Get Mystery Box with random crypto!

قَنَاة أ. د. عبدُالّلهِ بنُ عُمرَ الدُّمَيْجِي

لوگوی کانال تلگرام aldomiji — قَنَاة أ. د. عبدُالّلهِ بنُ عُمرَ الدُّمَيْجِي ق
لوگوی کانال تلگرام aldomiji — قَنَاة أ. د. عبدُالّلهِ بنُ عُمرَ الدُّمَيْجِي
آدرس کانال: @aldomiji
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 1.84K
توضیحات از کانال

قناة علمية خاصة بنشر ما تيسر من مؤلفات وتحقيقات ودروس ومقالات، أسأل الله أن ينفع بها وأن يرزقنا والمشتركين الفضلاء العلم النافع والعمل الصالح

Ratings & Reviews

2.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 7

2022-04-08 13:11:21 قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
(فَالْمُرْصَدُون لِلْعِلْمِ عَلَيْهِمْ لِلْأُمَّةِ حِفْظُ عِلْمِ الدِّينِ وَتَبْلِيغُهُ؛ فَإِذَا لَمْ يُبَلِّغُوهُمْ عِلْمَ الدِّينِ أَوْ ضَيَّعُوا حِفْظَهُ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أَعْظَمِ الظُّلْمِ لِلْمُسْلِمِينَ؛ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى: {إنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ
بعدِمَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} فَإِنَّ ضَرَرَ كِتْمَانِهِمْ تَعَدَّى إلَى الْبَهَائِمِ وَغَيْرِهَا فَلَعَنَهُمْ اللَّاعِنُونَ حَتَّى الْبَهَائِمُ. كَمَا أَنَّ مُعَلِّمَ الْخَيْرِ يُصَلِّي عَلَيْهِ اللَّهُ وَمَلَائِكَتُهُ وَيَسْتَغْفِرُ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الْحِيتَانُ فِي جَوْفِ الْبَحْرِ وَالطَّيْرُ فِي جَوِّ السَّمَاءِ).
451 views10:11
باز کردن / نظر دهید
2022-04-03 20:26:26 آداب الدعاء ومستحباته
584 views17:26
باز کردن / نظر دهید
2022-04-02 06:21:51 (*بيان حقيقة الصوم ومصالحه، وكمال هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم فيه*)

*قال الإمام ابن القيم رحمه الله: فهو-الصوم - لجام المتقين، وجُنَّة المحاربين، ورياضة الأبرار والمقرّبين، وهو لرب العالمين من بين سائر الأعمال، فإن الصائم لا يفعل شيئاً، وإنما يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجل معبوده، فهو ترك محبوبات النفس وتلذُّذِ ذاتِها إيثاراً لمحبة الله ومرضاته، وهو سرٌّ بين العبد وربِّه لا يَطَّلع عليه سواه، والعباد قد يطَّلعون منه على ترك المُفطِّرات الظاهرة، وأما كونُه ترك طعامَه وشرابه وشهوته من أجل معبوده فهو أمر لا يطَّلع عليه بَشَرٌ وذلك حقيقة الصوم*
*وللصوم تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة، وحِمْيَتِها عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة التي إذا استولت عليها أفسدتها، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحتها فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبَتْه منها أيدي الشهوات، فهو من أكبر العون على التقوى كما قال تعالى*: *{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ البَقَرَة ١٨٣*
* زاد المعاد ٢/ ٢٩*
782 views03:21
باز کردن / نظر دهید
2022-03-31 15:02:28 البناء الشامل-تتمة المقدمة الأولى-إشارات إلى بعض فضائل العلم
425 views12:02
باز کردن / نظر دهید
2022-03-31 10:24:21 من لم تعزّه التقوى فلا عِزّ له..!

‏كثير من الناس يتلمسون مواطن العزة ويطلبونها لأنفسهم بأي وسيلة كانت، فتجدهم يسعون للجاه؛ لما فيه من عزة على من يعرفونهم، ويجمعون ما استطاعوا من حطام الدنيا لنيل العزة به، وهذا يستوي فيه المؤمن والمنافق والبر والفاجر!

إلا أن المؤمن قوي بإيمانه، شامخ بتقواه، عزيز بدينه، قد ذلّ لله تعالى فأعزه الله سبحانه، فلا يذل لسواه، ولا يخشى ولا يطلب العزة إلا من الله ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ العِزَّةَ فَللهِ العِزَّةُ جَمِيعاً﴾.

"لما أراد الشافعي سكنى مصر، قال له ابن عبد الحكم: فليكن لك قوت سنة، ومجلس من السلطان تتعزّز به.

فقال له الشافعي: يا أبا محمّد، من لم تعزّه التقوى فلا عِزّ له، ولقد وُلِدّتُ بغزّة، ورُبِّيت بالحجاز، وما عندنا قوت ليلة، وما بتنا جياعًا".

أَلا إِنَّما التَقوى هُوَ العِزُّ وَالكَرَمُ
وَحُبُّكَ لِلدُنيا هُوَ الذُلُّ وَالعَدَمُ

وَلَيسَ عَلى عَبدٍ تَقِيٍّ نَقيصَةٌ
إِذا صَحَّحَ التَقوى وَإِن حاكَ أَو حَجَمَ.

اللهم اجعلنا من عبادك الأتقياء الأغنياء الأخفياء الأنقياء.
444 views07:24
باز کردن / نظر دهید
2022-03-28 21:12:09 الحلقة (31)من التعليق المختصر على أحاديث كتاب الاعتصام من صحيح البخاري:
*باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس.
حدثنا عبدان، أخبرنا أبو حمزة، سمعت الأعمش، قال: سألت أبا وائل، هل شهدت صفين؟ قال: نعم فسمعت سهل بن حنيف، يقول ح وحدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبو عوانة، عن الأعمش، عن أبي وائل قال: قال سهل بن حنيف: «يا أيها الناس اتهموا رأيكم على دينكم، لقد رأيتني يوم أبي جندل، ولو أستطيع أن أرد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه لرددته، وما وضعنا سيوفنا على عواتقنا إلى أمر يفظعنا، إلا أسهلن بنا إلى أمر نعرفه، غير هذا الأمر»، قال: وقال أبو وائل «شهدت صفين وبئست صفون».
405 views18:12
باز کردن / نظر دهید
2022-03-27 08:53:36
تعنَّ في الطلب .. وتأنَّ في الثمرة..!
"آفة الآفات لطالب العلم اليوم :
‏استطالة الطريق، والتعجل في قطف الثمرة!.
‏لن تجد عالماً متمكناً في فن من الفنون كان خريجا لدورة سريعة أو عجلة طائشة!.
‏ولذلك أقول : نصيحتان لا أجد لطالب العلم مثلهما : (تعنّ وتأنّ) = تعنّ في الطلب .. وتأنّ في الثمرة".
‏سلوة طالب العلم
د. علي العمران
565 views05:53
باز کردن / نظر دهید
2022-03-26 11:15:10 البناء الشامل[المقدمة الأولى] تتمة: استشعار نعم الله
533 views08:15
باز کردن / نظر دهید
2022-03-23 09:22:47 ‏. فقد البركة
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يعدد فوائد قول الله تعالى : (ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا)
‏(إذا رأيت من نفسك أن أوقاتك ضائعة بلا فائدة، فيجب عليك أن تلاحظ قلبك، فإن هذا لا يكون إلا من غفلة القلب عن ذكر الله، ‏ولو نظرت فيما سبق من التاريخ كيف أنتج العلماء ما أنتجوا من المؤلفات، في أوقات قد تكون أقل من الوقت الذي عشته أنت، وذلك بسبب ما ملأ الله به قلوبهم من ذكره حتى صارت أعمارهم لا يضيع منها لحظة واحدة. ، فعليك أن تنتبه لهذا لمرض القلب وأن تبادر بمداواته، لأنه إذا تفشى المرض في القلب قد يموت ويطبع عليه، فلا يحق حقاً ولا يبطل باطلاً).
597 views06:22
باز کردن / نظر دهید
2022-03-20 08:45:12 والوعظ هو سبيل المصلحين في كل زمان ومكان قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيم}[لقمان:13]، وقال تعالى: {وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُون}[الأعراف:164].
فعلى معلمي الناس الخير من معلّمين في قاعات الدروس أيًّا كان الفنّ الذي يعلمه، والمهتمين بوسائل التواصل المعاصرة الاهتمام ببثّ الرسائل الوعظيّة الموجزة لقلوب طلابهم ومتابعيهم، فرب كلمة صادقة فتح الله بها قلبا غافلا أحياه بعد موته، فلا تبخل بالكلمة النافعة؛ قال الحسن بن صالح: قال زبيد: "سمعت كلمة فنفعني الله بها عز وجل ثلاثين عاما". وكم من أقوام سمعوا كلمة واحدة فأنارت بصائرهم فتحولت أمورهم إلى الجد والاستقامة وهجران الانحراف والفساد.
وتتأكّد أهميّة الوعظ والحاجة إليه في عصرنا الحاضر الذي غلبت عليه المادّيّات، وطغت الشهوات، وقست القلوب وتعلقت بالدنيا، وقحطت العيون، فكثير من ضلال المعاصرين مرجعه إلى قسوة القلوب وكبر النفوس لا لقلة العلم والمعرفة؛ فشابهوا أحبار اليهود، لهذا اشتدّت الحاجة لسياط مواعظ القلوب.
ومما يُنبّه إليه في هذا أنّ كثيرا ممّن يرددون شبه الإلحاد إنما أتوا من غفلة القلوب وغلبة الران عليها فيحسن ابتداؤهم بالوعظ ثم بالحجاج لأن الوعظ إذا نفع فإنه يزيل رواسب الرفض لقبول الحجج الصحيحة، تأمّل قوله تعالى:{فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون}[الأعراف:176] فالموعظة سابقة للفكرة.
ومع هذه الحاجة الملحة للوعظ نجد في مقابل ذلك قلة الناصح الواعظ الصادق، بل تعدّى الأمر إلى ازدراء الوعظ والتقليل من شأنه وأهله، ويزيد الأمر خطورة أن هذا التهوين والازدراء قد يرد على ألسنة بعض المنتسبين للعلم والفقه ومن المشتغلين بالقضايا الفكرية والثقافية، فيقال: هذا خطاب وعظي عاطفي ليس خطابا علميا دقيقا، ولا فكريا عميقا، ولا تحريراً وتحقيقاً يناسبنا، وإنما يصلح هذا للعامة والدهماء والبسطاء من الناس. وما علم هؤلاء أن المنتسبين للعلم والفقه والفكر هم أحوج الناس للخطاب الوعظي الذي يلين القلوب القاسية، وهي الشكوى المتكررة المسموعة منهم كثيرا وبخاصّة عند مشارف رحيلهم عن الدنيا.
يقول ابن الجوزي رحمه الله:"رأيت الانشغال بالفقه وسماع الحديث لا يكاد يكفي في صلاح القلب إلا أن يمزج بالرقائق والنظر في سير السلف الصالح".
ومع أنه قد دخل على بعض الوعّاظ والخطاب الوعظي بعض الخرافات والمنامات والإسرائيليات والمستحيلات والقصص المختلقة والأحاجي إلا أن هذا لا يسوغ التقليل من شأنه، بل يقتضي ضرورة تصحيح مساره وتنقية محتواه والتشديد في شأن حراسته من الإحداث والكذب حتى يعود إليه رونقه وصفاؤه ونقاؤه، وعلى الواعظ التزام شروط الوعظ وآدابه مراعيا صحة الخبر دليلا كان أو قصّة، وصدق النية، ومراعاة الحال والزمان والمكان ونحوها ليؤتي أكله بإذن الله.
وهجران الوعظ وازدراء أهله ليس من نوازل عصورنا المتأخرة، بل هو قديم قد سنّه المناؤون للرسل والمصلحين، وجعلوه ذريعة للصد عن سماع الحق والانتفاع به، وفي القرآن الكريم نماذج كثيره، من ذلك ما ذكره الله تعالى عن قوم هود عليه السلام لما نصح قومه قوم عاد وكان مما قال لهم: {إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيم}[الشعراء:135] وكان جوابهم: {قَالُوا سَوَاء عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُن مِّنَ الْوَاعِظِين* إِنْ هَذَا إِلاَّ خُلُقُ الأَوَّلِين}[الشعراء:136-137].
وهو أحد مداخل الشيطان وأدوات تلبيسه على أهل العلم، يقول ابن الجوزي رحمه الله: "ومن تلبيسه عليهم أن يحسن لهم ازدراء الوعاظ ويمنعهم من الحضور عندهم فيقولون عن هؤلاء قصاص ومراد الشيطان ألّا يحضروا في موضع يلين فيه القلب ويخشع، والقصاص لا يذمون من حيث هذا الاسم لأن الله عز وجل قال: {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ} وقال: {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ} وإنما ذمّ القصّاص لأن الغالب منهم الاتساع بذكر القصص دون ذكر العلم المفيد ثم غالبهم يخلط فيما يورده وربما اعتمد على ما أكثره محال فأما إذا كان القصص صدقا ويوجب وعظا فهو ممدوح وقد كان احمد بن حنبل يقول ما أحوج الناس إلى قاص صدوق".
نسأل الله أن يصلح فساد قلوبنا وأعمالنا، وأن يلهمنا رشدنا، ويرزقنا العلم النافع والعمل الصالح.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

وكتب:
أ.د/عبد الله بن عمر الدميجي
582 views05:45
باز کردن / نظر دهید