Get Mystery Box with random crypto!

حيدر البارون

لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون ح
لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون
آدرس کانال: @mogsoni
دسته بندی ها: حقایق
زبان: فارسی
مشترکین: 1.26K
توضیحات از کانال

إن دُنيَاكُم هَذِهِ أهون عنْدي مِن عَفْطةِ عنزٍ

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

1


آخرین پیام ها

2022-08-29 22:02:31 https://t.me/orientalar
499 views19:02
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 16:58:41 كثيراً ما يحدث أن يظل الديمقراطيون أقلية، ويحدث أيضاً أن يقرروا بالاستناد إلى أساس ديمقراطي مزعوم لمصلحة منح النساء حق الانتخاب، ليكتشفوا بعد ذلك، بالتجربة، أن أكثرية النساء لا يصوتن ديمقراطياً. وعندئذ يجري فتح ملف برنامج «تثقيف الشعب» المعهود : من الممكن…
391 views13:58
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 16:55:38 كثيراً ما يحدث أن يظل الديمقراطيون أقلية، ويحدث أيضاً أن يقرروا بالاستناد إلى أساس ديمقراطي مزعوم لمصلحة منح النساء حق الانتخاب، ليكتشفوا بعد ذلك، بالتجربة، أن أكثرية النساء لا يصوتن ديمقراطياً. وعندئذ يجري فتح ملف برنامج «تثقيف الشعب» المعهود : من الممكن جعل الشعب يتعرف على إرادته ويعبر عنها تعبيراً سليماً من خلال توفير التثقيف الصحيح . وهذا لا يعني سوى أن المثقف (بكسر القاف) يتطابق ، من حيث الإرادة، أقله موقتاً، مع الشعب، بصرف النظر عن الإتيان على ذكر أن مضمون التثقيف الذي سيحصل عليه التلميذ محدد هو الآخر من قبل المثقف (بكسر القاف مرة أخرى). أما نتيجة النظرية التثقيفية هذه فلن تكون إلا دكتاتورية تسارع إلى تعليق الديمقراطية باسم ديمقراطية حقيقية ما، لا تزال قيد الابتكار والتصنيع . نظريا، لا يؤدي هذا إلى تدمير الديمقراطية، غير أن من المهم الانتباه إليه لأنه يبين أن الديكتاتورية ليست نقيضة للديمقراطية . حتى خلال فترة انتقالية خاضعة لهيمنة الدكتاتور، ثمة هوية ديمقراطية تظل قادرة على الوجود، وثمة إرادة الشعب التي تبقى المعيار الحصري . من الملاحظ على نحو خاص، إذن، أن المسألة العملية الوحيدة المتأثرة هي مسألة التحديد، أي بالضبط، تحديد هوية الذي يمسك بزمام التحكم بالوسائل التي من خلالها يتم بناء إرادة الشعب : وسائل القوة العسكرية والسياسية، الدعاية، التحكم بالرأي العام عبر الصحافة، المنظمات الحزبية، الاجتماعات، التثقيف الشعبي، والمدارس. والواقع أن السلطة السياسية التي يجب أن تكون مستمدة من إرادة الشعب، تحديداً، هي وحدها القادرة على تشكيل إرادة الشعب في المقام الأول .
400 viewsedited  13:55
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 16:55:36
354 views13:55
باز کردن / نظر دهید
2022-08-07 22:37:09 دائما ما أشاهد تعقيبات حول النهب والتدمير للمؤسسات التي حصلت أيام " الفرهود " من قبل الرعاع، وكأن الأمر عندهم يفسر برمته ؛ للتراكمات ولا شأن للصراع الهوياتي الثانوي الذي نشطته الديمقراطية : هذا التفسير موجود في تحليلات الليبراليين وتفسيراتهم فيما يخص التنكل الذي تديره الدولة ( في زمن البعث ) يكون تعقيبهم غالبًا : إن الفوضى العارمة وحتى اليوم هي نتاج السابقات وليس ما حدث بعد الاحتلال والنظام الذي أرادت الولايات المتحدة تحقيقه ( إنني لا انكرُ التراكمات السابقة ولكن مع هذا لا أهملُ دور النظام الهجين - الذي جاء بعد الاحتلال وأيضًا لا أهمل الغرائز والسلوكيات البشرية ، اعني مثلا ما يحدث عندما تنهار الدولة في أي مجتمع ، بغض النظر اذا كانت الدولة تنصاع للنظام الديمقراطي أو الديكتاتوري - مثال بسيط عن ذلك في الاحتجاجات الاخيرة في ايام ترامب وبعد ترامب " الجمهوريين- والديمقراطيين " وهي تتبع الليبرالية الديمقراطية ! ماذا حصل ؟ تماما كما حصل أيام الفرهود بالعراق ولكن بوتيرة اقل ، السلوك البشري والغرائزي هو هو في كل مكان ، عندما ينهار هذا الوحش البارد ( الدولة ) تحصل هذه السلوكيات . فلا أعلم لماذا هذا التفسير المجحف على السابقات من الانظمة غير الانظمة الديمقراطية الليبرالية !

الفرهود وتدمير المؤسسات وغيرها كان بأيادٍ غربية واضحة - لتدمير كل شيء مرتبط بالأنظمة السابقة ( العقوبات والحصار الذي دام ثلاثة عشر سنة وحل الجيش واعادته واحدة منها ) ( وهذا نجده ايضا بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي ) . ناهيك عن اتباع أساليب التجويع الاقتصادية التي مارستها الولايات المتحدة قبل الاحتلال من اجل الديمقراطية والأيديولوجية الانسانية ( حقوق الانسان ) الغربية ، كما يقول شميث « . إن مفهوم حقوق الإنسان - أداة ذات فائدة خاصة للتوسع الإمبريالية ، كما أنها في صيغتها الأخلاقية- الإنسانية ، أداةٌ نوعية في يد الإمبريالية الاقتصادية ، وهنا تحضرني كلمة تعود إلى [ برودون ] تقول بعد تعديل بسيط « مفهوم حقوق الانسان » مفهومًا مخادعًا، ولأن المرء لا يستخدم هذه الكلمة دون مراد ما ؛ فإن تصدُّر كلمة ( الإنسانية) والاعتماد عليها ومصادرتها ، كل هذا قد لا يختبىء وراءه سوى مسعى نزع النوعية الإنسانية عن العدو ، واستباحته بصفته « خارج القانون والإنسانية » ودفع الحرب بذلك إلى أقصى وحشيتها [١] لكن بصرف النظر عن امكانية التجبير السياسيّ العالمي لمفهوم الإنسانية اللاسياسية ، فإنه ثمة حروب تخوضها ( الإنسانية) لانها ليست مفهوم يدخل ضمن الأيديولوجية الإنسانية الغربية . »

كل هذه الفوضى يتم تفسيرها على تراكمات الماضي من اجل إبعاد الفشل الحقيقي للانظمة الهجينة التي أرادت ان يبقى العراق هكذا ، وإبعاد كل الشبهات التي تتعلق بالديمقراطية الغربية لصنع هويات سياسية حزبوية لكي يواصل الاضطراب السياسي مهمته ، هكذا اخواني هؤلاء دائما تراهم يتبجحون بالفشل التطبيقي لا من النظام بل من الناس ( وهذا ليس تذرعًا كاذبًا كله ، فيه من الصحة شيٌ - كون النظام الديمقراطي يأتي من الاسفل وهذه حقيقة ، ومعنى ان يأتي من الاسفل يعني فشلًا لا مثيل له ) عموما الوضع الحالي في العراق يسمونه صراع من أجل الديمقراطية lol .
833 viewsedited  19:37
باز کردن / نظر دهید
2022-08-07 22:37:04
633 views19:37
باز کردن / نظر دهید
2022-08-07 13:58:04 -

عندما ناقش كارل شميث مفهوم السيادة كان عارفًا بأدق التفاصيل للهيمنة الأطلسية ومحو كل سيادة تباشرها دولة غير ديمقراطية بالمعنى الليبرالي من خلال أمور كثيرة - هيمنة السوق جزء لا يتجزء من هذه الأدوات ، على سبيل المثال مارست الولايات المتحدة عزلًا لا مثيل له على العراق أبان حكم البعث - كان نظام العقوبات مثالًا على الحجر على السيادة الوطنية ، ضرب السيادة من أولويات النظام الاحادي الغربي في هيمنته .

عقيدة محاربة الارهاب باسم الانسانية والديمقراطية - والتقدم … ، جميعها أدوات هذه الهيمنة القطبية الأحادية بعد نهاية الاتحاد السوفيتي .

والعولمة من العوامل الجوهرية في تقييد السيادة الوطنية ؛ التي لاحظها شميث ؛ بإعتبار الأسواق المترابطة تحد بصورة متزايدة من الخيار السياسي ( الذي ناقشه شميث فيما يخص إبعاد " المفهوم السياسي " ) التي تستطيع الحكومات اتخاذه .

بالمثل ضغط " العالم الافتراضي ( التقنيات المعولمة ) في بداية الحرب الاوكرانية - الروسيا - بحيث فرض المحور الاطلسي سياسته الاقصائية على الروس وكل من يدعمهم من خلال هذه الأدوات لضرب السيادة الروسية …

كل الوسائل الغربية " الكوزموبوليتية ، وأدواتها هي وسيلة للحد من السيادة كما يقول شميث . بدون هذه الكوزموبوليتية الغربية لا يوجد قطب أُحادي . استطاعت روسيا والصين - ولو بشكل معقد من التخلص بشكل غير كامل من هذه الكوزموبوليتية الغربية وهي الآن تواجه هذه الأدوات بشكل لا يصدق .
735 viewsedited  10:58
باز کردن / نظر دهید
2022-08-04 20:07:19 https://on.soundcloud.com/9t3yZo1SBZAxg88E6
731 views17:07
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 16:23:56 https://on.soundcloud.com/EkpVbuRqVgPQURXMA
816 views13:23
باز کردن / نظر دهید
2022-08-02 02:18:31 https://on.soundcloud.com/uAokd1tCncvjx6Sd7
824 views23:18
باز کردن / نظر دهید