Get Mystery Box with random crypto!

قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر)

لوگوی کانال تلگرام alhekmahwalather — قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر) ق
لوگوی کانال تلگرام alhekmahwalather — قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر)
آدرس کانال: @alhekmahwalather
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 4.67K
توضیحات از کانال

والعلم يدخل قلب كل موفق...من غير بواب ولا استئذان
ويرده المحروم من خذلانه...لا تشقنا اللهم بالحرمان

Ratings & Reviews

4.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 53

2021-08-31 05:50:52

387 views02:50
باز کردن / نظر دهید
2021-08-30 10:34:54
#للنشر

تغريدة مختصرة تحمل منهجا سنيا رشيدا.

جزى اللهُ الشيخَ المقدسيَّ خير الجزاء.

مثل هذه التغريدات لا يستوعبها مخالفو الشيخ المقدسي من الخوارج والغلاة والمرجئة والمميعة.

اللهم ثبّت إخواننا الطالبان وأَعنهم على إقامة المنهج السني الرشيد (اللهم آمين).


@Konnasha_rsael_wa_tathaker
869 views07:34
باز کردن / نظر دهید
2021-08-30 06:42:52 س/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لي استفتاء عن حكم التعامل ببنكك خلاصته هل هناك فرق بين التعامل ببيع الرصيد بنسبه وبيع الكاش من بنكك بنسبه؟ ففي حال الرصيد يأتي احدهم بألف جنيه مثلا بجواله تعطيه منها تسعمائة اي بفائدة عشرة بالمائة وتحول الألف لجوالك، وفي حال بنكك يأتيك احدهم بأموال ايضا بجواله مثلا الف ويطلب منك كاش فلو اعطيته تسعمائة وحولت الالف لحسابك بفائدة عشرة بالمائة فما تفرق هذه عن الاولى، هل يجوز التعامل مع بنكك بالفائدة ؟
وجزاك الله خيرا....

الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

نعم هناك فرق أساسي ففي الرصيد أنت تبيع سلعة وهي دقائق الاتصال وهذا جائز ، أما في بنكك فهو مال في الحساب بمال نقدي وهذا يسمى بـ (الصرف) ، والصرف لابد فيه من التماثل والتقابض في نفس المكان وفي نفس الوقت ، فإن لم يتماثل فهو ربا ، وكذلك إن تماثل ولم يحصل تقابض في المجلس في نفس الوقت فهو ربا.

والله أعلم.
933 views03:42
باز کردن / نظر دهید
2021-08-28 22:56:41 قال شيخنا المحدث ابو عبدالله الصادق الهاشمي - حفظه الله ورعاه :

اعلم يا محب أن الجهاد ليس أسماء جماعات ولا دولا لينتسب إليها العباد إنما هي عبادة لله تعالى بمراتبه الثلاث، وهو علم قبل أن يكون عملا، وعليه فالعلماء هم الأوصياء عليه وأهل الكلمة فيه في أي مكان كان وتحت أي مسمى كان وإن رغمت وورمت أنوف وانتفخت أوداج فتلك هي الحقيقة الشرعية التي ما عنها محيد ولا مناص عند من يتقون الله ويعظمون شعائره، فهو واجبهم أن يسددوا ويوجهوا ويربوا ويعلموا ويقيموا ويقوموا ويصححوا ويرشدوا ويفضحوا العملاء ويكشفوا عوار الغلو والغلاة ويحذروا من مسلك المرجئة والخوارج معا وغيرهم من المبتدعة، وعلى الأمة بما فيها من رؤوس الجهاد بالسنان وجند مقاتلين في سبيل الله أن يتبعوهم وأن يسمعوا لهم ويعوا عنهم، فإن سيفا وشجاعة وإقداما بلا علم وبصيرة هلكة للتابع والمتبوع وتهديد للأمة جمعاء وتعريض لها للمخاطر حتى تصبح لقمة سائغة للأعداء، ومحلا ومرتعا ملائما لأهل المكر والكيد فإنما تنجح خططهم ومكائدهم في مثل هذه الأجواء التي يعم فيها الجهل ويتسلق فيها الغلاة والمبتدعة رأس الهرم عبر إسقاط العلماء ورفع الغلاة والجهلاء والمبتدعة وهناك تكون الهلكة عياذا بالله.

 

وباتباع العلماء الربانيين لا علماء البلاط والسلاطين المبدلين تفوت بإذن الله تعالى الفرصة على الأعداء وترتص الصفوف وتأتلف القلوب وتقوى الأمة وتكون أهلا لنصر الله تعالى فنعم المولى ونعم النصير جل الله في علاه. والله المستعان.
279 views19:56
باز کردن / نظر دهید
2021-08-28 22:08:28

391 views19:08
باز کردن / نظر دهید
2021-08-28 17:29:01 لتعلموا أنه لا اختلاف بين ابن عباس رضي الله عنه وباقي الصحابة رضي الله عنهم في تنزيل آية المائدة على الشرك الأكبر.


بيان صريح من ابن عباس رضي الله عنه أن آية المائدة يستدل بها على الشرك الأكبر في الحكم بغير ما أنزل الله تشريعا عاما تبديلا وتحليلا وتحريما من دون الله.

أخرج الإمام النسائي في المجتبى الذي أودع فيه ما انتقاه من السنن الكبرى مما صح عنده:

قال الإمام النسائي: ﺃﺧﺒﺮﻧﺎ اﻟﺤﺴﻴﻦ ﺑﻦ ﺣﺮﻳﺚ، ﻗﺎﻝ: ﺃﻧﺒﺄﻧﺎ اﻟﻔﻀﻞ ﺑﻦ ﻣﻮﺳﻰ، ﻋﻦ ﺳﻔﻴﺎﻥ ﺑﻦ ﺳﻌﻴﺪ، ﻋﻦ ﻋﻄﺎء ﺑﻦ اﻟﺴﺎﺋﺐ، ﻋﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺟﺒﻴﺮ، ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻗﺎﻝ: " §ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻠﻮﻙ ﺑﻌﺪ ﻋﻴﺴﻰ اﺑﻦ ﻣﺮﻳﻢ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﺴﻼﻡ ﺑﺪﻟﻮا اﻟﺘﻮﺭاﺓ ﻭاﻹﻧﺠﻴﻞ، ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺆﻣﻨﻮﻥ ﻳﻘﺮءﻭﻥ اﻟﺘﻮﺭاﺓ ﻗﻴﻞ ﻟﻤﻠﻮﻛﻬﻢ: ﻣﺎ ﻧﺠﺪ ﺷﺘﻤﺎ ﺃﺷﺪ ﻣﻦ ﺷﺘﻢ ﻳﺸﺘﻤﻮﻧﺎ ﻫﺆﻻء، ﺇﻧﻬﻢ ﻳﻘﺮءﻭﻥ: {ﻭﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻤﺎ ﺃﻧﺰﻝ اﻟﻠﻪ ﻓﺄﻭﻟﺌﻚ ﻫﻢ اﻟﻜﺎﻓﺮﻭﻥ} [اﻟﻤﺎﺋﺪﺓ: 44] ، ﻭﻫﺆﻻء اﻵﻳﺎﺕ ﻣﻊ ﻣﺎ ﻳﻌﻴﺒﻮﻧﺎ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﻗﺮاءﺗﻬﻢ، ﻓﺎﺩﻋﻬﻢ ﻓﻠﻴﻘﺮءﻭا ﻛﻤﺎ ﻧﻘﺮﺃ، ﻭﻟﻴﺆﻣﻨﻮا ﻛﻤﺎ ﺁﻣﻨﺎ، ﻓﺪﻋﺎﻫﻢ، ﻓﺠﻤﻌﻬﻢ، ﻭﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﻢ اﻟﻘﺘﻞ ﺃﻭ ﻳﺘﺮﻛﻮا ﻗﺮاءﺓ اﻟﺘﻮﺭاﺓ ﻭاﻹﻧﺠﻴﻞ، ﺇﻻ ﻣﺎ ﺑﺪﻟﻮا ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﻘﺎﻟﻮا: ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ، ﺩﻋﻮﻧﺎ، ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻃﺎﺋﻔﺔ ﻣﻨﻬﻢ: اﺑﻨﻮا ﻟﻨﺎ ﺃﺳﻄﻮاﻧﺔ ﺛﻢ اﺭﻓﻌﻮﻧﺎ ﺇﻟﻴﻬﺎ، ﺛﻢ اﻋﻄﻮﻧﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻧﺮﻓﻊ ﺑﻪ ﻃﻌﺎﻣﻨﺎ ﻭﺷﺮاﺑﻨﺎ، ﻓﻼ ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻜﻢ. ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻃﺎﺋﻔﺔ ﻣﻨﻬﻢ: ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﺴﻴﺢ ﻓﻲ اﻷﺭﺽ، ﻭﻧﻬﻴﻢ ﻭﻧﺸﺮﺏ ﻛﻤﺎ ﻳﺸﺮﺏ اﻟﻮﺣﺶ، ﻓﺈﻥ ﻗﺪﺭﺗﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺃﺭﺿﻜﻢ ﻓﺎﻗﺘﻠﻮﻧﺎ. ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻃﺎﺋﻔﺔ ﻣﻨﻬﻢ: اﺑﻨﻮا ﻟﻨﺎ ﺩﻭﺭا ﻓﻲ اﻟﻔﻴﺎﻓﻲ، ﻭﻧﺤﺘﻔﺮ اﻵﺑﺎﺭ، ﻭﻧﺤﺘﺮﺙ اﻟﺒﻘﻮﻝ ﻓﻼ ﻧﺮﺩ ﻋﻠﻴﻜﻢ، ﻭﻻ ﻧﻤﺮ ﺑﻜﻢ، ﻭﻟﻴﺲ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ اﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﺇﻻ ﻭﻟﻪ ﺣﻤﻴﻢ ﻓﻴﻬﻢ. ﻗﺎﻝ: ﻓﻔﻌﻠﻮا ﺫﻟﻚ، ﻓﺄﻧﺰﻝ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ: {ﻭﺭﻫﺒﺎﻧﻴﺔ اﺑﺘﺪﻋﻮﻫﺎ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻨﺎﻫﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺇﻻ اﺑﺘﻐﺎء ﺭﺿﻮاﻥ اﻟﻠﻪ ﻓﻤﺎ ﺭﻋﻮﻫﺎ ﺣﻖ ﺭﻋﺎﻳﺘﻬﺎ} [اﻟﺤﺪﻳﺪ: 27] ﻭاﻵﺧﺮﻭﻥ ﻗﺎﻟﻮا: ﻧﺘﻌﺒﺪ ﻛﻤﺎ ﺗﻌﺒﺪ ﻓﻼﻥ، ﻭﻧﺴﻴﺢ ﻛﻤﺎ ﺳﺎﺡ ﻓﻼﻥ، ﻭﻧﺘﺨﺬ ﺩﻭﺭا ﻛﻤﺎ اﺗﺨﺬ ﻓﻼﻥ، ﻭﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﻬﻢ، ﻻ ﻋﻠﻢ ﻟﻬﻢ ﺑﺈﻳﻤﺎﻥ اﻟﺬﻳﻦ اﻗﺘﺪﻭا ﺑﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺑﻌﺚ اﻟﻠﻪ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻣﻨﻬﻢ ﺇﻻ ﻗﻠﻴﻞ، اﻧﺤﻂ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺻﻮﻣﻌﺘﻪ، ﻭﺟﺎء ﺳﺎﺋﺢ ﻣﻦ ﺳﻴﺎﺣﺘﻪ، ﻭﺻﺎﺣﺐ اﻟﺪﻳﺮ ﻣﻦ ﺩﻳﺮﻩ، ﻓﺂﻣﻨﻮا ﺑﻪ، ﻭﺻﺪﻗﻮﻩ، ﻓﻘﺎﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ اﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮا اﺗﻘﻮا اﻟﻠﻪ ﻭﺁﻣﻨﻮا ﺑﺮﺳﻮﻟﻪ ﻳﺆﺗﻜﻢ ﻛﻔﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﺘﻪ} [اﻟﺤﺪﻳﺪ: 28] ﺃﺟﺮﻳﻦ ﺑﺈﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻌﻴﺴﻰ ﻭﺑﺎﻟﺘﻮﺭاﺓ ﻭاﻹﻧﺠﻴﻞ، ﻭﺑﺈﻳﻤﺎﻧﻬﻢ ﺑﻤﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺗﺼﺪﻳﻘﻬﻢ. ﻗﺎﻝ: ﻳﺠﻌﻞ ﻟﻜﻢ ﻧﻮﺭا ﺗﻤﺸﻮﻥ ﺑﻪ اﻟﻘﺮﺁﻥ، ﻭاﺗﺒﺎﻋﻬﻢ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: {ﻟﺌﻼ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻫﻞ اﻟﻜﺘﺎﺏ} [اﻟﺤﺪﻳﺪ: 29] ﻳﺘﺸﺒﻬﻮﻥ ﺑﻜﻢ {ﺃﻻ ﻳﻘﺪﺭﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺷﻲء ﻣﻦ ﻓﻀﻞ اﻟﻠﻪ} [اﻟﺤﺪﻳﺪ: 29] اﻵﻳﺔ ".
ﺻﺤﻴﺢ اﻹﺳﻨﺎﺩ ﻣﻮﻗﻮﻑ

جاء عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما انه قال:
إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أنزل { وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمِ الْكَافِرُونَ } و{أُولَئِكَ هُمِ الظَّالِمُونَ } و{ أُولَئِكَ هُمِالْفَاسِقُونَ} قال : قال ابنُ عباسٍ: أنزلها اللهُ في الطائفتينِ من اليهودِ وكانت إحداهما قد قَهَرَتِ الأخرى في الجاهليةِ حتى ارتضوْا أو اصطلحوا على أنَّ كلَّ قتيلٍ قتلَهُ العزيزةُ من الذليلةِ فدِيَتُهُ خمسون وسقًا وكلُّ قتيلٍ قتلَهُ الذليلةُ من العزيزةِ فدِيَتُهُ مائةُ وَسَقٍ فكانوا على ذلك حتى قدم النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ فذَلَّتْ الطائفتانِ كلتاهما لمَقْدِمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ويومئذٍ لم يظهرْ ولم يُوطئهما عليهِ وهو في الصلحِ فقتلتِ الذليلةُ من العزيزةِ قتيلًا فأرسلتِ العزيزةُ إلى الذليلةِ أن ابعثوا إلينا بمائةِ وَسَقٍ فقالت الذليلةُ:
وهل كان هذا في حيينِ قطُّ دينهما واحدٌ ونسبهما واحدٌ وبلدهما واحدٌ دِيَةُ بعضهم نصفُ دِيَةِ بعضٍ إنَّا إنما أعطيناكم هذا ضَيْمًا منكم لنا وفَرَقًا منكم فأمَّا إذ قدم محمدُ فلا نُعطيكم ذلك فكادتِ الحربُ تهيجُ بينهما ثم ارتضوْا على أن يجعلوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينهم ثم ذكرتِ العزيزةُ فقالت:
واللهِ ما محمدُ بمُعطيكم منهم ضِعْفَ ما يُعطيهم منكم ولقد صدقوا ما أعطونا هذا إلا ضَيْمًا منا وقهرًا لهم فدسُّوا إلى محمدٍ من يُخبرُ لكم رأيَهُ إن أعطاكم ما تريدون حكَّمتموهُ وإن لم يُعطكم حذرتم فلم تُحكِّموهُ فدسُّوا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أُناسًا من المنافقين ليُخبروا لهم رأيَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فلمَّا جاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أخبرَ اللهُ رسولَهُ بأمرهم كلَّهُ وما أرادوا فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ:
{ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الذِينَ قَالُوا آمَنَّا} إلى قولِهِ {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمِ الْفَاسِقُونَ} ثم قال فيهما: واللهِ نزلت وإيَّاهما عنى اللهُ عزَّ وجلَّ.

أخرجه الإمام أحمد في مسنده والحديث صحيح.
736 viewsedited  14:29
باز کردن / نظر دهید