Get Mystery Box with random crypto!

مأوى طلاب الحق والحقيقة

لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة م
لوگوی کانال تلگرام maawatolabalhakwalhakika — مأوى طلاب الحق والحقيقة
آدرس کانال: @maawatolabalhakwalhakika
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.37K
توضیحات از کانال

صفحة دينية - أخلاقية - عقائدية - عرفانية...

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 8

2022-06-12 22:07:26 الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي (رضوان الله تعالى عليه) يتحدّث عن فضل زيارة الإمام الرضا عليه السلام.

ثمّ يشرح سبب اتّصافه عليه السلام بصفة "الرأفة" وتجلّيها في وجوده المُبارك دون غيره من الأئمة عليهم السلام.

"لم نسمَعْ أنّ أحداً قَصَدَ باب الإمام الرضا عليه السلام بطلبٍ وعاد خائباً..."

"وفي النهاية سيأتي يوم القيامة الذي يأخذ فيه الإمام الرضا عليه السلام بيد شيعته نحو الجنّة..."
153 views19:07
باز کردن / نظر دهید
2022-06-12 22:07:16
153 views19:07
باز کردن / نظر دهید
2022-06-12 21:21:57
161 views18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-06-12 21:21:42
148 views18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-06-12 21:21:26 تدبُّرٌ في "سورة الصفّ" المُباركة

كنتُ أنوي تأجيل إعطاء الأمثلة إلى حين انتهائي من ذكر الأصول والقواعد والملاحظات، ولكنّي سأعطي هذا المثال توضيحاً للصورة عموماً.

وأتمنّى على المُتابع الكريم أن يقوم قبل قراءة المثال بتدبّر السورة أوّلاً، ثم يُقارن نتائج تدبّره بما سأذكره، وذلك لضمان تحصيل أكبر فائدة ممكنة.

فقد تحدّثتُ في منشور الأمس: أنّ الانسان قد ينظر إلى القرآن "نظرة تفصيليّة" فيتعجّب من كثرة التفاصيل وعدم الترابط، مع أنه لو نظر إليه "بعين الوحدة" لتعجّب من شدّة وقوّة ارتباط المعاني.

فهذه السورة مثلاً قد تبدو آياتها غير مترابطة: مخالفة القول للفعل، القتال صفاً، موسى (ع) مع قومه، عيسى (ع) والتبشير بالنبي (ص)، افتراء الكذب على الله تعالى، إطفاء نور الله تعالى، ارسال الرسول بالهدى، الجهاد في سبيل الله وجزاءه، طلب عيسى (ع) من الحواريين.

ولكنّ الناظر إليها بعين الوحدة يجدها تتحدّث عن موضوع واحد هو: إرسال الله تعالى الرسل للناس، ودعوتهم إلى الدين والإسلام، وكفر الكفّار بالرسل والدين وتكذيبهم ومحاربتهم، وكيفية جهاد المؤمنين للكفّار وجزاؤهم عليه.

وتكون بذلك للسورة 4 محاور (مع فصل عنوان الجزاء عن الإيمان والجهاد، و3 دون الفصل):

الله تعالى أرسَلَ الرُسل (موسى وعيسى وأحمد عليهم السلام) للدعوة إلى الإسلام الذي هو نور الله تعالى ودين الحقّ والهُدى (وقد لوّنتُ المعاني التي تتحدّث عن ذلك في الصور المُرفقة باللون الأخضر)

تكذيبُ الكافرين المُشركين الظالمين الفاسقين لله ورسله، وإيذاؤهم واتّهامهم وافتراؤهم الكذب عليهم وقتالهم، سَعياً لإطفاء نور الله تعالى (وقد لوّنتُ هذه المعاني في الصور المرفقة باللّون الأحمر)

ايمانُ المؤمنين بالله ورُسُله، وجهادهم في سبيله بأموالهم وأنفسهم صفاً كأنّهم بُنيان مرصوص، وموافقة قولهم فعلهم وهو ما يُحبّه الله تعالى، وهي التجارة المُنجية من النار (وقد لوّنتُ هذه المعاني في الصور باللون الأزرق)

ثواب المؤمنين وجزاؤهم على تلك التجارة، ومآل الأمر في النهاية (وقد لوّنتُ هذه المعاني باللون البنفسجي)

ولكيلا أطيل المنشور، فقد أرفقتُه بصورتين:

صورة للسورة بالألوان المذكورة ليُمكن من خلالها الالتفات إلى المعاني المذكورة وربطها.

جدولٌ يوضح عناوين هذه المحاور في الصفّ الأعلى، وتفصيلاتها بحسب الآيات في الصفّ الأسفل.

ويبقى أن أشير إلى بعض المعاني المُمكن تدبّرها من باطن الآيات على سبيل المثل لا الحصر:

مبدأ كلّ شيء دوماً وأصله ومرجعه إلى الله تعالى (سرّ الآية الأولى)

"يمقتُ" الله تعالى مقتاً كبيراً مخالفةَ القول للفعل والظاهر للباطن، و "يحبُّ" في المقابل القتال صفاً كالبنيان المرصوص (مقتٌ في مقابل حب)

"المقتُ" هو البُغض الشديد، فإذا اقترن بـ "كَبُرَ" زادت شدّته، فإذا مَقَتَ "العظيمُ" الذي هو الله تعالى شيئاً مقتاً كبيراً، صار بُغضاً عظيماً من "العظيم"، فتأمّل فداحة المبغوض هنا!!

انْ قاتلتم كما "يُحبّ" الله تعالى (صفاً كالبُنيان المرصوص) تلقونَ ما "تُحبّونه" {وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} (حُبٌ يؤدي إلى حُب)

كونوا أنصار "رسول الله" {مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ} تكونوا "أنصاراً لله تعالى" {نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ}، إذ الرسول كلّه لله {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} (فناءُ العبد في الربّ)

في مناصرة "الرسول الواحد" توحيد تفرّقكم ولمّ شملكم ورصّ صفّكم وتمتين بُنيانكم...

إنّ الله تعالى "الواحد الأحد" كما جَمَعَ بين كثرة "الأنبياء" بصبغة وحدة "الرسالة"، وجَمَعَ بين كثرة "الشرائع" بصبغة وحدة "الإسلام"، أحبّ أن يجمعَ المؤمن ويوحِّدَ بين ظاهره وباطنه وقوله وفعله، وأنْ يجمعَ المؤمنون أنفسَهم -في قتالهم في سبيله الواحد- صفاً واحداً كّالبُنيان المرصوص.
فبالتوحيد والاتّحاد يكون النصرُ من "الله الواحد" والفتح القريب.

السلام على المُتمِّ الأكبر لنور الله تعالى مولاي صاحب العصر والزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف

والحمد لله رب العالمين

#بحثُ التدبّر في القرآن الكريم
160 views18:21
باز کردن / نظر دهید
2022-06-11 23:29:42 https://t.me/ta3amAlarwah/310
90 views20:29
باز کردن / نظر دهید
2022-06-11 22:43:44 العلّامة الشيخ حسن زاده آملي (رضوان الله تعالى عليه) يتعجّبُ من بيعنا أنفسنا في مقابل الوحل والحجر أي الحياة الدّنيا الفانية الزائلة، وفي ذلك خُسران الروح والقلب.

وينقل رواية عن أمير المؤمنين عليه السلام يقول فيها: "أَفْضَلُ اَلنَّاسِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ"

فأفضلكم عند الله عزّ وجل، ذلك الذي تكون خدمته ونفعه وفائدته للناس في المجتمع أكثرُ من غيره!

فلتجعلوا الله (تعالى) موجوداً في كافة أطوار حياتكم الحسنة والسيئة، ولا تبيعوا أنفسَكم بالرخيص!

فإذا أردتم بيعَ أنفسكم، فبيعوها لأفضل مُشترٍ لها، ولمن يعلمُ جيّداً قدرها، وهو الله عزّ وجل.
127 views19:43
باز کردن / نظر دهید
2022-06-11 22:43:31
113 views19:43
باز کردن / نظر دهید
2022-06-11 22:03:24
126 views19:03
باز کردن / نظر دهید
2022-06-11 22:03:14 النظر إلى القرآن بعين الوحدة والكثرة معاً

إنّ "كتاب التدوين" الذي هو "القرآن الكريم" كما هو حال "كتاب التكوين" الذي هو "الكون الخارجي" يُنظر إليه بنظرتين:

نظرةٌ بعين "الكثرة" نُشاهد من خلالها الكثرات والتفاصيل والجزئيات والفروع...

ونظرةٌ بعين "الوحدة" تجمعُ كلّ تلك الكثرات والتفاصيل والجزئيات والفروع في وحدة مُحكمة كلّية أصلية.

وعند نظرنا بعين "الكثرة" إلى "الموجودات الخارجية" أو "الآيات القرآنيّة التدوينية" قد نجدها مستقلة متفرقة مختلفة غير مترابطة ولا متناسقة ولا منسجمة...

ولكننا إذا نظرنا إليها بعين "الوحدة" بعد اتّضاح جانب وحدتها لدينا، سنجدها مترابطة متناسقة منسجمة.

مثلاً: إذا نظرنا إلى "السماء" بشكل مستقل وغرقنا في تفاصيلها، من السحاب والمطر والرياح والنجوم... فقد يشغلنا الغوص في حيثيّاتها الحقّة عن إدراك ارتباطها بـ "الأرض" وغيرها

إلّا أنّ "النظرة التوحيدية" تجعلنا نرى "السماء" مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بـ "الأرض"، فإنّها جميعاً فعلٌ وخلقٌ واحدٌ منسجم متناسق من الله تعالى، الذي هو {خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} من جهة، وقد {أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} من جهة أخرى

فمخلوقاته كلّها حَسَنَةٌ جميلةٌ منسجمةٌ مترابطةٌ متوائمة متناسبة، وهو مفادُ "دليل النّظم" الموجود في أبحاث العقيدة، ومعنى من معاني "وحدة الوجود" وأن "الواحد لا يصدر عنه إلّا الواحد"، ومعنى قول من قال: "مَا كَانَ أبْدَعُ مَا في الإمْكَان"، ولكني سأتحاشى قدر الإمكان الخوض في الأبحاث الفلسفية العميقة وشرح هذه المصطلحات ليبقى البحث قابلاً للفهم من الجميع.

وبتلك "النظرة التوحيدية" نجمعُ آيات السماء مع آيات الأرض فتكون مترابطة منسجمة، ولا يكون القرآن قد انتقل انتقالاً فجائياً من مبحث مستقل وهو "مبحث السماء" إلى مبحث آخر منفصل هو "مبحث الأرض"

بل قد انتقل القرآن من تبيين فعل من أفعاله تعالى الحَسَنة المُتقنة إلى فعلٍ آخر من أفعاله الحَسَنة المُتقنة، وإن لم يُذكر الربط صريحاً كما في الآية {أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا} مع أنّه يذكره في أكثر الأحيان.

ملاحظة: قد يقول أحدهم أنّ ما ذكرته من مثال حول "السماء" و "الأرض" هو مثال بسيط، يلتفتُ إليه كلّ واحد، وقد كان الأولى بك أن تذكر مثالاً أصعب منه وأشدّ تعقيداً!

والجواب: أنّي تعمّدتُ تبسيط المثال لتوضيح المطلب، فالغاية الأساسية بيان الفرق بين "النظرة الاستقلاليّة" في الشيء أو ما عبّرنا عنه بـ "عين الكثرة"، و "النظرة الارتباطيّة" بين الأشياء وهو ما عبّرنا عنه بـ "عين الوحدة" وسيأتي الكثير من الأمثلة والتطبيقات بعد ذلك.

ليتضح أنّ أوّل رابط قد يجمع كلّ آيات القرآن الكريم وسوره وألفاظه هي كونها كلامُ الواحد الأحد، كما أنّ الرابط الذي يجمع كلّ مخلوقات الله تعالى الخارجيّة هي كونها فعل الله تعالى الواحد الأحد.

فلا يُمكنك أن تنظر إلى أيّ آية من آيات القرآن الكريم وتفهم معناها دون أن تُرجعها إلى الله تعالى، كما لا يُمكنك أن تنظر إلى أي مخلوق من مخلوقات الله تعالى الخارجية وتُدرك حقيقته دون أن تراه فعلاً من أفعال الله تعالى قائماً بالله تعالى غير مستقل في تأثيره وفعله عنه جلّ جلاله.

أقول: ستعجب من تأكيدي على هذا الأمر البديهي بنظرك، فاحفظه لترى كم سيؤكّد الله تعالى عليه ويُكرره في قرآنه الكريم، وما أحوجنا إلى دوام تذكّره في عالمنا الخارجي أيضاً!

وأما الجواب عن علّة كثرة الآيات المُتشابهة وغير المتشابهة {مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ}، فهو نفس الجواب عن علّة كثرة المخلوقات الخارجيّة على اختلاف أنواعها وأشكالها وألوانها... وسببه أنّ فيض المُبدع الخالق لامتناهي، وقدرته عظيمة، وتجليّاته ليست على مستوىً واحد، بل هي متفاوتة باختلاف العوالم والنشآت وقوّة تحملها وشدّة اتساعها.

وبمعنى آخر أنّ ذلك من اقتضاءات الجمال والحُسن اللامتناهي، وخلاقيّة المولى عزّ وجل وإبداعه وتصويره... فكلّ تفصيل من تفصيلاتها، وكثرة من كثراتها، وشكل من أشكالها، ولون من ألوانها... منبئٌ عن جمالِ وحُسنِ وعظمةِ وحكمةِ وقدرةِ المولى عزّ وجل، ولذلك أطلق عليها معنى "الآية" أي العلامة الدالّة على فاعلها، فتأمّل.

وينفع جداً في هذا المجال الكلام في بحث التطابق التام بين "الكتاب التكويني" و "الكتاب التدويني" إضافة إلى "الكتاب الأنفسي" ولكننا نتركه مخافة الإطالة كالعادة.

وبعد أن ذكرنا أنّ هذه الكثرات والتفاصيل تجمعها وحدة الفعل والكلام الإلهي بشكل أوّل، سنأتي في المنشورات القادمة على ذكر الآراء المشهورة حول "مقاصد القرآن الكريم" وجمعها مع بعضها البعض، لأنّها أيضاً بالظاهر تبدو مختلفة، ويُمكن جمعها والموافقة بينها ببساطة.
139 views19:03
باز کردن / نظر دهید