Get Mystery Box with random crypto!

((صِبْغَةَ اللَّهِ ً ))

لوگوی کانال تلگرام algwere — ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً )) ص
لوگوی کانال تلگرام algwere — ((صِبْغَةَ اللَّهِ ً ))
آدرس کانال: @algwere
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 31.47K
توضیحات از کانال


نستقبل مشاركاتكم وملاحظاتكم وأسالتكم على البوت التالي ⬇️
@Sbqat23_bot

Ratings & Reviews

2.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

2


آخرین پیام ها 339

2022-09-01 23:59:34
#هدية_صبغة_الله_لاعضائها_الكرام.. #الاسلام_ديني

https://telegram.me/algwere
98 views"الإسلام_ديني", 20:59
باز کردن / نظر دهید
2022-09-01 23:25:51
125 views"الإسلام_ديني", 20:25
باز کردن / نظر دهید
2022-09-01 23:23:26
131 views"الإسلام_ديني", 20:23
باز کردن / نظر دهید
2022-09-01 23:23:23

والتحقيق أن اللفظ يدل على الأمرين، على كونه وادا لأوليائه، مودودًا لهم، فأحدهما بالوضع، والآخر باللزوم؛ فهو الحبيب المحِب لأوليائه، يحبهم ويحبونه، وقال شعيب عليه السلام: {إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ}.
وما ألطف اقتران اسم الودود بالرحيم وبالغفور؛ فإن الرجل قد يغفر لمن أساء إليه ولا يحبه، وكذلك قد يرحم من لا يحبه، والرب تعالى يغفر لعبده إذا تاب إليه، ويرحمه ويحبه، مع ذلك فإنه يحب التوابين، وإذا تاب إليه عبده أحبه، ولو كان منه ما كان».

#قلت:أي عبد الرحمن السديس: أجاد رحمه الله كعادته، وقد أجاد قبله وأطال شيخه الإمام ابن تيمية رحمه الله في «كتاب النبوات« 1/352-369

#انتقاءات_الاسلام_ديني
#منتدى_النجاح_والتميز
131 views"الإسلام_ديني", 20:23
باز کردن / نظر دهید
2022-09-01 23:22:15

وقال في «التبيان في أيمان القرآن» ص145: «فلا ييأس العبد من مغفرته وعفوه، ولو كان منه ما كان، فلا عداوة لله أعظم من هذه العداوة، ولا أكفر ممن حرق بالنار من آمن به وعبده وحده، ومع هذا فلو تابوا لم يعذبهم وألحقهم بأوليائه.
ثم ذكر سبحانه جزاء أوليائه المؤمنين، ثم ذكر شدة بطشه وأنه لا يعجزه شيء، فإنه هو المبدىء المعيد، ومن كان كذلك؛ فلا أشد من بطشه، وهو مع ذلك الغفور الودود، يغفر لمن تاب إليه، ويوده ويحبه، فهو سبحانه الموصوف بشدة البطش، وهو مع ذلك هو الغفور الودود.
و«الودود» المتودد إلى عباده بنعمه، الذي يود من تاب إليه وأقبل عليه، وهو «الودود» أيضاً أي: المحبوب، قال البخاري في «صحيحه»: الودود: الحبيب

#وقال في «التبيان في أيمان القرآن» ص145: «فلا ييأس العبد من مغفرته وعفوه، ولو كان منه ما كان، فلا عداوة لله أعظم من هذه العداوة، ولا أكفر ممن حرق بالنار من آمن به وعبده وحده، ومع هذا فلو تابوا لم يعذبهم وألحقهم بأوليائه.
ثم ذكر سبحانه جزاء أوليائه المؤمنين، ثم ذكر شدة بطشه وأنه لا يعجزه شيء، فإنه هو المبدىء المعيد، ومن كان كذلك؛ فلا أشد من بطشه، وهو مع ذلك الغفور الودود، يغفر لمن تاب إليه، ويوده ويحبه، فهو سبحانه الموصوف بشدة البطش، وهو مع ذلك هو الغفور الودود.
و«الودود» المتودد إلى عباده بنعمه، الذي يود من تاب إليه وأقبل عليه، وهو «الودود» أيضاً أي: المحبوب، قال البخاري في «صحيحه»: الودود: الحبيب

#انتقاءات_الاسلام_ديني
#منتدى_النجاح_والتميز
96 views"الإسلام_ديني", 20:22
باز کردن / نظر دهید
2022-09-01 23:21:13
وقال في «طريق الهجرتين» 2/509: «فإن الود يعود بعد التوبة النصوح أعظم مما كان، فإنه سبحانه يحب التوابين، ولو لم يعد الود لما حصلت له محبته، وأيضا فإنه يفرح بتوبة التائب، ومحال أن يفرح بها أعظم فرح وأكمله وهو لا يحبه.
وتأمل سر اقتران هذين الاسمين في قوله تعالى: {إنه هو يبدئ ويعيد وهو الغفور الودود} تجد فيه من الرد والإنكار على من قال: «لا يعود الود والمحبة منه لعبده أبدا»، ما هو من كنوز القرآن ولطائف فهمه، وفي ذلك ما يهيج القلب السليم، ويأخذ بمجامعه، ويجعله عاكفا على ربه -الذي لا إله إلا هو، ولا رب له سواه- عكوف المحب الصادق على محبوبه، الذي لا غنى له عنه، ولا بد له منه، ولا تندفع ضرورته بغيره أبدًا»

#وقال في «روضة المحبين» ص75:
«الودود من صفات الله سبحانه وتعالى أصله من المودة، واختلف فيه على قولين:
فقيل هو ودود بمعنى واد، كضروب بمعنى ضارب، وقتول بمعنى قاتل، ونؤوم بمعنى نائم، ويشهد لهذا القول أن فعولا في صفات الله سبحانه بمعنى فاعل، كغفور بمعنى غافر، وشكور بمعنى شاكر، وصبور بمعنى صابر.
وقيل: بل هو بمعنى مودود، وهو الحبيب، وبذلك فسره البخاري في «صحيحه» فقال: الودود: الحبيب.
والأول أظهر؛ لاقترانه بالغفور في قوله: {وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ}، وبالرحيم في قوله: {إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ}، وفيه سر لطيف، وهو: أنه يحب عبده بعد المغفرة، فيغفر له ويحبه، كما قال: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ} فالتائب حبيب الله، فالود: أصفى الحب وألطفه».

#انتقاءات_الاسلام_ديني
#منتدى_النجاح_والتميز
90 views"الإسلام_ديني", 20:21
باز کردن / نظر دهید