دار التزكية

2021-10-16 20:39:41 ‏قال الحافظ ابن حجر العسقلاني - رحمه الله :
«صاحب الصدق مع الله لا تضره الفتن والله يجعل لأوليائه عند ابتلائهم مخارج».
[فتح الباري (٦/ ٤٨٣)] باز کردن / نظر دهید

2021-10-16 17:02:58 رسالة في بيان إفراد الصلاة عن السلام
تأليف الإمام الفقيه علي بن سلطان القاري الهروي الحنفي
تحميل :

باز کردن / نظر دهید

2021-10-16 15:23:02 قيل لحكيم :ما الدَّهاءُ؟.
قال: النَّظرُ في العَواقِبِ، والتَّجَمُّلُ عندَ النَّوائِبِ. باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 21:46:28 المحبة والاتباع
( بيان لمن يقتصر على الاتباع دون المحبة لله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، والعلاقة بينهما، ونماذج من المحبة الصادقة ، وإشكال عن آية وجوابه )
بقلم زين العيدروس عفا الله عنه

رابط التحميل:

https://top4top.io/downloadf-16856ybp11-pdf.html باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 21:17:39 لطيف الذوق صاغ الحُبَ معنى
وعاري الذوق صاغَ الحب منعا
وكلٌ في محبته بذوقٍ
سوى المحروم ذاق الشُهد لسْعا

صلى الله عليك ياحبيب الله وعلى آلك وسلم تسليما باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 14:15:49 قال الإمام الشافعي رحمه الله:
من إذلال العلم ، أن تناظر كلّ من ناظرك ، وتقاول كل من قاولك"

‏"مناقب الشافعي" للبيهقي (2/151) باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 14:12:09 كتاب : [مُعيدالنعم ومُبيد النقم]
تأليف: للشيخ الإمام قاضي القضاه تاج الدين عبد الوهاب السبكي.
حققه وضبطه وعلق عليه الشيوخ:
فضيلة الشيخ محمد علي النجار "المدرس في كلية اللغة العربية"
وفضيلة الشيخ أبو زيد شلبي "المدرس في كلية أصول الدين"
وفضيلة الشيخ محمد أبو العيون. "المدرس بمعهد القاهرة"
الناشر: جماعة الأزهر للنشر والتأليف .
طبع بدار الكتاب العربي بمصر، القاهرة، ط1، 1367هـ - 1948م.

الرابط:

https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B9%D9%85-%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%85-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D9%83%D9%8A-pdf?fbclid=IwAR1uHLnuRQSArTPdSsN0AUTA4l22QHgJIwr7KLNAqcCx65pkqAmFqOCbJfI

https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%85... باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 14:11:26 #عقيدة_أهل_السنة

• قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ خَلْدُون (ت:808هـ): ((وَأَمَّا الـمُجَسِّمَةُ فَفَعَلُوا مِثْلَ ذَلِكَ فِي إِثْبَاتِ الْجِسْمِيَّةِ، وَأَنَّهَا لَا كَالْأَجْسَامِ. وَلَفْظُ "الْجِسْمِ" [لَمْ] يَثْبُت فِي مَنْقُولِ الشَّرْعِيَّاتِ، وَإِنَّمَا جَرَّأَهُمْ عَلَيْهِ إِثْبَاتُ هَذِهِ الظَّوَاهِرِ، فَلَمْ يَقْتَصِرُوا عَلَيْهِ، بَلْ تَوَغَّلُوا وَأَثْبَتُوا الْجِسْمِيَّةَ، يَزْعُمُونَ فِيهَا مِثْلَ ذَلِكَ وَيُنَزِّهُونَهُ بِقَوْلٍ مُتَنَاقِضٍ سَفْسَافٍ، وَهُوَ قَوْلُهُم: "جِسْمٌ لَا كَالْأَجْسَامِ". وَالْجِسْمُ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ هُوَ الْعَمِيقُ الْمَحْدُودُ وَغَيْرُ هَذَا التَّفْسِيرِ مِنْ أَنَّهُ الْقَائِمُ بِالذَّاتِ أَوْ الْمُرَكَّبُ مِنَ الْجَوَاهِرِ وَغَيْر ذَلِكَ، فَاصْطِلَاحَاتٌ لِلْمُتَكَلِّمِينَ يُرِيدُونَ بِهَا غَيْرَ الْمَدْلُولِ اللُّغَوِيِّ. فَلِهَذَا كَانَ الـمُجَسِّمَةُ أَوْغَلَ فِي الْبِدْعَةِ بَلْ وَالْكُفْرِ حَيْثُ أَثْبَتُوا للَّهِ وَصْفًا مُوهِمًا يُوهِمُ النَّقْصَ لَمْ يَرِدْ فِي كَلَامِهِ، وَلَا كَلَامِ نَبِيِّهِ))[مُقَدِّمَة ابْن خَلْدُون (1/606)].

• قَالَ الْحَافِظُ الْإِمَامُ الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الْعَرَبي الإِشْبِيلِيُّ الْمَالِكِيُّ (543هـ): ((وَالَّذِي يَجِبُ أَنْ يُعْتَقَدَ فِي ذَلِكَ: أَنَّ الله كَانَ وَلَا شَيْءَ مَعَهُ، ثُمَّ خَلَقَ الْمَخْلُوقَاتِ مِنَ الْعَرْشِ إِلَى الْفَرْشِ فَلَمْ يَتَغَيَّر، وَلَا حَدَثَتْ لَهُ جِهَةٌ مِنْهَا، وَلَا كَانَ لَهُ مَكَانٌ فِيْهَا، فَإِنَّهُ لَا يَحُولُ وَلَا يَزُولُ، قُدُّوسٌ لَا يَحُولُ وَلَا يَتَغَيَّرُ.
وَلِلاِسْتِوَاءِ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ خَمْسَة عَشْرَ وَجْهًا مَا بَيْنَ حَقِيْقَةٍ وَمَجَازٍ، مِنْهَا مَا يَجُوزُ عَلَى اللهِ فَيَكُونُ مَعْنَى الْآيَة [آيَة الاِسْتِوَاء]، وَمِنْهَا مَا لَا يَجُوزُ بِحَالٍ، وَهُوَ إِذَا كَانَ الِاسْتِوَاءُ بِمَعْنَى: الْتَّمْكِينِ وَالِاسْتِقْرَارِ وَالِاتِّصَالِ وَالْـمُجَاوَرَةِ، فَإِنَّ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ لَا يَجُوزُ عَلَى الْبَارِي تَعَالَى، وَلَا تُضْرَبُ لَهُ الْأَمْثَال فِي الْـمَخْلُوقَاتِ...وَأَمَّا قَوْلُهُ: "يَنْزِلُ" وَ"يَجِيءُ" وَ"يَأْتِي" وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ مِنَ الْأَلْفَاظِ الَّتِي لَا تَجُوزُ عَلَى اللهِ فِي ذَاته مَعَانِيهَا، فَإِنَّهَا تَرْجِعُ إِلَى أَفْعَالِهِ، وَهَهُنَا نُكْتَةٌ، وَهِيَ: أَنَّ أَفْعَالَكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ إِنَّمَا هِيَ فِي ذَاتِكَ، وَأَفْعَالُ اللهِ لَا يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ فِي ذَاتِهِ، وَلَا تَرْجِعُ إِلَيْهِ، وَإِنَّمَا تَكُونُ فِي مَخْلُوقَاتِهِ، فَإِذَا سَمِعْتَ أَنَّ اللهَ يَفْعَلُ كَذَا، فَمَعْنَاهُ: فِي الْمَخْلُوقَاتِ لَا فِي الْذَّاتِ، وَقَدْ بَيَّنَ ذَلِكَ الْأَوْزَاعِي حِيْنَ سُئِلَ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ [=حَدِيث الْنُّزُول]، فَقَالَ: "يَفْعَلُ اللهُ مَا يَشَاءُ")) [الْمَسَالِك فِي شَرْحِ مُوَطَّأِ مَالِك (3/451-452)]. باز کردن / نظر دهید

2021-10-15 10:13:12 ‏يقول ابن الأبار القضاعي راثياً الأندلس :

مَدائِنٌ حَلَّها الإشْرَاكُ مبتـسـماً

جَذْلانَ وارتَحَلَ الإِيمانُ مُبْتَئِسا

يَاللْمَساجِدِ عَادَتْ للعِدَى بِيَعاً

وللنــداءِ غــدا أثنــاءهـا جَرَســا

لَهْفِي عليها إلَى استِرجَاعِ فائِتِها

مَدارِساً لِلْمَثانِي أصبَحَتْ دُرُسـا باز کردن / نظر دهید