Get Mystery Box with random crypto!

البردوني

لوگوی کانال تلگرام albaradony — البردوني ا
لوگوی کانال تلگرام albaradony — البردوني
آدرس کانال: @albaradony
دسته بندی ها: تلگرام
زبان: فارسی
کشور: تنظیم نشده
مشترکین: 6.12K
توضیحات از کانال

مقتطفات بردونية، وروائع أدبية.
❍ بوت التواصل |
@Baradony_bot

Ratings & Reviews

2.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

2


آخرین پیام ها 77

2021-06-19 20:44:01 ‏سنكون يومًا ما نريد. .
لا الرحلةُ ابتدأت، ولا الدرب انتهى

#محمود_درويش
1.2K views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ ︎, 17:44
باز کردن / نظر دهید
2021-06-19 01:56:01
دعنا نتبادل الأدوار . . أنتَ تنتظر وأنا لا أعود..
243 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ Ƕiɱo, 22:56
باز کردن / نظر دهید
2021-06-19 01:51:31 ‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ
وعدتُكِ أن لا أعودَ...
وعُدْتْ...
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُتّْ
وعدتُ مراراً
وقررتُ أن أستقيلَ مراراً
ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ...

وعدتُ بأشياء أكبرَ منّي..
فماذا غداً ستقولُ الجرائدُ عنّي؟
أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي جُنِنْتْ..
أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي انتحرتْ
وعدتُكِ..
أن لا أكونَ ضعيفاً... وكُنتْ..
وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً..
وقُلتْ...
وعدتُ بأَنْ لا ...
وأَنْ لا..
وأَنْ لا ...
وحين اكتشفتُ غبائي.. ضَحِكْتْ...

وَعَدْتُكِ..
أن لا أُبالي بشَعْرِكِ حين يمرُّ أمامي
وحين تدفَّقَ كالليل فوق الرصيفِ..
صَرَخْتْ..
وعدتُكِ..
أن أتجاهَلَ عَيْنَيكِ ، مهما دعاني الحنينْ
وحينَ رأيتُهُما تُمطرانِ نجوماً...
شَهَقْتْ...
وعدتُكِ..
أنْ لا أوجِّهَ أيَّ رسالة حبٍ إليكِ..
ولكنني – رغم أنفي – كتبتْ
وعَدْتُكِ..
أن لا أكونَ بأيِ مكانٍ تكونينَ فيهِ..
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
كيفَ؟
وأينَ؟
وفي أيِّ يومٍ تُراني وَعَدْتْ؟
لقد كنتُ أكْذِبُ من شِدَّة الصِدْقِ،
والحمدُ لله أني كَذَبْتْ....

وَعَدْتُ..
بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ
بإحراق كُلّ الجسور ورائي
وقرّرتُ بالسِّرِ، قَتْلَ جميع النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ.
وحينَ رفعتُ السلاحَ على ناهديْكِ
انْهَزَمتْ..
وحين رأيتُ يَدَيْكِ المُسالمْتينِ..
اختلجتْ..
وَعَدْتُ بأنْ لا .. وأنْ لا .. وأنْ لا ..
وكانت جميعُ وعودي
دُخَاناً ، وبعثرتُهُ في الهواءِ.

وَعَدْتُكِ..
أن لا أُتَلْفِنَ ليلاً إليكِ
وأنْ لا أفكّرَ فيكِ، إذا تمرضينْ
وأنْ لا أخافَ عليكْ
وأن لا أقدَّمَ ورداً...
وأن لا أبُوسَ يَدَيْكْ..
وَتَلْفَنْتُ ليلاً.. على الرغم منّي..
وأرسلتُ ورداً.. على الرغم منّي..
وبِسْتُكِ من بين عينيْكِ، حتى شبِعتْ
وعدتُ بأنْ لا..
وأنْ لا ..
وأنْ لا..
وحين اكتشفتُ غبائي ضحكتْ...

وَعَدْتُ...
بذبحِكِ خمسينَ مَرَّهْ..
وحين رأيتُ الدماءَ تُغطّي ثيابي
تأكَّدتُ أنّي الذي قد ذُبِحْتْ..
فلا تأخذيني على مَحْمَلِ الجَدِّ..
مهما غضبتُ..
ومهما انْفَعَلْتْ..
ومهما اشْتَعَلتُ..
ومهما انْطَفَأْتْ..
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصِدْقِ
والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ...

وعدتُكِ.. أن أحسِمَ الأمرَ فوْراً..
وحين رأيتُ الدموعَ تُهَرْهِرُ من مقلتيكِ..
ارتبكْتْ..
وحين رأيتُ الحقائبَ في الأرضِ،
أدركتُ أنَّكِ لا تُقْتَلينَ بهذي السُهُولَهْ
فأنتِ البلادُ ..
وأنتِ القبيلَهْ..
وأنتِ القصيدةُ قبلَ التكوُّنِ،
أنتِ الدفاترُ..
أنتِ المشاويرُ..
أنت الطفولَهْ..
وأنتِ نشيدُ الأناشيدِ..
أنتِ المزاميرُ..
أنتِ المُضِيئةُ..
أنتِ الرَسُولَهْ...

وَعَدْتُ..
بإلغاء عينيْكِ من دفتر الذكرياتِ
ولم أكُ أعلمُ أنّي سأُلغي حياتي
ولم أكُ أعلمُ أنِك..
- رغمَ الخلافِ الصغيرِ – أنا..
وأنّي أنتْ..
وَعَدْتُكِ أن لا أُحبّكِ...
- يا للحماقةِ -
ماذا بنفسي فعلتْ؟
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ،
والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ...

إلى أينَ أُبْحِرُ وحدي؟
وأنتِ البحارُ..
وأنتِ القلوعُ..
وأنتِ السَفَرْ..
فهل ممكنٌ..
أن أظلَّ لعشر دقائقَ أخرى
لحين انقطاع المَطَرْ؟
أكيدٌ بأنّي سأرحلُ بعد رحيل الغُيُومِ
وبعد هدوء الرياحْ..
وإلا..
سأنزلُ ضيفاً عليكِ
إلى أن يجيءَ الصباحْ....

وعدتُكِ..
أن لا أحبَّكِ، مثلَ المجانين، في المرَّة الثانيَهْ
وأن لا أُهاجمَ مثلَ العصافيرِ..
أشجارَ تُفّاحكِ العاليَهْ..
وأن لا أُمَشّطَ شَعْرَكِ – حين تنامينَ –
يا قطّتي الغاليَهْ..
وعدتُكِ، أن لا أُضيعَ بقيّة عقلي
إذا ما سقطتِ على جسدي نَجْمةً حافيَهْ
وعدتُ بكبْح جماح جُنوني
ويُسْعدني أنني لا أزالُ
شديدَ التطرُّفِ حين أُحِبُّ...
تماماً، كما كنتُ في المرّة الماضيَهْ..

وَعَدْتُكِ..
أن لا أُطَارحَكِ الحبَّ، طيلةَ عامْ
وأنْ لا أخبئَ وجهي..
بغابات شَعْرِكِ طيلةَ عامْ..
وأن لا أصيد المحارَ بشُطآن عينيكِ طيلةَ عامْ..
فكيف أقولُ كلاماً سخيفاً كهذا الكلامْ؟
وعيناكِ داري.. ودارُ السَلامْ.
وكيف سمحتُ لنفسي بجرح شعور الرخامْ؟
وبيني وبينكِ..
خبزٌ.. وملحٌ..
وسَكْبُ نبيذٍ.. وشَدْوُ حَمَامْ..
وأنتِ البدايةُ في كلّ شيءٍ..
ومِسْكُ الختامْ..

وعدتُكِ..
أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ..
وأنْ لا أموتَ اشتياقاً..
ومُتّ..
وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي
فماذا بنفسي فعلتْ؟
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ،
والحمدُ للهِ أنّي كَذَبتْ
260 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ Ƕiɱo, 22:51
باز کردن / نظر دهید
2021-06-19 01:17:54 في نهاية السبعينات جاء أحد الشعراء، إلى منزل البردوني زائرا، وفي أثناء الحديث أراد الشاعر أن يلفت انتباه البردوني فقال: لقد أتجهت أخيرا وعن قناعة إلى كتابه الشعر الحديث!!

واسمعه بعض مقاطع وكان منها مقطع يقول ( الشمس تقبل وجنة حبيبتي)!

فقال له البردوني: ياعزيزي ليس في ما أسمعتني أي جديد.

فقال الشاعر: ( الشمس تقبل وجنة حبيبتي) هذه صورة فنية حداثية إبداعية!!

فرد عليه البردوني: ليس في هذا أي جديد، فالشمس تقبل حتى وجنة الكلب!
282 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ Ƕiɱo, 22:17
باز کردن / نظر دهید
2021-06-17 23:17:46 وأنا حنين تائه
بين المحبّة والشقا

يا قلب هل تلقى المراد
وما المراد وما اللّقا ؟

لا الموت يختصر الحياة
ولا انتهى طول البقا

#البردوني
676 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦȺƝ, 20:17
باز کردن / نظر دهید
2021-06-17 22:34:24 والأُبــاة الـذيـن بـالأمـس ثـاروا
أيـقـظوا حـولنا الـذئاب ونـاموا

حـين قُـلنا قـاموا بـثورة شـعبٍ
قعدوا قبلَّ أن يَروا كيف قاموا

رُبَّـمـا أحـسـنوا الـبـدايات لـكـن
هل يُحِسُّون كيف ساءَ الخِتامُ؟

#عبدالله_البردوني
695 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦȺƝ, 19:34
باز کردن / نظر دهید
2021-06-17 21:59:15 حسناً، كفَّ المطرُ الهامي
وبدأتُ كدَربي أتَعفَّنْ

وأخذتُ كأُمسيَتي أهمي
أترمَّدُ … أُدمَى … أتَعَجَّنْ

أيساراً يا (صنعا) أمضي
أمْ أنْتهجُ الدَّربَ الأيمَنْ؟

هل هذا الأحسنُ أم هذا؟
يبدو لا شيءَ هُنا أحسَنْ

فلْأرجِع، حسناً … لا أدري
أرُجوعي … أم تيهي أغبَنْ؟

سيَهلُّ غدٌ … وله طُرُقٌ
أنقى … ومتاعِبُهُ أهْوَنْ

#عبدالله_البردوني
687 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦȺƝ, 18:59
باز کردن / نظر دهید
2021-06-15 17:41:01 فهل تلد النور أحلامنا
كما يلد الزهرة البرعمُ؟

لنا موعدٌ نحن نسعى إليه
ويعتاقُنا جرحنا المؤلمُ


#عبدالله_البردوني
436 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦ, 14:41
باز کردن / نظر دهید
2021-06-15 00:33:01 ياصديقي ‏تُصاب بمرض لأنَّ الله اختار لك المغفرة، وتُصاب بابتلاء لأنَّ الله أراد لك الرحمة،،
رحمة الله لا تجف لاتجف أبداً ياصديقي..!

شفاك الله وعافاك وأثابك
206 views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦȺƝ, edited  21:33
باز کردن / نظر دهید
2021-06-13 00:05:01 ليت شعري يا (ثريّا) ما الذي
سوفَ يأتي بعدَ هذا؟ ليت شعري

ربّما يأتي الذي يشعلني
ربما يأتي الذي يُخْمدُ جمري

ربما فاجأني ما أشتهي
ربما لاقيتُ أزرى بعدَ مُزري

#عبدالله_البردوني
4.8K views︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎︎ȘÛŁŦȺƝ, 21:05
باز کردن / نظر دهید