Get Mystery Box with random crypto!

زاد الطريق

لوگوی کانال تلگرام zadaltareq — زاد الطريق
آدرس کانال: @zadaltareq
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 34.23K
توضیحات از کانال

قناة تُعنى باقتباسات مميزة من دروس أ. أناهيد السميري، وبعض الدروس المفرغة، مع العلم أن هذه الدروس والاقتباسات لم تعرض على الأستاذة حفظها الله ، لكنها مراجعة ومدققة من أستاذات فاضلات.

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

2


آخرین پیام ها 22

2023-02-09 19:15:26
1.7K views16:15
باز کردن / نظر دهید
2023-02-02 21:43:51
2.3K views18:43
باز کردن / نظر دهید
2023-02-02 21:43:33 كثير من سوء الظن بالناس ناتج عن حسن ظن بأنفسنا بأنها قادرة على أن تفهم الناس، وأنها أفضل من الناس، ويكون كل هذا أوهام.
2.1K views18:43
باز کردن / نظر دهید
2023-02-01 07:07:39 المؤمن يعلم أنه إن وضع اليوم؛ فغدا يرفعه الله !
وإن تألم اليوم؛ فغدا يسعده الله !
وإن نقص عليه اليوم؛ فغدا  يكمله الله!
وإن ضاقت عليه الدنيا بما رحبت؛ فغدا يوسع عليه الله !

غدا تتعدل الأحوال، ويتسع الضيق، ويبرأ المريض ،ويعود الغائب !

هذا الأمل يجعل الإنسان يرى أفعال الله ورحمة الله !

إن أخوف ما نخافه في المضائق هو أن نفقد الرضا عن الله،

لذلك يجب حتما تقوية الإيمان باليوم الآخر ،وتغذيته حتى يسري في العروق!

الإيمان باليوم الآخر يثلج الصدور، ويسهل الأمور.

الأمر لا يتحمل أن تطمع في الدنيا؛ فالدنيا تدور بأسرع مما تستطيعه خطواتك، وحتى لو تمهلت لك لتتحلى بشيء من بريق زخرفها، أو ترشف شيئامن رحيق زهرتها؛ نغصته عليك بفنون المنغصات؛ لتخبرك أنها الدنيا ، وأنك ماخلقت للدنيا !

بل إن الذي تعيش الآخرة في قلبه يخاف إن أخذ شيئا من حظوظ الدنيا أن ينقص أجره في الآخرة !

أزمة المؤمنين اليوم أنهم رغم حبهم للدين والاستقامة؛ إلا أن
تفكيرهم  يدور حول الأخذ في الدنيا، وهي حقا أزمة تؤثر على أساس عيش الحياة.
نعم سنحصل في الدنيا؛ ولكن ليس (زينتها ) ؛ بل نحصل انشراح الصدر....، نحصل أهم مافي الحياة،  وهو: فهم أفعال الله !
تزول عنا الأمية تجاه معاملته لنا، وكرمه علينا، وبره بنا !

كل الناس تحب أن تعرف القراءة؛ فما بالنا لا نحسن قراءة معاملة ربنا لنا ، ولا نسعى إلى ذلك؟!

افتح عينيك، وكحل جفنيك بتلك المنازل التي أنزلك الله بها:

عبد ضعيف قد فتح له الباب ليبقى يناجي ربه في دخوله وخروجه، والله الذي لا يشغله شأن عن شأن لا ينشغل عنه بشاغل!!

أي شيء هذه المنزلة؟!

عبد ضعيف يعيش في الأرض؛ وصمده رب  السموات السبع ورب العرش العظيم؛ ما إن يحتاج إلا ويفزع إليه؛ فيجده نعم المؤوي !!

أي شيء هذه المنزلة ؟!!

إن أعظم متع الحياة :

أن يخاف الخائفون وعندك ملجؤك الذي تلجأ إليه!

أن يفتقر الخلق وعندك الغني الذي تأوي إليه!

أن يمرض المرضى وعندك الشافي الذي تفزع إليه!

هذه حصيلة الإيمان:  أن تعيش الدنيا على ما أنت .. على ماأعطيت..

لكنك تعيش مطمئن الفؤاد ،تفهم ماهي الحياة !!

تفهم كيف تزن الأمور لأنك تعرف الميزان !

ميزان الآخرة يقول:
إن كان الخوف هنا سيؤمنني هناك فمرحبا به !
وإن كان المرض سيرفعني هناك فمرحبا به !
وإن كان الحرمان يساوي العطية هناك فمرحبا به !

نحن لا نطلب الخوف والحرمان؛ فالصحة والأمن من أهم الأشياء التي نعبد بها ربنا؛ لكن المقصود إذا وقع هذا؛ فلا تفكر بالعوض هنا بل فكر بالعوض هناك !

اصبر على هذا هنا لتقدم هناك !

الدنيا ممر، ولابد فيها من تضحيات ،وفقد لمحبوبات ،
وفي الآخرة يسبق من صبر أكثر ،ويسبق من ثبت أكثر !

كلما زاد إيمانك زادت مطامعك بالآخرة ،وإن كنت ممن يريد كل العوض في الدنيا؛ فقد ضيعت مجهودك !

حين توعدنا إبليس بالغواية؛ أجابه الله عنا بأن المتقين الذين يتقون تزيينه للدنيا  في (جنات وعيون) !
لم يجبه بأنه سيعطي عباده المتقين زينة الدنيا!

لم يعدنا ربنا بزينة الدنيا ،ولم يجعل جائزة صبرنا في الدنيا، وما كان لشيء لا يساوي عنده جناح بعوضة أن يكون  جزاء للذين آمنوا به !

إن المؤمنين أكرم على الله من ذلك! !
2.5K views04:07
باز کردن / نظر دهید
2023-01-26 22:19:05
3.2K views19:19
باز کردن / نظر دهید
2023-01-24 14:21:47 سلسلة تعظيم الأشهر الحرم 《٣》

(اجتنب المحارم) :

تعظم الذنوب في هذه الأشهر من جهتين :
من جهة الذنب نفسه
ومن جهة عظمة الشهر

فعليك أن تستحضر هذا كلما لاحت لك المعاصي بصورتيها :

* المخطط لها (تفكر مليا وتخطط لها)
* وغير المخطط لها (تفجؤك فتقع فيها)
ولاشك أن الذنوب المخطط لها هي الأشد خطرا، والأصعب علاجا، وهي ناتج قسوة في القلب قد ترعرت وسقيت وغذيت، ولهذا ستحتاج منك إلى قوة استغاثة بالله، وقوة( تقوى) وحسن استفادة من تخويف الله لك حين عظم العقوبة عليك في هذه الأشهر ؛ فإن في هذا التخويف رحمة - وأي رحمة- لو وجدت منك قلبا مصغيا .

أما الذنوب غير المخطط لها فتوسل إلى الله أن يحميك منها، واعتصم به يمنعك.
ألم يخبرك أنه مولاك ؟
ألم يخبرك أنه  (نعم المولى ونعم النصير )؟!
ألم تنتبه أن من ولايته لك أن ينبهك ..أن يذكرك ...
فقد يرفع الأذان مثلا وأنت على ذنبك؛ فتنبه أنه تنبيه ..لاتهمله ..لاتتركه فيتركك..!
الله يحرك قلبك فتحرك له ..لاتجمد فليس الآن زمن الجمود.


سلسلة تعظيم الأشهر الحرم 《٤》والأخير.

(أد الحقوق) :
حقوق الزوج ...حقوق الأبناء..حقوق الأرحام...حقوق الجيران والمسلمين جميعا ..

ابتعد عن المظالم جميعها  ومن أعظم الظلم للنفس إطلاق الألسن في أعراض المسلمين لأن ذلك يوردها مهالك الدنيا والآخرة .

  (انتبه لخواطرك) :

الخواطر مبدأ الأخطار ؛ فاحبس  نفسك عن إيرادها، وأكثر من الذكر يطردها، واعلم أن اللغو الفكري من أعظم أنواع اللغو الذي يؤثر على صلاتك وسائر حياتك  .

وإن طلبت جامعا لكل ما ذكر فعليك أن تعلم أنه يلزمك كي لاتقع في الظلم في الأشهر الحرم أن تكون معظما لها ،

وأن تعلم أن التعظيم يكون :

بزيادة التقوى ،

وبالاجتهاد في العمل الصالح  .

وفقنا الله وإياك لتعظيم مايعظم ربنا، وجعلنا ممن يعجلون ليرضى.
6.0K views11:21
باز کردن / نظر دهید
2023-01-24 14:20:57 سلسلة تعظيم الأشهر الحرم 《٢》

فإن قلت: قد تبين لي وجوب تعظيمها؛ فما هي صورة هذا التعظيم ؟

قيل لك:
لا يطلب منك أن تأتي بأمور جديدة؛ بل أظهر لربك اهتمامك بما يلي:

(بفرائضه) عليك أولًا، وأهم ذلك : الصلاة :

* اعتن بتكبيرة إحرامها؛ فبتلك التكبيرة تنعقد صلاتك، ولك أن تتصور شأن ما به تنعقد الأمور.

* اعتن بفاتحتها، واستبشر بكلامك مع ربك فيها، ربك الذي علمك كيف تخاطبه وبم تخاطبه وماذا تطلب منه !

هو يعلم أنك بأمس الحاجة لهذا الطلب ؛ فاطلبه طلب المحتاج لا طلب المستغني !

* أطل ركوعك وعظم فيه معبودك كما أمرك نبيك صلى الله عليه وسلم.

* أطل سجودك، وأظهر فيه حاجتك لتقريبه لك، ولتعليمه لك ، ولتبصيره لك، ولفتحه الباب لك، ولقبوله لك.

ثم سد خللها (بالنوافل) :

لاتستهن أبدا بالنوافل؛ فإنها سبب للولاية فيكون الله سمعك الذي تسمع به، وبصرك الذي تبصر به!
بهذا النظرة انظر إليها.

* ثم سبح بعد الصلوات؛ فإن للتسبيح شأن لو جئت تجمع ماقيل فيه في القرآن والسنة لثار منك العجب.

يتبع
5.1K views11:20
باز کردن / نظر دهید
2023-01-23 15:54:27 الأشهر الحرم

اجعلها مميزة في قلبك، مميزة في حياتك.

إن مجرد تعظيمها قربة إلى الله، ولو قضيت الوقت الأكبر منها في حبس نفسك على تعظيمها لكان في ذلك خير كثير .

كلنا مسافرون، ومحطتنا الأخيرة عند رب العالمين،  ومثل هذه المواسم تختصر الكثير الكثير من وعورة الطريق؛ فبادر وتلق هبات الله بالشوق والترحيب والتعظيم ؛ فهي أهل للتعظيم.
5.3K views12:54
باز کردن / نظر دهید
2023-01-23 15:21:38 موقف المؤمن من الموت عقيدةً وسلوكًا
5.4K viewsedited  12:21
باز کردن / نظر دهید
2023-01-23 07:29:02 سلسلة تعظيم الأشهر الحرم 《١》

لقد اقتضت رحمة الله تعالى بعباده المؤمنين
-أن يربيهم فيحسن تربيتهم
-وأن يأخذ بأيديهم في طريقهم إليه  ؛
لعلمه بضعفهم والتواء نفوسهم ورضوخهم تحت نيرها،

فكان من حكمته سبحانه أن يخرجهم من مدرسة ويدخلهم في أخرى  يتروضون فيها على التحرر من ذل ذاك الرضوخ، ويعتادون الارتقاء إليه بقلوب مطهرة ، مستفيدين غاية الاستفادة مما يفرضه عليهم من أدوات تعينهم على تحقيق هذا المقصد العظيم،
وها أنت ترى أنهم ماكادوا يخرجون من مدرسة رمضان العظيمة قاطفين ثمرته الكبرى ألا وهي( التقوى ) والتدرب على التقوى  حتى أدخلهم سبحانه مدرسة الأشهر الحرم وأنبأهم بحرمتها وبمضاعفة الأجر فيها، وبتعظيم السيئات فيها; ليستطيع الواحد منهم شدّ إزاره، والاجتهاد فيها أكثر مايستطيع،
ثم ليكون ذلك دربة له في باقي الأشهر؛
فإذا اتقى الله تعالى ، وجاهد فيها وجد نفسه في سائر الشهور متقيا محترسا متيقظا قد صار له ذلك عادة وسجية .

قال الماوردي : ليكون كفهم فيها عن المعاصي ذريعة إلى استدامة الكف في غيرها توطئة للنفس على فراقها مصلحة منه في عباده ولطفا بهم .

فلتحذر أيها المسلم مِن أن تجد نفسك قد حملت من الآثام في أشهر قلائل، ما قد يحمله عتاة العصاة في سنوات لأجل  أنك فعلتها في هذه الأشهُر الحرم!

ولتحذر أيها المسلم من أن يكون حظك منها هو الاعتراض والتساؤل :

لم حُرِّمت هذه الأشهر دون غيرها ؟! لم مُيّزت هذه الشهور دون غيرها ؟!
فإن لله أن يصطفي من شهوره مايشاء، كما له أن يصطفي من خلقه مايشاء؛
فليكن همّك فيها همّ كل عاقل علم أن ربه حكيم فسلّم لحكمته، وجعل سؤاله عنها سؤال العقول السليمة التي تتعامل مع الأشياء النافعة بصورة الانتفاع لا بصورة الاعتراض;  فخاطب نفسه قائلا :

كيف أغتنم غنيمتها؟

كيف أقطف ثمرتها ؟

كيف أقبَل منّة ربي علي فيها ؟

ربك الذي جعلها لك  محلاًّ لمضاعفة الأجر، وخوّفك  فيها من عظم الوزر ؛ يقويك بذلك على نفسك، ويعلمك أنك تستطيع التقوى، والمتاجرة، والربح

فاجتهد في الطاعة كما ينبغي
وتخير من عظائم الأمور أكثرها أجرا؛ فاملأ بها وقتك، وأفرغ فيها جهدك
فلعلك أن تفوز بأجور السنين في قليل من الشهور  .

فإن قلت : قد تبين لي حرمة هذه الشهور وعظيم شأنها فكيف أفعل ؟

قيل لك:
أول ماينبغي عليك مراعاته والاعتناء به هو أن تكون معظما لما عظم الله، فإن تعظيمك له دليل تقواك،

قال تعالى :
(ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب).

وعلى القلوب مدار الأمر;  فإنك إن دخلت الشهر الحرام معظما، وجمعت إلى ذلك العمل الصالح;  فقد أعطيت نفسك حظها من الإنصاف والتكريم، وأخرجتها من الظلم الذي نهاك عنه مولاك قائلا لك:
(فلا تظلموا فيهن أنفسكم)!
يوصيك سبحانه بنفسك ؛  فلا تغفل عن وصاياه !

واعلم أن الظلم هنا له شقان :

* تظلم نفسك وتجني عليها حين تفوت العمل الصالح في الزمن الفاضل .

* وتظلم نفسك وتجني عليها حين تعمل المحرمات في زمن سماه ربك حراما، لعظم حرمته، وحرمة الذنب فيه.



https://t.me/zadaltareq/1096
7.9K viewsedited  04:29
باز کردن / نظر دهید