Get Mystery Box with random crypto!

كنوز الإعجاز

لوگوی کانال تلگرام aleagaz — كنوز الإعجاز ك
لوگوی کانال تلگرام aleagaz — كنوز الإعجاز
آدرس کانال: @aleagaz
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 6.40K
توضیحات از کانال

الغيبي والتاريخي_اللغوي والبياني_الكائنات الحية والنبات_الطب والحياة_الفلك وعلوم الفضاء_الأرض والبحار_الآفاق والنبات_التشريعي والكوني_الإنسان والحيوان.
للتواصل بادارة القناة
@alkady

Ratings & Reviews

3.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 48

2021-09-09 16:09:37 تدبرات

لماذا قال( كُتِب) ولم يقل (كتبنا )ولماذا قال (عليكم) ولم يقل(لكم) ؟

لم يقل كُتب لكم ولم يقل كتبنا لكم،
فالأمور التي فيها مشقة لاينسبها لنفسه
وإنما يأتي الفعل مبنيا للمجهول (كُتب)..
725 views13:09
باز کردن / نظر دهید
2021-09-09 16:09:29 تدبرات

لماذا نادى الله المؤمنين مباشرة
فقال (ياأيها الذين آمنوا)
ولم يقل للرسول (قُل ياأيها الذين آمنوا)

ناداهم الله بنفسه مباشرة لأهمية ماناداهم إليه،وفي هذا النداء تشريف لهم،وتهيئة نفوسهم لتقبل الأحكام والعمل بها..
694 views13:09
باز کردن / نظر دهید
2021-09-09 16:09:28 تدبرات

لماذا وقعت آيات الصيام بين آيات الصبر
والقصاص والوصية،وآيات القتال والحج ؟

لأن الصيام من الشعا ئر التعبدية الشاقة على النفس ويحتاج إلى صبر ، مثل القصاص والقتال والحج يحتاج إلى صبر والصوم نصف الصبر .
643 views13:09
باز کردن / نظر دهید
2021-09-08 17:46:44 ━━ ━━

إن للجنة في القرآن الكريم عدة أسماء متقاربة في الدلالة ، حيث تدل جميعها على دار الثواب التي ينالها المؤمنون الصالحون في الآخرة.

وتعددت أسماؤها للإشارة الى معانٍ متنوعة على النحو التالي:


#الجنة : إشارة الى كثرة أشجارها وكثافة ظلها ، ومافيها من نعيم مستور عن أهل الدنيا.


#الحسنى: للإشارة الى حسن ثواب الله ، والى أن أهلها استحقوها بإحسانهم في الدنيا .


#دارالسلام : إشارة الى شرف الجنة ،وتعظيماً لها بإضافتها الى اسم من أسماء الله الحسنى ، ولسلامة أهلها من كل مكروه ، وتسليم بعضهم على بعض، وتسليم الملائكة عليهم.


#روضة_روضات : للإشارة الى الحسن والجمال والبهجة الظاهرة .


#عدن : للإشارة الى الدرجات العالية من الجنة .


#الغرفة_الغرف_الغرفات : هي درجة عالية من الجنة ، ثم عُممت دلالتها على الجنة كلها ، إشارة الى رفعة درجاتها وعلو مقامات أهلها .


#الفردوس : أعلى منازل الجنة ، وفيه إشارة الى سعتها وتنوع ثمارها ، وعظمة شأنها.


( معجم الفروق الدلالية / بتصرف )
668 views14:46
باز کردن / نظر دهید
2021-09-08 17:30:21 #فتاوى_قرآنية

➢الجمع بين آيتين متعارضين في مقدار اليوم في الآخرة

السـؤال:

أثارتْ بعضُ المناظراتِ العِلمية في مسائلِ الدِّين والعقيدة بين المسلمين والنصارى -بتنشيط بعض القنوات الفضائية- جُملةً من الشُّبُهات في دعوى التعارض بين النصوص القرآنية منها: قوله تعالى: ﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾ [الحج: ٤٧]، فقد ذكر الله تعالى أنَّ اليوم عنده كأَلْفِ سنةٍ مِمَّا يَعُدُّهُ العادُّون من خلقه، وهي تعارض الآيةَ في المعارج في قوله تعالى: ﴿تَعْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ﴾ [المعارج: ٤]، فإنَّها تخالف ظاهرَ الآية السابقة بزيادة خمسين ضِعْفًا، فهل بالإمكان دفعُ التعارض الحاصلِ بين الآيتين بما يُزيل الإيهامَ والاضطرابَ؟ وشكرًا.

︎الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:

ففي هذه المسألةِ يُدْفَعُ التعارضُ من وجهي جمعٍ ذكرهما العلماءُ فيما يلي:

الوجه الأول: إنَّ اختلافَ زمنِ الأيامِ معتبرٌ بينَ الخلقِ الأولِ للكونِ، وكذا مقدارُ سَيْرِ أمرِه وعروجِه وبينَ يومِ القيامةِ. فالآيةُ في سورة الحجِّ: ﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾ فهي من الأيام التي خَلَقَ اللهُ فيها السمٰواتِ والأرضَ، أمَّا قولُه تعالى: ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾ [السجدة: ٥]، فهو مقدارُ سَيْرِ أمرِه وعروجِه إليه سبحانه، وأمَّا قوله تعالى: ﴿تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ﴾، فهو يوم القيامةِ بلا خلافٍ.

الوجه الثاني: إنَّ اختلاف زمن اليوم -قلةً وكثرةً- إنَّما يحصُلُ يومَ القيامةِ، غيرَ أنَّ وقتَه يطولُ ويقصرُ باعتبارِ حالِ المؤمنينَ والكفَّارِ، فأصلُ زمنِ يومِ القيامةِ كألفِ سنةٍ، ولكنَّهُ يخِفُّ على أهلِ الإيمانِ ويقصر حتى يكونَ كنصفِ نهارٍ، لقوله تعالى: ﴿أَصْحَابُ الجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلاً﴾ [الفرقان: ٢٤]، فدلَّتِ الآيةُ على انقضاءِ الحسابِ في نصفِ نهارٍ الذي هو استراحةُ المقيلِ، وبهذا قال ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهم وابن جُبَيْرٍ وغيرُهم.

أمّا حالُ الكفارِ فإنَّ زمنَ اليومِ في حقِّهمْ يَشتدُّ عليهِمْ ويعسرُ، لأنَّهُ يومُ عدلٍ وقضاءٍ وفصلٍ فيطول الوقتُ عنْ أصلِهِ، ولهذا قال الله تعالى: ﴿الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا﴾ [الفرقان: ٢٦]، وقال تعالى: ﴿فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ، عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ﴾ [المدّثر: ٩-١٠]، وقال تعالى -أيضًا-: ﴿مُّهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ﴾ [القمر: ٨]، فالآياتُ دلَّتْ بمنطوقِهَا على أنَّ اليومَ عسيرٌ عَلَى الكافرينَ غيرُ يسيرٍ، ودَلَّتْ بمفهومهَا المخالفِ أنَّه يسيرٌ على المؤمنينَ غيرُ عسيرٍ، قال تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا،ً وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا﴾ [الانشقاق: ٧-٨-٩]، وقال تعالى: ﴿لاَ يَحْزُنُهُمُ الفَزَعُ الأَكْبَرُ﴾ [الأنبياء: ١٠٣]، وقد أخرج الإمامُ أحمدُ وغيرُه من حديث أبي سعيدٍ الخُدري رضي الله عنه قال: «قِيلَ: يَا رَسُولَ الله، يَوْم كَانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ مَا أَطْوَلَ هَذَا اليَوْمَ؟ فَقَالَ رَسُولُ الله صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ: «وَالذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَيُخَفَّفُ عَلى المُؤْمِنِ حَتَّى يَكُونَ أَخَفَّ عَلَيْهِ مِنْ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ يُصَلِّيهَا في الدُّنْيَا» والحديثُ وإن كانَ فيه ضعفٌ ولم يثبت سَنَدُهُ إلاَّ أنَّه لا يتعارضُ معْنَاهُ مَعَ ما تقرَّرَ سَابقًا.

ويَشْهدُ للوجهِ الثاني للجَمْعِ قولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «يَدْخُلُ فُقَرَاءُ المُسْلِمِينَ الجنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِنِصْفِ يَوْمٍ، وَهُوَ خَمْسُمائَةِ عَامٍ»

والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

------------
الجزائر في: ٢٨ من ذي القعدة ١٤٢٨ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٨ ديسمبر ٢٠٠٧م
الشيخ العلامة محمد علي فركوس- حفظه الله -
665 views14:30
باز کردن / نظر دهید