عشية الظهور ع-ع

2021-10-14 20:06:01 ـ ـ


همسة_زوجية
‏
اعرفي ما يحبه زوجك فافعليه و ما يكرهه فاتركيه .

لا تكذبي خاصة مع زوجك و كوني صريحة معه حتى و إن أخطأت فهو يسامحكِ عن الخطأ و لكن لن يأمن لك إن كذبت عليه ، كما أن الله جل شأنه أسقط عن الإنسان الخطأ و النسيان و لم يسقط عنه الكذب .

لا تتحدثي أمام المعارف و الأقرباء عن عيوب زوجكِ و عاداته و آرائه و كل ما تعتبرينه غير جيد فيه .


ـ ـ باز کردن / نظر دهید

2021-10-14 19:07:01 باز کردن / نظر دهید

2021-10-14 18:05:05 ـ ـ


‏غالباً ما تنظر الى الموت وكأنه مجرد حدث يقع على غيرك، دون أنْ يخطر على بالك أنه سيقع عليك لا محالة.

كما تتناقل خبر وفاة فلان، سيتناقل الآخرون يوماً ما خبر وفاتك، لتبقى منفرداً مع عملك.

حقيقة أخاطب بها نفسي وأسعى لاستذكارها على الدوام.

و"كفى بالموتِ واعظاً".


ـ ـ باز کردن / نظر دهید

2021-10-14 17:05:05 باز کردن / نظر دهید

2021-10-13 21:03:01 .
ما دامت محبّة الدنيا والرّغبة فيها متمڪنتين في القلب فجميع عيوبها تتراءى حسناً وقبائحها جميلاً وجمالاً.

الإمام_الخميني قدس سره
. باز کردن / نظر دهید

2021-10-13 20:07:01


قد يتحمل البعض الخلافات مع زوجته ، و يفضل أن يستمر معها بخيرها و شرّها ، ولا يصل إلى أبغض الحلال ، لأنه يخشى على سمعته الاجتماعية ، أو يخشى على تشتت أولاده ، أو يخشى من الوحدة ، إذ لن تقبل به امرأة على كبر سنه إلا طمعا بماله ؛ و هذا أمر حسن ، فإن صبره على أذى زوجته ، باعث على تكامله ! ..

و لكنه لا يجوز هتكها أمام الأولاد ؛ فما ذنبهم حتى يتحمّلوا خلافات الأبوين ، و يعيشوا العذاب النفسي و التحيّر بينهما ؟ ! .. و لا يخفى أن التفكك و الخلافات الأسرية من الأسباب القوية لانحراف الأبناء ، و خاصة البنات ...

و هذا لا يُعدّ من النفاق لأن فيه مصلحة راجحة ، فإذا كان الإنسان في إصلاح ذات البين يقول ما لا يقوله في الحالات الاعتيادية ، فما المانع أن يقوم الأبوان بهذا الأمر ؟ ! ..

الشيخ حبيب_الكاظمي

باز کردن / نظر دهید

2021-10-13 19:06:01 .
فليڪن معلوماً أنّه لا بدّ لأي إنسان أن يڪون هو معالج قلبه وطبيب روحه "فإنّ المربية لن تڪون أرحم من الأم". ولا يترك أيّام الفرصة والمهلة والتوسعة تفوت منه، فيستيقظ من الغفلة في وقت الاضطرار والضَّنك والضّيق حيث لا ينفعه أي دواء.

. باز کردن / نظر دهید

2021-10-13 18:03:01


نحن لماذا نجرح الإمام المهدي بفعلنا السيئات؟!

لماذا لٱ نكف عن أخذ الغيبة التي هي عبارة عن سهم تصيب قلب الإمام؟!

لماذا لانكف عن فعل مانهانا الدين عنه كسمع الأغاني والتبرج الخ...؟!

لماذا نفعل السيئات ونحن نعلم أنها محرمة ولايقبل بها الله ورسوله؟!

لماذا نقترف الخطأ ونقول:يا أباصالح سامحنا!!

هل نحن واعون على مانفعله؟!

هل هذه غفلة؟!

طبعا لٱ بل هذه من أفعال الشيطان القبيحة..

ارجعوا الى الله وارحموا قلب الإمام الحجة الجريح من ذنوبكم وخطاياكم يرحمكم الله.

باز کردن / نظر دهید