Get Mystery Box with random crypto!

مأوى طلاب الحق والحقيقة

لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة م
لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة
آدرس کانال: @maawatolabalhakwalhakika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.37K
توضیحات از کانال

صفحة دينية - أخلاقية - عقائدية - عرفانية...

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 9

2022-06-10 22:45:37 السيد فاطمي نيا (رضوان الله تعالى عليه) يتحدّث عن وفاء أهل البيت عليهم السلام مع شيعتهم ومحبّيهم.

وعن منامٍ شاهد فيه آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري (رضوان الله تعالى عليه) فأخبره أنّه ذهب في حياته لزيارة الإمام الرضا (عليه السلام) 36 مرّة، فجاءه الإمام (عليه السلام) بعد موته لزيارته 36 مرّة

ويوصي مَنْ لم يستطع زيارة الإمام (عليه السلام) عن قرب أنْ يُسلّم عليه من بعيد، فتُكتب له زيارة ان شاء الله تعالى: "السلام عليك يا علي ابن موسى الرضا"
247 views19:45
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 22:45:00
243 views19:45
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 22:00:26
242 views19:00
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 22:00:14 يُمكن استخلاص هذه النتائج حول مقاصد القرآن من الآيات التي تتحدّث عن القرآن بمختلف تسمياته من الذكر والنور والكتاب وغيره، ومن الآيات التي ورد فيها لفظ "الإنزال" و "التنزيل" كـ {أُنْزِلَ} {أَنْزَلْنَاهُ} {وَأَنْزَلْنَا} {تَنْزِيلُ} وغيرها

لم يكن للعلامة الطباطبائي (رضوان الله تعالى عليه) هذا القدرة على استخراج تلك الكنوز التي أودعها في تفسيره "الميزان" لولا تمكّنه من تلك العلوم كالفقه والأصول والفلسفة والعرفان إضافة إلى اطّلاعه العميق جداً على روايات أهل البيت عليهم السلام، وكذا حال تلميذه الشيخ جوادي (حفظه الله تعالى) في كتاب "تسنيم"

لا يخفى على المطّلع دخالة "الطهارة" بمراتبها الظاهرة والباطنة في تلقّي المعارف القرآنية والوصول إلى حقيقة "الكتاب المكنون" {إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79)}، وهي نفس حقيقة المُطهّرين عليهم السلام {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}

ورد في سورة الحديد الآية 20: {اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} و "الْكُفَّارَ" هنا جمع "كافر" بمعنى الحارث أو الزارع
228 views19:00
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 21:59:59 المقدّمات لوازمُ التدبّر في القرآن الكريم

قد انزعج البعض من الإكثار من المُقدّمات قبل دخول البحث، وجلُّ ما نشرته إلى الآن:

تمهيدٌ: عبر مجموعة من الأسئلة التي وظيفتها تحفيز القارئ على المتابعة عبر تعريفه بالمواضيع التي سنتطرق إليها فيه.

مقدّمة: حاولتُ أن أشرح فيها السبب الذي دعاني إلى خوضِ غمار هذا البحث، وتدرّجي في الانتقال من "التدبّر التفصيلي" في الآية إلى "التدبّر الإجمالي" في السورة، وعظيم الفائدة التي حصّلتها منه.

وكنتُ أرغبُ أنْ أقدّم بعض المقدّمات الأخرى كاستخلاص مقاصد القرآن ومراميه وأهدافه من نفس آيات القرآن الكريم وغيرها من الأبحاث الأخرى، ولكنّي سأترك ذكرها حالياً مستعجلاً الدخول في نفس البحث (راجع ملاحظة 1)

ويبقى أنّ أنصح القارئ الكريم أوّلاً: أنّ "العِلمَ" قرينُ "الصبر" و "الحِلم"، فمن ازداد صبره وحِلمُه زادت معرفته وعِلمه "وَخُزَّانَ العِلْمِ، وَمُنْتَهَى الحِلْمِ".

وأنبّههُ ثانياً أنّ عمليّة "التدبّر القرآني" لا تتمّ إلا بعد توفّر المقدّمات:

العِلميّة الكسبيّة: من علوم ومعارف كالنحو واللغة والمنطق والفلسفة والعرفان وغيره (م. 2)

والعمليّة الوهبيّة: من طهارةٍ وصفاءٍ وإخلاصٍ وتوجّهٍ في "المَحَلِّ" الذي هو "المُتدبّر" لكي يكون لائقاً باستقبال الإلهامات والإفهامات والإشراقات والأنوار الربّانيّة (م. 3)

وبمقدار توفر هذه المقدّمات ونموّها وزيادتها يستطيع "المُتدبّر" أن ينال من أنوار القرآن ومعارفه وعلومه ومواهبه.

ويستطيع حتّى أن يربط بين الآية وما بعدها، ويعرف الآية المُحكمة من المفصّلة، والأصليّة من الفرعية، والشارحة من المشروحة، والتابعة من المتبوعة، والمقدّمة من النتيجة، واللازمة من الملزومة...

وإلّا فقد يكون الموضوع واحداً ولكنّ "المتدبّر" محجوبٌ عن رؤية الاتّساق والمناسبة لعدم معرفته فقط بظاهر "اللفظ"، كأن لا يعرف مثلاً أنّ ألفاظ "الفيء" و "الأنفال" مرتبطة بالغنائم والإنفاق والمال، أو أن "النجوى" و "المناجاة" هي كلام السرّ، أو أنّ "الكُفّار" في آيةٍ جاءت بمعنى "الزُرّاع" وغيره (م. 4)

أو أن لا يعرف أنّ معنى "الكُفر" يُقابل "الإيمان" كما قد يُقابل "الإسلام"، وأنّ "الكفر" قد يكون بالآيات وقد يكون بالنّعم، وأنّ "المنافق" كافرٌ في الباطن وإن ادّعى الإيمان في الظاهر... وأنّ "الإسلام" له مراتب متفاوتة في الشدّة والضعف، يبدأ بالإسلام الظاهر وهو النطق بالشهادتين ويشتدّ ليبلغ أعلى مراتب "التسليم" ليكون بذلك دين الأنبياء جميعاً، ويكونَ ملّة إبراهيم عليه السلام، ويكون النبي (ص) أوّل المسلمين.

والتعرّف مثلاً على علم "الأسماء الإلهيّة" له دورٌ مهمُ جداً في فهم الآيات كما سنذكر بعد ذلك، فعندما يَرِدُ الاسم "الشهيد" بمعنى "الشاهد" في موضع ما، يكون مرتبطاً بشهود الله تعالى وشهادته ورؤيته وسماعه، وعندما يرد الاسم "الخبير" أو "اللطيف" سيكون بمعنى علمه تعالى حتّى بصغائر الأمور ولطائفها فضلاً عن كُبرياتها وأعاظمها...

وسيأتي الكثير من الكلام الذي سيؤكد كيف يخدم "العرفانُ" الحَقُّ فهمَ القرآن؟ خصوصاً عندما سنوضح أنّ النبيّ الخاتم (صلّى الله عليه وآله) هو مُحْكِمُ ومُحْكَمُ القرآن، لأنّ حقيقتهما واحدة (القرآن والنبيّ الخاتم صلّى الله عليه وآله)، فالنبي (ص) هو الصورة البشريّة للقرآن كما أنّ القرآن هو الصورة الكتبيّة والتدوينّة للنبي الخاتم (صلّى الله عليه وآله)، وحقيقتهما معاً فوق ظاهر البشر والكُتب.

وبذلك تتجلّى "وحدة القرآن" الأصليّة الضابطة والجامعة والحاكمة على كلّ الآيات الكثيرة الفرعيّة المُفصّلة الجزئيّة كما سيأتي ان شاء الله تعالى ووفّق.

وكتمهيد للمنشور القادم سأسأل هذا السؤال، متمنيّاً على القراء الأعزاء الإجابة عنه حتّى ولو بعد البحث والسؤال:

برأيكم، ما هي الأبحاث الكليّة التي تطرّق إليها الكتاب العزيز؟ وهل يُمكن حصر هذه الآيات الكثيرة المتفرّقة في طيّات القرآن بعناوين ومباحث عامّة يجمعُ كلّ عنوان من العناوين الآيات التي تحته؟ وما هو التقسيم الأنسب الذي توصّلتم إليه لهذه الأبحاث والمقاصد الكليّة للقرآن الكريم؟

ثمّ هل هذه الكثرة والتفاصيل والتشابه والتكرار في الآيات هو نقطة قوّة في القرآن وكيف ذلك؟ أم هو نقطة ضعفٍ معاذ الله، إذ جلّ كلامه أن يحتوي على الضعف أو النقص وعلا عن ذلك علوّاً كبيراً.

بانتظار اجاباتكم وآرائكم الكريمة وتفاعلكم المُغني للبحث، والحمد لله رب العالمين.

ملاحظة: يوجد بعض الملاحظات التي سأنشرها بشكل مستقل لكي لا يطول المنشور
227 views18:59
باز کردن / نظر دهید
2022-06-09 23:11:10 السيد فاطمي نيا (رضوان الله تعالى عليه) ينقلُ ذكراً مهمّاً عن الإمام الرضا عليه السلام من أجل التوفيق في كلّ شيء وهو "اللهمّ سَلِّمْ وتَمِّمْ"

يُذكَرُ دائماً قبل كلّ عمل من الأعمال ننوي القيام به، وهو بمثابة الطلب والدعاء من الله تعالى أن يُسلّمنا في هذا العمل ويرزقنا العافية فيه، ويجعله تاماً كاملاً.

وبرأيي المتواضع أنّه نافعٌ جدّاً إذا اقترن بالبسملة وجاء بعدها، لما في البسملة من الخير والبركات، وعموماً الأمر مرتبط ارتباطاً وثيقاً ببحث النيّة التي لها دورٌ أساسي جداً في تحديد هويّة وماهيّة ونوعيّة وحقيقة العمل "إِنَّمَا اَلْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ"
185 views20:11
باز کردن / نظر دهید
2022-06-09 23:10:45
179 views20:10
باز کردن / نظر دهید
2022-06-09 22:10:11
186 views19:10
باز کردن / نظر دهید
2022-06-09 22:09:49 مقدّمة البحث القرآني

ومِنْ نِعَم الله تعالى ومواهبه العظيمة على هذا العبد الجاهل الفقير غير المُسْتَحِق، أنْ ألْهَمَهُ في الفترة الأخيرة طريقةً جديدةً للتدبّر في معاني القرآن الكريم ومراميه.

ورغم أنّ تجربتي -وللهِ تعالى الفضلُ والحمدُ والمنّة- في التدبّر في آيات القرآن الكريم، تجربة طويلة جداً، بَدَأتْ من ريعان الشباب، وأسألُ الله تعالى أنْ أكونَ في ذلك مصداقاً لما ورد في الحديث الشريف عن الصادق عليه السلام: "مَنْ قَرَأَ اَلْقُرْآنَ وَهُوَ شَابٌّ مُؤْمِنٌ اِخْتَلَطَ اَلْقُرْآنُ بِلَحْمِهِ وَدَمِهِ"

ورغم قراءتي لعددٍ من كتب التفاسير أمثال "الميزان" و "مواهب الرحمن" و"تفسير صدر المتألهين" و "المُحيط الأعظم والبحر الخضم" وبعض أجزاء كتاب "تسنيم" مع الكثير جداً من الأبحاث والكتب القرآنيّة..

إلا أنّ تلك التجربة الأخيرة كانت توفيقاً عظيماً، فريداً من نوعه، عجيباً في شدّة أثره وعموم بركته وعطائه..

ومع أنّي ازددتُ مؤخراً يقيناً بضرورة كتمان النِّعم المعنويّة خوفَ خُسرانها وتضييعها، إلّا أنّي في هذه النعمة بالتحديد أي نعمة "التدبّر في القرآن الكريم" خشيتُ أنْ يُحاسبني المولى عزّ وجل ويُطالبني لكتماني لهذه المفاهيم والحقائق التي ربّما وهبني إياها لأكون مجرىً لفيضه تعالى وناقلاً لها إلى طالبها ومُستحقها.

وقد بدأتُ هذا التدبّر بتلك الطريقة قبل شهر رمضان المُبارك، ولكن ضمن تأمّل ذهني دون تدوين الملاحظات.. ثمّ وفي شهر رمضان بدأت بتدوين الملاحظات واستخلاص القواعد والأصول من أوّل سور المُصحف الشريف (الفاتحة والبقرة...) ووصلتُ في يومي هذا إلى مشارف الجزء 28.

وفي كلّ مرّة كنتُ أصِلُ فيها إلى حقيقةٍ من الحقائق أو قاعدةٍ من القواعد أو أصْلٍ من الأصول، أو عندما كانت تنكشف لي بعض المعارف والغوامض والأسرار.. كِدتُ أن أعْجَلَ إليكم لأخبركم بها وأحدّثكم عنها، ثمّ أحْجِمُ عن ذلك رغبةً منّي في نضوج الصورة عندي بأكبر زواياها وأبعادها.

ولأنّي بتُ الآن على مشارف نهاية ختميتي هذه، ولأنّ الصورة لن تكتمل أبداً مهما ازددتُ قراءة وتدبراً، فالقرآن الكريم بحرٌ عميقٌ لا حدّ له ولا نهاية "لاَ تُحْصَى عَجَائِبُهُ وَلاَ تُبْلَى غَرَائِبُهُ"... فلو انتظرتُ حتى أبدأ الختمية الثانية ستتراكم عليّ المواضيع والأبحاث وستأخذ وقتاً طويلاً لنشرها وتوضيحها..

ولذا فقد ارتأيت أن أبدأ بالبحث من الآن، ومشاركتكم بما توصّلتُ إليه بالتدريج.

ولتوضيح المطلب عموماً قبل الخوضِ في التفصيل، ففي الختميّات الكثيرة السابقة التي قرأتها في حياتي، كان تركيزي على فَهمِ نفسِ الآية وبطونها والتعمّق في معناها، بحسبِ ما أملكه من مقوّمات ومقدّمات فكريّة وعلميّة لازمة.. ولطالما كان ذلك أمراً مفيداً جداً لي.

وقد تأمّلت طويلاً في قصص الأنبياء (عليهم السلام) وكتبت بعض الخلاصات حول ذلك، كما في قصّة موسى والخضر عليهما السلام، وقصّة يوسف عليه السلام، وقد نشرتُ مؤخراً كمثال على ما أدّعي منشوراً بعنوان "تأمّلٌ في معنى قميص يوسف عليه السلام" فراجع

ولكنّي انصرفتُ في الختميّة الأخيرة إلى التأمّل في مُراد السورة كلّها ومقصودها، وارتباط الآيات الواردة فيها بعضها بالبعض الآخر، ومحاولة فهم سبب الانتقال من الموضوع إلى الموضوع الثاني إنْ كان ممكناً (مع التفاتي إلى إمكانية عدم الارتباط لنزول القرآن نجوماً أي على دفعات وفترات)

وتجميع الآيات المرتبطة، والانتباه إلى الموضوع الأكثر جوهريّة في السورة، إذ لا يخفى على القارئ الكريم وجود آياتٍ تُعتبر من "الغُرَر" كما أوضح العلّامة الطباطبائي (رض) وآيات مُحكمة لا تتساوى مع الآيات المُتشابهة أو المفصّلة.

كما لا تتساوى الآيات التي تتكلّم مثلاً عن الله تعالى وصفاته وأسمائه وأفعاله أو عن النبي صلّى الله عليه وآله مع الآيات التي تتكلّم مثلاً عن الشيطان أو الكفار أو المنافقين (سيأتي توضيح ذلك)

وكم كان ذلك سهلاً في صغار السُوَر، وقد تهيّبتُ جداً الغوصَ في كبارها وبحارها خوف الغرق دون تحصيل الطلب، ولكنّ الله تعالى أعان ووفّق.

ومع أنّي كنتُ قد قرأت سابقاً عن تقسيمات مواضيع ومقاصد القرآن الكريم إلّا أنّي قد التفتُ إلى إمكانيّة وجود تقسيمات أخرى (سنأتي على ذكرها)

وقد كان عجيباً جداً ما حَدَث لي، وهو ما أتمنّاه لكلّ القرّاء الأعزاء، فلقد أحسستُ أنّي للمرّة الأولى في حياتي أفتح القرآن وأريد أنْ أفهمَهُ كما يشاء لا كما أشاء، وأنْ يُخبرني ما يُريده لا ما أريده! وكنتُ وكأنّي أقرأ الآيات للمرّة الأولى والتفت إلى مفاهيم لم ألتفت لها في حياتي مع أنّها كانت ماثلة أمام عيني (وهو فرقٌ بين العلم والفهم كما سيأتي)

ولأنّ المقدمة طالت للأسف الشديد، سأتوقف حالياً، على أن أذكر فيما بعد النقاط والمواضيع التي سأتطرقُ إليها في هذا البحث المتواضع.

والله تعالى وليّ الهداية والتوفيق
200 views19:09
باز کردن / نظر دهید
2022-06-08 23:26:14 https://t.me/ta3amAlarwah/301
119 views20:26
باز کردن / نظر دهید