Get Mystery Box with random crypto!

خواطر أصولية

لوگوی کانال تلگرام kwaterosolia — خواطر أصولية خ
لوگوی کانال تلگرام kwaterosolia — خواطر أصولية
آدرس کانال: @kwaterosolia
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 1.95K
توضیحات از کانال

نظرات وتأملات في علم أصول الفقه

Ratings & Reviews

4.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

2

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 3

2022-05-19 15:42:08 مقالات أ د عياض السلمي حول البحث العلمي.pdf
1.2K viewsعبدالشكور, 12:42
باز کردن / نظر دهید
2022-05-16 23:05:22

573 viewsعبدالشكور, 20:05
باز کردن / نظر دهید
2022-05-14 06:26:53 القراءات وورودها في مصنفات أصول الفقه
يوسف بن حمود الحوشان
602 viewsعبدالشكور, 03:26
باز کردن / نظر دهید
2022-05-11 21:06:40

679 viewsعبدالشكور, 18:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-08 05:25:10 التطبيقات الأصولية على القواعد الفقهية
667 viewsعبدالشكور, 02:25
باز کردن / نظر دهید
2022-05-03 19:43:31 https://twitter.com/kwaterosolia/status/1521527973727375362?t=MS9AVItROELJ4i9M0JjjtA&s=09
856 viewsعبدالشكور, 16:43
باز کردن / نظر دهید
2022-04-29 23:14:33 الجزء الثاني

سيحل الدكتور *وليد الحسين * ضيفاً على برنامجكم *مع طلاب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله* بمشيئة الله. الجزء 2
الجمعة 28 رمضان
الساعة 4:30 بتوقيت مكة
على الهواء مباشرة من خلال الرابط



678 viewsعبدالشكور, 20:14
باز کردن / نظر دهید
2022-04-24 21:37:09 سلسلة الاتجاهات الفقهية
متى ليلة القدر؟
تأليف
فؤاد بن يحيى الهاشمي
582 viewsعبدالشكور, 18:37
باز کردن / نظر دهید
2022-04-23 05:32:27 وكذلك في ذكر العبر من قصص المرسلين (إنَّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد).
وترى النصوص تذكر آحاد الوعد بالألفاظ التي تؤول إليه :
مثل لفظ الحق (وكان حقًا علينا نصر المؤمنين)
ولفظ القرض (من ذا الذي يقرض الله قرضًا حسنًا)
وبنفي إضاعة العمل (وما كان الله ليضيع إيمانكم) (وأنَّ الله لا يضيع أجر المؤمنين) (أنّي لا أضيع عمل عامل منكم)
وفي جمع أساليب الوعد في القرآن من المعاني ما يحفز على تدبرها ويزيد من التصديق .
- وهو يشمل وعد الترغيب ووعد الترهيب الذي هو الإيعاد، فوعد العقوبات الدنيوية والعذاب الأخروي هو من الوعد الذي يصدقه المؤمن ويحذر منه (وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم)، كما أنَّه ينتظره المؤمن ويترقبه لمن حادَّ الله وحارب أولياءه (وإنَّا على أن نريك ما نعدهم لقادرون) .
- أعظم الوعد هو رضا الله سبحانه ( وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوانٌ من الله أكبر)
وهو غاية المطالب جملة، وأعلاها لكل مطلب على التفصيل (الذي يؤتي ماله يتزكى، وما لأحد عنده من نعمة تجزى، إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى).
- والتصديق بالوعد هو العلم الحقيقي، وهو الفارق بين الذين يعلمون والذين لا يعلمون (وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون) (ولتعلم أنَّ وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون).
- ضعف التصديق بالوعد أو اهتزازه يظهر في صور كثيرة، وفي النصوص أحوال حُذّر المؤمن منها أو تُوعّد عليها، وهي في مرجعها تعود إلى خلل في هذه الصلة
مثل الشك، وسوء الظن، والجزع والسخط والاعتراض، والفتنة، والتأخر عن مواطن الخير، وغيرها
وهي كذلك مجال للجمع والتدبر في ضوء علاقة الوعد الصادق .
- وأمَّا الذين لم يصدقوا بالوعد فهم أصناف :
فمنهم من كذَّب به (فهل وجدتم ما وعد ربكم حقًا)
ومنهم من صدقوه على دخن ثم خاروا (وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون)
ومنهم من صدقوا الوعود الكاذبة، الشيطانية أو التي ادعوها لأنفسهم (يعدهم ويمنّيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورًا) (نحن أبناء الله وأحباؤه)
وقد خاطبهم صاحب الوعد منكرًا عليهم ثقتهم بكفرهم وسائلًا عن الوعود التي صدقوها وما مصدرها (أم اتخذ عند الرحمن عهدًا) (أم عندهم الغيب فهم يكتبون) (أم لهم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إنَّ لكم لما تحكمون).
- وفي ختام امتحان التصديق يتذكر المصدّقون تلك الصلة التي عرفوها وذلك المعنى الذي تمسكوا به (الحمد لله الذي صدقنا وعده)
وكما أنَّ الوعد نفسه كان بطرق عديدة، كذلك تذكُّرهم لتصديقهم به كان بألفاظ متنوعة (الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إنَّ ربنا لغفور شكور ) (إنَّا كنا من قبل ندعوه إنَّه هو البر الرحيم)
فالشكور هو الذي شكر عباده على تصديقهم، والبَر الذي وفى وبَرَّ بما وعدهم .
٢/ مراقبة التصديق :
إذا عرف المؤمن هذه الصلة، وعلم طريقها القرآني صارت هذه العلاقة وحضورها في النفس هي معياره الذي يعرف به حاله حين الضعف والاهتزاز والبُعد، ويرجو ويرغب إلى الله حين يرى من حاله بعض الاستمساك والإقبال.
وأمَّا سبيل الرقابة فهو امتحانات الحياة :
وهي وقائع الحياة معه، وكيف حاله في تذكر الوعد والاعتصام به والمسارعة بتصديقه حين تأتي الحوادث
فمن فتح له باب خير، فهل هو من المتأخرين أو من المسارعين؟
ومن وقع له بلاء في بدن أو مال، وطال بلاؤه، فهل سيصبر ويسعى للرضا؟
ومن ابتلي في دينه ودعوته وعظم ابتلاؤه، فهل سيثق بوعد الله ولو لم يشهد وقوعه في الدنيا أو كان وقوع الوعد في الآخرة؟
إنَّ حوادث الزمان أكبر امتحان للتصديق بالوعد، وهي من تأويل القرآن.
ومتى كان معنى الوعد والتصديق به هو الجامع المجموع في القلب، وكان القرآن هو النبع الدائم له، كانت الثقة بالوعد حيَّة حاضرة مسارعة في المواقف والشدائد
وهذا حال الرسل عليهم الصلاة والسلام مع أقوامهم، لعظيم تصديقهم بالوعد الرباني، ولذا وصف الله بعض رسله بالصديقين، على رأسهم إبراهيم عليه السلام (إنَّه كان صدّيقًا نبيًّا)
وهو كذلك تفسير أحوال أتباع المرسلين، الذين يلونهم في الفضل والمنزلة (مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين)
وأعلاهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم الذين صدَقوا وصدّقوا، وهاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا، وجاهدوا وصبروا، وقاتلوا وقتلوا، وأنفقوا مما يحبون وآثروا على أنفسهم، وتولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنًا ألا يجدوا ما ينفقون، وكان لقب سيدهم أبي بكر هو الصديق .
هذه خاطرة أوحت بها هذه الليالي الطيبة، ولم تكن عن استقراء وتدبر، ومن كان قريباً من القرآن واهتم بهذا الموضوع فسيفتح الله عليه فيه ما لم يخطر له على بال، وسيكون فتحًا ثمرته قريبة ظاهرة في إصلاح القلب وصلاح العمل .
والله أعلم
638 viewsعبدالشكور, 02:32
باز کردن / نظر دهید