Get Mystery Box with random crypto!

• براءة قلب | 🌸

لوگوی کانال تلگرام pllli — • براءة قلب | 🌸
لوگوی کانال تلگرام pllli — • براءة قلب | 🌸
آدرس کانال: @pllli
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 1.29K
توضیحات از کانال

• ‏هنآك آشَخآصَ يمتلكوَن برَآءة فيُ قلوبهمَ
بَـ مجرَد الحديثّ معهمَ يزٓرعوَنَ بَـ دآخلك التفآؤلُ وحبَ ألحيَآة . .
لـ براءة قلب
• للتواصل | @pllii 💬
• قناتي الثانية | @RwayatSudan 💋
• قناتي المفضلة | @pandasd 🌸
للروايات | @uiiiio 📚

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 6

2022-05-14 06:08:51 الحديث معك شيئًا يشبه إحتضان ألف غيمة... صباح الخير

#Rona
32 viewsRoØñÄ, 03:08
باز کردن / نظر دهید
2022-05-14 06:08:39 رسالة اليوم :
ستشرق أماني قلبك، فأبتسم


#Rona
32 viewsRoØñÄ, 03:08
باز کردن / نظر دهید
2022-05-13 11:19:18 ‏﷽
۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ
51 viewsRoØñÄ, 08:19
باز کردن / نظر دهید
2022-05-13 11:19:04 جمعة مباركة
لا تنسوا قراءة سورة الكهف و الصلاة على النبي

#Rona
51 viewsRoØñÄ, 08:19
باز کردن / نظر دهید
2022-05-12 07:39:06 ﺃحبك ﻋﺸﺮﺍً؛ ﺛﻤﺎﻥ لك، ﻭ واحدة لضحكتك، و الاخرى لصوتك، وﺃما عينيك فعجز الكلام عن الكلام

#Rona
86 viewsRoØñÄ, 04:39
باز کردن / نظر دهید
2022-05-12 07:36:19 ويأتي الصباح رغماً عنا، فيقتحم نوافذنا المغلقة و يضيء منازلنا المظلمة وينهي كوابيسنا السيئة، وكأنه يقول لنا صباح الخير بطريقته

#Rona
83 viewsRoØñÄ, 04:36
باز کردن / نظر دهید
2022-05-11 21:27:10
90 viewsאסראא, 18:27
باز کردن / نظر دهید
2022-05-11 21:26:58 المعدة : لا فائدة منه، لن يتغير ..
القلب : بلى لقد تغير وانتهى..
العقل : هناك ضوء، العدسات تستقبل الضوء، هيااااا لنلتقط الصورة، استيقظوا جميعاً، أمامنا حياة لنعيشها، يجب أن نحتفل، انظروا نحن نستيقظ، هل رأيتم من يمسك باليد، هذه سامية، اختنا الكبرى، لم أكن أعلم أنها موجودة، انظروا إلى هذا الشاب، هذا أخونا، لدينا إخوة أكبر منا، أين الأم؟ .

استيقظتُ في المشفى كل ما اذكره أن بطني كان يؤلمني وأنا بخيرٍ الآن، كانت شقيقتي تمسك بيدي وأخي يقف قربها، فتحت عيناي، كنت أبحث عن أمي .
سامية : لم نخبر أمي .
سامي : يكفيها مرض جدتي، والحمدلله أنتِ بخيرٍ الآن .
سامية : لكن سنتصل بها عندما نعود، أليس كذلك سامي، يجب أن نطمئن على جدتنا .
سامي : أجل يجب.
كنت انظر إليهما، كيف لسامية أن تفهم ما أريد قوله دون أن أفتح فمي .. اخترقت ضحكة سامي مسامعي وهو ينحني باتجاهي .
سامي : هجمتي على الكعك بصورةٍ وحشية، لا أصدق أنك فعلتِ ذلك .
سامية : توقف لا تحرجها، الطبيب لم يقل أن ذلك السبب، لو كان ذلك السبب لقال .
سامي : هاها ها بلا إنه كذلك، هو لا يعلم فقط، أختنا سفاحة الكعك.
سامية : هاها ها يجب أن نخفي علب الكعك حتى نحافظ على حياتها .
سامي : حياة الكعكات أم أختنا .. هاهاها .
في وقتٍ ما تمنيت أن أكون مجرد أميبا، لا تحتاج هذه الترليونات من الخلايا لتعيش، كانت كل خلية على وشك التمزق، لكن الآن لا أظن أن الأميبا قادرة على ادراك هذه المشاعر التي تنتابني، ولا أظنها تفهم معنى الروابط العائلية، الأمر يحتاج لنظام بالغ التعقيد، وللكثير الكثير من التخصصية حتى تدرك ما يحدث، الأمر معقد أكثر مما نتصور، وليس بالسذاجة التي تخيل لنا، عقلي مازال قاصراً عن فهم الكثير من الأشياء كلما ظن أنه ادرك ما يحدث وأنه امسك بطرف الخيط وبات المتحكم حتى بقدره تأتيه صفعةٌ قويةٌ لتعيده للواقع، لا يمكنه التحكم بالقدر مهما خطط وفكر، عليه تقبله فقط، أن يرضخ ويرضى ويعي أن بهذا الكون  بل حتى بهذا الجسد الذي يقبع به ما هو خارج عن نطاق ادراكه وفهمه، لا يمكنه إلا أن يقف في صمتٍ رافعاً راية الإستسلام، اقصد السلام، أظنه عقد هدنة ما، فقد توقف عن ارهاقي، ربما يأتي يوم وأفهم فيه ماذا حدث بالضبط، من يدري؟.
#Israa
84 viewsאסראא, 18:26
باز کردن / نظر دهید
2022-05-11 21:26:58 هناك، لا يوجد زر للموت، لماذا لا يوجد؟ ما فائدتي أنا، اللعنة ما هذه الأصوات، أنا لا أرى ما يحدث في الخارج، لما اغلقت اجفانها هذه الغبية، ما هذا، هل ننام، هل الجسد نائم، من أمر بهذا، من أعطانا مهدئ، ما هذه الأصوات، طبيب، ولكن من طلب الطبيب، نحن بخير، هناك بعض الخارجين عن النظام فحسب، لا توجد مشكلة.
الطبيب: جميع الفحوصات نظيفة ولا ندري ما السبب الذي جعلها تتألم بهذه الطريقة، لكن سنبقيها هنا لبضع ساعاتٍ حتى تستيقظ ثم نرى ما يحدث، إنها بخير لا تقلقا.
العقل: بالتأكيد إنها بخير، من يظن نفسه هذا البشري صاحب العقل الغبي.
يمعن العقل في التفكير في الكارثة التي احدثها، سيُبقى الجسد في ثباته هذا لعدةِ ساعات، يخاطب نفسه قائلاً، اللعنة لا يمكننا الخروج من هنا، هاتين الساقين عديمتي الفائدة، كيف استجابتا لذلك التعيس بهذه السرعة، لا بأس اهدأ، اهدأ أيها العقل لنعد لدليل التشغيل ف نحن كنا سنموت على كل الأحوال، يمكننا الموت وهي نائمة، هذا أفضل كثيراً، أين كنت؟، زر الموت، لا يوجد زر موت، الآن ماذا، من يمكنه فعل هذه الأشياء، إن لم يكن بإمكاني أن أمرضها أو أن أقتلها، من المتحكم هنا، ما فائدتي إذاً، يسمع ضحكاتٍ خافتة ساخرة تصدر من إحدى السمعات، أووووو هذا انتِ، هل انتِ سعيدة، أنظري إلى أين أوصلتنا، نحن هنا مقيدين، نعامل مثل ما تعامل الدمى، فتنظر إليه، وتجيب، أي تقيد؟ أنت كنت تريد قتلنا، وانظر إلى نفسك مازلت تفكر بأفكارك الساذجة هذه، أتظن أن الجحيم مزحة، ليست كذلك، من الجيد أن الله لم يضع الروح تحت إدارتك، يفجع العقل ف هو يسمع باسمٍ لم يسمعه من قبل؟
العقل : من قلتي، من ليست تحت امرتي؟
المعدة : الروح أيها الغبي؟
العقل : وما الروح؟
المعدة : أوووو يا إلهي أين كنت عندما كانت تقرأ ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾ ‏
العقل : حسناً، تذكرت، كان هذا منذ زمنٍ بعيد، نسيت.
وبينما هما يتجاذبان أطراف الحديث يدلو القلب بدلوه ..
القلب : أنا لم أنسى.
العقل : اصمت أنت من سألك .
المعدة : اهدأ، الغالبية هنا نائمة و مسترخية، سنستيقظ بسبب صراخكما.
العقل : أوو أجل هذا ما أوده.
القلب : كانت تحبه كثيراً .
العقل : من ؟
القلب : الأب؟
العقل : لا نمتلك أب .
القلب : بلى، ألم ترى صورته؟ .
العقل : لم أفعل لماذا اتعب نفسي، أنا فقط اخبر العينين أن عليهما التحديق بتلك الصورة حتى لا تزعجنا الأم، لم أكن أظن أنك غبي لهذه الدرجة، كنت تنظر إليه حقاً؟
القلب : الأم قالت أنه توفي قبل أن نولد .
العقل : دعني أخبرك شيئاً إنها كاذبة، لم أشأ أن احدثك بهذا لعلمي بضعفك ولكنه هرب، ترك البيت عندما كانت الأم حاملاً بنا ولم يعد .
القلب : ربما تسمي الأم ترك البيت بالموت.
العقل : هذا الساذج سيسبب لي جلطة، سنموت بجلطة دماغية في آخر المطاف .
القلب : لم يكن يحبنا إذن؟! .
العقل : لا أحد يحبنا، لا أحد، لو كان هناك من يحبنا لما كنا نتقاتل طوال الوقت، أنظر إلينا نحن لا نعرف معنى الحب حتى، هذه الكلمة غير موجودةٍ في قاموسنا، إنها غير مسجلةٍ عندي هنا .
المعدة : أنا أحبنا وأريدنا أن نعيش .
القلب : رأيت، المعدة تحبنا، فعلت كل ما فعلته لأجلنا، وأنا أيضاً أحبنا .
العقل : أنتما لا تعرفان معنى هذه الكلمة، ليست هنا، لا امتلكها في قاموسي .
القلب : أنت لا تعرف كل شيء، أنسيت أنت أقل مما تظن،  بكل ما تمتلكه من سلطةٍ علينا إلا أن الأمور تخرج عن سيطرتك .
المعدة : لم تكن يوماً تحت سيطرته، هو يظن أنه يفهم ويدرك كل شيء وهو مثلنا خلقٌ ضعيف غير قادرٍ على تفسير أي شيء .
العقل : توقفا كلاكما .
المعدة : لماذا، انظر حولك، أنت تدير كل هذا الجسد ولكنك لست المدير حقاً، أنت من يتحدث عن الجحيم طوال الوقت، توقف عن غطرستك، خالقنا من يدير شؤوننا ولولاه ما كنا على قيد الحياة حتى الآن، لو كان الأمر بيدك لكنا في أسفل سافلين .
العقل : ربما ما تقولانه صحيح، لكن هذا لن يغير من حقيقة أن لا أحد يحبنا، إن كانت لنا  روحٌ كما تقولان ف هي وحيدة .
القلب : لها خالقها ثم إن سامي وسامية يحباننا .
العقل : من، من سامي؟ ومن هذه سامية؟
المعدة : أنت غير معقول، إنه التوأم، اخوتنا الأكبر سنناً .
العقل : انتظرا، لدينا إخوة؟!!.
القلب : كيف لا تعلم؟!! .
العقل : هيييي هيي، لا تلوماني فأنا بالكاد أرى الأم، كانت موجودةً في طفولتنا لبعض الوقت واختفت، لم أعد أراها إلا نادراً، أما هؤلاء فأشك في وجودهم حتى، لسنا طفلة وحيدة إذن؟!
القلب : سامي وسامية هما من أحضرانا إلى هنا .
العقل : انا أبحث في الأشرطة القديمة، إنهما هنا، تبدو سامية لطيفة، إنها تحبنا، وسامي أيضاً، هو من حملنا إلى هنا، يبدو قلقاً حقاً، ياا إلهي قُطع الشريط، العينان عديمتي الفائدة، هل هذه لحظةٌ لتنغلق الأجفان.
60 viewsאסראא, 18:26
باز کردن / نظر دهید
2022-05-11 21:26:58 Inside out 

كم هو مرهقٌ أن تحتاج هذا الكم من الخلايا المتناحرة لتبقى على قيد الحياة، أكاد اتمزق من فرط الصراعات الداخلية، أفكر كثيراً في ما فعلته وفي ما لم أفعله يعاتب عقلي لساني ويعاتب لساني قلبي، فيعاتب قلبي عقلي، أحدهم يشتكي من الذي يثرثر دون أن يستمع له والآخر يرد أن هواجس القلب تخرجه عن السيطرة فيعلي الآخير صوتاً صارخاً للعقل وأين كنت أنت عندما تكالبت عليّ هواجسي، أنت غير موجود حين نحتاجك، شارد في عالمك، تفكر بالغد وبعد غد، وحتى في الأمس، ماذا عنا، ماذا عن اللحظة، ماذا عن الألم الذي يعتصرني الآن، ماذا عن القلق الذي تلقيه على كاهلي بسبب أفكارك، لما لا تتوقف عن التفكير، تحاول معدتي أن تخمض صرخات القلب فوقها ف تصدر أصواتاً مريبة، تدعي أنها جائعة، تخبر يدي أن خذي الطعام، لنجعل هذا القلب يهدأ، ثم تتحرك يدي آلياً دون قرارٍ منها وتستمر وتستمر، حتى يدرك العقل أن هناك خطأً ما، هذه اليد خارجةٌ عن التحكم، فيصدر صفارات الإنذار، هناك عضو خارج عن السيطرة، يجب أن نعثر على الخلل في النظام، ينسى كل همومه التي يفكر بها ويشحن القلب قلقاً لأجلها، القلب هو الآخر يصمت مراقباً الاضواء الحمراء التي أُشعلت مباغتةً والأجراس التي تقرع معلنةً حرباً من نوعٍ ما، حرب ضد الخارجين عن نظام الحكم في هذا الجسد، لدينا نظام غذائي يجب أن نتبعه، يدق القلب بسرعة هناك الكثير من الهرمونات التي فرزت من دون أي مقدمات، زاد ضغط الدم، أنفاسننا تتباطء، هل نختنق، هل يأتي الموت بهذه الطريقة، لكن معدتي تستمر بالكذب، تعلم أن صرخات القلب ستعود، وكذلك صراعه مع العقل، علينا خلق خللٍ في هذا الجسد، يجب أن نعطل كل الأنظمة وبرامج التشغيل القديمة، يجب أن نبقي الجميع مشغولاً بأزماته وكوارثه حتى لا يجدوا وقتاً لالنقاش، يصرخ عقلي نحتاج لتقيء، قيء من فضلكم، ليفعل أحدكم شيئاً، ألا يمكنكم تنفيذ أمر واحدٍ كما يجب، اخرجوا قطع الكعك هذه، اللعنة، يجب أن أعطل كل هذه الأجهزة، يجب أن تتوقف عن العمل، لا لا سنموت، أين ذلك الزر، أين زر الإكتئاب، طوق نجاتنا الآخير، كان هنا في مكانٍ ما، وجدته، ثم يتوقف كل شيء، نفقد الرغبة، نفقد الإحساس، نفقد كل الدوافع، نذهب لسرير ونبقى هناك، تحت البطانية، تتوقف أجراس الحرب ولكن الأضواء الحمراء تبقى مشتعلة، يفتح العقل كل شاشاته ويراغب الأعضاء عن كثب، يوجه كلماته مخاطباً الجميع.
ليعترف من فعل هذا الجرم الشنيع، ليعترف لآنه لو لم يفعل فاقسم أنني سألقي بكم جميعاً إلى الهاوية، حافظت عليكم حتى الآن بسلام، وكما حافظت عليكم يمكنني قذفكم إلى الجحيم وأعنيها، ليعترف الملعون منكم ولننهي هذه المهذلة، ليعترف حتى نعود للحياة، سأعطيكم فرصة حتى ينفد عداد صبري وبعدها علي وعلى أعدائي يا عديمي الفائدة ناكري العرفان، اللعنة على اللحظة التي ارتبط فيها بكم، هنا يدخل القلب في صمتٍ شديد، فهو يظن أنه المخطئ، بتأكيد هو من سبب الجنون لليد المسكينة ما كانت لتتصرف وحدها، كانت دائماً في خدمة جميع الأعضاء ومطيعة أومر العقل، وبينما هو في صمته يتعالى صوت العقل، سنقطع اليد إن لم يقل أحدكم شيئاً .

نهضتُ دون وعي مني، سرتُ مباشرة إلى المطبخ، سحبتُ الدرج، اخرجتُ السكين، كل ما كنت أعرفه أن هذه اليد يجب أن تُقطع، لم أفكر في الموت، الموت خطوة لاحقة، ما علي فعله هو قطع يدي، لماذا؟ لا أدري، عقلي يخبرني بذلك وتتصرف بقية الأعضاء كما يرغب، فأفكاره تبدو صائبة، لا غبار عليها، ف هو العقل، هو الأكثر وعي وخبرة، أظن ذلك، ف تصرخ معدتي مهاجمة كل الأفكار التي ترد من العقل، إنها تؤلمني، تخاطبني أمرةً، ألقي السكين من يدك، أحيطي بطنك بيديك، هذا ما تقوله لي، تسقط السكين من يدي، أصرخ بشدة وأنا أضغط على بطني، تأتي  أختي ركضاً، تمسك بي وأنا أتلوى على الأرض، تسألني مابي، فأجيبها أن بطني يؤلمني، تحاول أن تفهم ما الذي يحدث معي ف لا تدري ما تفعل، تركض لتحضر أخي، الذي يقرر أن عليهم نقلي للمشفى بأسرع وقت .
في داخلي يصرخ عقلي، وهو يفرك رأسه بشدة، هذه المعدة الملعونة، كنت محقاً حين فكرت بتكميمها، بل يجب التخلص منها، يمكننا العيش من دون معدة صحيح، بدأ يفكر بالأمر بجدية، ولكن كيف يمكنني فعل ذلك، لو كنت أملك القدرة على اصابة الخلايا بالجنون، كنت ساصيبها بالسرطان، لا هذه فكرة غير سديدة ماذا لو لم استطع وقف انتشاره، لكن المحاولة لا بأس بها، أين دليل التشغيل، كيف يمكنك أن تصيب إحدى الخلايا بالجنون؟، حسناً لنرى ما كتب تحت هذا العنوان، أين الصفحة، لا يمكنك أن تصيب إحدى الخلايا بالجنون، لا يمكنني؟!، لما لا يمكنني، أنا العقل، أنا المدبر هنا، أنا من يقود هذه الأعضاء، المعدة تمكنت من تحريك اليد واصابتها بالجنون، لما لا يمكنني أنا وأنا العقل من فعل شيءٍ تافهٍ ك هذا مع خليةٍ واحدة، هذا الدليل قديم، لا يمكن فعل ذلك من يمكنه إذاً، سنموت إذاً، أين زر الموت، ألا نملك زراً هنا، اللعنة، أين ذلك الدليل، زر الموت، صفحة ٢٢٠، حسناً لنرى ماذا كتب
70 viewsאסראא, 18:26
باز کردن / نظر دهید