة تتحدث عن شيء بشعور وليس حديث عشوائي فإنك تسمح له بأن يكون وجوده بشكل أكثر في حياتك، قد يكون الأمر صعب على العقل أن يفهمه! كيف يمكن لشيء أن يكبر في حياتي وأنا لا أريد الإعتماد على أن يكبر؟! في الواقع، الحياة ليست واحدة! أي أن حياتك التي لم يعرف فيها هذا الإنسان لا زالت موجودة، ويمكن لك أن تنتقل اليها!

سؤال:

كيف يمكن لي أن لا أشعر بشعور تجاه ما أكره؟!

الجواب:

-لا يمكن فعل الأمر بشكل مباشر فهو لا يتم عبر التحدث إلى عقلك وإنما عبر الوعي، عندما تكون مستيقظاً واعياً تعلم أن الإهتمام يغذي الشيء! إن الأمر بسيط نظراً لكون تجربتنا "ثلاثية الأبعاد" أي أننا أحاديين الإهتمام

ركزوا شوي بالمفاهيم لأنه قد تكون جديدة!
نظراً لكون التجربة "ثلاثية الأبعاد" أي أننا أحاديي الإهتمام فإنه لا يمكن لنا بأي حالٍ من الأحوال ليس ونحن يقظين، عندما نكون نيام قد نختبر التجارب الرباعية الأبعاد وهي وجود اهتمامين في نفس الوقت -وكما قلنا- الإنسان بما أنه يعيش تجربة ثلاثية الأبعاد، اذاً فهو أحادي الإهتمام!

أي انك في اللحظة الواحدة لايمكن لك أن تختبر الا شعور واحد "قد تشعر بأنها مشاعر مختلطة، وهذا أمر نفسي لا علاقة له بالمعنى الوجودي" في المعنى الوجودي لا يمكن لك أن تهتم إلّا بشيء واحد في اللحظة الواحدة؛ أي انك يجب أن تختار في كل مرة عن ما تهتم به، عن ماذا تريد أن تشعر وتتحدث!

كما هو الأمر بالنسبة لإناء مملوء بالماء، لا يمكن لك أن ترفعه من مكان بثقله لكي تغير محتوى الإناء! لا يمكن لك إلّا أن تملؤه بسائل آخر "أتمنى أن يكون التشبيه واضح" فعندما تستطيع إفراغ الإناء -وإفراغ الإناء امرًا تشبيهياً مجدداً- يمكن لك فعله عبر التأمل عبر الخشوع والعبادة وأشياء كثيرة، ولكن التأمل هو أكثرها بساطة وأقواها مفعولًا! إلا انك كإنسان عادي لايمكن لك إفراغ الإناء يمكن لك فقط أن تستبدل محتواه، أي أن اللحظة في هذا التشبيه هي الإناء وأن مافيها هو الشعور الذي توليه إلى ما تحب أو تكره على حد سواء!

فاختر في كل لحظة ما تود أن تفعله
أي أنه عندما يكون هناك ما تكرهه أو تخافه في هذه الحياة لا تحاول تجنبه أو تجاهله، لا تحاول أن تقلل من قيمته فهذا "تغذية له" وإنما غيِّر التردد ليس بالمعنى المستخدم بالتنمية البشرية، التردد ورفع التردد والتركيز على شيء يصبح ترددك! كلها كلام صحيح، ولكن نتحدث هنا عن أنك حين تركز على شيء فإن هذا الإناء المسمى؛ بـ"اللحظة" يصبح مليئاً بها ولا يوجد هنا عداوة أو عنف أو بكل بساطة قتال على "اللحظة" هي مسألة انتقال من لحظة إلى أخرى وأنت تختار، عندما لا تختار؛ فإن ما كان في الإناء سيبقى في الإناء، هذا كل مافي الأمر!

اذاً، لا يمكن لك أن تتخلص من الكره!
انسى مصطلح التخلص من الشيء انساه!!! التخلص من المفاهيم، التخلص من المشاعر، التخلص مما تكره، التخلص من المشاكل، التخلص، التخلص، التخلص..الخ، لا يمكن لك أن تتخلص من شيء!

ابدأ حياتك من هذه اللحظة!
لأن ما هو موجود في هذه الحياة، موجود في هذا الواقع هو موجود لسبب؛ لأنه حقيقي، لأنك أنت من صنعه وأنت من هو حر! ولأنك حر فأنت مسؤول، فكن كذلك!

ابدأ من هذه النقطة نقطة الشجاعة نقطة الصراحة نقطة الوضوح نقطة الشفافية والنور، ما هو موجود في هذا الواقع هو في حياتك هو حقيقيٌ جدا لا يمكن لك في أن تتخلص منه!

#تنوير
932 views11:48
باز کردن / نظر دهید
2021-04-16 02:43:23
#تنوير
985 views23:43
باز کردن / نظر دهید
2021-04-15 23:09:06
الكون ليس سراً! فبالبحث تتكشف الإجابات قد يكون نصف الكون بأنه علم لم يكتشف وأرض لم تخطط، لكنه ليس سر! السر الحقيقي، هو من الذي يبحث ويتساءل عن ما إذا كان الكون سراً؟! أعلم ان الامر يبدو بسيط، فهو "أنا" العقل، لكن..

من خلف عقلك؟
من يحضر حين يصمت عقلك؟
من ينصت حين يسود الصمت؟
من يرى حين تغمض عينيك؟

#تنوير
1.0K viewsedited  20:09
باز کردن / نظر دهید
2021-04-15 00:12:17
#تنوير
1.2K views21:12
باز کردن / نظر دهید
2021-04-14 21:11:03
مراقبة الأحداث تكون عندما تحدد مركزك في حين أن "شخصيتك" التي تسميها "أنا" منشغله بالحياة، يمكن لك تغيير مركز وعيك و بدل أن ترى الحياة من خلال هذه الشخصية..

يمكن لك أن تكون أعلى و أسمى، حيث تراقب هذه الشخصية وكأنها شخص آخر

هذا الانفصال يؤدي إلى إدراك أعمق و أشمل لما حولك وعندما تعود لكونك "أنت" ستعرف أنه لا يهم في سياق الحياة سوى ما تختار فعله فمن علوك كنت ترى كل الإحتمالات، وهو أمر يستعصي على العقل أن يراه لذا يكون الإنفصال والمراقبة ضروريان!

#تنوير
1.2K views18:11
باز کردن / نظر دهید
2021-04-14 17:11:25 إن أعظم ما يملكه الإنسان هو تمامًا ما ينقصه! مفارقة، أليس كذلك؟! إلا أنها جد صحيحة، فما تملكه من رغبات كثيرة لا تخرج عن دافع واحد وهو أنك تريد أن تحب نفسك أن تحب ما أنت عليه أن تحب واقعك!

ولما كان ما أنت عليه، واقعك، وأنت= (واحد)، فحبك لأحدها حب لها جميعًا -في الواقع- حبك لذاتك حبٌ لها جميعها وهنا تكمن المفارقة "إن الانسان بطبيعته وبشكل غريزي يحب ذاته" لهذا لا يقدم على الإنتحار حتى لو ولد وحيدًا في الخلاء، لكن عقلك صُمِّم بعد أن صُنِع ليكون تواقًا للعيش فلو لم نكن نملك هذه النزعة لما تعلقنا بهذه الحياة لتركناها فورًا عند أول موقف اختبار لحبنا للحياة!

فحبنا للوجود مطلق والوجود مشتمل على الموت وليس فقط الحياة، فمن استنار يكون الموت عنده بنفس قيمة الحياة وهنا يأتي دور عقلك! إذاً ولكي نخرج من هذا التطرف إما أن تحب الحياة جدًا وتكره نفسك لأنك لا تملكها أو أن تحب نفسك جدًا حتى أنك تقبل بأن تغادر الحياة!

لكي نخرج من هذه المعضلة نحتاج إلى التوازن بين العقل والاستنارة فنكون واعين محبين لذواتنا دون شروط، ولكننا نريد ونسعد بما يتحقق من رغبات ولا نغضب أو الأهم أن لا نكره ذواتنا لعدم امتلاكنا للرغبة.

هذا يا أحبتي ما تملكون حتى وإن اخترتم عيش تجربة الحرمان وكأنكم لا تملكون حب ذواتكم، ما لا تملكه حقًا هو أن تدرك أنك هنا لأنك تريد أن تكون هنا أنك هنا لأنك لا تحتاج إلى أن تملك كل شيء بل أن الحرمان والمعاناة هما أحد أسباب مجيئك!

فانعم واسعد بما لديك وما ليس لديك
فلو فتحت "عينيك" لرأيت أنك دائماً الرابح رغم ما يقوله عقلك، فهل تملك ذاتك؟! فهي أهم من أن تملك ما تملكه ذاتك ولا تملك ذاتك نفسها!

#تنوير
1.2K views14:11
باز کردن / نظر دهید
2021-04-14 01:11:04
#تنوير
1.2K views22:11
باز کردن / نظر دهید
2021-04-13 19:17:47 أنت لست مسيَّر ولست مُخير
أنت تختار ما تريد على مُستوى وعي آخر

أنت لست مجرد ذهن، أنت وعي أعلى وأصغر!
الأصغر هو ما أنت معتاد عليه ما يسمى بـ؛ العقل أو الذهن البشري، والآخر هو الكلي الألوهي الأعلم والأعلى.

على مستوى وعيك الأعلى تصنع أحداث حياتك التي (تحتاج) ثم تنزل إلى مستوى وعيك الأدنى لتعيشها، قد لاتعلم كوعي أدنى أو ذهن بشري بحدوث الأمر لأنك لو علمت لما كان للتجربة معنى!

الهدف من الحياة المادية: أن يختبر الإنسان المعاناة ولكي تكون التجربة متقنة محكمة يجب أن يكون الإنسان جاهلاً، ولكن من صنع التجربة هو (أنت) أيضاً ولكن كمستوى وعي أعلى.

سأشبه الفكرة بمظهر شائع من مظاهر الحياة:
-ألعاب الفيديو.

"تختار لعبة وغالباً ما تكون خطيرة مثيرة وتختار شخصية ومستوى اللعب الأصعب ربما وتبدأ اللعب، تغامر بهذه الشخصية بالدخول في أحلك الظروف وأصعب المواقف ومستويات اللعب الأصعب"

الآن! تخيل أن لهذه الشخصية "اللاعب" ذهن صغير، لايدرك إلا مافي داخل اللعبة داخل حدودها مهما حاول التفكير سيبقى تفكيره محدودًا بنطاق اللعبة!

أنت تحب لاعبك وتحميه وتغامر به لكي تحصل على الإثارة والسعادة، وهو يخاف ويتذمر ويمتعض ممن "يُسيره" يظن أنه يكرهه ولايدرك أنه "هو" أنت! لايعلم أن هذه الوحده تجعله مخيراً ومسيراً في آن، وهذه أحد أعقد مسائل الحياة!

أما الآن وقد كشفناها لذهنك البشري ووعيك الأعلى، فلا عذر ولا حجة إلا تحمل المسؤولية، فبعد إدراك أنك من اختار الحياة -كما في الإسلام- من عرض الأمانة على الإنسان وحملها وكان ظلومًا جهولًا، فأنت الآن لست جاهلًا بعد اليوم! تعلم أنك من اختار، اختار بشكل حر مطلق الحرية!

ومع الحرية تأتي المسؤولية، فأنت الآن مسؤول عما يحدث في حياتك فلا تلم عدو أو صديق ولا تلم حتى ذاتك! فما حدث سواء تراه "سيئًا أو جيدًا" هو بالضبط ما تحتاج حدوثه! قد "تريد" شيئًا آخر، ولكن لا "تحتاجه"!

آخر كلمة:
افعل ما تحب تحصل على ما تريد
وأحب ذاتك فهي كاملة كما هي

#تنوير
1.6K viewsedited  16:17
باز کردن / نظر دهید
2021-04-12 21:11:05
#تنوير
1.3K views18:11
باز کردن / نظر دهید