Get Mystery Box with random crypto!

حيدر البارون

لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون ح
لوگوی کانال تلگرام mogsoni — حيدر البارون
آدرس کانال: @mogsoni
دسته بندی ها: حقایق
زبان: فارسی
مشترکین: 1.26K
توضیحات از کانال

إن دُنيَاكُم هَذِهِ أهون عنْدي مِن عَفْطةِ عنزٍ

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

1


آخرین پیام ها 3

2022-02-27 00:43:12
643 views21:43
باز کردن / نظر دهید
2022-02-27 00:42:05 لا يزال بوتين لغزا بالنسبة لغير الروس ، وخاصة أولئك لذين يعيشون في الغرب ، لا يعرفون سوى القليل عن كيفية تفكيره فعلاً ، ولماذا يتصرف بالطريقة التي يتصرف بها وما ينوي فعله وما إلى ذلك. لا أحد أفضل من الفيلسوف ألكسندر دوغين للمساعدة في تفسير من هو فلاديمير بوتين لغير الروس.
824 viewsedited  21:42
باز کردن / نظر دهید
2022-02-26 18:30:16 The cold war cannot be summed up as a simple confrontation between the "free world" & the Soviet world. It is also a new episode in a much more fundamental conflict between the power of the Sea, the Anglo-Saxon thalassocracy, & the power of Earth, the Eurasian telluric power
433 views15:30
باز کردن / نظر دهید
2022-02-26 18:27:59
426 views15:27
باز کردن / نظر دهید
2022-02-11 08:52:39 الأزمة التي تمر بها العلاقات بين روسيا والغرب اليوم لا علاقة لها بالغاز أو النفط أو موارد الطاقة أو الاقتصاد. محاولات شرح السياسة كنوع من المنافسة على "جائزة" معينة، كما يفعل دانيال ييرجين، سطحية وعبثية للغاية. ما يحدث هو جزء من الصراعات بين الحضارات والصراعات الجيوسياسية حيث تكون القضايا الاقتصادية ثانوية.

تدور العمليات الحضارية حول الأيديولوجية وهذا بالضبط ما يفسر الكثير مما يحدث مع إدارة بايدن. الولايات المتحدة اليوم محكومة من قبل تحالف متطرف - الذي يجمع المحافظين الجدد مع الليبرالية. جميعهم يعرفون أن الأحادية القطبية والليبرالية العالمية والهيمنة الغربية تنهار وهم على استعداد لفعل أي شيء - حتى بدء الحرب العالمية الثالثة - لمنع حدوث ذلك.

يواجه العالميون العديد من الأعداء، بما في ذلك الإسلام والشعبوية (بما في ذلك ترامب) والمحافظين والإسلام السياسي، إلخ. ومع ذلك، هناك قوتين فقط قادرتين على تحدي هيمنتها بشكل فعال: روسيا والصين. روسيا قوة عسكرية والصين قوة اقتصادية.

المواجهة الأخيرة بين الأوراسيوية والأطلسية
الكسندر بلود
162 viewsedited  05:52
باز کردن / نظر دهید
2022-01-16 00:19:17 يرى [جينون] ان مصطلح الحضارة وارتباطه بالتقدم ، في الواقع من المبتدعات العهد الحديثة - ويقول ان المنتمين للحضارات ذات المرجعيات الروحية لا يهمهم بالدرجة الأولى التقدم المادي للحضارات المادية - بالمثل قد نبه جاك بانفيل مؤرخ فرنسي « على أنه إذا كانت فعل " تُمدّن " أو " تحضر " بالمعنى الذين نعطيه اليوم له قد وجد سابقًا عند الكُتاب من القرن الثامن عشر فإن اسم المدينة او الحضارة لا نعثر عليه إلا عند الاقتصاديين في العصر الذي سبق مباشرة الثورة الفرنسية .

وهذا يدل على أن كلمة مدينة أو حضارة لم يكن لها وجود قبل قرن ونصف من (اي قرن ونصف قبل ١٩٢٧ ) - ولم يحصل إدراجها في معجم الأكاديمية إلا سنة ١٨٣٥ .

وكذلك في العصور القديمة التي نعيش اليوم ميراثها لم توجد كلمة تؤدي المعنى الذي نفهمه من لفظة حضارة ، إن حياة الكلمات ليست مستقلة عن حياة الافكار ،فكلمة الحضارة التي أستغنى عنها اسلافنا ربما لأنهم كانوا حائزين لها حقا ،وإن هذه اللحظة لم تشتهر الا في القرن التاسع عشر بفعل تأثير أفكار حديثة (الاكتشافات العلمية وتطور الصناعة والتجارة والرخاء والرفاهية صنعوا نوعا من الحماس بل من لغلو في استشراف المستقبل .

‏ومفهوم التقدم اللامحدود الذي ظهر في النصف الثاني من القرن الثامن عشر سهما في إقناع الجنس البشري بأنه قد دخل في عصر جديد و عصر الحضارة المطلقة.

وان الفيلسوف والاقتصادي إن فوربيي ( مؤلف كتاب العالم الجديد الصناعي والاجتماعي ) هو الذي اطلق على العهد المعاصر عهد الحضارة ، فالحضارة وان استخدمنا هذه الفظة لكونها متعارف عليها - هي درجة الترابط مع الايديولوجية التقدمية.

‏ولقد أصبح معنى هذه اللفظة المفهومة عند الجميع رغم كونها لم تحد من طرف أي شخص : يشمل في نفس الوقت التقدم المادي والتقدم الاخلاقي وكل واحد منهم مساند للاخر ومتحد معه بلا انفصال .


فان كلا هاتين الفكرتين "الحضارة " " والتقدم " المرتبطين بكيفية وثيقة لا يرجع تاريخهما الا الى النصف الثاني من القرن الثامن عشر ، اي إلى عصر شهد فيه مولد المذهب المادي .
123 viewsedited  21:19
باز کردن / نظر دهید
2021-12-29 22:05:13
بالمناسبة ؛ أنهُ يتكلّم عن إحدى مساوئ النّظام الديمقراطي - أعلم بأنَّه لا يعلم بذلك - لكن لا بأس بأنّ تعرف الوقت المهدور من عمرك في نظام يستنزف طاقة هائلة من الوقت وهدم سياسات سابقة كل اربعة سنوات -
.
223 viewsedited  19:05
باز کردن / نظر دهید
2021-12-06 21:24:38 سافرت كثيرًا عبَّر العديد من القارَّات ، الفرح الَّذي يختبره المرء عند السفر هو رؤية أنماط الحياة المتنّوعة الَّتي لا تزال متجذرة بعمق ، لِرُؤْيَة شعوب مُختلفةٌ تعيش وفقًا لإيقاعها الخاص ، لرؤية لون بشرة آخر وثقافة أُخرى وعقليّة أُخرى …

أعتقد أنَّ هذا التَّنوُّع هو كنْز العالم ، وأن المساواة تقضي عليه ، ولهذا السَّبب من الْمُهِمِّ ليس فقط احترام الآخرين" - بفتور - ولكن إثَارَةِ الرغبة الأكثر شرعية الممكنة في كُلِّ مكان : الرَّغْبَةِ في تأكيد هوية لا مثيل لها والدفاع عن التراث والثقافة المتنوعة . وهذا يعني النضال ضد مُناهَضَة الْعُنْصُرِيَّة الزائفة الَّتِي تنكر الاختلافات ، وضد العنصرية الشريرة التي هي أيضًا رفض الآخر - إنكار التنوع.

ما هو الخطر الرَّئِيسِيّ اليوم؟ إنه الزوال التدريجي لتنوع العالم ، تسوية الناس واختزال كل الثقافات إلى حضارة عالمية ، مبنية على ما هو أكثر شيوعًا. من الغرب إلى الشرق نرى تشييد نفس النوع من المباني ، وإنشاء نفس الْعَادَات الْعَقْلِيَّة .

⁃ ألان دو بنوا
308 viewsedited  18:24
باز کردن / نظر دهید
2021-10-22 00:58:30 على أي حال ، كما يقول أحد الكتب المدرسية الشائعة عن التحليل الفني "الغالبية مخطئة دائمًا" فقط هذه المسافة الحاسمة فيما يتعلق بـ "الديمقراطية" توفر مجالًا لفهمها ونحن ندعو "الديمقراطية" إلى الشك ، والتشكيك . وبالتالي فإننا نفوز بالحق ، بهذه الطريقة فقط يمكننا الوصول إلى نتيجة صحيحة وقائمة على أسس سليمة. إن عدم الإيمان بالديمقراطية لا يعني أن نكون معارضين لها. معناه ألا يكون أسيراً له ، وألا يكون تحت التنويم الإيحائي ، انطلاقًا من هذا الشك ، من الممكن تمامًا أن نستنتج أن الديمقراطية شيء قيم أو مقبول ، أو قد لا نفعله ، يجب أن نفكر بنفس الطريقة تمامًا في كل الأشياء الأخرى يجدر التذكير بأن الديمقراطية ليست مفهومًا بديهيًا، يمكن قبول الديمقراطية أو رفضها أو ترسيخها أو هدمها. كانت هناك مجتمعات رائعة بدون ديمقراطية ومجتمعات بغيضة ديمقراطية . لذلك مصطلح الديمقراطية المشوهة يُعبر عن فكرة مخادعة ان لم تكن مبرر لابعاد عنها فشل واضح ( أَي إنْ هذا الخراب هو نِتاج الدّيمقراطيّة ) لذلك وبكل تفاهة يحاول البعض إتخاذ حجج لا ترتقي للفكر ، وتبرير فشلها على أساس الخلل في تطبيقها دون توضيح ما يعنيه ذلك .
-
101 viewsedited  21:58
باز کردن / نظر دهید
2021-10-22 00:58:29 " الديمقراطية المشوهة "

يتداول في هذه الأيّام الكثير من الأشخاص ، مصطلح الدّيمقراطيّة المشوهة ( بالأخصّ داخل العراق ، هذا البلد الَّذي يُعاني من أزمات مستمرة ، في ظل النظام الديمقراطي " ) فماذا يقصدون بتلك الجملة ! " الديمقراطيّة المشوهة "

قبل الإجابة يجدر بِنا توضيح ما قد يكونُ متفرعٌ ، لذلك وجب النّقّاش فِيه أولًا ، قبل التفرع في مضمون الكلام يجب ان نسأل ، من هو الدَّخيل على من ؟ هل نحنُ دخلاء على الديمقراطية، ام أنّ الديمقراطيّة دخيلةٌ علينا ؟ وأيضًا يجب أنْ نبين ، ماذا نعني بكلمة " الدخيل " أو من هو الدَّخيل على الاخر ؟

اقصد بالدخيل هو ما لم يخرج من المجتمع ، وما يتمَّ في تكوين الأمّة ، قد يسأل سائل ، ماذا تُقصد في كلامك عن " ما لم يخرج من المجتمع " لتوضيح هذا ، يجب أنّ نعرف أنّ فلسفة الأمم ، وتراثها جزءٍ من طباعها وانصياعها عموماً ( وهذا بحثٌ آخر لإنه سيظل غامض بَعض الشيء ) وللعودة في تاريخ الأمّة والمجتمع والجماعة نعرف بأن الديمقراطيّة الليبرالية - كما يقُولُ الان دو بنوا : نشأت من رحم المسيحيَّة اليهوديّة وهي نتاج تفاعل ذلك المجتمع .

يجب الوقوف على جملة الديمقراطية المشوهة ، وماذا يقصدون بذلك المصطلح ، يمكن ان يرفض الفرد الليبرالي الامريكي الديمقراطية الموجودة في روسيا ، واعتبار بوتين ديكتاتور - بالمثل يمكن ان يرفض الشيوعي ، الديمقراطيّة الليبرالية بأعتبارها مشوهة كنظيره الليبرالي، وهكذا .

على سبيل المثال فيما تم ذكره اعلاه بخصوص الديمقراطية المشوهة لاحظ "جورج أورویل" أن المدافعین عن كل أنواع الانظم, دائما یزعمون أنھا دیمقراطیة" ھذا لیس بجدید, ففي عام 1849 كتب [ Guizot ]عن قوة كلمة الدیمقراطیة, بحیث لا یجرؤ أي حزب أو حكومة على رفع رأسه، أو یعتقد أن وجوده ممكن دون ان یحمل تلك الكلمة المنقوشة على رايته "

وبالعودة إلى مفهوم الديمقراطية " فان الديمقراطية بافضل معانيها متجذرة في التاريخ المؤسسي والسياسي في اوروبا ، ومن ناحية أخرى ، ترتبط الديمقراطية الليبرالية ارتباطًا وثيقًا بالمسيحية . وبالعودة إلى غُوستاف فإن الأنظمة والقوانين الجذرية ( اي الأنظمة الَّتي لا تراعي طبائع الأمم وتراثها ، ستبقى مجرد قشور لا تنفع بل تضر وتؤدي إلى الفوضى ، وهذا ما نراه اليوم في العراق والوطن العربي عامةً، والذي فرضت عليه الديمقراطية الليبرالية .

بالعودة إلى الديمقراطية ، من الجدير بالذكر ان النقد هنا موجه للديمقراطية الليبرالية ، وليس الديمقراطية اليونانية ، ومن الغريب ان يتم مقارنة الانظمة الديمقراطية بالمعيار الليبرالي ، وباعتبار ان الانظمة الديمقراطية اقل او اكثر ديمقراطية بالاستناد الى المعيار الليبرالي ، اوليست النتيجة عكسية ؟ بمعنى ولدت الديمقراطية في اثنيا في القرن الخامس عشر قبل الميلاد ، وبالتالي وبالعود إلى جذر الديمقراطية ، هي التي تمثل الديمقراطية الحقيقية ، واذا كانت الديمقراطية الحالية تختلف عن الديمقراطية أثينا ، فانها تختلف عن الديمقراطية بذاتها - اي انها غير ديمقراطية ، وليس العكس بمعنى معيار الديمقراطية وتحديده بكونها ديمقراطية او غير ديمقراطية بالاستناد الى الديمقراطية المعاصرة ، هذا محض هراء ان لم يكن خداع يُمارس على الشعوب .

كما يقول الكسندر دوغين " إن مفهوم "الديمقراطية" ليس محايدًا وليس دليلاً على نفسه ، لا يمكن مناقشة الديمقراطية اليوم بموضوعية ، إنه ليس بمفهوم محايد: وراء "الديمقراطية" ، كنظام سياسي ونظام قيم مطابق ، يقف الغرب وأوروبا والولايات المتحدة انها عقيدة كونية بالنسبة لهم اي ان"الديمقراطية" هي شكل من أشكال العبادة أو أداة من أدوات الدوغماتية السياسية .
من يشكك فيها يقع خارج مجال الصواب السياسي ، المعارضة الهامشية مسموح بها ؛ لكن إذا كانت أكثر من هامشية ، فإن الديمقراطية تضع آلات القمع ضد بدائلها مثل أي نظام وأي أيديولوجية وأي دين مهيمن، لا يمكن الحديث عن "الديمقراطية" بحيادية، لهذا السبب في المناقشات حول الديمقراطية يجب أن نقول على الفور ما إذا كنا نؤيدها تمامًا أو نعارضها تمامًا، سأرد بصراحة شديدة: أنا ضدها ، لست مستعدًا لقبول أي شيء دون تفكير أو نقد على الإيمان ، حتى لو كان الجميع يؤمن به ، والأهم من ذلك ، إذا كان هذا مصحوبًا بتهديد مستتر (أو واضح) سأبدأ بحقيقة أن العقل ينصحني برفض جميع الاقتراحات ، لا أحد يستطيع أن يعطينا الحرية ، إما أنه موجود أو لا ( إما أن يكون لدينا أو لا ) العبد سوف يحول حتى الحرية إلى عبودية ، أو على الأقل إلى خداع ، والشخص الحر لن يكون أبدًا عبدًا حتى في الأغلال ، من وقته المستعبد لم يصبح أفلاطون أقل حرية أو أقل ، بينما ما زلنا نلفظ اسم الطاغية ديونيسوس بازدراء ، فمن منهم عبد؟
108 viewsedited  21:58
باز کردن / نظر دهید