Get Mystery Box with random crypto!

3⃣ تمكين مهمات العلم المستوى 1⃣ المرحلة 3⃣

لوگوی کانال تلگرام tamkeen3 — 3⃣ تمكين مهمات العلم المستوى 1⃣ المرحلة 3⃣ 3
لوگوی کانال تلگرام tamkeen3 — 3⃣ تمكين مهمات العلم المستوى 1⃣ المرحلة 3⃣
آدرس کانال: @tamkeen3
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 2.50K
توضیحات از کانال

غايتها = تمكينُ الطالبِ من مقررات برنامج (مهمّاتِ العلمِ) حفظاً واستشراحا.ً
المرحلة الثالثة

Ratings & Reviews

3.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 13

2022-02-21 20:00:00 #الورقات_في_أصول_الفقه

#مقرر_13

يوم الثلاثاء 21 رجب 1443 الموافق 22/2/2022

════ ¤❁✿❁¤ ════
قالَ النَّبِيّ ﷺ: «احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكْ، واسْتَعِنْ بِاللهِ وَلَا تَعْجِزْ».

اليوتيوب
https://youtube.com/playlist?list=PLMESC_UFcDHIFrPMz0Rkoq8ugouM5OmGc

البريد الإلكتروني
Tamkeen.mohemmat@gmail.com

رابط المجلد العام المشترك
https://drive.google.com/folderview?id=0B7WNR_WT_48nbVFqZ3poNUJLSG8&resourcekey=0-fiMR0jitQuoht4d7UFGCTQ
220 views17:00
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:04 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

ثم خَتَم المصنف بذِكْر المُخَصِّصات المنفصلة مُقتصراً على ما تعلّق منها بالشرع..

فإن المُخصصات المنفصلة تُرَدُّ إلى ثلاثة أصول:
الشرع.
الحِس.
العقل.
والمذكور منها في كلام المصنف كله يُرَدُّ إلى الشرع.

فالمُخَصِّصات المنفصلة في الشرع وَفْق ما ذكره المصنف ثلاثة:

الكتاب؛ وهو: القرآن. والمُخَصَّص به: هو الكتاب والسُّنة.

السُّنة. والمُخَصَّص به: هو الكتاب والسُّنة أيضاً.

القياس. والمُخَصَّص به: هو الكتاب والسُّنة.

وبَيَّن في آخر هذا الفصل النُّطق بقوله: "وَنَعْنِي بِالنُّطْقِ: قَوْلَ اللّهِ ( وَقَوْلَ النبي صَلَى اللَّهُ عَليهِ وَسلَّم".

فمراده بالنطق: الأقوال الواردة في القرآن والسُّنة، أنها تُخَصَّص بالقياس، فيجري تخصيص القرآن والسُّنة بالقياس الدال على ذلك.
195 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:04 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

أما الصفة؛ فهي: معنىً يَقْصُر ما تَعَلّق به على بعض أفراده.
وهذا المعنى:
قد يكون نعتاً (وهو الذي يُسميه النحاة بالصفة).
وقد يكون حالاً.
وقد يكون غيرهما.

فالصفة عند الأصوليين المعدودة مُخَصِّصاً مُتصلاً أوسع من الصفة عند النُّحاة:
- فالنُّحاة يريدون بالصفة (النعت).
- أما الأصوليون فيريدون بالصفة ما هو أوسع، فيندرج فيها النعت، والحال، والتمييز، وغيرها.

ثم ذَكَر المصنف كلاماً يتعلق بالتقييد بالصفة، فقال:
"الْمُقَيَّدُ بِالصِّفَةِ يُحمَلُ عَلَيْهِ الْمُطْلَقُ كَالرَّقَبَةِ قُيِّدَتْ بِالإِيمَان فِي بَعضِ الْمَوَاضعِ، وأُطلِقَت في بعض المواضع؛ فَيُحْمَلُ الْمُطْلَقُ عَلَى الْمُقَيَّدِ"؛

وهذه الجملة لها جهتان:

جهة التأصيل؛ ببيان كون التقييد بالصفة مُخَصِّصاً العام؛
فيأتي تارةً الخطاب الشرعي عامّاً ثم تُخصصه صفة له؛ وهذا هو مراد المصنف؛ فمراده بـ (المُطلَق) هنا: العام على وجه التوسع في الألفاظ، فإن المتقدمين ربما جعلوا للفظ الواحد معانٍ عِدّة، كلفظ (العام) يريدون به تارةً المعنى الذي تقدم من كونه القول الموضوع لاستغراق جميع الأفراد بلا حصر، ويجعلونه تارةً مُراداً به المطلَق الذي لا يُعنَى به ما يُعنَى بالعامّ.

جهة التمثيل؛ بأن الرقبة المطلوب عِتْقها قُيِّدَت بالإيمان في مواضع، فهي رقبة مؤمنة، وأُطلِقت في مواضع؛ (فَيُحْمَلُ الْمُطْلَقُ عَلَى الْمُقَيَّدِ) أي يُقَيَّد به.
وهذا المثال يُعَيّن المطلَق على المعنى الذي يُفارِق به العام.

فـ (المُطلَق) اصطلاحاً: هو القول الموضوع لاستغراق جميع أفراده على وجه البدل.

فالفرق بين العام والمطلَق: أن الاستغراق في العامِّ شموليٌّ، وفي المطلَق بَدَلِيٌّ.

ففي العام: تُطلَب جميع الأفراد دفعة واحدة.
وأما في المطلق: فتُطلَب على وجه البدل، كالذي ذكره من تحرير الرقبة المؤمنة في قوله تعالى: ﴿فَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَة﴾ [النساء: ٩٢] فإن المطلوب هو رقبةٌ، فإذا لم توجد نُقِل إلى رقبة أخرى، فإن لم توجد نُقِل إلى رقبة ثانية.


و(المُقيَّد) الذي ذَكَره هنا هو اصطلاحاً: القول الموضوع للدلالة على فردٍ واقع بدلاً.
141 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:04 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

وأهمل المصنف ذِكْر حد الشرط والصفة الذيْن ذكرهما في المُخَصِّصات المتصلة.

والشرط: هو تعليق حُكمٍ على حُكمٍ بأداة معلومة.

فقولنا: (تعليق حُكمٍ على حُكمٍ): أي جَعْلُه مُتَرَتِّباً عليه، فيتوقف أحدهما على الآخر.
وقولنا: (بأداة معلومة): أي بما جُعِل له في كلام العرب، وهي: أدوات الشرط.

والمراد بـ (الشرط) هنا: الشرط اللغوي؛ وهو قَسِيم الشرطين (الشرعي والعقلي)، والتخصيص يقع بهما أيضاً، لكنهما مُخَصِّصان منفصلان:
فالمُخَصِّص المتصل من الشروط: هو الشرط اللغوي.

ثم ذَكَر مسألتيْن تتعلقان بالشرط:

فالمسألة الأولى: في قوله:
"وَالشَّرْطُ يَجُوزُ أَنْ يتأخَّر عَن الْمَشْرُوطِ".

والمسألة الثانية: في قوله:
"ويَجُوزُ أَنْ يَتَقَدَّمَ عَلَى الْمَشْرُوطِ".

فالتقديم والتأخير لا يُؤثّران في الحُكم الناشئ منه، ولا يُغَيِّران أَثَره؛
فلا أَثَر لترتيب الكلام في عمل الاستثناء في الأحكام.
118 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:03 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

"وَالاسْتِثْنَاءُ: إِخْرَاجُ مَا لَوْلاهُ لَدَخَلَ فِي الكَلام..."

وقوله: (إِخْرَاجُ) أي تمييز بعض الأفراد بحُكمٍ عن الحُكم العام.
وقوله: (لَوْلاهُ لَدَخَلَ فِي الكَلامِ) أي لولا الإخراج لكان باقياً على الحُكم العام.

وبقي زيادة لا بد منها؛ وهو أن يقال: بأداة معلومة؛ أي مجعولة في كلام العرب للدلالة على الاستثناء، وهي: (إلا وأخواتها)..

ويُسمى هذا الاستثناء (استثناءً لُغوياً) تمييزاً له عن الاستثناء الشرعي؛ وهو تعليق أَمْر على مشيئة الله بقول: (إن شاء الله)..
والمخصوص عند الأصوليين بالنظر هنا: هو الاستثناء اللغوي؛ فهو المعدود مُخَصِّصاً متصلاً.

ثم ذَكَر المصنف أربع مسائل تتعلق بالاستثناء:

فالمسألة الأولى: في قوله:
"وَإِنَّمَا يَصِحُّ بِشَرْطِ أَنْ يَبْقَى مِنَ الْمُسْتَثْنى مِنْهُ شَيْءٌ"
فيُشترَط أن يبقى من المستثنى منه شيء؛ فلا يكون مُستغرِقاً جميع أفراده، كقول أحد: (لك عليّ ألفٌ إلا ألفاً) فهذا الاستثناء لا يصح، لأنه استغرق جميع الأفراد.

والمسألة الثانية: في قوله:
"وَمِنْ شَرْطِهِ: أَنْ يَكُونَ مُتَّصِلاً بِالْكَلامِ."
فلا يتأخر النطق به، سواءً كان اتصاله حقيقةً أو حُكماً.

وهاتان المسألتان شرطان من شروط الاستثناء؛

والمسألة الثالثة: في قوله:
"وَيَجُوزُ تَقْدِيمُ الاستثناءِ عَلَى الْمُسْتَثْنى مِنْهُ".

والمسألة الرابعة: في قوله:
"وَيَجُوزُ الاسْتِثْنَاءُ مِنَ الجِنْسِ وَمِنْ غَيْرِهِ".

وهاتان المسألتان المذكورتان تدلان على أن المذكور فيهما لا أَثَر له في الحُكم؛
- فلو قُدِّم الاستثناء على المستثنى منه لم يُؤثّر في الحُكم،
- وكذا لو كان المستثنى من غير جنس المستثنى منه فإنه لا يؤثر في الحُكم.
124 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:03 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

"وَهُوَ يَنْقَسِمُ إِلَى: مُتَّصِلٍ، وَمُنْفَصِلٍ."

ومُراده به هنا: الحاكم بالتخصيص الدال عليه، لا الأثر الناشئ عنه المُسَمّى تخصيصاً.
فالمقصود عندهم هنا: هو المُخَصِّصات.

فالمخصصات الدالة على التخصيص قسمان:
المخصِّصات المتصلة؛ وهي التي لا تستقل بنفسها.
المُخصِّصات المنفصلة؛ وهي التي تستقل بنفسها.

"فَالْمُتَّصِلُ: الاسْتثْنَاءُ، والتقييد بالشَّرْط، وَالتَقْيِيدُ بِالصِّفَةِ."
126 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:20:03 #الورقات_في_أصول_الفقه
#الخاص

"وَالْخَاصُّ يُقَابِلُ الْعَامَّ."

فمَنْ عرف العام الذي تقدم، وعرف أن الخاص مُقابله؛ عرف معنى الخاص حينئذٍ.
وقد تقدم أن (العامَّ): هو القول الموضوع لاستغراق جميع أفراده بلا حَصْرٍ.

فيكون (الخاص): هو القول الموضوع للدلالة على فرد مع حَصْرٍ؛
فهو يجمع أمرين:
كونه قولاً.
كون ذلك القول موضوعاً في كلام العرب للدلالة على فرد مع حَصْرٍ- أي مجعولاً له-.
والمراد بـ (الفرد): جنسه، لا أنه واحد فقط.

"وَالتَّخْصِيصُ: تَمْيِيزُ بَعْضِ الْجُمْلَةِ.".
أي إخراج بعض الأفراد من حُكمٍ عامٍّ.

فـ (التخصيص) هو: حُكم على العام بإخراج بعض أفراده عن حُكمه.
142 views17:20
باز کردن / نظر دهید
2022-02-20 20:00:00 #الورقات_في_أصول_الفقه

#مقرر_12

يوم الإثنين 20 رجب 1443 الموافق 21/2/2022

════ ¤❁✿❁¤ ════
قالَ النَّبِيّ ﷺ: «احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكْ، واسْتَعِنْ بِاللهِ وَلَا تَعْجِزْ».

اليوتيوب
https://youtube.com/playlist?list=PLMESC_UFcDHIFrPMz0Rkoq8ugouM5OmGc

البريد الإلكتروني
Tamkeen.mohemmat@gmail.com

رابط المجلد العام المشترك
https://drive.google.com/folderview?id=0B7WNR_WT_48nbVFqZ3poNUJLSG8&resourcekey=0-fiMR0jitQuoht4d7UFGCTQ
199 views17:00
باز کردن / نظر دهید
2022-02-18 20:04:13 #الورقات_في_أصول_الفقه
#العام

"وَالْعُمُومُ مِنْ صِفَاتِ النُّطْقِ، وَلا يَجُوزُ دَعْوَى الْعُمُومِ فِي غَيْرِهِ مِنَ الْفِعْلِ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ."

ثم خَتَم المصنف بمسألتين تتعلقان بالعموم:

فالمسألة الأولى في قوله: (وَالْعُمُومُ مِنْ صِفَاتِ النُّطْقِ)؛

و(النطق): هو القول.
وسيأتي قوله: (وَنَعْنِي بِالنُّطْقِ: قَوْلَ اللّهِ ( وَقَوْلَ النبي صَلَى اللَّهُ عَليهِ وَسلَّم) فيكون تفسيراً لـ (النطق) هنا.

فـ (العموم) من صفات الأقوال الواردة في الكتاب والسُّنة؛ فالذي يمكن الحُكم عليه بأنه (عامٌّ) هو: القول.

والمسألة الثانية في قوله: (وَلا يَجُوزُ دَعْوَى الْعُمُومِ فِي غَيْرِهِ مِنَ الْفِعْلِ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ)؛ أي لا يصح ادّعاء العموم في غير القول فهو ممتنعٌ لا يجوز.

وفَسّر (غير القول) بقوله: (مِنَ الْفِعْلِ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ).
والمقصود بقوله: (وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ): هي قضايا الأعيان؛ أي القضايا المُعيّنة بالحُكم لأحدٍ بشيء..

فيمتنع -وَفْق ما ذَكَره المصنف- دعوى العموم في الفِعْل وما أُلْحِق به من قضايا الأعيان.

وهذا هو المشهور عند الأصوليين.
وذهب بعض محققي الأصوليين -كالشيخ محمد الأمين بن محمد المختار الشنقيطي صاحب «أضواء البيان»- إلى القول بأن الفعل المنفي يفيد العموم؛ فإذا وقع الفعل مَنْفياً أفاد العموم بخلاف الفعل المُثبَت؛ فلا عموم له.
205 views17:04
باز کردن / نظر دهید