• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

2022-09-01 17:51:30 أنوي التوجُه إلى تويتر .. سيسعدني أن تكونوا من أول المتابعين لي

شرفوني من خلال الرابط التالي
https://twitter.com/Abdul_wadood01?s=09 باز کردن / نظر دهید

2022-08-23 08:55:38 ياللحظة المُرة التي يصبح فيها الأصحاب أيضًا من الشامِتين على أوضاعنا الشائكة!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-23 03:07:24 شيء يجعلني لا أنام،
شيء شتتني جدّا،
شيء يجعلني أكتب الآن وأكتئب،
شيء يجرحني بمنتصف قلبي دائمًا،
أظنّهُ أنتِ!

- عبدالودود باز کردن / نظر دهید

2022-08-23 02:59:54 كان هناك نورًا بأخر النفق . .
ما زلتُ أركض نحوه !

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-23 02:56:31 بقلبٍ راضٍ بحُكمك وحِكمتك
أتقبّل كُل هذه الهزائم يا اللّه!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-23 02:54:04 كُنتِ خطيئة،
ما زلتُ أكابد الخسائر بسببها إلى الآن!

- عبدالودود آلهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-21 01:31:24 كُل الذين جعلونا نتسائل بأنفسنا:
"هل كان التخلي عنّا سهلًا لتلك الدرجة"
لا نامت أعينكُم!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-18 11:51:51 حاولتُ عبثًا . .
ولستُ نادمٌ عليك إنّما إن كنتُ سأندم
فأنا نادمٌ على محاولاتي تلك التي كانت أكثر منك،
كنتَ لا تستحق كل تلك المحاولات،
صراحةً .. كنت لا تستحقني منذ البداية!
ايه .. كنت كثير عليك
وأنا حقًّا أسفٌ لنفسي
أسف لنفسي لأنّي حاولت من أجل شخص رخيص مثلك!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-08-17 17:50:48 لا واللّه ما نسيتك .. ولا بنسى،
ما بنسى الأيام التي تركتني فيها
وحيدًا بين ظلامٍ وأخَر أُعاني . .
لم أنسَ أبدًا تلك الطُرق
التي تركتني فيها أمشي بمُفردي
بين كابُوسٍ وأخَر!
لم أنساكَ أبدًا حين خذلتني،
ولم أنسَ أبدًا يدَك التي أفلتها عني
بينما كنتُ في أعز الحاجة ليدٍ
تأخذني من الغرق الذي كنتُ فيه!
لم أنساكَ أبدًا،
ولن أنساك،
وليتني لم ألتقي فيك أبدًا!

- عبدالودود الهدهد | #صوت باز کردن / نظر دهید

2022-08-10 22:16:29 وألّا يجف بحرُك بعدما يكتملَ بناء سفينتي!

- عبدَالودود الهُدهُد باز کردن / نظر دهید