Get Mystery Box with random crypto!

قناة د حامد الإدريسي

لوگوی کانال تلگرام drhamedidrissi — قناة د حامد الإدريسي ق
لوگوی کانال تلگرام drhamedidrissi — قناة د حامد الإدريسي
آدرس کانال: @drhamedidrissi
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 5.04K
توضیحات از کانال

نحاول أن نعود إلى فطرتنا في الحياة والزواج والتعليم والتربية...
مرحبا بكم في قناة د حامد الإدريسي
دروس
تغريدات
لقاءات
أسئلة وأجوبة

Ratings & Reviews

2.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 5

2022-05-21 15:54:43 هل خدمة أم الزوج واجبة؟ مع المستشار الأسري د حامد الإدريسي
622 viewsedited  12:54
باز کردن / نظر دهید
2022-05-20 17:37:35
87 views14:37
باز کردن / نظر دهید
2022-05-13 13:06:44

417 views10:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-09 00:21:04
1.5K views21:21
باز کردن / نظر دهید
2022-05-07 16:57:19 https://www.facebook.com/100044276087274/posts/665763418242855/?sfnsn=mo
1.2K views13:57
باز کردن / نظر دهید
2022-05-06 10:49:36



2.8K views07:49
باز کردن / نظر دهید
2022-05-06 09:54:04 أخطر مكان يذهب إليه أطفالك
2.9K viewsedited  06:54
باز کردن / نظر دهید
2022-05-06 09:46:15 التعليم التعليم التعليم...

يظن الآباء أن الجيل الجديد يعيش نفس ظروفه، ولا يدري الكم الكبير من الفتن التي يتعرض لها الشباب.

التبرج والاختلاط والفتن تحيط بالجيل الجديد من كل النواحي.

يدفع الأب بابنته إلى التعليم المختلط ثم إذا طلبت الزواج حسبوها "غير محترمة" أو "قليلة الأدب".

يدفع بابنه إلى مواطن الفتن ثم يمنعه من الزواج إلا بعد الحصول على الوظيفة.

من يمنعه ابنته من الزواج وهي راغبة فيه بلا عذر معتبر شرعا هو أب معضِلٌ.

يقولون: لم يعد الجيل الجديد يتحمل المسؤولية.

أنى لهم ذلك وأنتم تهتمون بدرجات ابنتكم أكثر من تعليمها شؤون البيت؟

كيف يتحمل ابنك المسؤولية وأنت تزرع فيه أنه طفل حتى يتخرج؟

كيف تتحمل ابنتك المسؤولية وهي تعرف أنها لن تتزوج إلا بعد زمن طويل وأن درجاتها أهم بكثير من الزواج؟

الآباء هم السبب في ذلك.

قال عبد الله المكي:
«كانوا إذا أدرك لهم ابن عرضوا عليه النكاح، فإن قبله وإلا أعطوه ما ينكح به وقالوا: أنت أعلم بأربك»

عن قتادة كان يقال:
«إذا بلغ الغلام فلم يزوجه أبوه فأصاب فاحشة، أثم الأب»

قال سفيان الثوري:
«حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه، وأن يزوجه إذا بلغ، وأن يحسن أدبه»

قال عبد الله بن عباس لغلام من غلمانه:
«ألا أزوجك؟، فما من عبد يزني إلا نزع الله منه نور الإيمان»

#ربات_الخدور
1.7K views06:46
باز کردن / نظر دهید
2022-05-04 08:21:45 فرق بين العنوسة أن تكون قدرا، و

بين أن تكون اختيارا، إننا حين نوجه الفتاة إلى أهداف مادية وظيفية، فإننا نشغلها عن وظيفة الأمومة، ونصرف نظرها عنها، ولذلك فإنها لا تجد في نفسها الرغبة في الزواج، ولا الاستعداد النفسي له، بل على العكس، لقد تعودت أن تعيش بدون هذه الفكرة، وقد بنت مسار حياتها الكامل بحيث إذا جاء الزوج فإنما سيشغلها في ذلك المسار، وسيعيقها عن بلوغ غايته، وسوف يفسد عليها روتينها اليومي الذي ألفته لمدة سنوات، لذلك هي مستعدة لخوض غمار العمل بكل تحدياته، لكنه تخشى فقط من الحياة الزوجية فهي غير مستعدة لها بعد.
العمل فرصُهُ متعددة، ويمكن لأي شخص أن ينتقل في مسار مهني بين عشر شركات فأكثر، بينما فرص الزواج قد تكون مرة أو مرتين، لا أكثر، ولذلك فإن تضييع الفتاة لفرص الزواج بحجة "لا أفكر في الزواج الآن" هي مغامرة خطيرة يتحمل الوالدان تبعتها، لأنهما لم يربياها على أن الزواج أولا، وعلى أن الزوج الصالح هو نعمة عظيمة، وأن الحظ لا يطرق الباب مرتين.
صحيح أن كثيرا من الأزواج ليسوا فرصة، ولكننا نتكلم عن الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " إذا أتاكم مَن تَرْضون دينَه وخلقَه فأَنْكِحوه، إلا تفعلوه تَكُنْ فتنةٌ في الأرضِ، وفسادٌ كبيرٌ، قالوا:يا رسولَ اللهِ، وإن كان فيه؟ ! قال: إذا جاءَكم مَن تَرْضَوْن دينَه وخلقَه فأَنْكِحوه – ثلاثَ مراتٍ" ومن هذه الفتنة ما نراه في شوارعنا اليوم، ومن هذا الفساد الكبير ما نراه من انتشار العنوسة في المجتمع حتى بلغ عدد العوانس حسب بعض الإحصائيات عشرة ملايين.
إن المشاكل المجتمعية لا تعالج بالكلام العاطفي، ومهما غطينا الحفرة بالقش، فإنها تبقى حفرة، ومهما صغنا للعانس من كلام لطيف، فإنها تبقى امرأة حزينة حرمت من أهم حق من حقوقها، حق الأمومة، صحيح أنه قد لا يكتب الله ذلك لأسباب، لكن اللوم يقع على المجتمع وعلى الأسرة إن ربتها على أن لا تفكر في الزواج، وكذلك فمهما قلنا للعاطل من كلام جميل، فإنه يبقى عالة على المجتمع، وتبقى هاتان المشكلتان (البطالة للرجل، والعنوسة للمرأة) مرضان خطيران يفتكان بنا ضمن الأمراض الأخرى التي استشرت في مجتمع ابتعد عن الفطرة، وحارب الله ورسوله بنشر الفاحشة.

#الفطرة
#الأمومة

المستشار الأسري د حامد الإدريسي
0661791639
1.9K views05:21
باز کردن / نظر دهید
2022-05-04 08:21:45 قناة أسرتك رسالتك:
أنا لا أفكر في الزواج

هناك مشكلة في المجتمع، ومن لا يحس بهذه المشكلة، لن يكون قادرا على فهم المعادلات الجديدة التي بني عليها المجتمع الحديث والتي أدت إلى هذه الظواهر، وسأحاول أن ألخص بعض تلك المعادلات:
المرأة مساوية للرجل: وهذه المعادلة هي أصل المعادلات كلها، وعليها بني المجتمع الحديث، وبالتالي فإن كان على الرجل أن يعمل، فإن عليها أن تعمل كذلك، وإن حرمان المرأة من العمل ظلم لها وتسليط للزوج عليها، وبالتالي فإن عليها أن تلبي احتياجات العمل قبل أي شيء آخر، وبالتالي يترتب الزواج كمسألة ثانوية في حياة المرأة.
المرأة بلا وظيفة فريسة سهلة للرجل: ترى المرأة اليوم أن أمانها هو في الوظيفة، ولذلك تتحمل كل أذى من المدير ولا تتحمل عشره من الزوج، وتتحمل التحرش في الشارع وفي المواصلات ولا ترى في ذلك مشكلة لأنه في سبيل ولذلك تقدم متطلبات العمل على الزواج حتى لا تكون فريسة للرجل، حذروها من الزوج ولكن سلموها للمدير.
المرأة العاطلة عالة على الرجل: ولذلك صارت تظن أن نفقة الرجل عليها سبب للذل، فصارت ترغب في الاستقلال المادي لأنها تظن أن احتياجها للزوج يجعلها في مرتبة دنيا، ويجعلها أمة لديه، فصارت تقول لن أعتمد على الزوج حتى في ثمن الحمام، ولكنها نسيت أنها تعتمد على رجال آخرين لا يملكون لها أي شفقة.
المرأة العاطلة عالة على المجتمع: ولذلك صارت تبحث عن النجاح الوظيفي لأنها تريد أن تضيف شيئا للإنسانية، أما مجرد الأمومة فهي مثلها مثل الدجاجة التي تبيض، وكأن إنتاج الإنسان وتربيته مساوية لعمل الدجاجة، وهنا تلاشت كل معاني الأمومة، وتمت السخرية من كل الأدوار العظيمة التي قامت بها الأمهات في التاريخ، ولم يلتفت إلا إلى فلانة التي عالجت مريضا يوما ما في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
كوني مستقلة تكوني سعيدة: هكذا تتصور المرأة الحياة، ولذلك فإن العمل هو أساس الاستقلال، لقد أصبحت ترى في الزواج خطرا على استقلاليتها، فهي تتهرب منه إلى حين تحقيق تلك الاستقلالية.
أمي متخلفة: تتصور الفتاة اليوم أن أمها التي أفنت عمرها في تربية الأطفال، متخلفة ومهضومة الحقوق، وأنها وهي في المعمل تشقى شهرا كاملا من أجل "السمـيـG" ذكية متحررة، وهنا ينتحر المنطق وتنقلب العقول رأسا على عقب.
الزواج ما غايطيرش: وهكذا تتصور أن الشابين اللذين خطباها في أول العمر، ما هما إلا طلائع جيش من الخاطبين، فترفضهما لأنها ما زالت لا تفكر في الزواج، ولربما يكونان أول وآخر المتقدمين.
أخي القارئ أختي القارئة، هناك حرب كبيرة على القيم، وحرب كبيرة على الفطرة، فتنكيس الفطرة هو مشروع إبليس الذي أعلنه من أول يوم {ولآمرنهم فليغيرن خلق الله} ولذلك فإن المعركة اليوم، هي معركة الحفاظ على الفطرة، التي تحارب في ابنتك منذ طفولتها، بدءا بالمدرسة والإعلام إلى الجارات والصديقات، كلهم ينفث في وعيها نفس الكلام، وكلهم يقول لها : كوني قوية كوني رجلة من النساء، ويجب عليك أولا أن تدرك خطر هذه المعادلات الجديدة، وتدرك أثرها على أنوثة طفلتك، وتقوم بالتالي ببناء المعادلات الاجتماعية الصحيحة، كي تجنب ابنتك خطر العنوسة.
إن العزوبة مرض يصيب المجتمع، وقد صنفته منظمة الصحة العالمية كإعاقة ثم سحبت ذلك التصنيف بضغط من منظمات الشواذ، لكننا ننطلق من هذه الحقيقة المكنونة في قوله تعالى {ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون} فالمرأة ناقصة بلا زوج، والرجل ناقص بلا زوجة، وهدف إبليس أن يمنع الزواج وأن يفرق بينهما بالطلاق إن حصل، ويريد الله أن يستمتعا ببعضهما في الحلال ليشكراه ويحققا مقصد الاستخلاف الذي لا يبدأ إلا من لحظة عقد الزواج، وكأن كل عقد هو شعلة جديدة تضمن لمشروع الاستخلاف الذي بدأه آدم عليه السلام أن يستمر.
إن كلمة "لا أفكر في الزواج" تعبر عن خلاصة المعادلات الخاطئة السابقة، فهي تجعل الزواج في المرتبة الثانية في حياة المرأة، وتعبر عن الشعور بالاستقلالية، وأيضا فإنها مغموسة بالشعور بالمساواة والتكبر على الرجل، ولذلك فإن خطرها على الفتاة في أنها تحجب عنها فرص الزواج التي تظهر في مقتبل العمر حيث الشباب ناضر والوجه لامع، فتصير كل فرصة للزواج هي خطر يتهدد مشروع استقلاليتها، وعليها أن تدفعه عن نفسها ما استطاعت، فإذا انتهت من دراستها وبدأت مشروع عملها، بدأ نوع آخر من الخطاب يتقدم لها، إنهم المستثمرون في الزوجات الباحثون عن الشراكات الأسرية، وهي من جهة أخرى ترفض هذا النوع من الرجال الذي يسألها في أول لقاء كم ستدفعين، إذ هي في فطرتها ترفض هذا النوع، أو تقبله على مضض.
إذا كانت العزوبية مرضا كما سبق، فإنها في حق المرأة تسمى عنوسة، إنما لا يسمى الرجل عانسا، لأن قرار الخروج من العزوبية قائم دائما بيده، فعنوسته قراره، وعنوستها حظها، وفرق بين الحظ والقرار، فلو كان شخص موظفا لكنه أخذ من وظيفته تفرغا اختياريا، ويستطيع العودة للوظيفة في أي وقت، فإننا لا نسميه عاطلا.
463 views05:21
باز کردن / نظر دهید