Get Mystery Box with random crypto!

قناة الأستاذ الدكتور عارف الركابي

لوگوی کانال تلگرام arifalrikaby — قناة الأستاذ الدكتور عارف الركابي ق
لوگوی کانال تلگرام arifalrikaby — قناة الأستاذ الدكتور عارف الركابي
آدرس کانال: @arifalrikaby
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 2.99K
توضیحات از کانال

قناة تهتم بنشر المقالات والخطب ومقتطفات الدروس
🔸الموقع الرسمي:
https://arifalrikaby.com
🔸يوتيوب:
https://youtube.com/c/ArifAlrikabyTV
🔸فيسبوك:
https://m.facebook.com/ArifAlrikabi

Ratings & Reviews

3.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

2

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 8

2022-05-08 18:52:49 لا تغفل عن مراعاة : «التدرج»

في العلم والعمل والتعليم والدعوة والوظيفة وغير ذلك ..
في العلم مثلا يبدأ بصغار العلم قبل كباره ومن المختصرات إلى المتوسطات ثم المطولات
في العمل كان النبي صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل بصلاة ركعتين خفيفتين ..
في الوظائف لابد من مراعاة التدرج الذي من خلاله يتم التأهل الحقيقي .. فإن العبرة بمناسبة الشخص ومقوماته للعمل الذي يقوم به وتحقيق ذلك بعد توفيق الله تعالى يكون بالتدرج والأمر نسبي في ذلك و«كل بحسبه»
وفي سير السابقين والمعاصرين من العلماء الربانيين العاملين وفي قصص الناجحين في وظائفهم وكثير من التجار وأصحاب الأموال ما يؤكد ذلك ويصلح أن يذكر ليذكر به وينبه عليه ..
وفي المقابل فإن من القواعد الشرعية «الفقهية» :
من تعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه ..
كم أفسد (تعجل) الشيء قبل أوانه وعدم مراعاة : «الأناة» و«التروي» و«التدرج» أحوال كثير من الناس ..
والسعيد من وعظ بغيره ..

عارف بن عوض الركابي



https://telegram.me/ArifAlrikaby
387 views15:52
باز کردن / نظر دهید
2022-05-08 05:43:53 ««ويبقى عمله »»

عن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضي الله عنه قال قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم: « يَتْبَعُ الْمَيِّتَ ثَلاَثَةٌ فَيَرْجِعُ اثْنَانِ وَيَبْقَى وَاحِدٌ يَتْبَعُهُ أَهْلُهُ وَمَالُهُ وَعَمَلُهُ فَيَرْجِعُ أَهْلُهُ وَمَالُهُ وَيَبْقَى عَمَلُهُ » متفق عليه.

إن العمل الذي يعمله الإنسان في هذه الدنيا هو الذي سيخرج به منها ، وهو الذي سيكون سبباً في مآله في حياته البرزخية في قبره وحفرته ثم حياته الأخروية ..

فإذا كان هذا العمل هو الذي سنخرج به من هذه الدنيا فحري بنا أن نجتهد وأن نكثر من أعمالنا الصالحة التي هي السبب لأن يرحمنا الله تعالى ونحن بأشد الحاجة إلى ذلك في ظلمة تلك الحفرة الموحشة ، حيث لا قريب ولا حبيب أو صديق ..

في ظلمة القبر لا أمٌ هناك ولا ***
أب شفيق ولا أخ يؤنسني

هنيئاً لأهل الإيمان وطاعة الرحمن بهذا الوعد الذي ينتظرهم من الكريم الرحمن ، والذي قد بشرهم به المشفق على أمته نبينا محمد عليه الصلاة والسلام حيث قال :

(إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة وحنوط من حنوط الجنة حتى يجلسوا منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبة أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان قال فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض قال فيصعدون بها فلا يمرون يعنى بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذا الروح الطيب فيقولون فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح لهم فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي به إلى السماء السابعة فيقول الله عز و جل اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى قال فتعاد روحه في جسده فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك فيقول ربي الله فيقولان له ما دينك فيقول ديني الإسلام فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هو رسول الله صلى الله عليه و سلم فيقولان له وما علمك فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت فينادى مناد في السماء أن صدق عبدي فافرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة قال فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له في قبره مد بصره قال ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول له من أنت فوجهك الوجه يجئ بالخير فيقول أنا عملك الصالح فيقول رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي وما لي..) الحديث وهو حديث صحيح رواه الإمام أحمد وغيره.

اللهم وفقنا لصالح الأعمال وارزقنا الإخلاص والقبول .. يا أرحم الراحمين ..



https://telegram.me/ArifAlrikaby
352 views02:43
باز کردن / نظر دهید
2022-05-07 13:48:56 موضوع جدير بالانتباه والعناية
«القصص والقصاصين»

في إجابة سؤال عن حكم الدعوة بالقصص قال : (ويكفي ما جاء في الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، المهم حث الناس على الطاعة والتحذير من المعاصي، كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة. أما الحكايات التي قد تثبت أو لا تثبت فتترك).
الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

(ولينظر المؤمن العاقل في حال كثير من المسلمين اليوم فقد أصابهم ما أصاب من قبلهم فقد أخلد وعاظهم إلى القصص , وأعرضوا عن العلم النافع والعمل الصالح مصداقاً لقوله عليه السلام ( لتتبعن سنن من قبلكم ...).
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

(العلم الموروث عن محمد صلوات الله عليه -سواء في كتاب الله أو في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من ذلك ما يشفي ويكفي، فلا حاجة إلى أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة، بل نحن في غنى عن هذا كلّه، ففي العلم الموروث عن محمد -صلى الله عليه وسلم- ما يشفي في كل أبواب العلم والإيمان).
الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله

(ولأن النّفس أمّارة بالسّوء إلاّ ما رحم ربي ، ولأن الشّيطان يجري من ابن أدم مجرى الدّم ، ولأن الأهواء تتجارى بالعواطف كما يتجارى الكلب بصاحبه ، ولأن أكثر الناس لا يؤمنون ولا يشكرون ولا يعلمون ولا يفقهون كما بين الخالق المعبود سبحانه وبحمده ، فإن أكثر المسلمين بعد أن غيّر الدعاة القصّاص فطرتهم – صاروا يقبلون عليهم وينفرون من الدّعوة على منهاج النبوة فازداد عدد القصّاص ونقص عدد الواعظين مما يذكّر بقول الله تعالى : {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْأِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً} (الجـن:6)على الرّأيين في مرجع الضّمير في قوله{ فَزَادُوهُمْ } ، فالجناية على الدّعوة والجاني القاصّ والمعجبون به معاً.
وقد بدأ الانحراف من الواعظ إلى القصص مبكراً ،ولكن فقهاء الصحابة رضي الله عنهم ومن تبع منهاجهم وقفوا له بالجهاد وبيّنوا ضلاله).
الشيخ سعد الحصين رحمه الله

.......
والنقول عن السلف الصالحين والعلماء المتقدمين والمعاصرين في الموضوع منشورة باستفاضة .



https://telegram.me/ArifAlrikaby
331 views10:48
باز کردن / نظر دهید
2022-05-07 01:55:55
‏صورة من .....
308 views22:55
باز کردن / نظر دهید
2022-05-06 14:11:46 جلسة مدارسة لكلام قيّم من ابن القيّم

قال - رحمه الله وطيّب ثراه - :
(فصل كلمة التوحيد وأثرها في نفس المؤمن :
ومنها قوله تعالى : (ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون) ، فشبه سبحانه وتعالى الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة لأن الكلمة الطيبة تثمر العمل الصالح والشجرة الطيبة تثمر الثمر النافع وهذا ظاهر على قول جمهور المفسرين الذين يقولون الكلمة الطيبة هي شهادة أن لا إله إلا الله .
فإنها تثمر جميع الأعمال الصالحة الظاهرة والباطنة فكل عمل صالح مرضي لله ثمرة هذه الكلمة وفي تفسير علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال كلمة طيبة شهادة أن لا إله إلا الله كشجرة طيبة وهو المؤمن أصلها ثابت قول لا إله إلا الله في قلب المؤمن وفرعها في السماء يقول يرفع بها عمل المؤمن إلى السماء وقال الربيع بن أنس : كلمة طيبة هذا مثل الإيمان فالإيمان الشجرة الطيبة وأصلها الثابت الذي لا يزول الإخلاص فيه وفرعه في السماء خشية الله والتشبيه على هذا القول أصح وأظهر وأحسن فإنه سبحانه شبه شجرة التوحيد في القلب بالشجرة الطيبة الثابتة الأصل الباسقة الفرع في السماء علواً التي لا تزال تؤتي ثمرتها كل حين وإذا تأملت هذا التشبيه رأيته مطابقا لشجرة التوحيد الثابتة الراسخة في القلب التي فروعها من الأعمال الصالحة الصاعدة إلى السماء ولا تزال هذه الشجرة تثمر الأعمال الصالحة كل وقت بحسب ثباتها في القلب ومحبة القلب لها وإخلاصه فيها ومعرفته بحقيقتها وقيامه بحقوقها ومراعاتها حق رعايتها.
فمن رسخت هذه الكلمة في قلبه بحقيقتها التي هي حقيقتها واتصف قلبه بها وانصبغ بها بصبغة الله التي لا أحسن صبغة منها فعرف حقيقة الإلهية التي يثبتها قلبه لله ويشهد بها لسانه وتصدقها جوارحه ونفى تلك الحقيقة ولوازمها عن كل ما سوى الله وواطأ قلبه لسانه في هذا النفي والإثبات وانقادت جوارحه لمن شهد له بالوحدانية طائعة سالكة سبل ربه ذللا غير ناكبة عنها ولا باغية سواها بدلا كما لا يبتغي القلب سوى معبوده الحق بدلا فلا ريب أن هذه الكلمة من هذا القلب على هذا اللسان لا تزال تؤتي ثمرتها من العمل الصالح الصاعد إلى الله كل وقت فهذه الكلمة الطيبة هي التي رفعت هذا العمل الصالح إلى الرب تعالى وهذه الكلمة الطيبة تثمر كلاما كثيرا طيبا يقارنه عمل صالح فيرفع العمل الصالح إلى الكلم الطيب كما قال تعالى إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه فأخبر سبحانه أن العمل الصالح يرفع الكلم الطيب وأخبر أن الكلمة الطيبة تثمر لقائلها عملا صالحا كل وقت.

والمقصود أن كلمة التوحيد إذا شهد بها المؤمن عارفا بمعناها وحقيقتها نفيا وإثباتا متصفا بموجبها قائما قلبه ولسانه وجوارحه بشهادته فهذه الكلمة الطيبة هي التي رفعت هذا العمل من هذا الشاهد أصلها ثابت راسخ في قلبه وفروعها متصلة بالسماء وهي مخرجة لثمرتها كل وقت)
أعلام الموقعين (1 / 171-173).



https://telegram.me/ArifAlrikaby
11 views11:11
باز کردن / نظر دهید
2022-05-06 05:41:33
‏صورة من عارف الركابي
97 views02:41
باز کردن / نظر دهید
2022-05-05 19:30:08
‏صورة من عارف الركابي
177 views16:30
باز کردن / نظر دهید
2022-05-05 19:30:08
165 views16:30
باز کردن / نظر دهید
2022-05-05 04:43:52 قال ابن القيم رحمه الله :

فصل وأما النوع الثاني من الفتنة : ففتنة الشهوات وقد جمع سبحانه بين ذكر الفتنتين في قوله : «كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم» أي تمتعوا بنصيبهم من الدنيا وشهواتها والخلاق هو النصيب المقدر ثم قال : «وخضتم كالذي خاضوا» فهذا الخوض بالباطل وهو الشبهات.

 فأشار سبحانه في هذه الآية إلى ما يحصل به فساد القلوب والأديان من الاستمتاع بالخلاق والخوض بالباطل لأن فساد الدين إما أن يكون باعتقاد الباطل والتكلم به أو بالعمل بخلاف العلم الصحيح فالأول : هو البدع وما والاها والثاني : فسق الأعمال.

 فالأول فساد من جهة الشبهات والثاني من جهة الشهوات.

 ولهذا كان السلف يقولون : احذروا من الناس صنفين : صاحب هوى قد فتنه هواه وصاحب دنيا أعمته دنياه
وكانوا يقولون : احذروا فتنة العالم الفاجر والعابد الجاهل فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون

 وأصل كل فتنة إنما هو من تقديم الرأي على الشرع والهوى على العقل

 فالأول : أصل فتنة الشبهة والثاني : أصل فتنة الشهوة

 ففتنة الشبهات تدفع باليقين وفتنة الشهوات تدفع بالصبر ولذلك جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين فقال : «وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون»

 فدل على أنه بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.

 وجمع بينهما أيضا في قوله : «وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر» فتواصوا بالحق الذي يدفع الشبهات وبالصبر الذي يكف عن الشهوات وجمع بينهما في قوله : «واذكر عبادنا إبراهيم وإسحق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار» فالأيدي : القوى والعزائم في ذات الله والأبصار : البصائر في أمر الله وعبارات السلف تدور على ذلكّ

 قال ابن عباس : أولي القوة في طاعة الله والمعرفة بالله
 وقال الكلبي : أولي القوة في العبادة والبصر فيها
 وقال مجاهد : الأيدي : القوة في طاعة الله والأبصار : البصر في الحق
 وقال سعيد بن جبير : الأيدي : القوة في العمل والأبصار : بصرهم بما هم فيه من دينهم

 وقال جاء في حديث مرسل : إن الله يحب البصر النافذ عند ورود الشبهات ويحب العقل الكامل عند حلول الشهوات

 فبكمال العقل والصبر تدفع فتنة الشهوة وبكمال البصيرة واليقين تدفع فتنة الشبهة والله المستعان 

من كتاب إغاثة اللهفان


https://telegram.me/ArifAlrikaby
229 views01:43
باز کردن / نظر دهید
2022-05-03 07:43:07
‏صورة من .....
298 views04:43
باز کردن / نظر دهید