قناة / عبدالله الشهري

2021-11-26 21:46:46 كنتُ في مقتبل العمر أتطلع بإعجاب إلى النابغين من طلبة العلم والفضل، وكنت أحدّث نفسي بأن الواحد من هؤلاء يكبرني بخمس أو سبع سنين … بعد سبع سنين إن شاء الله سأكون مثلهم.

مرّت سبع سنين، ثم سبع، ثم سبع … لم أصبح مثل أيٍ منهم. اكتشفتُ بعد هذه السنين أني أصبحتُ مثل نفسي … لقد أصبحت أنا … بما لي وما عليّ، بحسناتي وسيئاتي، بإيجابياتي وسلبياتي (وما أكثرها).

طرقتُ أبواباً كثيرة فلم تُفتح لي … وفُتحت لي أبواب لم تكن على بال. حلُمت بأشياء كثيرة، معظمها لم يتحقق. وتحقَقَت لي أشياء لم أكن أحلم بها.

أدركتُ ربما متأخراً معنى قول النبي ﷺ: ”كلٌ مُيسرٌ لما خُلق له“. ضمن هذه الدائرة التي يَسرَك الله لها يمكنك أن تحقق الكثير.

أتذكر هذا المعنى عندما أقرأ قول الله تعالى: ﴿وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ﴾. لا تتمنى أن تكون غيرك، بل كن أنت … فالله تعالى قادر على أن يصنع منك أكثر مما تتصور.

من حقك أن تحلم، لكن لا تجعل هذه الأحلام غير قابلة للتفاوض … قد يكون ما لم تحلم به أفضل. لا تقيّد أحلامك بدائرة معرفتك وخيالك … فهناك ما هو أبعد من ذلك: ﴿وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾.

د. سامي السويلم باز کردن / نظر دهید

2021-11-23 17:24:23 ما زال بعض الأساتذة والأشياخ يعرض بضاعته المصورة بطريقة رتيبة مملة .. تجعل المشاهد يسارع إلى إغلاق الجهاز..
متى يعرف هؤلاء أنه لابد من تجديد الأساليب وتنويعها وإتعاب النفس في تعلم جديد التقنية..
ثم نبكي وقتها حين يلتفت الناس إلى آخرين ممن أحسنوا العرض وإن كانوا من أهل البضاعة المزجاة أو البضاعة الفارغة ! باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 21:39:31 https://t.me/Al_shehri89/60 باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 16:56:34 مشروع مقترح لأقسام العقيدة والأديان:
‏المسائل العقدية التي اختلفت حولها المذاهب والفرق الداخلية وأعلام الأديان: (اليهودية، المسيحية، الصابئة، الهندوسية)، وحصلت إثرها الانشقاقات.
‏دراسة واستقراء تراث وكتب تلك المسائل والانشقاقات والردود، ومصادها الأجنبية، وأثرها في تطور تلك الأديان.
الدراسات العليا، بحسب المحددات التالية:
‏(1) الأديان.
‏(2) أقسام الموضوعات، وما يتعلق منها: بالإلوهيات، والنبوات، واليوم الآخر، وغيرها من المسائل ذات العلاقة بكل باب.
‏والغرض منها في النهائية: تكوين موسوعة متكاملة عن: (تراث الخلافات والانشقاقات).
ويكون الدخول إلى هذا المشروع ضمن اشتراطات ومواصفات يجب أن يتحلى بها الطلاب، مثل:
‏(1) وجود خلفية معرفية سابقة في الدراسات الكتابية والأديان (كأن تكون رسالة الماجستير في هذا التخصص).
‏(2) معرفة للغة آخرى غير العربية: العبرية أو السُريانية أو اللاتينية، أو لغة أوروبية معاصرة.

د. عايض بن سعد الدوسري * باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 12:39:12 أظنّ أن من أشدّ مواطن الحسرة التي مرت بالشيطان ، عندما كان يشاهد ابن القيم وهو يؤلف كتاب "الداءوالدواء"..

‏⁦ ومما⁩ سيزيده حسرة حينما تشرعون في قراءة هذا الكتاب الثمين ..
‏ووالله إنه لمن أعظم ما كتبه البشر! باز کردن / نظر دهید

2021-11-15 10:12:07 " من يُحسن أن يكتب مثل هذا النثر البديع، والبيان المتألق ؟ ..

يقول الهدلق :" أَتَعرف .. قبل ثنتين وعشرين سنة انتبهتُ فإذا الدنيا قد طمرتْ روحي بطين القبح والخيبة، قد غمرتها بالماء الآسن .. فأمضيت عدة أشهر تجمّعتُ خلالها في زاوية مظلمة من زوايا روحي، وذهبتُ أنزف الصمت والحياة ببطء، أغلقتُ عينيّ، وظننتُ أنها نهاية حياة ابتدأت قريبًا لتوّها.
لكنّ المحن -كما قيل- معلِّم كبير، وإن كان هذا المعلم يتقاضى غاليًا ثمن دروسه، لا أدري كيف دبّتْ حياةٌ في جِذع ذاك الروح اليابس، نورٌ أومض لي في غَيهب الملكوت .. فتوكأتُ على نفسي ومشيتُ أرقبه لا ألوي على شيء، خضتُ الغمرات أقصد نحو فكرة مبهمة، فكرة تقارب في وعي حَذِر ما تشبه فلسفتُه أن تكون: القراءة بديلاً عن الحياة ..
الثّورة على بؤس الطين؛ ذلك ما أدعوه توثُّبَ الروح للشخصية النامية في مفاصل حياتها الكبرى .. يوم تعرّتْ روحي، بصقتُ الماء الآسن في وجه الدنيا، وطَفِقتُ أخصِفُ عليّ من ورق المعرفة ..
ذهبت أرود المكتبات لا أعرف أكثر هذا الذي على رفوفها، وكنت أتألم لألم الجهل، ما زلت أذكر حيرتي يومًا وقفت فيه عند عنوان غريب على الرفّ: ما هذا؟ ما معناه؟ وبكيت ..
لم يكن ثمة أحد! باز کردن / نظر دهید

2021-11-15 06:52:29 https://t.me/Al_shehri89/99 باز کردن / نظر دهید

2021-11-14 16:25:35 بدأ الشيخ الدكتور يوسف بن محمد الغفيص درسًا في المسجد النبوي الشريف في شرح كتاب (الإشارة في معرفة الأصول) للإمام العلامة أبي الوليد الباجي المالكي (ت: ٤٧٤) رحمه الله، وستضاف الدروس هنا تباعًا إن شاء الله.
——————-

الدرس الأول:




الدرس الثاني:




الدرس الثالث:




الدرس الرابع:


باز کردن / نظر دهید

2021-10-07 10:45:44 من البشائر قريبا بإذن الله باز کردن / نظر دهید

2021-10-07 10:45:22 باز کردن / نظر دهید