Get Mystery Box with random crypto!

حيدر البارون

لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون ح
لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون
آدرس کانال: @mogsoni
دسته بندی ها: حقایق
زبان: فارسی
مشترکین: 1.26K
توضیحات از کانال

إن دُنيَاكُم هَذِهِ أهون عنْدي مِن عَفْطةِ عنزٍ

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

1


آخرین پیام ها 7

2021-06-12 13:33:35 https://twitter.com/alhurranews/status/1403661263213846529?s=28
1.0K views10:33
باز کردن / نظر دهید
2021-06-12 13:19:54 هنالك مشكلة ( بعيداً عن الخطابات الأيديولوجية) لاحظتها بشكل عام - هي؛ العقل البشري مصمم لإدراك المصائب والحوادث أكثر من باقي الأشياء الجيدة ، مثلاً ؛ العيون البشرية مصممة " على أن تنظر للعقرب وسط الزهور ولا تنظر للزهور "،لان العقرب سام يقتُلُ . اما الزهور غير مؤذية - هذه سمات تطوري أنتجت الادراك - للحفاظ على البشرية

اليوم مع عالم الميديا ، أصبحت هذه مشكلة كبيرة " العيب الادراكي " فيما يخص الأخبار السلبية, على سبيل أمثال الأخبار التي تحدث بالهند ، بالإمكان المتلقي التفاعل معها حتى وإن كان يسكن القاهرة أو بغداد - أو بيروت - وهذه مشكلة لم تنتبه لها النواقل العصبية البشرية - لم تتطور لتدرك ذلك - أريد أن أقول شيء فيما يخص هذا - أن النسوة لديهن هذه الحالة منذ زمن بعيد . ولم تدرك بقدر ما يدرك الرجال ذلك - لأنها بطبيعتها ترتعب من ابسط الأمور فكيف ( بالتحرش - والاغتصاب - وإلخ ) فحالة واحدة من الاغتصاب باليوم , كفيلة بأن تعتقد النسويات بان نساء العالم جميهن يتعرضن للاغتصاب من قبل الذكور ( حتى تعريف الاغتصاب مختلف عليه ) نعود إلى مثال العقرب وسط الزهور, يدركه العقل لأنه مصمم على أن ينظر للخطر أكثر من غيره - وبالمثل فالمُغتصب وسط الآلاف الرجال الذين يعاملون النساء بالإحسان والطيب ، لا تدركهم النسوة ، لان ادراكها كما قلنا ينظر للمصائب القادمة من الذكور غير الجيدين ، لان العقل كما قُلت ينظر للمصائب فقط - فهي تنسى بان حالتها المادية وسط الأسر أفضل - تملك هاتف - سيارة أحيانا - وغرفة -وملابس فاخرة - وإلخ وإلخ ، ثم تأتي لتطعن بالأبوية والأسرة ...-
-
3.7K viewsedited  10:19
باز کردن / نظر دهید
2021-06-12 11:55:05 منذ بداية الحركة النسوية ، اشتكت النسويات باستمرار وبصوت عالٍ من أن النظام الأبوي يميز ضدهن! لسماعهم يقولون ذلك ، ستعتقد أن الرجال يعاملونهم مثل السلع أو العبيد ( وهذه ظاهرة وليست نظامًا كما تدعي النسوية ) ومع ذلك ، هذه مجرد كذبة أخرى.
والحقيقة هي أنه في المجتمع ، تحصل المرأة على مجموعة متنوعة من الاحترام الاجتماعية والثقافية التي لم يتم ذكرها من قبل النسوية ( لانها عقيدة تحارب الرجال قبل كل شيء - وتتصيد هكذا ظواهر من بعض الحقراء داخل المجتمع ) أبدًا في النقاش حول معاملة الجانب الاخر والاغلب من الرجال في الأماكن العامة - للاشارة ام اذكر الامور الكبيرة ولكن سأقتصر على بعض الامور البسيطة ، مثل الحافلات والقطارات والأماكن العامة الأخرى ، يُتوقع من الرجل أن يتخلى عن مقعده للمرأة ، حتى لا تضطر إلى الوقوف , فإن العكس ليس صحيحًا إذا كانت المرأة جالسة ، فلا يُتوقع منها أبدًا أن تتخلى عن مقعدها للرجل. إذا رفض رجل ما ، فإن المجتمع يعتبر وقحًا غير سوي , تجد الكثير من الرجال يساعدون النساء ( في فرص العمل - والتسهيل في واجبات العمل المشروطة عليها في حال كانت تعمل عكس الرجال يعامل بصرامة من قبل أرباب العمل .

عندما تسافر النساء ، سواء كان ذلك بالطائرة ، أو القطار ، أو القارب ، أو السيارة ، يتم منحهن الأولوية للإجلاء والإنقاذ , علاوة على ذلك ، في التدريب على الإنقاذ والإخلاء في حالات الطوارئ ، غالبًا ما يتم تدريب العاملين بأجر في منظمات النقل ، مثل شركات الطيران ، وخدمات العبارات ، وناقلات قطارات الركاب على إعطاء الأولوية لإنقاذ وإجلاء النساء على الرجال.

إنه أسوأ في عالم الرومانسية لا تتوقع النساء فقط من الرجال أن يدفعوا ثمن الاستهلاك ووجبات الطعام وما شاكلها ( في حالة الزواج - نفقة - مهر الخ الخ لانه واجبه ( أكيدًا لا اطلب المساواة ولكن لكشف نفاق هذه الأيديولوجية المرضية ) بل تعتبره بخيلًا في حال لم يكن سخين اكثر ( نحن لسنا مع النسويات في ما تطرحه من غباء ) ولكن نحن مع نقد الظاهرة السيئة , ظاهرة غير نبيلة , لا تصلح حال المجتمع- حال الانثى كونها أنثى ولا تحترم الرجل كونه رجلٌ , بهل هي تخريبية تبدأ من تحطيم الأسرة- إلى سلب حق الإناث ( وتنصب نفسها عليهن بالوصية رغم رفضها الوصاية " هذا تناقض الايديولوجية ) وتنتهي برفض الزواج - وتشجع على اللا إنجابية- وإلخ وكل هذا وهي تتعكز على دور الضحية والمظلومية - وواقع الحال هي تنظر إلى أحلام ومخيلات وردية - فهي مدللة وتريد ان تبقى كذلك , حتى وان طالبة بالمساواة حتى وان حصلت ما تريد ( يوتيوبيا ) تتخيل حياة خالية من المعاناة وما شاكلها , تريد زرع جنتها في الارض - لانها عقيدة دنيوية متمردة ترفض جميع الوصاية وتنصب نفسها - رب على الارض والنساء - وهذا هو الدين الموعود المحتكر يملي على نساء العالمين وصاياه- وبالنهاية تنظر للحرية ! عن اي حرية لا اعلم اعتقد الحرية التابعة للأيديولوجية النسوية, غيرها "هو تخلف " كما تعتقد النسويات ..
-
756 views08:55
باز کردن / نظر دهید
2021-06-07 14:18:05 هنالك ظاهرة تزداد بين المراهقين وانتقلت إلى البالغين - ظاهرة " السب والشتيمة والألفاظ البذيئة " , بَين الاصدقاء والزملاء , والعجب العجب بين الأشقاء ( للتعبير عن متانة العلاقة وقوتها ) - لذلك يتصورون من خلال الشتيمة وسبّ العرض , والعائلة والاب والأم , على انهم يكسرون الحدود ويصبحون مقربين من بعضهم البعض - وهذه مشكلة اخلاقية عجيبة , لا مشكلة بأن يكون هنالك مزاح في حدود المعقول ، تَلْطيفُ الجَوِّ بِالْهُزالِ والدعابة , لكن المشكلة بأن يكون المزاح وما شاكله على شكل - شتيمة - وألفاظ بذيئة ، تمس شرف الشخص وسمعته وشخصيته , فالإنسان بلا شخصية كالحيوانات البهيمية لا قيمة له .
لذلك الغريب بان هذه الألفاظ أصبحت اليوم ثقافة ! لتعريف المقابل عن مدى متانة العلاقة بين بعضهم البعض , والغريب ان هذه الثقافة اصبحت تأخذ دورًا أساسيا داخل الحياة , على العكس ما كان سابقاً او ما هو متعارف عليه ( ما يدل على متانة وقوة العلاقات ) هو ؛ الاحترام والحفاظ على سمعة الشخص وعدم المساس بعرضه بدافع المزاح ! والجعل من سمعتهِ أُضْحُوْكةً للعابرين .

لا يمكن للصداقة أو العلاقة ان تستمر دون حدود معقولة على الأقل! لا يمكن تجاوز هذه الحدود مهما كان الموقف ! تعتبر من اساسيات الاحترام وتبادل الوِدِّ والإخلاص .
منذ متى اصبحت الشتائم والألفاظ البذيئة تعبيرًا عن سمات العلاقة بَين الأشخاص ! الغريب بان الافراد اليوم , أصبحوا يُعبرون عن ذواتهم وسلوكياتهم بالاشياء المبتذلة والمنبوذة ! كما اصبحوا يقيمون معايير العلاقات على أساس الإساءة وعدم الاحترام واصبحوا يتفاخرون بأخلاقيات الشوارع..
-
2.2K viewsedited  11:18
باز کردن / نظر دهید
2021-05-23 13:38:59 "إن الزواج ليس أداة لراحة ولا وسيلة لاستقرار أو غير ذلك مما تتوهم وإنما هو نظام. فإذا كان يوافقك أن تحيا في ظل هذا النظام فتفضل وأهلاً بك وسهلاً ولكن يجب حينئذ أن تعرف أن له مقتضيات وأن توطن نفسك على الإذعان لها واحتمالها كما يخضع الجند للنظام العسكري ولم يقل أحد أن الجندية سبيل لراحة أو استقرار أو لذة أو غير ذلك مما يجري هذا المجرى وإنما هي نظام تقتضيه حياة الجماعة وكل جندي يقول لك أنه نظام شاق عسير وثقيل الوطأة ولكنه لازم ولابد منه. والفرق بين الزواج والجندية أن الجندي يعلم أنه داخل في نظام لا لذة فيه ولا متعة له منه وأنه سيلقي عناء ويكابد متاعب وأنه معرض للجلد والسجن بل للموت حتى من غير حرب. ولكن طالب الزواج يمني نفسه الأماني المستحيلة فيلقى خلاف ما كان يقدر. ولو أنه وطن نفسه — كما يفعل الجندي — على التعب ولا نصب ووجع القلب ومعاناة المنغصات إلى آخر ذلك لسعد… والواجب على كل حال أن يدرك المرء أنه بالزواج يكون كالذي يعمل في شركة وللعمل نظامه. والعمل لا تطلب منه اللذة بل الثمرة. والعمل لا يفيد الراحة بل التعب ولا أجر للتعب ما دامت الشركة قائمة وتؤدي ما هو منتظر منها."
1.0K views10:38
باز کردن / نظر دهید