Get Mystery Box with random crypto!

«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء

لوگوی کانال تلگرام kadhemiya — «فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء ف
لوگوی کانال تلگرام kadhemiya — «فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
آدرس کانال: @kadhemiya
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 1.45K
توضیحات از کانال

أَهلًا و سَهلًا، مَرحبًا يا فُضَلا!
هٰذِي «الفَوائِدْ» تَخِذُوها مَنزِلا
فِقهٌ، عَقِيدةٌ، و أخلاقٌ، و كَمْ
لِلقَلبِ فِيها مِن كُنُوزٍ تُغتَنَمْ
🖌 بِيَدِهِ الدَّاثِرَة: عَبدُ الزَّهرَاء🌹
حسابُ الإنستغرام: @kadhemiya

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 6

2022-06-06 17:01:43 [جَوابُ سُؤالِ «الفَوائِد» الأسبُوعي]
#الجواب

مَن مُصنِّفُ كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»؟

الشيخُ المُحدِّثُ الجليلُ أبو جعفرٍ مُحمَّدُ بنُ عليٍّ بنِ الحسينِ بنِ بابويهِ القُمِّي، المولودُ ببركةِ دُعاءِ الإمامَينِ الحسنِ العسكري، و صاحبِ الزَّمان صلواتُ اللهِ عليهما.

ما موضوعُ الكتابِ الأساسيُّ؟

موضوعُ الكتابِ هو غَيبةُ الإمامِ الثاني عشر، صاحبِ الزَّمان، و قد امتازَ الكتابُ بذِكرِ غَيباتِ الأنبياء.

ما الغَرضُ مِن كتابةِ المُصنِّف لهذا الكتاب؟

رفعُ و إزالةُ حيرةِ المؤمنينَ و شكِّهِم و ارتيابِهم في أمرِ غَيبةِ الإمامِ صاحبِ الأمرِ عج، بالأدلَّةِ النقليَّةِ و العقليَّة، إذ سَعَى بعضُ الفلاسفةِ و المنطقيِّين آنَذاك بتشكيكِ الناس في أمرِ الإمامِ لطولِ غَيبتِه.

مَن الذي أمَرَهُ بتصنِيفهِ؟

طلبَ مِنهُ أوَّلًا شيخٌ من بُخارَى تصنيفَ شيءٍ لهذا الغَرضِ، و لكنَّ الإمامَ صاحبَ الزَّمان صلواتُ اللهِ عليهِ أمَرَهُ بتصنيفِ كتابٍ في الغَيبةِ لكن ليسَ كسائرِ ما صَنَّف، أمَرَهُ أن يذكُرَ فيهِ غَيباتِ الأنبياء، فامتثَل -رضوانُ اللهِ عليهِ- لأمرِ إمامِه في صُبحِ تلكَ الليلة، فجزاهُ اللهُ عنَّا و عنِ المؤمنينَ خيرَ الجزاء.

أقولُ أنا الأقَلّ: لقد حَثَثتُ نفسي و المؤمنينَ في شهرِ رمضانَ المبارَك ١٤٤٣هـ -في أكثرِ من جلسة- على اقتناءِ نُسخةٍ ورَقيَّةٍ من هذا الكتاب القَيِّم «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»، و ذكرتُ أنَّه ينبغي أن لا يخلُوَ بيتُ مؤمنٍ منه، لأنَّهُ مكتوبٌ بأمرِ صاحبِ الأمرِ عجَّلَ اللهُ تعالى فَرَجَهُ الشَّريف؛ بَركةٌ و أيُّ بَركةٍ!

و لو لم نعلَم عن هذا الكتابِ إلَّا أنَّه كُتبَ بأمرِه صلواتُ اللهِ عليه، لكانَ حريًّا بكُلِّ مؤمنٍ اقتناؤهُ و تَزيينُ بيتِه به، و تطهيرُ شفاهِه بلَثمُه، و تكحيلُ عينَيهِ بالنَّظَرِ إليه و فيه كلَّ يوم، و إنَّ ذلكَ لقليل!

فكيفَ إذا كانَ مكتوبًا بأمرِه و كانَ مُشَرَّفًا بالحديثِ عن جَنابِهِ الأقدَس؟!

و بعدَ نزولي من المنبرِ الشريف يُقبلُ المؤمنونَ، و ما يجذبُهُم إلَّا فِطرتُهم بحُبِّ إمامِهم، عددٌ يسألُونَ عن اسمِ الكتابِ ليبحثُوا عنه و يشترُوه، و عددٌ يستأذنُونَ في تصويرِ غلافِه، و آخرُونَ يسألُونَ إن كانَ متوفِّرًا باللغةِ الفلانيَّة و الفلانيَّة، و بعضٌ يأخذُونَهُ لتقبيلهِ و مَسحِ عُيونهِم به، و بعضٌ للتصفِّحِ في فهرسِه و مُحتَواه.

و قدِ اقتنَى عددٌ منهم نُسَخًا و بلغاتٍ مُختلفة، و آخرُونَ شَرَعُوا بنُسخةٍ إلكترونيَّةٍ حِفظًا للوقتِ إلى حينِ الحصولِ على الورَقيَّة، و كلُّ هذا بفَضلِ صاحبِ الأمرِ عجَّلَ اللهُ تعالى فَرَجَهُ الشَّريفِ، و الحمدُ للهِ ربِّ العالمِين.

تُحفةُ المشاركينَ في سُؤالِ الفَوائِد حولَ كتابِ «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»:

وُفِّقتُ بِحمدِ اللهِ لقراءةِ مَجلسٍ حُسينيٍّ عصرَ يومِ أمس الأحد ٥ ذو القعدة ١٤٤٣هـ، و ذَرفَت فيهُ الدُّموعُ على مصابِ سيِّدِ الشُّهداءِ و أختِه العقيلةِ، و خُتِمَ المجلسُ بذِكرِ أمِّهِما الصدِّيقَةِ الكبرى فاطِمَة صلواتُ اللهِ عليهم أجمعين.

و قد جعلتُ ثوابَ هذا المَجلسِ هديَّةً إلى شَيخِنا المُحدِّثِ أبي جعفرٍ الصَّدوقِ، و إلى والدَيهِ، و إلى جميعِ من شاركَ في الإجابةِ و إلى والديهم، و أسألُ اللهَ القَبول.

اللهُمَّ عَجِّل لوليِّكَ الفَرَج

٦ ذو القعدة ١٤٤٣هـ
عبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
«حِسابُ الإنستغرام»
43 views14:01
باز کردن / نظر دهید
2022-06-05 20:53:46 استجابة لطلب بعض المؤمنين، أنشر نسخة من كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة».

مادة القراءة: من الثلث الأخير من صفحة ١٤ إلى الثلاثة الأسطر الأولى من صفحة ١٦.
73 viewsedited  17:53
باز کردن / نظر دهید
2022-06-05 18:31:40 [سُؤالُ «الفَوائِد» الأسبُوعي] تفضَّلُوا بإرسالِ إجاباتٍ مُختصرةٍ للأسئلةِ الآتيةِ -حَصرًا- عبرَ صفحة: «رَاسِل الفَوائِد». مَن مُصنِّفُ كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»؟ ما موضوعُ الكتابِ الأساسيُّ؟ ما سَببُ كتابةِ المُصنِّف لهذا الكتاب؟…
95 views15:31
باز کردن / نظر دهید
2022-06-04 23:46:43 [سُؤالُ «الفَوائِد» الأسبُوعي] تفضَّلُوا بإرسالِ إجاباتٍ مُختصرةٍ للأسئلةِ الآتيةِ -حَصرًا- عبرَ صفحة: «رَاسِل الفَوائِد». مَن مُصنِّفُ كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»؟ ما موضوعُ الكتابِ الأساسيُّ؟ ما سَببُ كتابةِ المُصنِّف لهذا الكتاب؟…
151 viewsedited  20:46
باز کردن / نظر دهید
2022-06-04 13:18:03 [سُؤالُ «الفَوائِد» الأسبُوعي] تفضَّلُوا بإرسالِ إجاباتٍ مُختصرةٍ للأسئلةِ الآتيةِ -حَصرًا- عبرَ صفحة: «رَاسِل الفَوائِد». مَن مُصنِّفُ كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»؟ ما موضوعُ الكتابِ الأساسيُّ؟ ما سَببُ كتابةِ المُصنِّف لهذا الكتاب؟…
201 viewsedited  10:18
باز کردن / نظر دهید
2022-06-04 01:46:37 [سُؤالُ «الفَوائِد» الأسبُوعي]

تفضَّلُوا بإرسالِ إجاباتٍ مُختصرةٍ للأسئلةِ الآتيةِ -حَصرًا- عبرَ صفحة: «رَاسِل الفَوائِد».

مَن مُصنِّفُ كتاب «كمالُ الدِّينِ و تَمامُ النِّعمة»؟

ما موضوعُ الكتابِ الأساسيُّ؟

ما سَببُ كتابةِ المُصنِّف لهذا الكتاب؟

مَن الذي أمَرَهُ بتصنِيفهِ؟

تشرِّفُني مشاركةُ الجميع، و حبَّذا النَّشر .

ينتهي وقتُ المشاركةِ الساعة ٥:٠٠ مساء يوم الاثنين، بتوقيت النجف الأشرف.

#سؤال_الفوائد

٣ ذو القعدة ١٤٤٣هـ
عبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِل الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
«حِسابُ الإنستغرام»
250 viewsedited  22:46
باز کردن / نظر دهید
2022-06-03 03:23:27 [السَّلامُ عليكَ يا صَاحِبَ الأمْر]

متى ما يَفتحُ عينَيهِ من نومِه -الموتة الصُّغرَى- و قبلَ أن يَقومَ من مَنامِه، يُسلِّم على إمامِ زمانِه الذي بيُمنهِ رُزقَ تلكَ الأنفاسَ الجديدةَ، سلامَ شاكرٍ لهُ على ما تفضَّل و أجزَل.

ما أجمَلَها مِن عادةٍ لو نَشَأ عليها طفلٌ صغِير، و لزِمَها عالِمًا بمَعناها عارِفًا و هُو كبِير

فلنَجعَلها لنا و لأهلينا عادةً

#الإمام_المهدي #صاحب_الأمر #تربية

بَعد فَجرِ الجُمُعة ٦ شوَّال ١٤٤١هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

«فَوائِدُ كاظِميَّة»
«رَاسِلِ الفَوائِد»
«الاستِخارَةُ بالسُّبحَة»
«حِسابُ الإنستغرام»
119 views00:23
باز کردن / نظر دهید
2022-06-02 16:07:16 [وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ٥ ]
إعادةُ نَشر

ضِيافةُ الجمعةِ الإلهيَّة: في دارِ الدُّنيا.

قد اختار اللهُ جلَّ و عَلا الجمعةَ و اصطفاهُ من بينِ الأيام كما اختارَ شهرَ رمضانَ من الشهورِ و ليلةَ القدرِ من الليال، فعن مولانا الصادقِ جعفرِ بن محمدٍ صلوات الله عليه: «إِنَّ اللَّهَ اختَارَ مِنْ كُلِّ شَيءٍ شَيئاً، فَاختَارَ مِنَ الأَيَّامِ يَومَ الجُمُعَةِ»، و إذ اختاره -و هو تعالى العليمُ الحكيمُ- فقد خصَّهُ بما لم يخصَّ بهِ غيرَه من الأيامَ!

فجعلَ مائدةَ ضيافتِه في الجمعةِ للمؤمنينَ مُوسعَة، و خزائنَ كرَمِه التي لا تنفَدُ للطالبينَ فيه مُشرَعة، و كأنَّ الجمعةَ جلوَةٌ لشهرِه الأكبرِ بل منهُ بضعة، و قد أشرنا إلى شيءٍ من ذلكَ في رسالتِنا [وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ١ ] المُعنوَنةِ بـِ: «الجُمُعةُ سلوةُ المؤمِن الحَزنانِ عن شهرِ رمضانَ»، فليراجع.

و صارَت جميعُ ساعاتِ ليلتِه بحُكمِ سَحَرِ سائرِ الليال من حيثُ النِّداء الإلهي، و قد جاءَ هذا المعنى في أكثر مِن روايةٍ، إحداها ما جاء عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ:

«إِنَّ اللهَ تَعَالَى لَيَأْمُرُ مَلَكاً فَيُنادِي كُلَّ لَيلَةِ جُمُعَةٍ مِن فَوقِ عَرْشِهِ مِنْ أَوَّلِ اللَّيلِ إِلَى آخِرِهِ أَ لا عَبدٌ مُؤمِنٌ يَدعُونِي لآِخِرَتِهِ وَ دُنيَاهُ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأُجِيبَهُ أَ لَا عَبدٌ مُؤْمِنٌ يَتُوبُ إِلَيَّ مِن ذُنُوبِهِ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأَتُوبَ إِلَيهِ أَ لَا عَبدٌ مُؤمِنٌ قَد قَتَّرتُ عَلَيهِ رِزقَهُ فَيَسأَلَنِي الزِّيَادَةَ فِي رِزقِهِ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأَزِيدَهُ وَ أُوَسِّعَ عَلَيهِ أَ لَا عَبدٌ مُؤمِنٌ سَقِيمٌ فَيَسأَلَنِي أَن أَشفِيَهُ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأُعافِيَهُ أَ لَا عَبدٌ مُؤمِنٌ مَغْمُومٌ مَحبُوسٌ يَسأَلُنِي أَن أُطلِقَهُ مِن حَبسِهِ وَ أُفَرِّجَ عَنهُ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأُطلِقَهُ وَ أُخَلِّيَ سَبِيلَهُ أَ لَا عَبدٌ مُؤمِنٌ مَظلُومٌ يَسأَلُنِي أَن آخُذَ لَهُ بِظُلامَتِهِ قَبلَ طُلُوعِ الفَجرِ فَأَنتَصِرَ لَهُ وَ آخُذَ بِظُلامَتِهِ قَالَ فَلَا يَزالُ يُنادِي حَتَّى يَطلُعَ الفَجرُ».

و لو بلَغَنا عن معدِن العِلمِ صلواتُ اللهِ عليهِم خبرٌ واحدٌ مُرسلٌ أنَّهم قالوا في الجمعةِ كما في شهرِ رمضانَ أنَّ الشَّقيَّ مَن حُرِمَ غفرانَ الذنوبِ فيهِ، لما كانَ في شيءٍ من ذلكَ عجَبٌ! كيف و قد بلغَتنا هذِه الكلماتُ النبويَّة المحمديَّةُ عن مولانا الرضا:

«إِنَّ يَومَ الجُمُعَةِ سَيِّدُ الأَيَّامِ يُضَاعِفُ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ الحَسَنَاتِ وَ يَمحُو فِيهِ السَّيِّئاتِ وَ يَرفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ وَ يَستَجِيبُ فِيهِ الدَّعَواتِ وَ يَكشِفُ فِيهِ الْكُرُباتِ وَ يَقضِي فِيهِ الحَاجَاتِ العِظَامَ وَ هُوَ يَومُ الْمَزِيدِ للهِ فِيهِ عُتَقاءُ وَ طُلَقاءُ مِنَ النَّارِ مَا دَعَا اللهَ فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَ عَرَفَ حَقَّهُ وَ حُرمَتَهُ إِلَّا كانَ حَتماً عَلَى اللهِ أَن يَجعَلَهُ مِن عُتَقَائِهِ وَطُلَقائِهِ مِنَ النَّارِ ...»، و للحديثِ تتِمَّة إن شاءَ الله.

و لو أرادَ المؤمِنُ أن يشغلَ تمامَ ساعاتِ الجمعةِ الأربع و عشرينَ بما وردَ عنهم من صلواتٍ و أدعيةٍ و أوراد، و أعمالٍ عباديَّةٍ أخرى لاستطاع! فبابُ مضاعفةِ الحسناتِ و محوُ السيِّئات و رفعُ الدرجات و الغفرانِ و العتقِ من النارِ- مفتوحةٌ، و ما على المؤمنِ إلَّا أن يدخٌلَها.

و أختِم بكلماتٍ مَولوِيَّةٍ عَلَويَّةٍ لا تبعَثُ في المؤمِنِ العزيزِ سِوى الأمَل، فقد جاءَ عنه صلواتُ اللهِ عليهِ و آلِه:

«إِنَّ اللهَ اختَارَ الجُمُعَةَ فَجَعَلَ يَومَهَا عِيداً وَ اختَارَ لَيلَهَا فَجَعَلَهَا مِثلَهَا وَ إِنَّ مِن فَضلِهَا أَن لَا يُسأَلَ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَومَ الجُمُعَةِ حَاجَةً إِلَّا استُجِيبَ لَهُ وَ إِنِ استَحَقَّ قَومٌ عِقَاباً فَصَادَفُوا يَومَ الْجُمُعَةِ وَ لَيلَتَهَا صُرِفَ عَنهُم ذَلِكَ وَ لَم يَبقَ شَيءٌ مِمَّا أَحكَمَهُ اللهُ وَ فَصَّلَهُ إِلَّا أَبرَمَهُ فِي لَيلَةِ جُمُعَةٍ ...».

اللهُمَّ صلِّ على مُحمَّدٍ وَ آلِ مُحمَّدٍ وَ اجعَلنا فِي هذِهِ الجُمُعَةِ مِن عُتَقائِكَ مِن جَهَنَّمَ وَ طُلَقائِكَ مِنَ النَّارِ وَ سُعَداءِ خَلقِكَ بِمَغفِرَتِكَ وَ رِضوَانِكَ يَا أَرحَمَ الرَّاحِمِين.

اللهُمَّ إنَّا تعَوَّذنا بِكَ مِن شَرِّ ما هوَ علينا مكتُوبٌ فاصرِف عنَّا ما هوَ أعظَم مِنهُ، بحقِّ أوليائِكَ الطاهِرينَ صلواتُكَ عليهِم أجمَعين.

راجع: وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ١
راجع: وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ٢
راجع: وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ٣
راجع: وَ مَا أَدراكَ مَا الجُمُعَة ٤

حبَّذا النَّشر .

#عظمة_الجمعة #الجمعة #الضيافة_الإلهية

٣ ذو القعدة ١٤٤١هـ
عَبدُ الزَّهرَاء
«فَوائِدُ كاظِميَّة»
142 viewsedited  13:07
باز کردن / نظر دهید