Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 25.06K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 262

2021-04-06 18:06:42
1.4K views15:06
باز کردن / نظر دهید
2021-04-06 18:06:34 هل كنت إلّا بشرًا رسولًا
بقلم: محمد طارق رضوان الموصللي

حين أخرِجت من بلادي هربًا من ويلات الحرب، ظننتها القاضية، فهناك، نمت في العراء بلا مأكل أو مشرب سوى ما يتصدق به أهل الخير، وهو لقب لا ينطبق على من اضطهدوني من أهل البلد الذي لجأت إليه.

لقد كان قلبي -سابقًا- يلهج بالدعاء أن يحفظ الله عزّ وجل بلادهم بأمن وأمان دائمين إلى يوم الدين، لذا عجبت وآلمني سوء المعاملة التي قابلني بها ثلّة منهم.

هنا، جاءت فرصة الشيطان الكبرى، فوسوس لي: لو كان الله يهتم لأمرك أو لأمر أحد منكم، لما سمح لأي من هذا بالحدوث.

ضعفت أمام منطقه "الخبيث"، وبتّ على شفير الإلحاد.

ثم جاء يوم لن أنساه، كنت مارًّا قرب مسجد أثناء خطبة صلاة الجمعة -التي لم أعد أصليّها آنذاك-، واستوقفني حديث الخطيب عن معركة أحد.

"امض يا طارق، فتلك قصة أكل عليها الدهر وشرب" جملة وسوسها الشيطان، وكان عليّ أكمل طريقي. لكن حلاوة أسلوب ذاك الخطيب جذبتني، فرددت عليه: لن أدخل!

سأستند إلى هذه الشجرة وأستمع إلى حديثه خارج المسجد فحسب.

تبيّن لي ممّا تبقّى من الخطبة أنه يتحدث عن الاختبارات التي مرّ بها النبي طيلة حياته، وكيف لم يفقد النبي محمد -صلى الله عليه وسلّم- يقينه بالله طرفة عين رغم كل تلك الاختبارات.

انتهت الخطبة، وهِمتُ في الشوارع على غير هدى لا يشغلني سوى ما سمعته لتويّ عن النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وسلّم.

تذكّرت كيف أخرِج من مكة كما أخرِجت من وطني، وكيف وقف على أعتاب مكة مودّعًا بلدته الآمنة، تمامًا كما وقفت على باب الطائرة.

حضرتني حادثة الطائف، وكيف جلس في بستان "عتبة بن أبي ربيعة وأخيه شيبة" يبثّ همّه وحزنه لله جلّ جلاله: تمامًا كما استندت ذات يوم إلى جدار مدرسة، مع فرق أنّي كنت أبكي فحسب!

"لكنه نبيّ، فمن البديهي ألّا يفقد اليقين بمن أرسله"
قاطع الشيطان سلسلة أفكاري بمحاولته الأخيرة.
لوهلة قلت: معه حقّ!

فقد هيّأه الله بقدرة بدنية ونفسية ساعدته على تحمّل كل تلك المصاعب.

وفجأة! صدح مذياع -من مكان ما- بالآية الكريمة: {قل سبحان ربّي هل كنت إلّا بشرًا رّسولًا}

فوجدت نفسي أقول، والدموع تفيض على وجهي:
بل أنت نبيي وحبيبي جعلت فداك، صلوات ربيّ وسلامه عليك.
لا زلت أعتبر تلك اللحظة ميلاد فجر علاقة جديدة مع الله ورسوله.


هذه كانت إحدى النصوص النثرية المشاركة في مسابقة: #في_حب_الرسول
تجدون المزيد في كتاب "في حب الرسول"، لتحميل الكتاب:
https://bit.ly/FiHobRsoul
#مقاطعه_المنتجات_الفرنسية162
#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه162
#مقاطعه_المنتجات_الفرنسية
#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه
#إصدارات_السبيل
1.4K views15:06
باز کردن / نظر دهید
2021-04-05 21:54:31 إن كان لأحد دور في إنشاء الإنسان سويًّا منذ صغره، فإن هذا الأمر منوط بالدرجة الأولى بالأب والأم والأسرة، فللأسرة الدّور الأكبر في إنشاء الطفل السويّ، بعيداً عن القسوة والإهانة والتّعنيف، وبالاهتمام بصحّته الجسديّة والنفسيّة، وبتعليمه ووقايته من كل مصابٍ، والوقوف إلى جانبه عندما تعترضه مشكلة ما.

إنّ كثيراً من الأسر المهاجرة أصابها القلق من أن يتأثّر أبناؤهم بالثّقافة الجديدة، فتعصّبوا لوطنيّتهم وتقاليدهم، مع أنّ كثيراً منها ليس من الإسلام في شيء، فأحاطوا أنفسهم خوفاً عليها بأسوارٍ تعزلهم عن المجتمع الجديد، لدرجة ألّا يتعلّموا لغة المهجر الذي لجأوا إليه رغم أنها باتت لغة أطفالهم أيضاً، ونسوا أنّ أبناءهم يقضون أكثر أوقاتهم خارج هذه الأسوار، فهم لم يحاولوا فهم ثقافة تلك البلاد ليفسّروا لابنهم طبيعة الاختلافات التي بينهم، ولم يتعلّموا مالهم من حقوق ليدافعوا عنها ويستردّوها إن تعرّض أحدٌ منهم لظلم، فاستحالت هذه الأسوار مع الأيام إلى حاجز بينهم وبين أطفالهم، فالطّفل قد صار أجنبيّ اللّغة والملبس والثّقافة، بينما أهله مازالوا على لغتهم وثقافتهم، وكأنّهم حفروا خندقاً حول السّور ليبقى ولدهم حبيساً فيه متخبّطّاً لا يعرف كيف يخرج من أزمته، ولا إلى أيّ طرفٍ يجب أن يذهب.

المزيد في جديد مقالات "أبناؤنا في المهجر، إلى أين ينتمون؟" بقلم: هبة الله البغدادي البارزي
https://bit.ly/3fJYLU0
1.8K views18:54
باز کردن / نظر دهید
2021-04-05 18:42:05
#اقتباسات_السبيل
1.8K views15:42
باز کردن / نظر دهید
2021-04-05 10:59:40 أرى أن كثيراً من الشبهات العقدية أو الفكرية التي تواجه الشباب اليوم لا تُعالَج بالنقاش الفكري والاستدلال العقلي المعرفي وحده، ولا علاقة لذلك بقوة النقاش المستخدم أو تمكّن المُناقش منه وخبرته الجدلية والنفسية، وإن كان النقاش والإقناع العقلي مهماً جداً، إلا أنه ليس كافياً في كثيرٍ من الأحيان..

وذلك لأنّ الشخصية مكونة من مدخلات ترد عليها بشكل يومي/ وهذه الواردات تؤثر في النفس شاءت أم أبت، وتكرُّر المُفسدة منها دون علاجٍ هو ما يصنع مخرجات النفس الفاسدة من فكر وشعور وسلوك.*

قد أناقش فتاةً حول خداع الفكر النسوي وإنصاف الشريعة لساعاتٍ، وقد تقتنع فكرياً فعلاً، لكن شعورها وسلوكها لن يعكس أياً من ذلك ما لم يتبدل روتينها اليومي، فإن كانت تقضي جلّ يومها في تعليم ٍعلمانيٍّ وجلسات مقاهٍ ومتابعة منتجات هوليوود؛ فإنها لن تتغير فعلاً البتة، ولن تذكر من نقاشنا بعد مرور أسبوع عليه إلا أنه كان ممتعاً ومثيراً كمسألة رياضيات استعصت عليها ثم مرّت وانتهت.

فالجدول اليومي وحاله هو ما يرسم الشخصية نهايةً، وكما يقول د. عبد الرحمن ذاكر الهاشمي -جزاه الله خيراً-: "ما تكرّر تقرر".

-> قد يقول أحدهم هنا: لكن كيف تحكمين على كل النفوس بالتأثر نفسه؟ أنا شخصياً أقوى من ذلك بكثير، يمكنني أن أتابع ألف فلم هوليوودي وأنا أميز الخبيث من الطيب فيه ولا أتأثر بشيء منه.

فأقول: استعن بالله أولاً واسأله أن لا يكلك لنفسك طرفة عين، وتذكر أن تدعو بالثبات للقلب المتقلب الذي رزقك الله.

ثم ارجع لقضية المدخلات وتكوّن الشخصية منها، اعلم أن الأمر نسبةٌ وتناسب فعلاً، ما نسبة الخير الذي يدخل فكرك وقلبك في اليوم والليلة؟ هذا ما سيشكل شخصيتك ومخرجاتها من لغتك وتصوراتك وكل سلوكياتك.

واعلم أن تأثرك بمادةٍ أو جلسة ما يعتمد على حالك خلال ذلك، هل دخلت بعقل ناقد يحلل ما يرى وينقد ويتوقف ويدقق؟ هل أنكرت المنكر حين ورد ولو بأضعف الإيمان؟

أم أنك دخلت تلك المادة أو مجلس اللغو أو غيرها طلباً للمتعة والغفلة والهرب من الواقع وبعض اللهو السريع الذي ينسيك من أنت ولماذا تعيش؟

نسأل الله لنا ولشبابنا وفتياتنا الرشد والهداية والسداد.

تسنيم راجح
2.1K views07:59
باز کردن / نظر دهید
2021-04-04 22:18:50 العقائد الشيطانية الباطنية في الأنمي والأفلام والمسلسلات


1.1K views19:18
باز کردن / نظر دهید
2021-04-04 16:30:07
أعتقد أن حلم #إبليس بالألوهية لم يتحقق على نحو أفضل مما حققه له #الفراعنة، فتألّه #فرعون لم يكن سوى واجهة لتأله سيده إبليس، ولم يبلغ القوم ما بلغوه من المعارف الباطنية السرية إلا بعدما تشربوا السحر حتى جرى في شرايينهم.

واليوم لا يمجّد أتباع إبليس آثار حضارة أخرى كتمجيدهم للفراعنة، ولا تكتمل طقوس أي جماعة سرية ولا عبادة باطنية إلا باستحضار إرث الفراعنة.

للمزيد أدعوكم للاطلاع على فصل "الخوف من الشيطان" في كتاب #مستقبل_الخوف https://bit.ly/MstQblKhwf

وهذه بعض الاقتباسات:

"لكن ورود هذه الأفعال على يد الجن في القرآن يكفينا للاعتقاد باحتمال أن تكون الكثير من المباني القديمة المثيرة للعجب من صنع الجن، فحتى الآن لم يقدّم العلماء العلمانيّون أي تفسير متكامل لبناء أهرام الجيزة".

"مرّ بنا في فصل سابق ما زرع إبليس في عقول عبيده من غرور، حتى صدّقوه بأن المجد الذي نالهم منه في الدنيا سيمضي معهم إلى ما بعد الموت، فشيّد الفراعنة جبالًا من حجارة على هيئة أهرام ليدفنوا فيها، واستأثر بعضهم بمدافن فاخرة في وادي الملوك، وتركوا لنا في "كتاب الموتى" المدوّن على ورق البرديّ أحلامهم الفارغة بالخلود في ضيافة الشيطان".
841 views13:30
باز کردن / نظر دهید
2021-04-04 09:59:42 مواقع التواصل الاجتماعي ومعاكسة التزكية.

ينبغي أن نعي أننا بمجرد فتح هذه المواقع والتطبيقات ندخل فضاءً يعاكس كل جهود تزكية النفس، ويقودها على طريق التدسية المنحدر المضطرب.

في العالم الطبيعي يكتب الكاتب كتاباً ويطبعه ثم يتابع حياته، يخطب الشيخ خطبة ويمضي لأشغاله، ويقول "الحكواتي" قصته ويذهب لينام في بيته، قد يقرأ الكاتب بعض المراجعات على كتابه من قبل الخبراء في الصحف المتخصصة، وقد لا يحدث، وقد يعلق بعض السامعون على "الحكواتي" في المقهى وقد ينطلقون إلى بيوتهم بكل عفوية..

المهم أن المتحدث يخرج مكنونات نفسه أو نتاج بحثه دون ان يشغل نفسه لأيام برأي الناس في فكرة عبرت ذهنه أو نتيجة توصل إليها بحثه، ويترك الاستفادة أو غيرها للقراء فيما بعد، وكذلك القارئ يمسك الكتاب دون أن يرى تعليقات على كل فقرة، أو تفاعلات مع كل فصل!

في العالم الطبيعي يقول المتحدث كلمةً ويمضي، لا يجلس يترقب تأثر السامعين بها لأيام، ولا يتوقع أن يأتيه من يعلق عليها أو يقول رأيه بها بعد شهور، وكذلك لا يقيّم السامع المعلومة على أساس تأثر جمهور العوام بها وتصديقهم أو تكذيبهم لها، بل لا يقيم رأي نفسه بحسب الإعجابات التي سترد عليه!

في العالم الطبيعي تاتي قيمة العالم أو الباحث من نتاجه العلمي، وتقييم الأقران له، لا من عدد جمهوره الافتراضيين في الفضاء المفتوح.

في العالم الطبيعي لا يرن جرس بيت الكاتب في كل مرة قرأ أحدهم كتابه أو تأثر بكلامه أو قال كلمة تذكره، فالكاتب قال كلمته ثم تجاوزها إلى ما بعدها، والقارئ يتأثر بالمكتوب ويتفاعل معه في عالمه وضمن ظروفه الخاصة..

ينبغي أن تعرف في هذا العالم أنك في بيئة لا تزكي النفس ولا ترفعها، لا تقربها من الإخلاص ولا تعينها عليه، لا تأبه بطمأنينتها ولا تعنيها سكينتها، لكن ستحيطك خوارزمياتها بما تظنّك تريد أن تراه، وستستمر بإشعارك أن الكون كله يشبهك ويفكر مثلك ويدور حولك طالما أنك مسلّم قلبك ليديها البائستين..

ذكّر نفسك بعد ذلك كله أنك هنا بين من لا يعرفون عنك إلا بضع كلمات كتبتها في منشور أو تعليق، أو بعض الصور التي اخترتها لتمثلك، وأن رأس مالك الحقيقي لا يأتي من أرقام افتراضية لا تدري ما الذي قُبِل منها، إنما من عمل مخلص صادق متوجه لله سبحانه وكما يرضى سبحانه وتعالى..

تذكر ذلك كله وأنت هاهنا، وقانا الله وإياكم فتنة هذه العوالم، وأعاننا على النفع والانتفاع بها دون الانحدار في فتنها..

تسنيم راجح
1.5K views06:59
باز کردن / نظر دهید
2021-04-04 05:13:11
دفاعا عن سندويش الشاورما!

معضلة إلحاديّة: لماذا يلتذّ الملحد عند أكل سندويش شاورما (من دجاج)، ويبكي عند رؤية المجازر على الشاشات؟

إذا لم يكن هناك إله:
1- ينتفي مفهوم (تسخير) العالم للإنسان.
2-يبطل تميز الإنسان عن الدجاج..فالكل بلا قيمة؛ لأنه أثر لعشوائية البيولوجيا العمياء: سندويتش الشاورما من لحم الدجاج (المقتول!) والإنسان المذبوح.

#الشاورما_والإلحاد

د. سامي عامري
1.4K views02:13
باز کردن / نظر دهید
2021-04-03 21:20:38 القراءة مفتاحًا للعلم وأساسًا للثقافة

أبقت الحضارات القديمة على جزء كبير من أمجادها عن طريق حفظه بالكتابة والتدوين، ولولا ما عُثر عليه من مخطوطات ومجلدات لغابت عنا للأبد حِقبٌ كاملة من التاريخ. ولولا المراجع والكتب في مختلف العلوم والفنون وتتابعها وبناء بعضها على بعضها، لما تمّت العلوم التي نعرفها اليوم ولما تشعبت ولا صارت بهذا الشكل الذي نراه، وبالأحرى ما كانت لتقوم حضارة من الأساس. فالكتاب هو مبدأ كل علم، وكل أدوات العلم والتثقيف على تنوعها تأثيرها محدود وضعيف بجانب الكتاب، والتحصيل من القراءة أكبر في المجموع من تحصيل الأدوات الأخرى، وهذا لا ينفي الفائدة الحاصلة من ورائها. فالفهم في أعمق مستوياته يتأتى بالقراءة، والفارق كبير جدا بين المكتوب وبين ما هو مرئي ومسموع، فالمشاهَد والمسموع في أحسن حالاته سيكون عرضا أو تبسيطا للمقروء الذي هو في الأصل بين دَفات الكتب، وكثيرا ما يمتنع التحصيل من غير المقروء إلا بتدوينه (إلا إذا كان مما يحتاج تطبيقا عمليا فقط)، إذ يكتب على الصفحات لتعاوده بالقراءة إذا نويت إمساكه.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "ماذا خسر شباب المسلمين بعزوفهم عن القراءة؟!" بقلم عمر محمد السيد
https://bit.ly/31G0pOu
1.8K views18:20
باز کردن / نظر دهید