Get Mystery Box with random crypto!

💍 دروس في تفسير القرآن 💍

لوگوی کانال تلگرام ytfqm — 💍 دروس في تفسير القرآن 💍 د
لوگوی کانال تلگرام ytfqm — 💍 دروس في تفسير القرآن 💍
آدرس کانال: @ytfqm
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 1.33K
توضیحات از کانال

دروس في علوم القرآن ( ٢٥٦ ) درس لأهم علوم القرآن ( رابط القناة @yTFQM )
وبعدها بدأنا بتفسير القرآن اعتمادا على تفسير الأمثل .

Ratings & Reviews

4.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 6

2021-07-26 21:32:35 وإليك تحليلها :

لا شكّ انّ الجامع بين جميع أقسام العبادات صحيحها وباطلها هو الخضوع للمعبود سواء أكان مستحقاً له كالله سبحانه أو غير مستحق له كالاَصنام والاَوثان أو الاَجرام السماوية من النجم والقمر والشمس والاَرواح والمثل النورية المجردة، فالعبادة في جميع تلك المراحل تتمتع بالخضوع وهو عمل قائم بالجوارح كالرأس واليد وغيرهما، فالعابد يخضع بجلّ جوارحه أو بشيء منها أمام المعبود وهذا أمر لا سترة فيه .

ولكن هناك خصوصية أُخرى موجودة في الجميع وهو أمر قائم بالضمير و القلب ولعلّه الاَساس لاِضفاء العبادة على العمل الجارحي، وهي عبارة عن اعتقاد خاص بالمعبود الذي يكون مبدأً للخضوع الظاهري .
فالواجب علينا بيان تلك الخصوصية الموجودة في جميع الاَقسام وإليك التوضيح :

أمّا الموحدون الذين يعبدون الله تبارك و تعالى ، فخضوعهم نابع عن اعتقادهم بأنّه خالق للكون والاِنسان، والمدبر للعالم الذي بيده كلّ شيء في الدنيا والآخرة، وليس هناك أي خالق ومدبر ومالك لمصالح العباد ومصائرهم في العاجل والآجل سواه .
أمّا العاجل فيعتقدون أنّ الخلق والتدبير والاحياء والاماتة و انزال المطر والخصب و الجدب وكلّما يعدّ ظاهرة طبيعية من فعله سبحانه لا من فعل غيره الذي لا يملك أي تأثير في مصير الاِنسان .

أمّا الآجل فيعتقدون أنّ الشفاعة ومغفرة الذنوب وغيرهما من الاَُمور الاَُخروية بيده تعالى .

وعلى ضوء ذلك فالعبادة هو الخضوع النابع عن الاعتقاد بخالقيته ومدبريته وكون أزمَّة الاَُمور ومصير الاِنسان في الدنيا والآخرة بيده .

هذا حال الموحدين وأمّا المشركون في عصر الرسالة وقبله وبعده فخضوعهم لمعبوداتهم كان نابعاً عن اعتقاد خاص يضادُّ ذلك، فاللازم هو تحصيل ذلك الاعتقاد .

يظهر من بعض الآيات انّ العرب في العصر الجاهلي كانوا موحدين في الخالقية ، قال تعالى : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالاََرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ العَلِِيم ) الزخرف ٩ ، ولكنّهم في الوقت نفسه كانوا مشركين في التدبير الذي نعبِّر عنه بالربوبية ، فكانوا يعتقدون بأرباب ، مكان الرب الواحد ، ولكلّ رب شأن في عالم الكون .
ويدل على ذلك طائفة من الآيات نذكر بعضها :

١ . انّ الموحد يرى انّ العزة بيد الله سبحانه قال سبحانه : (فلِلّه الْعِزَّةُ جَميعاً) فاطر ١٠ .
ولكن المشرك في عصر الرسالة كان يرى انّ العزة بيد الاَصنام والاَوثان كما يحكي عن عقيدته قوله سبحانه : (وَاتَّخَذُوا مِنْدُونِ اللّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً) مريم ٨١ .

٢ . انّ الموحد يرى انّ النصر بيد الله تعالى ، قال سبحانه : (وَمَا النَّصْرُ إِلاّمِنْ عِنْدِ اللّهِ الْعَزيزِ الحَكيم) آل عمران ١٢٦
ولكن المشرك في عصر الرسالة كان يعتقد بأنّ النصر بيد الآلهة والاَرباب المزيَّفة، قال سبحانه : (وَاتَّخذوا مِنْ دُونِ اللّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُون) يس ٧٤ .

وللكلام تتمة .
94 views18:32
باز کردن / نظر دهید
2021-07-25 19:20:16 ما هي حقيقة العبادة ومقوِّماتها

إنّ مفهوم العبادة من المفاهيم الواضحة كالماء والاَرض لكن مع وضوح مفهومهما ربما يصعب التعبير عن حقيقتهما في قالب الاَلفاظ .
وهكذا مفهوم العبادة من المفاهيم الواضحة مفهوماً ومصداقاً، ولكن ربما يصعب تحديدها تحديداً منطقياً يكون جامعاً للاَفراد ومانعاً للاَغيار مع وضوح مصاديقها غالباً .
فخضوع العاشق الولهان للمعشوق، أو الجنديّ لرئيسه، وشدُّ الرحال إلى زيارة كبار الشخصيات كلّها خضوع وخشوع وليست بعبادة .
والرجوع إلى اللغة لا يسمن ولا يغني من جوع، لاَنّ أصحاب المعاجم لم يكونوا بصدد تحديد مفهوم العبادة حتى يُتخذ ما ذكروه مقياساً وتعريفاً جامعاً ومانعاً. فانّـهم فسروه بالخضوع والتذلّل وما شابههما .
يقول ابن منظور في لسان العرب : أصل العبودية الخضوع والتذلّل .
ويقول الراغب في المفردات : العبوديّة : التذلّل، والعبادة أبلغ منها لاَنّها غاية التذلّل .
وفي القاموس المحيط : العبادة : الطاعة .
إلى غير ذلك من التعاريف المتقاربة .

و من المعلوم انّ هذه تعاريف بالمعنى الاَعم، إذ ليس مجرّد الخضوع والتذلّل ولا غايتهما حداً للعبادة، فانّ حبّ العاشق للمعشوق لا يعد عبادة له ، كما انّ تقبيل المصحف الكريم ليس عبادة للكتاب، وأوضح من ذلك انّ سجود الملائكة لآدم، كقوله سبحانه : ( فَسَجَدَ المَلائِكَةُ كُلّهُمْ أَجْمَعُونَ * إِلاّ إِبْليسَ أَبى ) الحجر ٣٠ و ٣١ .
وسجود النبي يعقوب (عليه السلام) وزوجه وأولاده ليوسف (عليه السلام) ، كما في قوله سبحانه : ( وَرَفَعَ أَبَوْيهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً ) يوسف ١٠٠ ، لم يك عبادة للمسجود له، أعني آدم أبا البشر ولا النبي يوسف «عليه السلام» .

وقد بلغ خضوع الصحابة للنبي (صلى الله عليه وآله) بمكان انّهم كانوا يتبركون بفضل وضوئه وشعر رأسه، والاِناء الذي يشرب منه الماء، والمنبر الذي كان يجلس عليه، ومن الواضح انّ هذا النوع من التبرّك غاية الخضوع منهم للنبي «صلى الله عليه وآله» ومع ذلك لم يبلغ حدَّ العبادة ولم يصفهم أحد بأنّهم كانوا يألِّهون النبي (صلى الله عليه وآله) ويعبدونه كلّ ذلك يجرّنا إلى أن نقوم بتعريفها حتى يعم جميع المصاديق ويمنع عن دخول غيرها .
والطريق الواضح لحلّ هذه المعضلة هو الوقوف على مقومات العبادة و إمعان النظر في العبادات الصحيحة التي قام بها المسلمون على مرّ العصور، وفي العبادات والطقوس الباطلة التي كانت تُمارَس من قِبَل الوثنيين في الجاهلية والعصر الحاضر حتى نقف على الخصوصيات المكنونة في عمل الجميع والتي على ضوئها تطلق عليها عبادة .

إذاً فتحليل أعمالهم والوقوف على الميزات الموجودة فيها والخصوصيات الكامنة يوقفنا أوّلاً على حقيقة العبادة، ويرسم لنا ثانياً تعريفاً جامعاً ومانعاً على نحو يكون مقياساً لتمييز العبادة عن غيرها .

وللكلام تتمة .
120 views16:20
باز کردن / نظر دهید
2021-07-25 05:35:09 قال تعالى (( واتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا )) النساء ١٢٥

﴿واتبع ملة إبراهيم﴾ أي اقتدِ بدينه وسيرته وطريقته يعني ما كان عليه إبراهيم وأمر به بنيه من بعده وأوصاهم به من الإقرار بتوحيده وعدله وتنزيهه عما لا يليق به ومن ذلك الصلاة إلى الكعبة والطواف حولها وسائر المناسك . 
﴿حنيفا﴾ أي مستقيما على منهاجه وطريقه غير مائل عنه .
35 views02:35
باز کردن / نظر دهید
2021-07-24 14:52:01 السابع : التوحيد في العبادة

والمراد منه حصر العبادة بالله سبحانه وهذا هو الاَصل المتفق عليه بين جميع طوائف المسلمين فلا يكون المسلم مسلماً إلاّ بعد الاعتراف بهذا الاَصل ، وشعار المسلمين الذي يردّدونه كل يوم هو قوله سبحانه : (إِيّاكَ نَعْبُدُ) فعبادة غيره إشراك للغير مع الله في العبادة ، موجبة لخروج المسلم عن ربقة الاِسلام .

وثمة أمر آخر وهو انّ الضابطة الكلية ـ حصر العبادة بالله سبحانه ـ أمر لا غبار عليه ، لكن ثمة أُموراً ربما يتصور انّها من قبيل العبادة لغير الله ، ويأتي بيانه إن شاء الله تعالى ، وعلى ذلك فالنزاع ليس كبروياً بل صغروي ، أي لا نزاع لاَحد في أنّه لا تجوز عبادة غيره ، وإنّما الكلام في أنّ هذا الاَمر هل هو عبادة غيره سبحانه أو لا ؟
مثلاً هل إقامة الاحتفالات في الاَعياد والمهرجانات الدينية عبادة لصاحب الذكرى ، أو هو تكريم وتبجيل وتعظيم له ، فلو كانت عبادة تكون محرمة وشركاً بلا شك ، ولو كان تكريماً وتعظيماً له يكون أمراً جائزاً بل مستحباً .

والمهم في المقام هو تفسير العبادة تفسيراً منطقياً وتحديدها تحديداً دقيقاً ليعلم من خلالها ما هو الداخل تحتها أو الخارج عنها .

ويأتي بيانه إن شاء الله .
92 views11:52
باز کردن / نظر دهید
2021-07-22 17:57:48 الخامس : التوحيد في الطاعة

والمراد انّه لا يجب طاعة سوى الله تعالى ، فهو وحده يجب أن يُطاع وأن تمتثل أوامره ونواهيه ، وأمّا طاعة غيره فتجب بإذنه وأمره وإلاّ كانت محرمة موجبة للشرك في الطاعة ، قال سبحانه : ( وَما أُمِرُوا إِلاّ ليَعْبُدُوا اللّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّين ) البينة ٥ .
والدين في الآية بمعنى الطاعة أي مخلصين الطاعة له ولا يطيعون غيره .

نعم تجب طاعة النبي (صلى الله عليه وآله) لاَمره تعالى ، قال سبحانه : ( وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ الله ) النساء ٦٤ .

وفي آية أُخرى عُدَّت طاعة النبي (صلى الله عليه وآله) من مظاهر طاعة الله وقال : ( وَمَنْ يُطِعِ الرَّسُول فَقَدْ أَطاعَ الله) النساء ٨٠ .

وعلى ضوء ذلك فإطاعة النبي (صلى الله عليه وآله) وأُولي الاَمر والوالدين إنّما هو بإذنه وأمره سبحانه ولولاه لم تكن طاعتهم واجبة ، بل ولا الانقياد لاَوامرهم جائزة فهناك مطاع بالذات وهو الله وغيره مطاع بالعرض وبأمره .

_________

السادس : التوحيد في الحاكمية

والمراد منه انّ الحكم على الناس حقّ مختص بالله تبارك و تعالى ، و حكومة الغير يجب أن تنتهي إلى الله تبارك و تعالى ، وذلك لاَنّ الحكومة والحاكمية في المجتمع لا تنفك عن التصرف في النفوس والاَموال وتحديد الحريات وذلك فرع ولاية ، للحاكم على المحكوم ولولاها لعدَّ التصرف عدواناً وممّا لا شكّ فيه انّ الولاية لله المالك الحقيقي للاِنسان الخالق له ، والمدبر له ، فلا يحقّ لاَحد الاِمرة على العباد إلاّ بإذن منه سبحانه .

قال سبحانه : ( إِنِ الْحُكْمُ إِلاّ للّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلينَ ) الأنعام ٥٧ .

وقال سبحانه : ( أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبينَ ) الأنعام ٦٢ ، فالحكومة على الناس ـ سواء أكانت بصورة القضاء وفضِّ الخصومة أو بصورة الاِمرة ـ حقّ لله ، وغيره يمارسها بإذنه وإلاّ فيكون من قبيل حكم الطواغيت الذي شجبه القرآن في أكثر من آية .
142 views14:57
باز کردن / نظر دهید
2021-07-20 11:56:52 الثالث : التوحيد في الربوبية والمراد منه انّ للكون مدبراً واحداً متصرفاً كذلك لا يشاركه في التدبير شيء فهو سبحانه المدبر الوحيد للكون على الاِطلاق ، قال سبحانه : ( إِنّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَالاََرْضَ في سِتَّةِ أَيّامٍ ثُمَّ اسْتَوى…
88 views08:56
باز کردن / نظر دهید
2021-07-19 22:00:04 لا تهجر القرآن

سورة الرعد

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (١) اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (٢) وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (٣) وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (٤) وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذَا كُنَّا تُرَابًا أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٥)

الصفحة ٢٤٩
102 viewsedited  19:00
باز کردن / نظر دهید
2021-07-19 22:00:04 لا تهجر القرآن

وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (١٠٤) وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ (١٠٥) وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (١٠٦) أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (١٠٧) قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٠٨) وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ (١٠٩) حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (١١٠) لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١١١)

الصفحة ٢٤٨
76 viewsedited  19:00
باز کردن / نظر دهید
2021-07-19 22:00:04 لا تهجر القرآن

وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (١٠٤) وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ (١٠٥) وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ (١٠٦) أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (١٠٧) قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٠٨) وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ (١٠٩) حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (١١٠) لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١١١)

الصفحة ٢٤٨
78 viewsedited  19:00
باز کردن / نظر دهید
2021-07-19 15:42:27 قال تعالى : (( ... مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ... )) المائدة ٥ .

﴿محصنين غير مسافحين﴾ يعني أعفاء غير زانين بكل فاجرة .

﴿ولا متخذي أخدان﴾ أي صديقات في السر لأن الرجل منهم كان يتخذ صديقة فيزني بها والمرأة تتخذ صديقا فتزني به . وروي عن ابن عباس أنه قال كان قوم في الجاهلية يحرمون ما ظهر من الزنا ويستحلون ما خفي منه فنهى الله عن الزنا سرا وجهرا .
89 views12:42
باز کردن / نظر دهید