Get Mystery Box with random crypto!

رُبَّما مُنْتَصِر

لوگوی کانال تلگرام perhaps_a_victor — رُبَّما مُنْتَصِر ر
لوگوی کانال تلگرام perhaps_a_victor — رُبَّما مُنْتَصِر
آدرس کانال: @perhaps_a_victor
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 1.23K
توضیحات از کانال

ذهبت
لكن كيف أعود،
من لهيبِ الاستعارةِ
إلى ذراعيكِ؟
ميمٌ مشدودة.
2020/10/20.

Ratings & Reviews

3.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 5

2022-06-03 17:13:19 أنّني أحمل قلبّكِ معي، أحملهُ في قلبي.

‏كامنجز.
359 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 14:13
باز کردن / نظر دهید
2022-05-29 17:48:31 "وأنت في أيِّ ربيعٍ
ستمكُث
ليمتلئ سطحُ الروحِ بوريقاتٍ خضر؟".

سهراب سبهري.
125 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., edited  14:48
باز کردن / نظر دهید
2022-05-18 18:53:00 "نموتُ.. وأنتِ
وا أسفاهُ
قاسيةٌ بلا رحمة"
66 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 15:53
باز کردن / نظر دهید
2022-05-17 19:35:42 إلى الأبد أيُّها الصديق.

"من يدلُكِ؟
يداي مظلمتان".

بسّام حجّار.
67 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 16:35
باز کردن / نظر دهید
2022-05-17 19:32:03 إلى منتصر الطاهر…
•••

اقتربي
لم أعد جارحًا أو حنونًا
لم أعد شيئًا
أنتظر انقضاء الوقت.
لا تأتي إليّ
دعيني أُحب العالمَ في السير باتجاهك،
دعيني أحلُم بيديك.

_بسام حجار
59 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 16:32
باز کردن / نظر دهید
2022-05-15 23:57:01 وأرجع عند انسدال المساء، فأحلم أنّي رميتُ شقائي بليلِ عيونكِ، ونمتُ ونام الشقاء.

غازي القصيبي.
162 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 20:57
باز کردن / نظر دهید
2022-05-14 20:43:28 أُقسم أنّني لا أذكّر حتى إسمها،
بل سأموت وأنا أدعوها ماريا،
ليس لمجرد نزوة شاعر:
بل لمظهرها، مظهر الميدّان الريفي.
يا لتلك الأوقات! أنا خيال مآتة،
وهي صبيةٌ شاحبةٌ وكئيبة.
عند عودتي من المدرسة ذات مساء
علمتُ بموتها الذي لا تستحقه،
وهو نبأ سبَّب لي خيبة أمل
حتى أنّني ذرفت دمعةً عند سماعه.
نعم، دمعة، من سيصدق!
وأنا الشخص الممتلئُ حيوية.
إذا كان لي أن أسلَّم بما قاله
من حملوا الخبر
فلا بدّ من أعتقد، بلا أدنى تردد،
أنها ماتت واسمي في حدقتيها.
الأمر الذي يدهشني، لأنها لم تكن
أبدًا بالنسبة لي سوى صديقة.
لم يكن لي معها أبدًا أكثر
من علاقات مجاملة صارمة،
لا أكثر من كلمات وكلمات
وذكر البلابل مرّةً أو أثنتين.
عرفتها في قريتي (من قريتي
لم تتبقَّ سوى حفنةٍ من رماد)
لكنّني لم أرَ لها أبدًا مصيرًا
سوى مصير صبيةٍ حزينةٍ ومتأمّلة.
إلى هذا الحد كان الأمر حتى أنّني رحت أخاطبها
بإسم ماري السماويّ.
وهو أمرٌ يثبّت بوضوح
الدقَّة المحورية لمذهبي.
ربما أكون قد قبّلتها ذات مرّة،
فمن ذا الذي لا يقبّل صديقاته!
لكن لاحظوا أنّني فعلتُ ذلك
دون أن أنتبه تمامًا لما أفعل.
لكن أنكر، حقًا كانت تروقني
صحبتُها الأثيرية والكسولة
التي كانت كالروح الهادئة
التي تسري في الزهور المنزلية.
لا يمكنني أن أُخفي بأية حالٍ
الأهمية التي كانت لابتسامتها
ولا أن أنفي التأثير الأثير
الذي كانت تمارسه حتى على الأحجار
ولنُضف، كذلك، أن عينيها
كانتا المصدر الموثوق للّيل.
كذلك كن الضروري، رغم كل شيء،
أن تفهموا أنّني لم أكن أحبها
إلّا بتلك العاطفة الغامضة
التي تخصُّ بها قريبًا مريضًا.
ورغم هذا يحدث، رغم هذا،
ذلك الذي ما يزال يدهشني حتى اليوم،
ذلك المثال الفريد وغير المسبوق
في أن تموت واسمي في حدقتيها،
هي، الوردة المضاعفة البتول،
هي التي كانت قنديلًا أصيلًا.
أنهم على حقٍ، على حقٍ تمامًا، أولئك الناس
الذين يقضون حياتهم شاكين ليل نهار
من أم العالم الغادر الذي نحياه
لا يساوي عجلةً متوقفة:
القبر أشرف بكثير،
ورقةُ شجرٍ متعفًنة تفوقه قيمةً.
لا شيء حقيقي، هنا لا شيء يدوم،
ولا حتى لون الزجاج الذي ننظر من خلاله.
اليوم يومٌ ربيعي أزرق،
أظنني سأموت شعرًا،
من تلك الفتاة السوداوية الشهيرة
لا أذكّر حتى ما كان إسمها.
لا أعرف سوى أنها عبرت بهذا العالم.

أنّهُ النسيان، نيكانور پارّا.
107 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 17:43
باز کردن / نظر دهید
2022-05-10 03:07:30 إلى كرّار السالم..

كرّار،
نمت أم لم تنم؟
شاكيًا
وجع الغدير
والتهابُ مفاصلِ العيون.
جسدُك
أرضٌ حرثها زمانُ الحروبِ
أما زال طنينٌ
يعبئُ مسامعك
كلّما راود الذاكرةَ صوتُ امرأة؟
جفاك غرابُ المواعظ
وضلّلت عن صوابٍ لم تصبهُ يومًا؟

شهدتُ مديحَ الغربةِ
وتقوسَ أصابعك وأنت
تقبض أيامك ماءً،
يتسربُ بين أصابعك.
يا غُرّةَ ربيعٍ روعتها قسوةُ المواسم.
أتجيءُ
وميسانُ على ظهرك
تنساقُ كخطاكَ
إلى ليلِ البصرةِ الكثيف؟
من غيرُك يجيءُ؟
مصحوبًا بغايتهِ
يدهُ على كتفِّ الحماة
يحجبُ نزيفَ داليةٍ ما،
والكواكبُ صفٌّ عن يمينهِ تغيب.

أرجحت الاحتمالات، قسمت الوعيد
تريدُ سكونًا، تثيرُ غرقًا.
تهبطُ باللعنةِ، غيرَ مُهتمٍ.
يقصمُ ظهرك رهانُ الزمن،
ويشقُّ جيوب صبرك بحجرٍ خفيٍّ.
تنزلُ للبحيرة، لتعوم، ولحاجتك للغرق.
كان حلمًا، داهنك واجتاح فتوتك
فيه سيماءُ قتلى، يطالبُ بجثتك
عظامك مكسورة، صوتك مبحوح
وبما يشفي سقم محبتك.

أيقظتكَ ضجّةُ الرفاق؟
وسكرهم حبلٌ، تتدلى عليه الحقيقة
كرهانٍ قديم.
ألم يمتدّ كفّ سيدةِ الضياءِ ليمسد
بقايا الموت من على جبينك؟
347 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 00:07
باز کردن / نظر دهید
2022-05-08 17:42:42
250 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 14:42
باز کردن / نظر دهید
2022-05-07 13:53:32 شوقي بزيع

تفاحة الغياب:

تأتي على عجلٍ،
كما لو أن سهما في الرياح
يقود خطوتها من الماضي إلى أبديّة الأنثى،
كما لو أنّ نصف جمالها
يمحوه نصف جمالها الثاني،
وتعوي خلف ساعدها المشرّد
أذرعٌ غرقى
وريحٌ من ذئابْ
تأتي من الشفق المضمّد بالحنين الصرف،
من شهدِ القرى الصافي
ومن ماء السطوحِ،
وحيدةً كحمامةٍ تبيَضُّ فوق بحيرة النسيان
دون سفينةٍ،
وبعيدةٌ
حتى يكاد الثلج يهطل فوق سرّتها
وتنأى تحت كوكبها المضيء
لكي تعرّي جسمها من آخر الشهوات
والقُبل اليتيمة والثيابْ
لكأنّها روحانِ في ريحٍ،
أو امرأتان لامرئيّتان تمّزقان القلب،
ثمّ تغيبُ خلف غمامةٍ سوداءَ،
تاركةً ضفائرها لريحٍ لا مهبّ لها
وذابحةً بنصل بياضها الثلجيّ
أمثر من غرابْ
هي نفسها
أنثى البدايات التي لا تنتهي،
الأنثى الشبيهة،
والوليدة من تخثُّرِ مريمٍ
تبكي
على خشب العذابْ
ورأيتني أعدو
وراء حفيفها النائي وضحكتها السرابْ
عشرون سنبلةً تذبُّ الآن عن هذا العناق المرِّ
حاصدةً بمنجلها الوحيد
هواءنا المذروفَ تحت الدمع،
في أيِّ الجذور ينام قلبي الآن؟
في أيِّ النساء تخوضُ روحي موتها التالي؟
ومن سيطوف بي هذي العشيةَ
حول ثلج المرأة الأعمى
لأشهده على يأسي؟
أنا الموج الغريب وساحلي فوضاي
مسّيني لأبرأ من ذنوبي كلّها
وتغمّدي مائي
بما أوتيتِ
من قصب الغيابْ
يا حبُّ
يا سيف انكساراتي الأخير،
وصوتيَ المكسوّ بالأجراس والغرقى
أما آن الأوان
لكي ينام الطفل فوق خريفه المصفرّ،
كم ستمرّ هذي الروح فوق النار
كيما تستعيد بهاءها المفقود؟
كم نهراً سأذرف قبل أن يصل الحريقُ
إلى نهايته السعيدة؟
آه من جسدي القليل وكثرةِ امرأةٍ،
تصبُّ عليّ وردة روحها فتفيض عنّي
كي توزّع ما تبقّى من أنوثتها على التفّاح،
قاطعةً دمي بمقصّ رغبتها،
ودافعةً كآبتها إلى الأعلى
لتسقط مثل عاصمةٍ على جسدي الخرابْ
ظمآن،
أعصر ما تبقّى من أناملها على صدري
وأقطفُ عشب نهديها عن الجدران
كي أبقى على قيد العناق
دقيقةً أخرى..
ظمآنُ يا ألله!
بي عطش المياه إلى مجاريها،
وبي جوع الغريق
إلى تفتّحِ وردة في البحر،
أبحث عن جبين في الظلام يمسّني بصراخه المبحوح
عن خصرٍ أهش لهاثَه بعصا انكساراتي
وأكسو بالدموع نحيبه العاري
ليطبقني على ورد الحبيبة كالكتابْ
الليلةَ الطينُ الذي أوقدتُ
يبلغ شهره الثاني
ويستدعي بلابله الأخيرة من أقاصي الغيم
كي تنحلَّ في الزغب المريض لصدرها المنهوب
الليلةَ الشهقاتُ سوف تحيد عن أعضائها
وتميل نحو يديّ
كي تبني ممرّاً آخراً للشكّ..
مسبوقا بقامتها الطويلة
أستحثُّ خيولي التعبى لأبلغ قمحها العالي
وأرفع رايتي للموت: لا تعبرْ
وأضبط عقرب الفوضى الوحيدِ
على انتظام شهيقها المدفوع نحو فؤوسه القصوى
لو الأيام ترجع لي
لأخمد ذلك البركانَ
وهو يدقُّ في ريعان غضبته على صدري
ويخترق الحجابْ
مَنْ ضدُّ مَنْ في هذه الشمس الشديدة،
أيُّ ريحٍ لا تصبُّ الآن حامضها على الأبواب؟
شِبهُ سحابةٍ تحتلُّ سقفَ البيت،
ناصبةً على طرف الوسادة قوسها القزحيّ،
عاصفةً تميل على شبيهتها
بسيفٍ من ترابْ
ونغيب في معراجنا الزمنيّ،
لا أرضٌ لهذي الأرض،
لا جرحٌ يمهّد للذي سيليه،
محضُ تهدُّجٍ لِدَمينِ مشتبكين في مصتٍ،
تحطُّمُ وردتين على سريرٍ واحدٍ
وتفتُّحُ امرأةٍ لنهر حفيفها الليليّ،
ثَمَّ دمٌ يموّج في دمي واديه
ثمّ يغور في الساقينْ،
ثَمَّ سحابةٌ خضراءُ
أو زرقاءُ
أو بيضاءُ، تقتحم السرير عليّ،
برقٌ ذابلٌ
يهوي من الأعلى
ليشطرني إلى نصفين،
ثمة لا نهاياتٌ يزوّجها الغياب إلى الغيابْ
جسدان متّحدان في موتٍ
ومغسولان بالنعناعِ،
لا يتسلّقان سوى ارتفاعاتٍ
مُهَدَّدَةٍ بصاعقة الفراق،
ولا يضيئهما
سوى نجم الملامسة الذي يعلو
على قمم الحِرب

أحدٌ يعيدُ الأرضَ نحو مدارها العاديّ
أو يلقي حصىً في الماء كي نصحو،
ونسقط دونما عسلٍ من الفردوس،
مطعونين بالظلمات إيّاها
وبالشجر الذي ينهار،
كم سنةً مضت؟
كم مرَّ من جسدي على الدنيا؟
ولا أجد الجواب.
282 viewsمُنْتَصِر الطَّاهِر., 10:53
باز کردن / نظر دهید