2022-11-18 23:18:23
جمهور العلماء على أن الخضر عليه السلام ( نبي)،وأنه حي موجود بين أظهرنا.
ص٦٥٣.
دلت الأحاديث والأثار على أن الزائر متى جاء إلى القبر علم بذلك المزور وسمع كلامه وأنس به.
ص٦٥٩.
حينما عصا آدم لم يكن نبيا؛ لأنه كان في الجنة ولا أمة له يدعوها، والاجتباء كان بعد تلك القصة ( ثم اجتباه ربه فتاب عليه ).
ص٦٦٠.
عند الجمهور ابليس من الملائكة فمسخه الله شيطانا رجيما؛ ولو لم يكن من الملائكة لما تناوله الأمر.
ص٦٦٢.
يخفف العذاب على الذمي في الاخرة بحسب الحق الذي له على المسلم.
ص٦٦٥.
يثاب من قال ( الله الله) وقصد بذلك الذكر.
ص٧٢٢.
علم داء القلب المفسد له فرض عين؛ليجتنبه المسلم.
ص٧٣٣.
نسيان البالغ للمحفوظ من القرآن تهاونا وتكاسلا ( كبيرة) يخرج منها بحفظه.
ص٧٣٥.
يكفي في جواز رواية الحديث ( غلبة الظن بثبوته) كأن رواه من أصل معتمد.
ص٧٣٦.
تتبع الرخص لا يجوز في المذهب،وهو:
ان يختار من كل مذهب ما هو أهون عليه.
ص ٧٣٧.
من مات يوم الجمعة وقاه الله فتنة القبر.
المرأة في الجنة مع آخر أزواجها.
ص٧٣٨.
أجمع أهل الحديث على العمل بالحديث الضعبف في الفضائل والترغيب والترهيب والقصص ونحو ذلك.
قول الشافعي: إذا صح الحديث فهو مذهبي،من معانيه أن الإمام يتوقف في حكم؛لعدم صحة الحديث الدال عليه،فإن صح قال بالحكم.
ص٧٤١.
إذا قال الفقهاء بعدم الجواز فيدل ذلك على التحريم، وإذا قالوا بالجواز فيدل ذلك على الإيجاب أوالندب أوالإباحة أوالكراهة،وقد يدل على ما هو أعم من ذلك وهو نفي الحرج.
ص٧٤٣.
الهاجس: ما يلقى في النفس.
الخاطر: ما يجري في النفس بعد إلقائه فيها.
حديث النفس: التردد،هل أفعل أم لا.
الهم: قصد الفعل.
العزم: الجزم بقصد الفعل، وهذا الذي بحاسب عليه العبد.
ص٧٤٤.
__________
نقله بتصرف:
عبد الرؤوف هاشم أحمد الشايش آل خطاب.
https://t.me/shafiahsha/1648
109 views20:18