• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

2022-07-13 17:39:54 إلى أولئك الّذين لم يُعايدونا ولم نُعايدهم بهذا العيد :
نعلمُ أنَّنَا سقطنا من قلوبكم كما أنّكم بعد الآن من الساقطين!

- عبدَالودود الهُدهُد باز کردن / نظر دهید

2022-06-21 01:10:05 رغُم خراب الحرب هذه، نحنُ -يا بلد الكرام- نصعدُ فوق الحطام ونحتفل.
#تعز | منتزه زايد

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-06-21 01:00:08 معاذ اللّه أن أُهزم، لقد كان أمرًّا فاشلًا وأبدلناه!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-06-21 00:57:01 حسبُنا أنّنا حاولنا، الإنسحاب كان حلٌّنا الأخير!

- عبدالودود الهدهد باز کردن / نظر دهید

2022-06-21 00:23:26 سلام الله على قلبكَ الذي يَنزفُ حِبراً لتُصيغ به هذه الأحرف الجميلة والرائعة جداً وبعد : أعودُ مُجدد وأشهد لكَ بالعظمة. عظيم ماتكتب وعظيم هو إبداعك.. يليق بكاتبٍ مثلكَ أن يَنال وسام الكاتب العربي، يليق بكاتبٍ مثلكَ أن تكونَ كتاباته في جميع المجلات العربية… باز کردن / نظر دهید

2022-06-21 00:19:26 سلام الله على قلبكَ الذي يَنزفُ حِبراً لتُصيغ به هذه الأحرف الجميلة والرائعة جداً
وبعد :

أعودُ مُجدد وأشهد لكَ بالعظمة.
عظيم ماتكتب وعظيم هو إبداعك..
يليق بكاتبٍ مثلكَ أن يَنال وسام الكاتب العربي، يليق بكاتبٍ مثلكَ أن تكونَ كتاباته في جميع المجلات العربية ومؤلفاته في كل مكتبة تحمل في طياتها كُتب أدبية عريقة ويقرأها كل صغيرٍ وكبير،حتى ذاك العجوز الذي سلبت منه الأقدار (روح) ...

حقاً تليق بكَ العظمة أيها العظيم.

أيّها الهدهد ..!!
هَيّا !!
حَلِّق في سماء الأدب،إفرد أجنحة أحرفكَ وكلماتكَ وطِر عالياً،نحو القمة، حيث يكون مكانكَ المناسب.

وسلام الله على قلبكَ الطيّب حتى يطمئن.

#زرقة_سماء..!' باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 03:18:24 ما زلتُ أحتفظ لك بعناق،
أرتشفُ منهُ خيالًا كُلّما داهمني الحنين!

- عبدَالودود الهُدهُد باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 03:16:28 بدلًا من كُل هذا العناء،
كان حُرِّيًا بهم أن يتركوا الحُب في سلام،
ليُكملَ طريقه ونلتقي كما يريد الإسلام،
ما كان عليهم أن يحاربونا بعنادٍ هكذا،
أو لم يقرؤوا قول الرسولﷺ :
"ما رأيت للمتحابين مثل النكاح"؟

ليتهم يعلموا أن الحُب الذي قد حدث
لا يموت مهما خنقُوه،
ومهما صلبُوه،
ليتهم يعلموا أن الحُب لا يقتله شيء،
لا رصاص الحقد يقتلهُ،
ولا يموت بحبل الفراق!

ليتهم علموا أن الحُب هو الشيء الوحيد
الذي لا يعرف الإنتهاء ..

- عبدَالوَدُود_الهُدهُد باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 03:16:55 وأنا أيضًا أريد أن أقابلك،
وأهديك شيئًا يفرحُ قلبك،
وأعلم أن هذا يُحزنك ويكسرك قليلًا،
لكن ستعلم ذات يوم أنّي كنتُ أفعل هذا
كي لا أكسرك كسرًا طويل!

- عبدَالودود الهُدهُد باز کردن / نظر دهید

2022-06-06 19:20:02 - محاولات فاشلة لنسيانك!

لقد تجاوزتُ الكثير يا رُوح،
عامان وثمانية أيام من الفِراق
عامان يا رُوح أخذا منّي الكثير،
الكثير من عمري، الكثير من طمأنينتي،
الكثير من اللحظات الجميلة،
لو رأيتِني يا روح،
لما صدّقت عيناكِ أنّ هذا هو أنا الذي كانَ قبل عامين!

عامان ولم أمحوكِ لِلَحظة من ذاكرتي،
عامان ولم تسكن امرأة غيركِ قلبي،
عامان من الفِراق ولا زلتِ فيني حاضرة!

حاولتُ نسيانكٍ بكافة الطرق
جربتُ السفر بعيدًا للدراسة لعلّي أنساكِ ..
فكنتِ حاضرة معي دائماً،
في حقيبة سفري،
على مِتن الحافلة كنتِ المُضيفة،
شاهدتكِ في وجه جُندي المرور
وهو يُرتب حركة السير،
في الزاوية الأخرى من غُرفة سكني الجديدة،
في سبورةِ الفصل،
في ممرات الجامعة،
في صوتِ الأستاذ وهم ينادي بأسمائنا للتحضير كنتُ أسمع اسمك،
في صوتِ الطالبة التي تشبهك وهي تردد حاضر حاضر،
في حذرِ عَينِ المُراقبة أثناء الإمتحانات،
شاهدتُكِ في كُل العابرين
كنتِ حاضرة معي دائمًا
عامانِ ما زلتِ فيهما حاضرة بكُل قوة
ولا أظن أن لكِ نهاية ..
فرجلٌ مثلي لا ينساكِ ما عاش،
وامرأة مثلكِ صعب على التاريخ محْوَها!

- عبدَالودود الهُدهُد باز کردن / نظر دهید