Get Mystery Box with random crypto!

مأوى طلاب الحق والحقيقة

لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة م
لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة
آدرس کانال: @maawatolabalhakwalhakika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.37K
توضیحات از کانال

صفحة دينية - أخلاقية - عقائدية - عرفانية...

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 10

2022-06-08 22:21:49 الشيخ محمد الناصري (حفظه الله تعالى) يُرشدنا أنّ طريقة التعامل مع المولى عزّ وجل هي طريقة الاستجداء والتسوّل، إذ لا عمل للفقير المُعدَم سوى التسوّل عند باب الغني الكريم.

فلا ينبغي لنا أبداً أن نترك التسوّل عند أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين، وهو تعالى يُحبُّ أن يسمع صوتنا ودعاءنا، فاطلب منه تعالى خير الدنيا والآخرة، لك ولعائلتك ولمعارفك وبلدك.

ولا تنسَ الدعاء بتعجيل فرج مولانا صاحب العصر والزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف
152 views19:21
باز کردن / نظر دهید
2022-06-08 22:21:39
143 views19:21
باز کردن / نظر دهید
2022-06-08 21:40:39
153 views18:40
باز کردن / نظر دهید
2022-06-08 21:40:18 هل حدث معك ذلك أثناء تلاوتك للقرآن الكريم؟

هل قرأت القرآن يوماً فتعجّبتَ من عدم ترابط الآيات! أو من فجأة الانتقالات من موضوع إلى موضوعٍ مختلف ومن قضية إلى قضية أخرى؟!

هل استغربتَ يوماً من تكرار بعض القصص أو المفاهيم أو الآيات، وتساءلتَ عن سبب ذلك؟!

هل تساءلتَ حتّى عن وجود بعض القصص وبعض التفاصيل فيها، وسبب وجودها وتكرارها في القرآن الكريم؟!

هل تساءلتَ عن عدم كونِ القرآن كتاباً ممنهجاً مكتوباً وفق الأسلوب والترتيب العلمي الرياضي؟!

هل استغربت يوماً من وجود بعض الآيات الصعبة والعميقة والدقيقة في مقابل وجود آياتٍ واضحة ظاهرة بسيطة؟!

هل استغربت من ذكر نفسِ القرآن في نفسِ السُوَرِ أحياناً لأرقى وأعظم المخلوقات مع أخسّها وأحقرها، وضربه لأكبر الأمثال مع أصغرها؟!

هل تفكّرت يوماً عن سبب وجودِ هذا الكمّ من "الأمثال" في القرآن، وسرّ كلّ مثل منها؟!

هل استغربت يوماً من كثرة وجود الآيات التي تتحدّث مثلاً عن الأصنام والأوثان وأقوامٍ قد أبلاهم الدهر والزمان (كقوم نوح وعاد وثمود وغيرهم)، والحالُ أنّا في زمانٍ لا أصنام فيه ولا أوثان! وأين حضارات هذه الأمم المُتحضّرة من حضارات تلك الأمم المُتخلّفة؟!

هل تأمّلتَ يوماً في سرّ اختلاف مخاطبات القرآن ({يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ} {يَا أَيُّهَا النَّاسُ} {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ} {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ} {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ})؟!

هل تأمّلتَ يوماً سرّ وجود "الأسماء الإلهيّة" في القرآن وارتباطها بمعاني الآيات؟!

هل تأمّلتَ يوماً في سبب اختلاط الجمال مع الجلال، والرجاء مع الخوف، والتبشير مع الإنذار، والجنّة مع النار في القرآن الكريم؟!

هل تأمّلتَ يوماً في كيفية الإحكام ثمّ التفصيل أو التفصيل ثم الإحكام، وكيفية انبثاق الفرع من أصله ثم عودته إليه، أو عن علاقة المُحكَم بالمُتشابه وردّ المتشابه إلى المُحكَم؟!

هل جرّبتَ أنْ تربط بين بعض الآيات، أو أن تفهم مقاصد السُوَر، أو أن تحاول فهمَ مُراد الله تعالى من القرآن؟!

فإنْ كُنتَ واحداً من الذين حَدَثَت معهم أمثال هذه الحوادث، وتفكّروا بأمثال هذه الأفكار، واشتبهت عليهم بعض الأمور، وأرادوا جواباً عن أسئلتهم وتوضيحاً لهذه الشُبهات والاستفهامات..

أو كُنتَ من الذين يُحبّون أن يتدبّروا في كتاب الله العزيز، أو يغوصون في معانيه، أو يطّلعون على مقاصده ومراميه..

فحتماً سيهمّك ما سنطرحه في قادم الأيام -انْ شاء الله تعالى- من بحثٍ حول التدبّر في سور القرآن الكريم، ومحاولةٍ متواضعة لتبيين بعض القواعد والأصول المُعينة على فهم مقاصد كتاب الله تعالى، وشرحِ سبب وطبيعة الانتقالات بين الآيات، وأهمية التكرار وسرّ وجود الأمثال والقصص...

وغيرها من الأبحاث الأخرى التي أسأل الله تعالى أن يهديني فيها إلى الحقّ والصواب ويوفقني إلى فصل الخطاب ويُعينني فيها على البيان والتبيان، إنّه اللطيف الكريم الواهب المنّان.
165 views18:40
باز کردن / نظر دهید
2022-06-07 23:11:47 https://t.me/ta3amAlarwah/296
65 views20:11
باز کردن / نظر دهید
2022-06-07 21:52:28 أثناء محاضرة للعلامة الشيخ حسن زاده آملي (رضوان الله تعالى عليه) ترفع امرأة صوتها بطلب الصلاة على محمّد وآل محمّد.

فيتأكّد الشيخ أوّلاً من أنّ الصوت صوت امرأة، ثمّ يوصيها ويُنبّهها قائلاً:

"اسمعي يا ابنتي، أيتها العزيزة، أنتِ امرأة، يا أختي وابنتي، أمي العزيزة، انتبهي لمسألة المَحْرَمِ وغير المحرَم!

لا يحقّ لك أن ترفعي صوتك أمام غير المحارم، وتقولي صلوات!!

لا ينبغي ذلك! لا ينبغي ذلك يا ابنتي!

ترين الخير ان شاء الله (تعالى)"
115 views18:52
باز کردن / نظر دهید
2022-06-07 21:51:55
120 views18:51
باز کردن / نظر دهید
2022-06-07 21:44:11
105 views18:44
باز کردن / نظر دهید
2022-06-07 21:43:53 عبدٌ في المسجد وسيّدٌ خارجه!!

إذا استطاع الإنسانُ الوقوفَ على "صراط العبودية"، فقد حقّق الهدفَ من الخلق.

أمّا إذا كانت حالاته ليست واحدة، وكان متلوّناً ومتقلّباً، فهو حرٌ في البيت وعبدٌ في المسجد، أو يكون حراً في التعامل مع الناس، فلن ينفعه هذا.

إذا كنتَ قد قلتَ في المسجد: "سيّدي ومولاي، أنْتَ المَولى وأنا العبد"، إذا كنتَ عبداً ترى الحياة من مسؤولياتك، ولا تعترف بمدير ومدبر لك.

بل إنّ هنالك بعض التعبيرات تستشمُّ منها رائحة الكفر والشرك، كأنْ يقال: أنا معيلٌ لعشرة أشخاص، أنا ربيت فلاناً وكبرته.. أنا.. أنا...!!

يا لكَ من جاهل، من أعالَكَ أنتَ، ومَنْ ربّاكَ أنتَ؟!

إذا كنتَ عبداً، فالسيادة ليست من شأنك، بل إنها ظلمٌ لك لأنّك أنتَ مملوك، فكيف تترك الخضوع للمالكيّة، وتدّعي الألوهيّة لنفسك؟!

وقد يصل الأمر إلى أن يدّعي البشر لأنفسهم كلّ ما لله، ويطلبون من غيرهم (من أولادهم مثلاً) أنْ يخضعوا لهم، أو يتوقع وينتظر ممّن أحسَنَ إليهم أنْ يظلّوا طوال عمرهم خاضعين له.

وبعبارة أخرى، متى ما ظنّ الإنسانُ نفسَه مستقلاً، ولم يرَ لها مُدبّراً ومديراً إلا هو، وأخذ يقول: قوتي.. قدرتي.. قلمي.. بياني.. كلّ هذا -وإن كان مؤقتاً- فهو خروج عن "صراط العبودية".

من كتاب "العبوديّة سِرُّ الخلق شرح خطبة الزهراء عليها السلام" للسيّد عبد الحسين دستغيب رضوان الله تعالى عليه صفحة 87
109 views18:43
باز کردن / نظر دهید
2022-06-06 22:51:24 https://t.me/ta3amAlarwah/294
210 views19:51
باز کردن / نظر دهید