لو خلينا بين كتب الرواية الفقهية والعقدية للإمام أحمد وبين من | الشيخ فارس بن فالح الخزرجي
لو خلينا بين كتب الرواية الفقهية والعقدية للإمام أحمد وبين من يطعن بمتأخري المذهب ، لما عرف أي رواية منهم كانت آخر قول للإمام . لولا المتأخرون لما سمع باسمكم أحد ولاعرفتم مذهب الإمام أحمد .