الإسقاط النجمي

2022-05-22 13:47:46 #تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 21:11:44 #تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-21 16:28:06 إن كنت تظن..
أن هناك حياة تستحق العيش غير حياتك أو ظروف من شأنها أن تحسّن من جودة ونوعية لحظاتك فاعلم أن من يتحدث "عقلك" وليس أنت، اعلم أن كل لحظة فيها من التشويق ما يكفي لتعيش عشرات السنين لو فقط سمحت (أو بالاحرى لو سمح لك عقلك برؤيتها) أو لكي يكون -التعبير أدق- لو سمحت (أنت) لعقلك بأن "يسمح" لك؛ فالعلاقة بينك كـ(وعي) وبين "عقلك" معقدة جداً! فحين تحاول تحديد الملامح وفهم الأدوار غالباً تتوه فتظن أن الإثنين واحد، وهذا من بديع صنعك وإتقان عملك يا من تظن انك لا تعلم!

#تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-19 17:34:03 أكثر البشر يجيدون التحدث عمَّا يعرفون ويستخدمون ما يعرفون في دحض ما لا يعرفون، ألم تلاحظ الأمر؟

قلما تجد إنساناً يبحث فيما لا يعرف بنفس الشغف والنهم الذي يؤيد فيه ويدعم ويناصر ما يعرف؛ وكأن هناك افتراض شبه عام وافتراضي للجميع: "أن ما نعرفه حقيقي، وما لا نعرف هو كذب" ولهذا وبسبب مثل هذا الافتراض نجد الخلافات والنزاعات بين البشر.

منبع كل هذه التفرقة وكل هذا التناحر هو خوف البشر باختصار! قد يبدو الأمر وكأنه ذكوري، كأنه عدائي، وكأنه نابع من الغرور وحب السيطرة، ولكن في الواقع هو نابع من الخوف والشعور بالضياع والتيه..

البشر لا يعلمون ما هي حقيقة الأمر ثم يتعلمون حاجة واحدة ويتمسكون بها ربما يتعلمونها وهم أطفال -وهذا هو الغالب- ثم يتمسكون بها ويقاتلون كل من يحاول أن يسلب منهم هذا الأمان المؤقت، هذا كل ما في الأمر!

ليست مسألة منطقية ولا حتى أساس علمي، كل ما في الأمر هذا هو المعتقد الوحيد الذي منحهم الشعور بالأمان، هذا المعتقد الذي يبقيهم بعيداً من أن يشعروا بالتيه، الضياع والخوف.

السؤال لك الآن:
⁃ هل مازلت تملك نفس الدرجة والمقدار من التقديس للمعتقدات التي يعتنقها البشر والإيمانات التي تنتشر بينهم؟!

#تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-17 11:45:06 (الحب لايموت، يموت من لايحب!)

الحب ينبع من بئر لامحدود ولاينتهي، ولكن تتشربه الأرض فيعود إلى (مصدره) ولكنه يجعلها تنبت جمال تسعد به الكائنات فـ"مخزون الحب" كمية ثابتة لايمكن أن تنتهي في أي لحظة من الزمن، ولكن يمكن لك إعادة توزيعها:

⁃ ١٠٠٪ لك
⁃ أو ٥٠٪ لك و٥٠٪ للآخرين
⁃ أو ١٠٠٪ لهم
⁃ أو أي توزيع تشاء، ولكن!!

حين تضع الحب في مكان لايعكسه لك كـ"إنسان جاحد أو إله غاضب أو أقارب" يأخذونه كحق مكتسب، فلن ترى انعكاسه! أما حين تحب "شخص" يبادلك الحب فستشعر بحجم الحب الذي تعطيه للكون، وحين تحب شيئًا "جماد" يكون مقدار الحب أكثر وانعكاسه أسرع، ولكن..

ما يميز حب البشر أنه يأخذ شكلًا ماديًا مختلفًا، لأن كل إنسان له طريقة فريدة في التعبير عن حبه؛ فتشعر أن حبه لك نقيًا خالصًا منفصلًا عن "حبك" ليس كأن حبك هو ثمنه، بل كأنه نابع منه، ولكن!!

الحب الأكمل، هو حب الإنسان لذاته
حينها يكون الحب سرمديًا لاينتهي

لا تعلق "حب ذاتك" بأحد أو بحب أحد وإن فعلت فلا تنتظر منهم شيئًا كي لاينقلب الحب كرهًا لذاتك، في ظل غياب الحب عنها عند من لايعكس الحب لك! وأحب ما تشاء فالحب منك وإليك، لن يمنع وصوله إليك إلا "معتقداتك" حين تشترط طريقة أو هيئة للحب، فمن يحب بلاشروط يحصل على السعادة بلاشروط!

#تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-15 12:34:06 #تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-14 16:28:11 بِلا حُب لا تموت، لكنك تختنق
تعيش تنازع وتحتضر
لا ميت، ولا حي!
تتوق للعيش،
وتخشى الموت قبل الأوان

الحُب هو الدِّيْن الأسمى..
‏لا يهم ما تُحِب، المهم أن تُحب

#تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-12 16:44:06 #تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-11 23:09:06 تفرد بتفكيرك وتمرد بفلسفتك وسترى أن الحياة مختلفة عن كل ما وصفوه لك، ولا تغضب مما كنت تعتقد..

لولاه لما كنت هنا قادراً على أن تقرأ هذا الكلام، وفي اللحظة القادمة قادر على أن ترى الحياة "بمنظورك الفلسفي الخاص" مهما طال الطريق أو شق المسير لم تكن لتصل لوجهتك لولاه!

علوّك وسموّك الآن ما كان ليكون لو لم يشقيك ويشق عليك إقامة هذا البنيان، طوبة فوق طوبة وصخرة فوق الأخرى بنيتها معتقداً تلو الأخر حتى وقفت عليه؛ لترى أن الوجود لم يكن فوق، بل كان فيك!

ربما يحزنك أن ترى بعد أن بنيت ما بنيت من أنظمة المفاهيم أن لا شيء هناك بعدها، ولكن ما يعزيك في كل مرة و أي مرة أن (في ذاتك كل شيء) و إلا لما أزهرت العوالم من حولك، وإن كانت أزهاراً شائكة إلا أنها تنبت في وجودك ومنك ولأجلك وتموت بدونك!

الحياة كلها لك، أنظر لها بمنظورك وسترى أنها لايمكن أن تكون أجمل تماماً كما تفعل، لايمكن أن يكون هنالك مثال أقدس وأعظم وأسمى مما تفعل

#تنوير باز کردن / نظر دهید

2022-05-10 21:11:06 #تنوير باز کردن / نظر دهید