Get Mystery Box with random crypto!

.📚📚 الكبائر📚📚

لوگوی کانال تلگرام zzzzzzzzt — .📚📚 الكبائر📚📚
لوگوی کانال تلگرام zzzzzzzzt — .📚📚 الكبائر📚📚
آدرس کانال: @zzzzzzzzt
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 64
توضیحات از کانال

من الكبائر تعرف عليها 📚📚📚📚📚

Ratings & Reviews

3.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

2

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها

2018-02-04 21:30:24 بطاقات لشرح االاسماء الله الحسنى ...
شرح مختصر في شرح الاسماء الله الحسنى
https://t.me/ggggggggi
844 views18:30
باز کردن / نظر دهید
2018-01-24 10:16:51 ها و عاصرها و معتصرها و حاملها و المحمولة إليه و آكل ثمنها ] و رواه الإمام أحمد من حديث ابن عباس قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : [ أتاني جبريل عليه السلام فقال : يا محمد إن الله لعن الخمر و عاصرها و معتصرها و بائعها و مبتاعها و شاربها و آكل ثمنها و حاملها و المحمولة إليه و ساقيها و مستقيها ] ذكر النهي عن عيادة شربة الخمر إذا مرضوا و كذلك لا يسلم عليهم : عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : لا تعودوا شراب الخمر إذا مرضوا قال البخاري و قال ابن عمر لا تسلموا على شربة الخمر و قال صلى الله عليه و سلم : [ لا تجالسوا شراب الخمر و لا تعودوا مرضاهم و لا تشهدوا جنائزهم و إن شارب الخمر يجيء يوم القيامة مسودا وجهه مدلعا لسانه على صدره يسيل لعابه يقذره كل من رآه و عرفه أنه شارب خمر ] قال بعض العلماء : إنما نهى عن عيادتهم و السلام عليهم لأن شارب الخمر فاسق ملعون قد لعنه الله و رسوله كما تقدم في قوله : لعن الله الخمور و شاربها الحديث فإن اشتراها و عصرها كان ملعونا مرتين و إن سقاها لغيره كان ملعونا ثلاث مرات فلذلك نهى عن عيادته و السلام عليه إلا أن يتوب فمن تاب تاب الله عليه ذكر أن الخمر لا يحل التداوي بها : [ عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : اشتكت ابنة لي فنبذت لها في كوز فدخل علي رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو يغلي فقال : ما هذا يا أم سلمة ؟ فذكرت له أني أداوي به ابنتي فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن الله تعالى لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها ] ذكر أحاديث متفرقة رويت في الخمر : من ذلك ما ذكره أبو نعيم في الحلية عن أبي موسى رضي الله عنه قال : أتي النبي صلى الله عليه و سلم بنبيذ في جرة له نشيش فقال : [ اضربوا بهذا الحائط فإن هذا شرب من لا يؤمن بالله و اليوم الآخر ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ من كان في صدره آية من كتاب الله و صب عليها الخمر يجيء يوم القيامة كل حرف من تلك الآية فيأخذ بناصيته حتى يوقفه بين يدي الله تبارك و تعالى فيخاصمه و من خاصمه القرآن خصم فالويل لمن كان القرآن خصمه يوم القيامة ] و جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم : [ ما من قوم اجتمعوا على مسكر في الدنيا إلا جمعهم الله في النار فيقبل بعضهم على بعض يتلاومون يقول أحدهم للآخر : يا فلان لا جزاك الله عني خيرا فأنت الذي أوردتني هذا المورد و يقول له الآخر مثل ذلك ] و جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : [ من شرب الخمر في الدنيا سقاه الله من سم الأساودة شربة يتساقط لحم وجهه في الإناء قبل أن يشربها فإذا شربها تساقط لحمه و جلده يتأذى به أهل النار ألا وشاربها و عاصرها و معتصرها و حاملها و المحمولة إليه و آكل ثمنها شركاء في إثمها لا يقبل الله منهم صلاة و لا صوم و لا حجا حتى يتوبوا فإن ماتوا قبل التوبة كان حقا على الله أن يسقيهم بكل جرعة شربوها في الدنيا من صديد جنهم ألا و كل مسكر خمر و كل خمر حرام ] و يدخل في قوله صلى الله عليه و سلم كل مسكر خمر : الحشيشة كما سيأتي الكلام عليها إن شاء الله تعالى روي : [ أن شربة الخمر إذا أتوا على الصراط يتخطفهم الزبانية إلى نهر الخبال فيسقون بكل كأس شربوها من الخمر شربة من نهر الخبال فلو أن تلك الشربة تصب من السماء لأحرقت السماوات من حرها ] نعوذ بالله منها ذكر الآثار عن السلف في الخمر : ذكر ابن مسعود رضي الله عنه قال : إذا مات شارب الخمر فادفنوه ثم اصلبوه على خشبة ثم انبشوا عنه قبره فإن لم تروا وجهه مصروفا عن القبلة و إلا فاتركوه مصلوبا و عن الفضيل بن عياض أنه حضر عند تلميذ له حضرته الوفاة فجعل يلقنه الشهادة و لسانه لا ينطق بها فكررها عليه فقال : لا أقولها و أنا بريء منها فخرج الفضيل من عنده و هو يبكي ثم رآه بعد مدة في منامه و هو يسحب به إلى النار فقال له : يا مسكين بم نزعت منك المعرفة ؟ فقال : يا أستاذ كان بي علة فأتيت بعض الأطباء فقال لي تشرب في كل سنة قدحا من الخمر و إن لم تفعل تبقى بك علتك فكنت أشربها في كل سنة لأجل التداوي ! فهذا حال من شربها للتداوي فكيف حال من يشربها لغير ذلك ؟ نسأل الله العفو و العافية من كل بلاء و سئل بعض التائبين عن سبب توبته فقال : كنت أنبش القبور فرأيت فيها أمواتا مصروفين عن القبلة فسألت أهليهم عنهم فقالوا : كانوا يشربون الخمر في الدنيا و ماتوا من غير توبة و قال بعض الصالحين : مات لي ولد صغير فلما دفنته رأيته بعد موته في المنام و قد شاب رأسه فقلت : يا ولدي دفنتك و أنت صغير فما الذي شيبك ؟ فقال : يا أبتي دفن إلى جانبي رجل ممن كان يشرب الخمر في الدنيا فزفرت جنهم لقدومه زفرة لم يبق منها طفل إلا شاب رأسه من شدة زفرتها نعوذ بالله منها و نسأل الله العفو و العافية مما يوجب العذاب في الآخرة فالواجب على العبد أن يتوب إلى الله تعالى قبل أن يدركه الموت و هو على أشر حالة فيلقى في النار نعوذ
656 views07:16
باز کردن / نظر دهید
2018-01-18 17:29:45 من الكبائر:
الكبيرة التاسعة عشر : شرب الخمر

قال الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون * إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون } فقد نهى عز و جل في هذه الآية عن الخمر و حذر منها و قال النبي صلى الله عليه و سلم : [ اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث ] فمن لم يجتنبها فقد عصى الله و رسوله و استحق العذاب بمعصية الله و رسوله قال الله تعالى : { و من يعص الله و رسوله و يتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها و له عذاب مهين } و عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما نزل تحريم الخمر مشى الصحابة بعضهم إلى بعض و قالوا حرمت الخمر و جعلت عدلا للشرك و ذهب عبد الله بن عمرو إلى أن الخمر أكبر الكبائر و هي بلا ر يب أم الخبائث و قد لعن شاربها في غير حديث و عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ كل مسكر خمر و كل خمر حرام و من شرب الخمر في الدنيا و مات و لم يتب منها و هو مدمنها لم يشربها في الآخرة ] رواه مسلم و روى مسلم : [ عن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن على الله عهدا لمن شرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال قيل : يا رسول الله و ما طينة الخبال ؟ قال : عرق أهل النار أو عصارة أهل النار ] و في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : [ من شرب الخمر في الدنيا يحرمها في الآخرة ] ذكر أن مدمن الخمر كعابد وثن : رواه الإمام أحمد في مسنده [ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : مدمن الخمر كعابد وثن ] ذكر أن مدمن الخمر إذا مات و لم يتب لا يدخل الجنة : روى النسائي [ من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لا يدخل الجنة عاق و لا مدمن خمر ] و في رواية [ ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة مدمن الخمر و العاق لوالديه و الديوث و هو الذي يقر السوء في أهله ] ذكر أن السكران لا يقبل منه حسنة : روى [ جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ثلاثة لا تقبل لهم صلاة و لا ترفع لهم حسنة إلى السماء : العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه فيضع يده في أيديهم و المرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى عنها و السكران حتى يصحو ] و الخمر ما خامر العقل أي غطاه سواء كان رطبا أو يابسا أو مأكولا أو مشروبا و [ عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا يقبل الله لشارب الخمر صلاة ما دام في جسده شيء منها ] و في رواية [ من شرب الخمر لم يقبل الله منه شيئا و من سكر منها لم تقبل له صلاة أربعين صباحا فإن تاب ثم عاد كان حقا على ا الله أن يسقيه من مهل جنهم ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ من شرب الخمر و لم يسكر أعرض الله عنه أربعين ليلة و من شرب الخمر و سكر لم يقبل الله منه صرفا و لا عدلا أربعين ليلة فإن مات فيها مات كعابد وثن و كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال قيل : يا رسول الله و ما طينة الخبال ؟ قال : عصارة أهل النار القيح و الدم ] و قال عبد الله بن أبي أوفى : من مات مدمنا للخمر مات كعابد اللات و العزى قيل : أرأيت مدمن الخمر هو الذي لا يستفيق من شربها ؟ قال : لا و لكن هو الذي يشربها إذا وجدها و لو بعد سنين ذكر أن من شرب الخمر لا يكون مؤمنا حين يشربها : [ عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم : لا يسرق السارق حين يسرق و هو مؤمن و لا يزني الزاني حين يزني و هو مؤمن و لا يشرب الخمر حين يشربها و هو مؤمن و التوبة معروضة بعد ] أخرجه البخاري و في الحديث : [ من زنى أو شرب الخمر نزع الله منه الإيمان كما يخلع الإنسان القميص من رأسه ] و فيه : من شرب الحمر ممسيا أصبح مشركا و من شربها مصبحا أمسى مشركا و فيه عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : [ إن رائحة الجنة لتوجد من مسيرة خمسمائة عام و لا يجد ريحها عاق و لا منان و لا مدمن خمر و لا عابد وثن ] و روى الإمام أحمد من [ حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا يدخل الجنة مدمن خمر و لا مؤمن بسحر و لا قاطع رحم و من مات و هو يشرب الخمر سقاه الله من نهر الغوطة و هو ماء يجري من فروج المومسات ـ أي الزانيات يؤذي أهل النار ريح فروجهن ] و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ إن الله بعثني رحمة و هدى للعالمين بعثني لأمحق المعازف و المزامير و أمر الجاهلية و أقسم ربي تعالى بعزته لا يشرب عبد من عبيدي جرعة من الخمر إلا سقيته مثلها من حميم جنهم و لا يدعها عبد من عبيدي من مخافتي إلا سقيته إياها في حظائر القدس مع خير الندماء ] ذكر من لعن في الخمر : روى أبو داود أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : [ لعنت الخمر بعينها و شاربها و ساقيها و بائعها و مبتاع
603 views14:29
باز کردن / نظر دهید
2018-01-06 09:22:36 من الكبائر:
الكبيرة السابعة عشر : الكبر

الكبر و الفخر و الخيلاء و العجب و التيه ـ قال الله تعالى : { و قال موسى إني عذت بربي و ربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب } و قال الله تعالى : { إنه لا يحب المستكبرين } و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : [ بينما رجل يتبختر في مشيه إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلل فيها إلى يوم القيامة ] و قال عليه الصلاة و السلام : [ يحشر الجبارون المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر يطؤهم الناس يغشاهم الذل من كل مكان ] و قال بعض السلف أول ذنب عصي الله به الكبر قال الله تعالى : { و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى و استكبر و كان من الكافرين } فمن استكبر على الحق لم ينفعه إيمانه كما فعل إبليس و عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال : [ لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال ذرة من كبر ] رواه مسلم و قال الله تعالى : { إن الله لا يحب كل مختال فخور } و قال صلى الله عليه و سلم : قال الله تعالى : [ العظمة إزاري و الكبرياء ردائي فمن نازعني فيهما ألقيته في النار ] رواه مسلم المنازعة : اجملاذبة و قال صلى الله عليه و آله و سلم : [ اختصمت الجنة و النار فقالت الجنة مالي ما يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم ؟ و قالت النار أوثرت بالجبارين و المتكبرين ] الحديث و قال الله تعالى : { و لا تصعر خدك للناس و لا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور } أي لا تمل خدك معرضا متكبرا و المرح التبختر و قال سلمة بن الأكوع : [ أكل رجل عند رسول الله صلى الله عليه و سلم بشماله قال : كل بيمينك قال : لا أستطيع فقال : لا استطعت ما منعه إلا الكبر فما رفعها إلى فيه بعد ] رواه مسلم و قال عليه الصلاة و السلام : [ ألا أخبركم بأهل النار ؟ كل عتل جواظ مستكبر ] : العتل الغليظ الجافي و الجواظ : الجموع المنوع و قيل الضخم المختال في مشيته و قيل البطين [ عن ابن عمر رضي الله عنهما : قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ما من رجل يختال في مشيته و يتعاظم في نفسه إلا لقي الله و هو عليه غضبان ] و صح من حديث أبي هريرة : [ أول ث لاثة يدخلون النار : أمير مسلط أي ظالم و غني لا يؤدي الزكاة و فقير فخور ] و في صحيح البخاري عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : [ ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة و لا يزكيهم و لهم عذاب أليم : المسبل المنان و المنفق سلعته بالحلف الكاذب ] و المسبل هو الذي يسبل إزاره أو ثيابه أو سراويله حتى يكون إلى قدميه لأنه صلى الله عليه و سلم قال : [ ما أسبل من الكعبين من الإزار فهو في النار ] و أشر الكبر الذي فيه من يتكبر على العباد بعلمه و يتعاظم في نفسه بفضيلته فإن هذا لم ينفعه علمه فإن من طلب العلم للآخرة كسره علمه وخشع قلبه و استكانت نفسه و كان على نفسه بالمرصاد فلا يفتر عنها بل يحاسبها كل وقت و يتفقدها فإن غفل عنها جمحت عن الطريق المستقيم و أهلكته و من طلب العلم للفخر و الرياسة و بطر على المسلمين و تحامق عليهم و ازدراهم فهذا من أكبر الكبر و لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم


@zzzzzzzzt
@ssssii
@xiiiooo
509 viewsedited  06:22
باز کردن / نظر دهید