Get Mystery Box with random crypto!

بُوح الرُّوح ؛ قصص وعبر

لوگوی کانال تلگرام saleh_stories2020 — بُوح الرُّوح ؛ قصص وعبر ب
لوگوی کانال تلگرام saleh_stories2020 — بُوح الرُّوح ؛ قصص وعبر
آدرس کانال: @saleh_stories2020
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 7.71K
توضیحات از کانال

◎ بُوح الرُّوح القصصيّة ◎
● قال تعالى : {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}
• مجموعة رائعة من القصص الواقعية والعملية، فيها المتعة والفائدة، والتشويق والحكمة.
✓ للإشتراك بالقناة "إضغط على طلب الإنضمام"

Ratings & Reviews

4.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 55

2021-06-20 11:11:01 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•
الإمام أبو حنيفة والخوارج

لما ظهر الخوارج على الكوفة أخذوا أبا حنيفة رحمه الله
فقالوا له : تب يا شيخ من الكفر !
فقال : أنا تائب إلى الله من كل كفر .
فخلوا عنه .

فلما ولى قيل لهم : إنه تاب من الكفر ، وإنما يعني به : ما أنتم عليه !
فاسترجعوه .
فقال رأسهم : يا شيخ ! إنما تبت من الكفر ، وتعني به ما نحن عليه ؟!
فقال أبو حنيفة : أبظن تقول هذا ، أم بعلم ؟
فقال : بل بظن .
فقال أبو حنيفة : إن الله تعالى يقول : { يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم }
وهذه خطيئة منك ، وكل خطيئة (عندك) كفر ؛ فتب أنت أولا من الكفر !
فقال : صدقت يا شيخ ، أنا تائب من الكفر !

وجاؤؤه مرة أخرى ليناظروه ؛ لما علموا أنه لا يكفر أحدا من أهل القبلة بذنب
فقالوا : هاتان جنازتان على باب المسجد :
أما إحداهما ؛ فلرجل شرب الخمر حتى كظته ، وحشرج بها ؛ فمات غرقا في الخمر
والأخرى : امرأة زنت حتى إذا أيقنت بالحمل ؛ قتلت نفسها !

فقال لهم أبو حنيفة : من أي الملل كانا ؟ أمن اليهود ؟
قالوا : لا
أفمن النصارى ؟
قالوا : لا
قال : أفمن المجوس ؟
قالوا : لا
قال : من أي الملل كانا ؟
قالوا : من الملة التي تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله !

قال : فأخبروني عن الشهادة ، كم هي من الإيمان ؟ ثلث ، أم ربع ، أم خمس ؟!
قالوا : إن الإيمان لا يكون ثلثا ، ولا ربعا ، ولا خمسا !
قال : فكم هي من الإيمان ؟
قالوا : الإيمان كله .

قال : فما سؤالكم إياي عن قوم زعمتم وأقررتم أنهما كانا مؤمنين ؟!

فقالوا: دعنا عنك ! أمن أهل الجنة هما ، أم من أهل النار ؟
قال : أما إذا أبيتم :

فإني أقول فيهما ما قال نبي الله إبراهيم في قوم كانوا أعظم جرما منهم : { رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم }

وأقول فيهما ما قال نبي الله عيسى في قوم كانوا أعظم جرما منهما : { إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم }

وأقول فيهما ما قال نبي الله نوح : { قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون * قال وما علمي بما كانوا يعملون * إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون }

وأقول فيهما ما قال نبي الله نوح عليه السلام وعليهم أجمعين وعلى نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - : { ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إني ملك ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم إني إذا لمن الظالمين }

فألقوا السلاح ، وقالوا : تبرأنا من كل دين كنا عليه ، وندين الله بدينك ؛ فقد آتاك الله فضلا وحكمة وعلما ..

| مناقب أبي حنيفة (151-108)

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
6.4K views08:11
باز کردن / نظر دهید
2021-06-18 08:28:36 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| قصـة طريفـة

تزوَّج أبو العباس السفاح أم سَلمة المخزومية واشترطَتْ عليه ألا يتزوَّج عليها ولا يتسرَّى بجارية.

*دخَل خالد بن صفوان على السَّفاح فوجده خاليًا، فقال: يا أمير المؤمنين، أنا أترقَّب منذ تقلدتَّ الخلافة أن أجدك خاليا فألْقِي إليك ما أريده.*

قال: فاذكُر حاجتك.

قال: يا أمير المؤمنين، إني فكرتُ في أمرِك، فلم أر مَن هو في مثل قدرِك أقل استمتاعًا بالنساء، وقد ملكَتْ على نفسك امرأةٌ واحدة، واقتصرتَ عليها، فإن مَرِضَت مرضتَّ، وإن غابَت غِبتَ، وإن غضبَتْ حُرِمتَ.

*وإنما التلذّذ باستطراف الجواري، ومعرفة اختلاف أحوالهن، والاستمتاع بهن.*

فلو رأيتَ الطويلة البيضاء، والسمراء اللفَّاء، والصفراء العجزاء، والغنجة الكحلاء، والمُولَّدات من المدنيات، والملاح من القُندُهاريّات، ذوات الألسن العذبة، والقدود المهفهفة، والثُّدِيّ المُحقَّقة!!

وجعل خالد بعذوبة لفظه واقتداره على الوصف يزيد في قوله.

*فلما فرغ من كلامه قال السفاح له: والله يا خالد ما سلك سمعي قط كلام أحسن من هذا، أعِد عليَّ قولك فقد حرَّك مني ساكنا!*

بقي السفاح مفكرًا عامة نهاره في حديث خالد

*ثم دخلَت عليه أم سلمة، فلما رأته دائم الفكر كثير السهو قليل النشاط قالت: إني أنكِرُك يا أمير المؤمنين، فهل حدَثَ ما تكرهه؟*

ولم تزل به حتى حدَّثها بخبر خالد بن صفوان.

قالت : فما قلت لابن الفاعلة؟!

قال لها: سبحان الله! رجل نصحني تَسُبِّينه!

فخرجَت من عنده متميِّزة غضبا، *وأرسلَتْ إلى خالد جماعةً من غلمانها ومعهم العُصِيّ، وأمَرَتْهم ألا يتركوا فيه عضوا صحيحًا!!.*

وكان خالد قد انصرَف من عند السفاح وهو على غاية السرور بما رأى من الإعجاب بحديثه، وقعد على باب داره يتوقَّع جائزته، *فلم يشعر إلا بالغلمان وتحقَّق مجيئهم بالجائزة، فلما وقفوا على رأسه سألوه عن ابن صفوان فقال: أنا هو فأهوَى بعضُهم بهراوته إليه، فوثب خالد ودخل داره، وغلق بابه واستتر ، وعرف هفوته وزَلّته في فعله وكلامه، وعلم من أين أُتِي*

مكث خالد أيامًا مستترا، فإذا بجماعة من خدم السفاح قد هجموا عليه، فقالوا: أجِب أمير المؤمنين! فأيقَن بالهلكة، وركب معهم وهو بلا دم.

*فلما دخل عليه وسلَّم فردَّ عليه، سكنَت نفسُه بعض السكون، وأومأ إليه بالجلوس فجلس، ونظر خالد فإذا خلف ظهرِ السفاح باب عليه ستور قد أرْخِيَت، وأحسَّ بحركةٍ خلفَه، فعلم أنها زوجته*.

ثم قال السفاح : يا خالد، لم أرك منذ أيام، إنك وصفتَ لي آخر يوم كنت عندي فيه من أمرِ النساء والجواري ما لم يخرق سمعي قط مثله؛ فأعِده عليَّ.

*قال: نعم، أعلمتك يا أمير المؤمنين أن العرب اشتقَّت اسم الضرتين من الضُّرّ*

وأن أحدهم لم يكن عنده من النساء أكثر من واحدة إلا كان في جهد وكدّ.

، قال السفاح: ويحك، لم يكن هذا في كلامك.

قال: بلى، وأخبرتك أن الثلاث من النساء كأثافي القدر تغلي عليهن!

قال السفاح: برِئْتُ من قرابتي من رسول الله إن كنت سمعتُ هذا منك في حديث.

قال: بلى، وأخبرتك أن الأربع من النساء شر مجموع لمن كن عنده، يُهرِمنه وينغّصْن عليه عيشه، ويُشيّبنه قبل حينه.

قال السفاح: والله ما سمعت هذا قط منك ولا من غيرك.

قال: بلى يا أمير المؤمنين لقد قلت.

قال: ويلك تكذّبني؟!

قال: يا أمير المؤمنين، فتريد قتلي؟!

فسمع ضحكا شديدا وراء الستر،

فقال خالد: *وأعلمتُك أن عندك ريحانة قريش، وأنه لا يجب أن تطمح نفسك إلى غيرها من النساء، فسمع من وراء الستر صوت يقول: "صدقتَ والله يا عَمّاه، ولكنه غير حديثك ونطق عن لسانك، فقال أبو العباس: مالك قاتلك الله، وفعل بك وفعل؟ قال: وانسللت،*

وخرج خالد إلى منزله ، فلم يصل إليه حتى وجَّهَتْ إليه أم سلمة بعشرة آلاف درهم وبرذون وتخت

[ من كتاب الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي ، أبو الفرج المعافى بن زكريا بن النهرواني ، ص ٤٠٦ ، دار الكتب العلمية، ط الأولى2005 م ]

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
5.8K views05:28
باز کردن / نظر دهید
2021-06-17 01:48:16 السيرة من حياة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ...

الشيخ العلامة المحدث أبو إسحاق الحويني حفظه الله.
4.9K views22:48
باز کردن / نظر دهید
2021-06-07 12:07:50 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•
| جارية خالد الوراق


قال ابن الجوزي رحمه الله: بلغنا عن خالد الوراق أنه قال: كانت لي جارية شديدة الاجتهاد فدخلت عليها يوما فأخبرتها برفق الله وقبوله يسير العمل. فبكت ثم قالت يا خالد إني لأؤمل من الله تعالى آمالا لو حملتها الجبال لأشفقت من حملها كما ضعفت عن حمل الأمانة وإني لأعلم أن في كرم الله مستغاثا لكل مذنب، ولكن كيف لي بحسرة السباق؟ قال: قلت: وما حسرة السباق؟ قالت: غداة الحشر إذا بعثر ما في القبور وركب الأبرار نجائب الأعمال فاستبقوا إلى الصراط. وعزة سيدي لا يسبق مقصر مجتهدا أبدا، ولو حبا المجد حبوا. أم كيف لي بموت الحزن والكمد إذا رأيت القوم يتراكضون وقد رفعت أعلام المحسنين وجاز الصراط المشتاقون ووصل إلى الله المحبون وخلفت مع المسيئين المذنبين؟ ثم بكت وقالت: يا خالد انظر لا يقطعك قاطع عن سرعة المبادرة بالأعمال فإنه ليس بين الدارين دار يدرك فيها الخدام ما فاتهم من الخدمة، فويل لمن قصر عن خدمة سيده ومعه الآمال، فهلا كانت الأعمال توقظه إذا نام البطالون؟

صفة الصفوة لابن الجوزي

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
7.2K views09:07
باز کردن / نظر دهید
2021-06-07 12:07:04 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•
| قصّة نبي الله أيوب


عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

*" إن نبي الله أيوب لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنة فرفضه القريب والبعيد إلا رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه له كانا يغدوان إليه ويروحان فقال أحدهما لصاحبه: يعلم الله لقد أذنب أيوب ذنبا ما أذنبه أحد من العالمين، قال له صاحبه: وما ذاك قال: منذ ثماني عشر سنة لم يرحمه ربه فيكشف ما به.*

*فلما راحا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له، فقال أيوب: لا أدري ما تقول؟ غير أن الله عزوجل يعلم أني كنت أمر على الرجلين يتنازعان، فيذكران الله فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما، كراهية أن يذكر الله إلا في حق ".*

*قال وكان يخرج في حاجته فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده حتى يرجع فلما كان ذات يوم أبطأت عليه فأوحى الله إلى أيوب في مكانه أن {اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب}،*

*فاستبطأته فتلقته تنظر وأقبل عليها قد أذهب الله ما به من البلاء وهو على أحسن ما كان فلما رأته قالت: أي بارك الله فيك هل رأيت نبي الله هذا المبتلى فوالله على ذلك ما رأيت رجلا أشبه به منك إذ كان صحيحا قال فإني أنا هو.*

*قال وكان له أندر للقمح وأندر للشعير فبعث الله سحابتين فلما كانت إحداهما على أندر القمح أفرغت فيه الذهب حتى فاض وأفرغت الأخرى في أندر الشعير الورق حتى فاض.*


البداية والنهاية لابن كثير

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
6.5K views09:07
باز کردن / نظر دهید
2021-06-07 12:05:41 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| لا غنى يدوم ولا فقر يبقى


قدم وائل بن حجر الحضرمي - سليل ملوك كنده حضرموت اليمن - على رسول الله صلى الله عليه وسلم معلنًا إسلامه، وكان صلى الله عليه وسلم قد قال لأصحابه قبل وصول وائل: «يأتيكم بقية أبناء الملوك»!

فلما أتى وائل رحّب به النبي صلى الله عليه وسلم وأدناه، ثم أعطاه أرضًا نظير ما ترك خلفه من المُلك والزعامة، وأرسل معه معاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنه ليدله على الأرض، وكان معاوية وقتها من شدة فقره لا ينتعل حذاءً !

فقال معاوية لوائل :
أردفني على الناقة خلفك !!
فقال وائل :
ليس شحًا بالناقة ولكنك لست رديف الملوك !! فقال معاوية :
إذن أعطني نعلك!
فقال له وائل :
ليس شحًا بالنعل، ولكنك لستَ ممن ينتعل أحذية الملوك !
ولكن امشِ في ظل الناقة !!

ثم أخذ الزمن يدور، وآلت الخلافة إلى معاوية، وجاء وائل إلى الشام وقد جاوز الثمانين، ودخل على معاوية، وكان جالسًا على كرسي الملك، فنزل وأجلس وائلًا مكانه، ثم ذكّره بالذي كان بينهما فيما مضى، وأمر له بمالٍ، فقال وائل : أعطه من هو أحق به مني، ولكني وددتُ بعد ما رأيت من حلمك لو رجع بنا الزمان لأحملك يومها بين يديّ !


لا غنى يدوم ولا فقر يبقى .. اقتصد في علاقاتك وتعاملاتك فالدنيا تدور لتقف بك يوما عند نفس الحدث .. وكن محسنا وحليما حتى مع من أساء إليك .

____

المصادر :
[ البدر المنير (7/69) ]
[ البداية والنهاية (ج 5) ]
[ التاريخ الكبير للبخارى (8/175) ]
[ صحيح ابن حبان صفحة (7205) ]

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
6.1K views09:05
باز کردن / نظر دهید
2021-06-02 06:30:04 قـصـص و؏ــبـر

•━════━•ஜ ஜ•━════━•
قصة التابعي أويس القرني

عن أسير بن جابر، قال: كان عمر بن الخطاب إذا أتى عليه أمداد أهل اليمن، سألهم: أفيكم أويس بن عامر؟ حتى أتى على أويس فقال: أنت أويس بن عامر؟ قال: نعم، قال: من مراد ثم من قرن؟ قال: نعم، قال: فكان بك برص فبرأت منه إلا موضع درهم؟ قال: نعم، قال: لك والدة؟ قال: نعم، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: *«يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد أهل اليمن، من مراد، ثم من قرن، كان به برص فبرأ منه إلا موضع درهم، له والدة هو بها بر، لو أقسم على الله لأبره، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل»* فاستغفر لي، فاستغفر له، فقال له عمر: أين تريد؟ قال: الكوفة، قال: ألا أكتب لك إلى عاملها؟ قال: أكون في غبراء الناس أحب إلي. قال: فلما كان من العام المقبل حج رجل من أشرافهم، فوافق عمر، فسأله عن أويس، قال: تركته رث البيت، قليل المتاع، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: *«يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد أهل اليمن من مراد، ثم من قرن، كان به برص فبرأ منه، إلا موضع درهم له والدة هو بها بر، لو أقسم على الله لأبره، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل»* فأتى أويسا فقال: استغفر لي، قال: أنت أحدث عهدا بسفر صالح، فاستغفر لي، قال: استغفر لي، قال: أنت أحدث عهدا بسفر صالح، فاستغفر لي، قال: لقيت عمر؟ قال: نعم، فاستغفر له، ففطن له الناس، فانطلق على وجهه، قال أسير: وكسوته بردة، فكان كلما رآه إنسان قال: من أين لأويس هذه البردة؟

رواه مسلم وغيره

•━════━•ஜ ஜ•━════━•

| @Saleh_Stories2020
6.9K views03:30
باز کردن / نظر دهید