Get Mystery Box with random crypto!

قناة الحوزة الناطقة

لوگوی کانال تلگرام mlaeon — قناة الحوزة الناطقة ق
لوگوی کانال تلگرام mlaeon — قناة الحوزة الناطقة
آدرس کانال: @mlaeon
دسته بندی ها: سیاست
زبان: فارسی
مشترکین: 13.40K
توضیحات از کانال

اللهم أجعلني خير المتقين وعلى نهج الشهيدين الصدرين من السائرين
Https://t.me/mlaeon

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

0


آخرین پیام ها 7

2023-06-06 17:33:42 الانقياد ،لا بالمعنى المادي أو السجود المتعارف من وضع الجبهة على الأرض وغيرها من الشروط.
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى هي مؤيدة لتفسير السجود بالانقياد ،هي قوله تعالى في نفس الآية: "من دابة" وهي كل ما يَدُبُّ على الأرض ، ولا يتوقع أحد من الدابة أن تسجد السجود المتعارف،بل هو اكيدا بمعنى الانقياد ليس إلا فهذه الآية وغيرها من الآيات تدل على الانقياد التام لله سبحانه وتعالى ، إذن فالإيمان لا دخل له في السجود وعدمه..

ص٤٨٨......ص٤٩٢ من
#كتاب_المنهج_القويم في فهم كتاب الله العظيم
سماحة حجة الأسلام والمسلمن السيد مقتدى الصدر
1.1K viewsedited  14:33
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 17:33:41 مسائل وردود قرآنية

#مسألة ٤ : قال تعالى : ( ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة والملائكة ).
مامعنى السجود هنا ؟ وكيف أن كل المخلوقات عالمة بوجود إله لها، مع أن بعض الناس ليسوا بمؤمنين؟

#بسمه_تعالى : هناك عدة تفاسير للآية الكريمة التي تقول: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ)، وانما ذكرتها لأوجه الترابط بينهما،وخصوصاً بعد أن نعلم بأن المفسرين قد قسموا السجود إلى قسمين:
#الأول: اختياري
#الثاني: إجباري
فالأول هو سجود المؤمنين والمنقادين والمطيعين لله جل جلاله ، وأما الثاني فهو سجود غيرهم من العاصين والمذنبين الذين يتكبرون عن السجود، وفي ذلك اختلف المفسرون أيضا، فقيل أن من جُبرَ على الإسلام فهو يسجد مجبراً ، كسجود المؤمنين مادة لا هيئة، وما ذهب به بعضهم إلى كون السجود هنا: هو سجود المفسدين والضالين والمتكبرين، وذلك حين سقوط ضلا لهم وباطلهم أيّاً كان، وهذا السقوط يشبه السجود بمعنى وآخر.
هذا ما ورد في بعض كتب التفسير ،ولعله يفي ويكفي جواباً على السؤال، إلاّ أنني سوف أضيف بعض الأمور ، من حيث إن السجود _وحسب فهمي _ له مصداقان:
#الأول: السجود المادي ، وهو سجود اختياري وسجود اجباري ،كسجود المُكره والغافل وحتى السجود الذي لا تنقاد به الجوارح.
#أما_السجود_الحقيقي: فهو سجود الجوارح وسجود النفس والعقل والروح، فهو بمعنى الانقياد والطاعة والولاء بل والحب والعشق، ألم تسمع بقوله تعالى:(وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ۚ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ ) وهذا يذكرنا بقوله تعالى:(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ ۖ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ)، فليس كل من في الارض والسماء يسجد له فقط،بل ويسبحون وإليه يرجعون.
#فإن_قيل: هذا حال المؤمنين والطائعين، وأما حال الكافرين والمشركين والملحدين وغيرهم يختلف تماماً فليسوا لله يسجدون.
#أقول: نستطيع عرض بعض الأطروحات المحتملة التي يتصور أن من ذكرت في الإشكال هم لله ساجدون ، ومن هذه الاطرحات:
#اولاً: أنهم يسجدون في عالم الذَّر، سواء كان سجودً مادياً أو حقيقياً،أعني به الإقرار بالعبودية،فكلٌ أقرّ بالعبودية، سواء الكافر منهم أم المؤمن،ولا يجدر بك أن تغفل بأن السجود هنا بمعنى الانقياد أوضح منه بمعناه المادي المتعارف.
#ثانياً: أنهم يسجدون سجوداً هم عنه غافلون، بمعنى انقيادهم الحقيقي إلى الله سبحانه وتعالى،وهم في كل ذلك غافلون،فليس من نفس إلا هي محتاجة لله سبحانه وتعالى في كل مكان وزمان،وفي كل الآنات صَغُرت أم كَبُرت طالت ام قصرت، فهم ساجدون لله بمعنى رجوعهم إليه في كل الأمور وهم عن ذلك غافلون،فهم مصداق لقوله تعالى:(يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ), وبمعنى آخر أو كأطروحة أخرى،يمكننا القول بأن جوارحهم ساجدة ومنقادة إلى الله سبحانه وتعالى،الا أن هناك موانع تمنعهم من السجود والانقياد والطاعة، أولها انغماسهم في الدنيا وابتعادهم عن الآخرة وعن الذكر وعن أمور أخرى هي تقربهم إلى الصلاح، فزاغوا فأزاغ الله قلوبهم وأبصارهم وجعلهم في ظُلمات لا يبصرون، فهم صمٌ بكمٌ عميٌ،بل كالأنعام، بل هم أضل سبيلاً.
#ثالثاً: هم يسجدون لله في حالات الاضطرار وقد لا يخفى على البعض أن هذه الصفة أو الغريزة ،اعني بها اللجوء إلى الله عز وجل في الشدائد يستدل بها البعض على اثبات وجود الله ،عموماً، فهم يسجدون لله إذا ضطروا إلى ذلك سواء قصدوا في ذلك التقرب إليه أم إلى غيره،كما في قوله تعالى:( هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ۙ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22) فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنفُسِكُم ۖ مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ).

#رابعاً: إنما سجودهم ليس في عالم الدنيا ،بل في عوالم أخر،ولا يمكن التعمق بهذه الآطروحة إلا من باب واحد ، ألا وهو سجودهم في يوم حسابهم وبعد مماتهم،سواء في عالم البرزخ أم فيما هو بعده، فخضوعهم للأوامر الإلهية في دخولهم لجهنم هو انقياد وطاعة أو قل نوع من انواعها، كما لا شك في ذلك ،الاّ أنه يصح القول: إن كل هذه الأطروحات بناءّ على تفسير السجود بمعنى
1.1K views14:33
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 17:33:34
1.0K views14:33
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 17:31:27 وما وقع من قضاء وقدر في حادثة الصحن الحيدري الشريف إنما هي وإن كانت فاجعة كبيرة وعملاً إرهابياً، إلا أن دماء المظلومين لن تذهب سدى، فلا بد فائدة منها، وكما قال الإمام الحسين: ( هوَّنَ عليّ ما نزل بي أنه بعين الله )، وما حدث أيضاً. بعين الله جل جلاله فهي تعلمنا الصبر والأناة والقوة والإيمان من وتعلمنا مَنْ هو عدونا وحجمه ورسمه لو صح التعبير - وتكون دافعاً للوحدة والتآخي، وكذلك هي تضحية من تضحيات الإسلام، والإسلام بحاجة إلى تضحية وكل تضحية تأخذ بيد الإسلام عالياً نحو التكامل الأبدي والأزلي، فالإسلام في تكامل دائم ( بعونه تعالى ).
وهذه طبعاً الفوائد التي تخطر على بالنا ولعل هناك فوائد إلهية لا نستطيع أن نفهمها أو نصل إليها بصورة أو بأخرى، كما يقال: (وما خفي أعظم)، فإنَّ هناك فوائد مخطوطة في اللوح المحفوظ لا يمسه إلا المطهرون ولا يطلع عليه إلا الراسخون في العلم.
وعموماً، فإنه كلما وقع ظلم أكبر على الإسلام فإن ذلك معناه الردّ الأكبر، وإن الله لبالمرصاد، وإنه لا يُغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.
واعلموا أن الإسلام قد ضَحَى بالكثير من علمائه وتابعيه ليس في هذا الزمان فقط بل في كل الأزمنة والأوقات وفي جميع الأماكن والمدن.
فاصبروا وصابروا حتى يأتي الله بأمره الذي لا راد له إطلاقاً.
وما كان ازدياد الفتن والبلاءات يوماً إلا لتمحيص المؤمنين ولازدياد إيمانهم وقوتهم، وما نحن بأقل من قوم موسى وما وقع عليهم من بلاء فرعون وجنوده، فما كان من الله إلا أنجاهم ونبيهم من الغَرَق ومن جميع البلوى، فلله الحمد وهذا مصير المستضعفين، وكذلك في حالنا هذا.

#المنهج_القويم في فهم كتاب الله العظيم
بحوث ومقالات السيد مقتدى الصدر ( أعزه الله ) .
القضاء والقدر ٨ رجب ١٤٢٤ - / ٢٠٠٣/٩/٥
1.1K views14:31
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 17:31:27 القضاء والقدر
٨ رجب ١٤٢٤ - ٢٠٠٣/٩/٥

القضاء والقدر، إنهما كلمتان مجهولتان عند الكثير من الناس لا يعلمها إلا القليل، وهاتان كلمتان قد وردتا في القرآن الكريم في أكثر من مورد واحد، ولعلَّ لكل مورد معنى غير المعنى الأول، كما في الكثير من الآيات التي قد تكررت في القرآن، فإنها تتكرر لفظاً فقط لا معنى وإذا تكررت لفظاً . ومعنى فهو التأكيد والطلب الشديد والرغبة للفعل أو الترك حسب الموضوع.
وفي الكثير من الموارد غير القرآنية يرد القضاء مع القدر، وليس هذا فقط بل تَقَدُّم القضاء على القَدَر ، إلا أن هذا خارج عن نطاق القرآن والآيات الشريفة، فلعله لم يرد في الآية ولا مرة واحدة فإن لكل منهما معنى غير المعنى الثاني، أي أن لكل منهما استقلاليته عن الآخر.
ووردت كلمة القضاء في القرآن الكريم على معنيين، حسب تتبعي لبعض المعاجم، وهما:
أولاً : قضى بمعنى انتهى، مثل: ﴿ فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ }، أي أنهاه وانتهى منه، وكذلك: ﴿فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ، أي أنهاه أو أنهى حياته.
ثانياً : قَضى بمعنى أُبْرِمَ الحكم، أو يُقال: أبرمَ الأمر، أي استحكم وصار لا بد منه، مثل: ﴿وَإِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ} ، وكذلك: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً }، وهذا التقسيم هو الأسلوب الأول من التقسيم.
ولو دققنا النظر في الآيات الواردة في القرآن الكريم بهذا الصدد وكذلك في التقسيم الأول لوجدنا أنه يمكن أن نقسّم كلمة القضاء الواردة في القرآن إلى تقسيم آخر، هو :
أولاً: القضاء الإلهي، الذي هو بيد الله جَلّ جلاله وعلا مكانه والصادر منه، وهذا صفته عدم القدرة على التحكم به بعد وقوعه بأي صورة من الصور وقبل وقوعه أيضاً، فقال تعالى: ﴿سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ} ، وقال أيضاً: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الخيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ }.
ثانياً: القضاء البشري، أي أن الذي قضاه هو واحد من البشر، وهذا يمكن رده بصورة أو بأخرى خصوصاً إذا كان من قبل الله جَلَّ وعلا أو حتى من البشر الآخرين في بعض الأحيان، فذلك ورد في بعض الآيات، مثل :
﴿ حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا }، وكذلك: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا}.
ويمكن القول: إن كل ما هو بيد البشر يكون بمعنى الانتهاء، أما ما يكون بيد الله سبحانه وتعالى يكون بمعنى الإبرام والاستحكام، فإنه يمكن الجمع بين هذين التقسيمين (الأول والثاني).
وأما القدر، ومنها ليلة القَدْر ، فهي - كأطروحة - إنما هي سُمّيت بذلك إنما هي من القدر، والقدر من التقدير، كما في: ﴿فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً ، وهناك فَرقُ واضح بين (يقدر) و (يُقدر)، فالأول من القدرة أي بمعنى الاستطاعة ولا دخل لكلمتنا به إطلاقاً.
وعموماً فإن أكثر الآيات التي ورد فيها كلمة القدر ورد فيها كلمة الرزق أيضاً، فإن الأغلب في القدر وفي الرزق هو تقسيم الأموال والأرزاق، مثل: ﴿فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ ، وكذلك اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لَنْ يَشَاءُ وَيَقَدِرُ} ،إلا أن ذلك هو الأغلب وليس المتعيَّن أو الكل، فقد قال تعالى: ﴿وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ } .
وأوضح من ذلك فهناك آية تدل على أنّ القَدَر إِنما هو يَعمُّ كل شيء: ﴿إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً }، قد جعل لكل شيء قدراً، للأرزاق وغيرها من الأمور مثل الحياة ،والممات فإنه إن قال له كن فيُخلق على قدر : {فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ}، وإذا قال له مُت فيموت، بيده الخير وهو على كل شيء ء قدير وإن يُردك الله بضُرِّ فلا كاشف له وإن يمسسك بخير فلا راد له، بيده الخير وهو على كل شيء قدير : { الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا اللَّهَ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ } .
ولتعلموا أن كل ما يقع من القضاء والقدر بيده جَلَّ جلاله، فلا يجوز الاعتراض عليه والتذمر منه، فإنه كما في الآية: ﴿لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا }، وليس لأحد التحكم لا من قريب ولا من بعيد ولا بقيد أنملة أن يبعد القضاء أو الموت وقدره، فكل ذلك راجع إلى الله فقط لا غير، قال تعالى:
{ يُدْرِ ككُمُ المَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوحِ مُّشَيَّدَةٍ } .
وليكن الرد منكم أيها الناس افعل بي ما أنت أهله ولا تفعل بي ما أنا أهله، فإن الخير بيدك ولا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً نهائياً، فإنه من المعلوم أن لكل ما الله فائدة أو أكثر، إذن فلا بد أن يكون للقضاء والقدر فائدة.. إذا لم تكن لمن وقع عليه القضاء والقدر، فهي لَمَنْ هو مُتعلق به ولو من بعيد، وهذه الفائدة يصدر من أخروية بطبيعة الحال وليست دنيوية .
1.3K views14:31
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 17:29:14
1.3K views14:29
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 13:32:17 رداً على من يتصيد بالماء الصافي
ويستدل بكلام السيد الشهيد محمد الصدر رضوان الله عليه على القيادة :
أقول لغيره أقرء وتمعن أخي العزيز :

يقول السيد الشهيد محمد الصدر رضوان الله تعالى عليه ::
يحتاج الشعب العراقي لو صح التعبير إلى قيادة لا تمثل التقليد يقلدون شخصاً ويأتمرون بأمر شخص آخر بعنوان الوكالة أو بأي عنوان آخر . وهنا الدلاله واضحه وجليه على كيفية القيادة المقصوده من قبل السيد الشهيد رضوان الله عليه وما لمسناه من هذا القول الذي نصح به السيد الشهيد رضوان الله عليه يؤكد صحة القول ومدى دقته بالمقارنة مع من تصدى للقيادة وغيرها في العراق بحيث أن الميزه التي ينفرد بها سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله بكيفة القيادة أصبحت محل أحترام وتقدير المنصفين في داخل العراق وخارجه .

الأمر الثاني والذي يطرق على وتره صاحب الصوره وغيره ليس حباً بالقيادة ولا مصلحة الذين موجه لهم هذا الاعلان مدفوع الثمن وأنما هو وتر بالي مستهلك دائما ما يذكرنا بما فعلته قريش برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن بعده أمير المؤمنين عليه السلام وباقي الائمة عليهم السلام ومن سار على نهجهم قولا وفعلا .

أخيراً قيادة المجتمع أجتماعياً من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مباح من قبل الشريعة الى درجه أنها كانت وأقصد القيادة قبل الأسلام وجاء الأسلام وقبلها وشرع له ما شرع من الحدود والأبواب التي من خلالها ينتفع منها المجتمع على يد عدول المؤمنين لذلك ولله الحمد نستطيع القول وبضرس قاطع أن قيادة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله رسخت الفهم الديني ووسعت الثقافه الإسلامية إلى حد أن اتباع الحوزة الناطقة بالحق يعد جمهور أسلامي وأكثر تفاعلاته في المجتمع دائما بل كلهم بما يوافق الشريعة وهذا بفضل القيادة الإصلاحية لسماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله وهنا المكسب الحقيقي الذي أصبح حجر عثره بوجه المشاريع الخارجية التي تريد بالشعب العراقي التفكك والانهيار والرجوع إلى أزمنة التخلف ..
1.8K views10:32
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 13:29:07
1.7K views10:29
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 13:27:10 #تعطيل_المسجد..

م_يكره تعطيل المسجد .
ففي الخبر: #ثلاثة يشكون إلى الله تعالى مسجد خراب لا يصلي فيه أحد ، وعالم بين جهال، ومصحف مغلق قد وقع عليه الغبار لا يقرأ به .

الشهيدالسيدمحمدالصدر"قدس سره".
منهج الصالحين/الجزء الأول/م_٧٠٦.

أكو حسينية بمنطقتنا أخذنا إذن من المتولي وفتحنا بيه درس بعنوان جلسة حوارية. توفى المتولي رجعوا توليته لامام مسجد وبدت المضايقات والمشاكل حتى يطلعونا من الحسينية بحجج واهية.
راجعت أمام المسجد گتله حسينية متروك سوينا بيه درس ليش تمنعونا منه ؟
شنو جان جوابه بعد نقاشات ختمها بهذا الجواب الي هو حجة لمنع الجلسة لأسباب لا تمت للدين بصلة ..
( أحنا نريد نفلش حسينية ونبني شقق وأرادتها للحوزة )
جوابته (قطعة أرض وقف للحسين عليه السلام بيها حسينية وقاعة باسم الحسين عليه السلام تفلشها حتى تستثمر فلوسها ؟!)
وحتى القي عليه الحجة كتله بقينا بيها من تباشرون نطلع هم مقبل ...ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
شوف أهل الدنيا ميفكر يبني بناء عقائدي تفكيره بس شلون يجمع فلوس أو يخرب على الآخرين لأن مو من نفس توجه المرجعي ولابس عمامة السوء حاشاه عمامة رسول الله صلى الله عليه واله منها _ تلكاه يتفنن بهذا الشيء ....
بس شنو جوابه يوم لا ينفعه لا استثمار ولا وكالة
شراح يكله صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف وهو يأخر ظهوره المبارك ؟!
حتى التعرفون المجتمع ليش ما يطور دينيا لأن هيج ناس دنيويين متسلطين على أمورهم الدينيه ...
الله يرحم الشاعر عبد الحسين حلفي خوشو صفهم ..

الحمد لله گلت من راح صدام
الحمد لله گلت بس عل سلامة
أشو ياهو التكضة صار صدام
وأكو صدام بس لابس عمامة ..
1.9K views10:27
باز کردن / نظر دهید
2023-06-06 13:25:32
1.8K views10:25
باز کردن / نظر دهید