Get Mystery Box with random crypto!

مأوى طلاب الحق والحقيقة

لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة م
لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة
آدرس کانال: @maawatolabalhakwalhakika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.37K
توضیحات از کانال

صفحة دينية - أخلاقية - عقائدية - عرفانية...

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 2

2022-08-27 19:08:29
314 views16:08
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 19:06:58 الشيخ محمد الناصري (رضوان الله تعالى عليه) يتحدّث عن ضرورة أن يُديم المؤمن من توسّله بإمام زمانه (عجّل الله تعالى فرجه الشريف) دون أن ييأس من الاستجابة، فالإجابة وعدمها مرتبطة بالمصلحة التي يعلمها الله تعالى والإمام عليه السلام
283 views16:06
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 18:50:16
277 views15:50
باز کردن / نظر دهید
2022-08-27 18:50:04 العنوان: المشكلة في التعلّق بالدّنيا لا في امتلاكها
المصدر: كتاب "صحيفة الإمام" ج 14 (تراث الإمام الخميني قدّس سرّه الشريف)

عَالَمُ المُلك هذا الذي نعيشه هو عالم الطبيعة وهو أحد مخلوقات الله، وعالَم الطبيعة هذا تجلٍ من تجليات الله.

التعلّق بعالم الطبيعة هذا، والتعلّق بالدّنيا يؤدّي إلى انحطاط الإنسان، من الممكن أن يتعلّق إنسانٌ بمسبحة تعلّقاً لا يتعلّقه آخر بمملكة، فالأوّل أكثر التصاقاً بالدّنيا من الثاني.

كان سليمان بن داوود سلطاناً يحكم كل شيء، ولكن سلطنته لم تكن مسيطرة على قلبِ السلطان، على قلبِ سليمان بن داوود (ع)

الرسول الأكرم (ص) أيضاً كان رئيساً لأمّة وحاكماً لأمّة ولكنّ هذه الرئاسة لم تكن لتأسره، كانت السلطة تحت سيطرته ولم يكن هو تحت سيطرتها.

إذا وَجَدَ الإنسانُ مجالاً للسيطرة على النّفس وعلى كلّ شيء فلا يكون من أهل الدّنيا حتى ولو مَلَكَ الدّنيا كلها مثل سليمان النبي وأمثاله، وإذا لم تتوفر هذه السيطرة وكان الإنسان غارقاً في الغفلة التي نحن فيها فإنّ هذا الإنسان من أهل الدّنيا الدنيّة.

الدّنيا والآخرة، الله والدّنيا، هذان شيئان، بحيث أنّنا عندما نتعلّق بالدنيا فإنّ عالم المُلك يصبح دنيا وهذه الدّنيا دنياي، عندما أكون متعلّقاً بها وتحت سيطرتها وتحت رئاستها وعندما أكون تحت سيطرة الرئاسة وتحت سيطرة المنصب، كل هذه الأمور هي دنيا وأنا الأسير.

وكلما زادت السيطرة أكثر فإنّ الأسر يزداد أكثر وأكون أسيراً دون أن أكون منتبهاً.

وإذا وفّق الإنسان للعمل بما أراده الأنبياء وهو الخروج من تحت سيطرة ونفوذ النّفس -أعدى عدّوٍ للإنسان- وإذا وفق الإنسان لتحرير نفسه من رقّ الأسر وأغلاله، يُصبح هذا الإنسان إنساناً مسيطراً على كلّ شيء ولا شيء يُسيطر عليه

حتى السيطرة التي له على كل شيء فإنّه لا يهتمّ بها، ولا يراها شيئاً، وكما يريد لأصحابه الخير والصلاح فإنّه يريد لأعدائه الخير والصلاح.

الأنبياء كانوا بهذا الشكل، الأنبياء كانوا يتألّمون من أجل الكفّار والمنافقين لكونهم كفارا ومنافقين، الأنبياء بذلوا كلّ جهودهم من أجل تحرير الكفّار والمنافقين والمنحرفين والناس الراسخين في أغلال أنفسهم وفي أغلال التعلّق بالدنيا -وجميع المفاسد ناجمة عن ذلك-

كان الأنبياء يريدون تحريرهم، وكانت هذه المهمة صعبة جداً...

هناك مثل معروف يقول: "كم من السهل أنْ تُصبح عالماً ولكن كم من الصعب أن تصبح انساناً؟!" شيخنا (الشيخ عبد الكريم الحائري رحمه الله) كان يقول: "مِنَ الصعب أنْ تصبح عالماً ومن المحال أن تصبح إنساناً".
263 views15:50
باز کردن / نظر دهید
2022-08-26 20:17:21
303 views17:17
باز کردن / نظر دهید
2022-08-26 20:17:13 العنوان: إدراك قيمة الإنسان يُساعد على تهذيب النّفس
المصدر: كتاب "تزكية النّفس وتهذيبها" للشيخ إبراهيم الأميني (رض)

الالتفات إلى كرامة الروح الإنسانية، وإدراك الإنسان لقيمته الوجوديّة ولمقامه الشامخ يُمكنه أن يكون عاملاً مساعداً في تهذيب النفس من الرذائل والمعاصي.

لو خاطبنا نفوسنا فقلنا لها: لقد جئت من عالم القدس، والعلم، والحياة، والكمال، والإفاضة، والرحمة، والإحسان، أنتَ خليفة الله، أنتَ إنسان، وقد خُلِقتَ للحياة الأخرويّة الخالدة والتقرّب إلى الله، أنت أفضل من الحيوان، قيمتك الوجوديّة ليست في اتّباع الأهواء الحيوانية.

عندها تُصبح مسألة تهذيب النّفس بالنّسبة لنا أسهل.

ولا بدّ في مرحلة تهذيب النفس من كل رذيلة، أنْ يُقوّي الراغبُ الصفةَ المعاكسة حتى تزول صفة الرذيلة تدريجياً، وتحلُّ مكانها صفة حسنة، لتصبح تدريجياً عادة...

مثلاً: لو كنا نكنُّ الحسد والبغضاء لشخصٍ، فنكره له النعمة والفرح، ونُرضي عُقَدنا الداخليّة من خلال ذكره بسوء وتوهينه ومشاكسته وإهماله، يجب أن نسعى للتصرّف معه خلاف ذلك، فنمدحه ونمجده ونحترمه ونحسن إليه، ونتعاون معه، ونتمنى له الخير.

عندما تصبح تصرّفاتنا مغايرة لمقتضى الحسد تزول صفة الرذيلة تلك تدريجيّاً لتحلَّ مكانها صفة حبّ الخير.

إذا كنا مبتلين بمرض البخل، فيجب علينا أن نفرض على أنفسنا صرف المال في الموارد المشروعة والضروريّة حتى تزول رذيلة البخل تدريجياً ونعتاد على الإنفاق والجود والإحسان.

إذا كان لدينا بخلٌ في دفع الحقوق الإلهيّة الواجبة، علينا أن نقف أمام نفوسنا بحزم، فلا نعتني بوسوستها وندفع الحقوق المالية الواجبة.

إذا كنا نبخل في صرف الأموال لتأمين مصاريف عوائلنا، يجب علينا أن نفرض ذلك على أنفسنا حتى نعتاد عليه، وإذا كنا نمتنع عن المشاركة في أمور الخير بسبب البخل، علينا أن نبدأ بهذا العمل بأيّ طريقة ممكنة، فتتفق مقداراً من أموالنا في سبيل الله ولمساعدة المساكين حتى نعتاد تدريجيا على هذا العمل.

وطبعاً يمكن أن نستصعب الأمر في البداية، لكن إذا ثبتنا واستقمنا يصبح الأمر مع الوقت سهلاً.
302 views17:17
باز کردن / نظر دهید
2022-08-26 17:49:43
307 views14:49
باز کردن / نظر دهید
2022-08-26 17:49:34 {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}

نرفعُ أسمى آيات العزاء إلى مقام وليّ الله الأعظم أرواحنا لترابِ مقدمه الفداء

وإلى المراجع والحوزات العلميّة ولعموم المؤمنين والمؤمنات

برحيل آية الله الشيخ محمد الناصري رضوان الله تعالى عليه

ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم

لروحه المطهّرة الفاتحة مع الصلوات
294 views14:49
باز کردن / نظر دهید
2022-08-25 18:11:11
313 views15:11
باز کردن / نظر دهید
2022-08-25 18:11:04 العنوان: حُبُّ الإمام الحسين (ع) فينا حبٌ فطريٌ شديدٌ جدّاً
المصدر: محاضرات "حبُّ الحسين (ع) وعلاقته بالفطرة" للشيخ بناهيان حفظه الله تعالى

ليس حُبّنا للإمام الحسين (ع) بسبب ما جرى عليه من مصائب، بل هو حُبٌّ فطريٌ وشديدٌ جدّاً

أحدُ أسباب كون حبّنا للإمام الحسين (ع) حُبّاً فطريّاً هو شدة هذا الحبّ وقوّته، فلا يستطيع أحدٌ من محبي الحسين (ع) أنْ يشرح لنا سبب حبّه هذا للحسين (ع).

وذلك لأنّه حبٌ فطريٌ لا يُمكن شرحَه والاستدلال عليه.

لعلّ الكثير منكم لا يعرف تفاصيل حياة أبي عبد الله الحسين (ع)، ولكنّ قلوبكم تحترق بمجرد استماع مصائبه.

فمما لا شكّ فيه ولا ريب يعتريه: لو كان رجلٌ آخر قد تلقّى مثل هذه المصائب لما بكينا واحترقنا عليه بهذا الكمّ.

إذن، لم يأتِ هذا البكاء من مجرّد استماع مصائب الحسين (ع)، فلا بدّ أن نقول: إنّه (أي البكاء) تَبَلْوُرُ حُبٍّ شديدٍ فطريٍ في أنفُسِنَا.
325 views15:11
باز کردن / نظر دهید