قناة / عبدالله الشهري

2023-05-16 23:46:28 دعوتان بهما صلاح الدارين باز کردن / نظر دهید

2023-05-12 12:56:08 باز کردن / نظر دهید

2023-05-12 09:58:20 تربية الأولاد لا تنتهي إلا بفراق الروح
قال تعالى : ﴿أَم كُنتُم شُهَداءَ إِذ حَضَرَ يَعقوبَ المَوتُ إِذ قالَ لِبَنيهِ ما تَعبُدونَ مِن بَعدي﴾
في مرض الموت
والأولاد كبار
وفيهم من هو نبي
ولا يزال هم التربية وترسيخ العقيدة مستمراً..

محمد الجمعة باز کردن / نظر دهید

2023-05-09 20:11:29 يتميز طالب العلم لا بحضور الدرس وقراءة الكتاب وحفظ المسائل ومراجعتها.. هذه الأمور هي جادة يسير عليها كثيرون، ثم تجد أن الفوارق بينهم ليست كبيرة، فزيدٌ قريب من عمرو في حفظه وفهمه وضبطه.
ولهذا تسأل أي واحد منهما فلا تجد كبير فرق في الجواب ..
إنما يتميز المتعلم والدارس بعد أن يفعل ما سبق، بقيامه بإعادة حرث هذه المسائل، وإيراد الأسئلة والبحث عن أجوبتها ،، وتقليب ورؤية ما قد يرد من اعتراض والرد عليه ..
ومن يفتش في سيرة الكبار سيجد هذا ديدنهم، حتى أن الواحد منهم يظهر بروزه من يفاعته، إذْ كان من شأنه تقليب تلك المسائل وحرثها، وهكذا مع مسائل العلم كلها.
ولا تستغرب بروز ابن تيمية وأمثاله وهم قبل العشرين، ووصولهم قبل مشيبهم إلى مراتب الاجتهاد.
ابن تيمية الذي كان يرى في منامه قبل البلوغ أنه يناظر الفيلسوف الخطير ابن سينا، فيورد عليه السؤال ويعترض على الجواب وهكذا .
وقد كانت مثل هذه الطريقة في تأمل المسألة العلمية من جوانبها - لا ضبطها فقط- عملا مشاهدا في دروس الشيخ ابن عثيمين مع طلابه، كما أنني وقفت على مثل عند د. عبدالكريم الخضير ..
ولهذا درب نفسك على هذه الطريقة، وسر في هذا المهيع، وما يحصّله غيرك في عشرين سنة، ربما لانَ لك في نصف هذه المدة أو أقل . باز کردن / نظر دهید

2023-05-08 15:42:47 •
كان الشيخ ⁧ محمد خليل قارئ⁩ يُقرئ طلبته وهو على فراش المرض في المستشفى لمدة 3-4 أشهر، وقبل وفاته بيوم واحد ختم عليه خمسةٌ من طلابه وأجازهم!

- منقول
• باز کردن / نظر دهید

2023-05-08 12:17:23 ربما سأل مهتم، كيف أجد أهل العقول لأخالطهم وأنتفع منهم ؟..

الحق أنه قد لا يكون في الدائرة القريبة منك من هم على النحو الذي تؤمل ..
لكن غُصْ في كتب الأذكياء .. وشاهد حواراتهم ، وكرر قراءة مقالاتهم .
وسترى فارقا كبيرا في حياتك في فترة قريبة بإذن الله . باز کردن / نظر دهید

2023-05-06 21:26:49 أحيانا وأنا أقرأ كتابا تخصصيا في العقيدة، ثم أجد المؤلف قد عرضت له مسألة فقهية، أو : (لغوية،حديثية) لها تعلق بما يتحدث عنه، فيشرع في تفصيلها، ويطيل الحديث كثيرا عنها .. أجد في نفسي أن هذا الأمر تطويل بغير حاجة، وأن الفاضل في حقه اختصار الأمر وذكر الحكم المقرر، ليعود إلى نقاش مسألته العقدية الأصل.
ثم إني وجدت كلاما للشاطبي - برد الله مضجعه- حول هذا فأعجبني وأطربني كثيرا .
قال رحمه الله : " ويتصور ذلك ( أي الخروج من أصل العلم إلى ملحه)في خلط بعض العلوم ببعض؛ كالفقيه يبني فقهه على مسألة نحوية مثلا، فيرجع إلى تقريرها مسألة -كما يقررها النحوي-لا مقدمة مسلمة، ثم يرد مسألته الفقهية إليها . والذي كان من شأنه أن يأتي بها على أنها مفروغ منها في علم النحو فيبني عليها، فلما لم يفعل ذلك، وأخذ يتكلم فيها، وفي تصحيحها، وضبطها، والاستدلال عليها، كما يفعله النحوي، صار الإتيان بذلك فضلا غير محتاج إليه.
وكذلك إذا افتقر إلى مسألة عددية؛ فمن حقه أن يأتي بها مسلمة ليفرع عليها في علمه، فإن أخذ يبسط القول فيها كما يفعله العددي في علم العدد؛ كان فضلا معدودا من الملح إن عدّ منها، وهكذا سائر العلوم التي يخدم بعضها بعضا " . الموافقات باز کردن / نظر دهید

2023-05-06 20:53:12 "ليس كل شي قابلاً للفحص والتحليل، فعامة تصرفات إخوانك تلقائية عفوية وغير مهيَّأة لإدخالها في مجهرك الدقيق وتحليلك العميق، ‏لا تقم بفرك الورود!"

د. سليمان العبودي باز کردن / نظر دهید

2023-05-06 19:39:46 من عجيب قوة حفظ ابن تيمية رحمه الله، أنه يحفظ المحلى لابن حزم !

يقول تلميذه صلاح الدين الصفدي:
‏« قد تحلّى (بالمحلّى)، وتولّى من تقليده ما تولّى، فلو شاء أورده عن ظهر قلب..! »

اللهم أعطنا من هذه الفتوحات . باز کردن / نظر دهید

2023-05-03 15:27:41 من قطع شوطا جيدا في العلم، وهو مهتم ببناء ملكاته الفكرية وأدوات الفهم ..
وعنده عادة متابعة المقاطع واللقاءات والحوارات. يجب عليه أن ينتبه، فلا يشاهد إلا ما كان متينا عميقا ..
مشاهد المتوسط والعادي (وهو الأكثر في النت) من تلك اللقاءات لا يرتقي بك، بل يعود بك إلى الوراء في فهمك وبناء معارفك أو على الأقل يبقيك في مكانك الحالي ..
صاحب الهمة يأنف من التراجع أو التوقف ! باز کردن / نظر دهید