Get Mystery Box with random crypto!

كتابات علي المؤمن

لوگوی کانال تلگرام alialmomen64 — كتابات علي المؤمن ك
لوگوی کانال تلگرام alialmomen64 — كتابات علي المؤمن
آدرس کانال: @alialmomen64
دسته بندی ها: ادبیات
زبان: فارسی
مشترکین: 5.43K
توضیحات از کانال

قناة خاصة بكتابات علي المؤمن

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 4

2022-06-10 23:11:57 أنا أفهم العمامة الشيعية الممثِلة للمذهب وللمكون؛ أنها المرجعية الدينية العليا حصراً، وهي قائدة النظام الديني الشيعي، والوحيدة التي تتمتع إرشاداتها وأحكامها العامة بالإلزام العام، وتجاوزها يعني انهيار النظام برمته.

أما باقي العمامات؛ فهي ليست مقدسة ولا أحكامها العامة ملزمة، لكنها مقدّرة ومحترمة، طالما تؤدي دورها بشكل صحيح، كما حددته الأصول الشرعية.

ووصولاً الى العمامة السياسية؛ فهي كالعقال السياسي والبنطلون السياسي؛ زي لا أكثر.

علي المؤمن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة "كتابات علي المؤمن" الجديدة وارشيف مقالاته ومؤلفاته بنسخة (Pdf) على تلغرام: https://t.me/alialmomen64
432 views20:11
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 23:00:52


تقرير وكالة تنوع للأنباء عن تكريم الدكتور علي المؤمن
423 views20:00
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 04:04:22 كتاب "جدليات الدعوة: حزب الدعوة الإسلامية وجدليات الاجتماع الديني والسياسي"، تأليف: د. علي المؤمن، بنسخة ( pdf).
طباعة 2017، إصدار: مركز دراسات المشرق العربي، في 440 صفحة. للحصول عليه، مراجعة قناة (كتابات علي المؤمن) على تلغرام:
https://t.me/alialmomen64
388 views01:04
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 04:04:10
382 views01:04
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 04:01:59
326 views01:01
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 04:01:21
296 views01:01
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 03:59:44 العلاقة المتوازنة بين المسلمين والغرب
علي المؤمن

مرت العلاقة بين الغرب والمسلمين، بمراحل مختلفة، منذ بدء عملية الاحتكاك الثقافي بين الطرفين في أواسط (العصر الوسيط). وقد مثلت المرحلة الأُولى من الاحتكاك حالة من التفاعل الثقافي، ولم تتضمن أهدافاً سلطوية على المستويين الفكري والسياسي، رغم أن العالم الإسلامي كان في ذروة تألقه الثقافي والسياسي والعسكري، في مقابل التخلّف القياسي الذي كان يسود الغرب. فقد اقتبس الغرب من الحضارة الإسلامية ـ خلال هذه المرحلة ـ معظم عناصر نهوضه.

واللافت للنظر، أن ما اقتبسه الغرب من مدنية المسلمين وحضارتهم، كان يدخل في إطار المشتركات العامة، الأمر الذي حال دون حصول أي نوع من أنواع التبعية للعالم الإسلامي، على العكس مما حدث في المرحلة اللاحقة، حين تغيّرت موازين المعادلة. ففي المراحل اللاحقة التي بدأ فيه الواقع الإسلامي بالتراجع والتفتت، تغيّرت طبيعة العلاقة الغربية ـ الإسلامية وآلياتها، إذ أدخل فيها الطرف الغربي مضامين جديدة، تزامناً مع بدايات تشكيل العقل الغربي الحديث، خلال مرحلة "عصر النهضة" الأوروبية. حينها اتجه الغرب الناهض الى تشكيل منهجه الجديد في معرفة الإسلام والمسلمين، وبلورته بالتدريج، من خلال الخلفية الإستشراقية الفكرية، باتجاهاتها المختلفة: الدينية والاستعمارية، وكذلك البحوث الأكاديمية، وخاصة في مجالات علم الاجتماع والانثربولوجيا والاثنولوجيا، إضافة إلى قاعدة التفوّق الاقتصادي والسياسي والعسكري.

وكانت النتيجة أن أصبح وعي الغرب بالإسلام والمسلمين، يمثّل جزءاً من وعي الغرب بذاته. فالغرب في إطار هذا الوعي ـ كما يقول مفكّروه ـ هو «الذات» و«العقل» و«القوة» و«الحقيقة» و«المركز». أما العالم الإسلامي فهو بالنسبة له يمثّل «الآخر» و«الجنون» و«الضعف» و«التمثيل» و«الأطراف».

هذا المنهج الاستكباري الفوقي، حوّل الغرب الى منظومة ايديولوجية (فكرية ـ سياسية)، وليس مجرد بقعة جغرافية، و سمح له بانتهاج مختلف أساليب الغزو والسيطرة والنهب تجاه العالم الإسلامي. ويتضح هذا المنهج من خلال الخطاب الغربي الحديث ومنهجه المعرفي. ولعل بريطانيا وفرنسا خلال القرنين التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين، والولايات المتحدة الأمريكية منذ النصف الأول من القرن العشرين وحتى الآن، تمثل التجسيد الحقيقي للرؤية الغربية الاستكبارية المتفوقة تجاه الآخر.

ولاشك أن المسلمين، وعموم دول العالم الثالث والجنوب، لايستطيعون تغيير هذه الرؤية، وليست لديهم القدرة الواقعية على تفكيك العقل الغربي، وإعادة صياغته، كما نجح الغرب قبل ذلك مع العقل المسلم غالباً، إلّا أن المسلمين بإمكانهم تشكيل رؤية واقعية متوازنة تجاه الغرب، تستند الى معايير العلاقة المتوازنة، والندية النسبية، والمصالح المشتركة، والممانعة الإيجابية، فلا رفض للمنتج الفكري والعلمي والسياسي والإقتصادي والثقافي للغرب بالمطلق، ولاقبول له بالمطلق، بل يكون الرفض والقبول معيارياً، وخاضعاً لمتطلبات الواقع، و لضوابط التكوين العقدي والفكري والثقافي الإسلامي.

هذه المعيارية تحول دون الانغلاق على الذات وحرمان الواقع الإسلامي من الاقتباس من النتاجات الغربية المحايدة المقبولة معيارياً، وفي الوقت نفسه تحول دون الانسحاق والهزيمة أمام الغرب ونتاجاته وصادراته، أو الحيادية تجاه معاركه مع المسلمين، لاسيما معارك الخنق السياسي والغزو الإعلامي والحصار الإقتصادي والاختراق الاستخباري والتنكيل النفسي والضربات العسكرية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة "كتابات علي المؤمن" الجديدة وارشيف مقالاته ومؤلفاته بنسخة (Pdf) على تلغرام: https://t.me/alialmomen64
279 views00:59
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 03:59:24 مستقبلنا ومستقبل الشعوب الأُخرى
علي المؤمن

بناء مستقبلنا الوطني والعربي والإسلامي المنشود؛ ليس رهين سقوط المستقبَلات الأخرى، فنحن لا نشيد دعائم مستقبلنا على حساب الآخرين، ولو كانوا الأضداد النوعيين، من غربيين وشرقيين وطائفيين، كما فعل ويفعل هؤلاء الأضداد، حين بنوا مدنياتهم وكياناتهم على حساب الشعوب الأخرى التي قدِّر لها أن تتراجع عن ركب الحضارة في ظروف معقدة يطول شرحها، فاستعمروها واستغلوها ونهبوا خيراتها وثرواتها، واستدرجوها باتجاه التبعية السياسية والاقتصادية والثقافية لهم، ثم قننوا علمياً هذه الفجوة الحضارية من خلال العلوم الاجتماعية والسلوكية الغربية، كالانثروبولوجيا والاثنولوجيا، وأظهروا شعوب الجنوب أو العالم الثالث أو المسلمين أجناساً من الدرجة الثانية والثالثة والرابعة، وهوامش وأطراف وعبيد، تبعاً لمعايير التطور المادي وأساليب التفكير والعيش والجنس واللون والموقع الجغرافي.

في حين ينظر الإسلام للناس كافة نظرةً واحدةً متكاملةً، فيساوي بينهم كأسنان المشط، ويقرر أنهم أخوة في الدين أو نظراء في الخلق، وفقاً لمعاييره الإنسانية التي أثبتتها العقيدة الإسلامية ((ولقد كرّمنا بني آدم...)).

من هنا، فإن بناء حضارتنا المستقبلية يكون على أرضها وقيمها وتراثها وفكرها، وليس على أنقاض الحضارات الأخرى وقيمها وأفكارها ومدنياتها. قد تكون بعض الحضارات والمدنيات الأخرى في طريقها الى التصدّع أو التراجع، وهي المآلات الطبيعية للحراك الإنساني منذ بدء الخليقة وحتى الآن، حيث تسود حضارات ومدنيات، ثم تنهار وتستبدل بأخرى، و فق معادلات السنن الإلهية، وهو ما تبحثه فلسفة التاريخ وعلم اجتماع الحضارات. لكن الحضارة الإسلامية المستقبلية لن تنتظر هذا الانهيار لتبني صروحها على أشلائهم كما سبق لهم أن فعلوا.

قد يضطر المسلمون للتدافع مع الحضارات والمدنيات الأخرى ومواجهتها قسراً، خلال دفاعهم عن أنفسهم، أزاء هجمات الغرب ـ مثلاُ ـ ((ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض...))، لكن الأصل هو التحاور مع هذه الحضارات والمدنيات؛ لأننا لا يمكن أن ننكفئ على أنفسنا في بناء مستقبلنا، ولا يمكن أن نكون بمعزل عن دائرة التأثير والتأثر، فضلاً عن أن الخطاب الإسلامي هو خطاب إنساني عالمي للناس كافة، وأن المسلمين يعملون في إطار حمل الأمانة والتكليف والمسؤولية الشرعية والأخلاقية تجاه الآخرين ((وما أرسلناك إلّا رحمة للعالمين)).

وعلى هذا الأساس يسعى الإسلام لبناء المستقبل الأفضل للإنسانية جمعاء (( وما أرسلناك إلّا كافة للناس بشيراً ونذيراً»، الأمر الذي يجعل مستقبَلات الآخرين رهن المستقبل الذي ينشده الإسلام.

إن مستقبلنا الوطني والإسلامي والإنساني المنشود؛ يبشر العالم بحياة العدل والحق والخير والجمال والحرية، وهو رسالة الله (تعالى) التي أمر نبيه الكريم (ص) بتبليغها للناس كافة، ليحقق الإنسان من خلالها أهداف الاستخلاف والاعمار.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة "كتابات علي المؤمن" الجديدة وارشيف مقالاته ومؤلفاته بنسخة (Pdf) على تلغرام: https://t.me/alialmomen64
272 views00:59
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 03:58:56 رهان التحكّم بمستقبلنا
علي المؤمن

ظلّ المستقبل بالنسبة للبشرية هاجساً يرافقها في رحلة الحياة. منذ عصور بعيدة، لما ينطوي عليه من رهان مصيري على البقاء والاستمرار، وظلّ هذا الرهان يستبطن مشاعر متناقضة من الأمل والطموح والخوف والتشاؤم. ومن أجل مواجهة هذه المشاعر، عمد الإنسان إلى محاولة اكتشاف المستقبل بمناهج ابتكرها، بدءاً بالتأمّل والتنجيم، وانتهاءً بالعرافة والتنبّؤ.

و سعت الأديان السماوية الى صرف أنظار الإنسان عن المناهج الخرافية في معرفة المستقبل، ووضعت له منهجاً يربط المستقبل بالغيب والرؤيا. وجاء الإسلام، الدين الخاتم؛ ليفيض على البشرية بنعمة التكامل في النظرية والعمل، وليمنح الإنسان رؤية واقعية في استشراف المستقبل، ويدفعه نحوها، في إطار بناء المستقبل الإسلامي المشرق، الذي يحقّق للإنسان هدفه في الاستخلاف وإعمار الأرض، وبناء الدنيا للآخرة، والكدح لملاقاة الربّ الرحيم.

إلاّ أنّ المسلمين في عصور التراجع انساقوا بعيداً عن هذا المنهج، وعاشوا حالة الانفعال والاستسلام الكامل، التي أدّت بهم إلى ألوان بشعة من التنكّر للحاضر والمستقبل.

أمّا النهضة الغربية، فإنّها حولّت الحديث عن المستقبل من حديث نظري ورؤيوي إلى أنساق ومناهج علمية، نظرت إلى سنن التاريخ وفلسفة التقدّم ومعايير التطوّر العلمي نظرة إستراتيجية تهدف إلى اكتشاف المستقبل وتحديد خياراته وبدائله، وصولاً إلى التحكّم به وبنائه، وفقاً لتصوّرها الكوني الوضعي وغاياتها المادية في الحياة.

لذلك؛ لا يمكن لبلداننا النامية، النهوض واللحاق بالتطور العلمي والتكنولوجي والحضاري، إلّا عبر تحويل النظرة المستقبلية نحو المعرفة المنهجية والوسائل والأساليب العلمية، التي تضمن مستقبلنا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة "كتابات علي المؤمن" الجديدة وارشيف مقالاته ومؤلفاته بنسخة (Pdf) على تلغرام: https://t.me/alialmomen64
333 views00:58
باز کردن / نظر دهید
2022-06-10 03:58:09 من هو علي بن مهزيار؟

سأل بعض الأحبة عن شخصية "علي بن مهزيار" الذي ورد اسمه في نشيد (سلام فرمانده).
الجواب: المنشدون الصغار في هذا النشيد يخاطبون الإمام المهدي (سلام أيها القائد)، ويتوسلون اليه أن يكونوا بالنسبة إليه كما كان علي بن مهزيار.
وعلي بن ابراهيم بن مهزيار الأهوازي الدورقي، هو شخصية عراقية شيعية كبيرة، وكان من تلاميذ الإمام الحسن العسكري وصحابته، وعاش في فترة غيبة الإمام المهدي الصغرى، ثم أصبح ثقة الإمام المهدي، بعد أن التقاه في الحجاز خلال غيبته الصغرى، وكان اللقاء حافلاُ بالأخبار والوقائع، وقد وثّق اللقاء شيخ الطائفة الطوسي (ت 460 هـ ) في كتابه "الغيبة"

علي المؤمن
348 views00:58
باز کردن / نظر دهید