Get Mystery Box with random crypto!

سَوْدآويّ

لوگوی کانال تلگرام melancholy56 — سَوْدآويّ س
لوگوی کانال تلگرام melancholy56 — سَوْدآويّ
آدرس کانال: @melancholy56
دسته بندی ها: ادبیات
زبان: فارسی
مشترکین: 2.09K
توضیحات از کانال

-ارشيف شخصي-
هذه القناة وجدت بمحض الصدفة لا غاية او توجه معين لها.

Ratings & Reviews

4.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

2

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها

2022-08-22 23:03:05 أَيُّها الرَّبُّ
نَعليَّ مخلوعٌ و واديك المقدَّسُ بَعيدٌ
لا أُريُد ثَعابينَ و لا أيادِيَ بيضاء
ولا ألواحَ ودُسرٍ
و لا موائد
ولا أرضَ موعُودةً
فقط افتح لي كُوَّةً
وَدَع شعُاعًا يُقبَّل عينَيَّ اليَتيمَتَينِ ..


فخري رطروط
215 views20:03
باز کردن / نظر دهید
2022-08-12 23:08:38 الكل ينظر إلى وجهك
وهذا أمر طبيعي
أنتٍ جميلة
والكل يخبرك بهذا
أما أنا ..
فلا أنظر إلى وجهك ،
أنا ادخل فية
1.7K views20:08
باز کردن / نظر دهید
2022-08-09 01:51:59 يا أيها الذي قد غره الأمل
ودون ما يأمل التنغيص والأجلُ

ألا ترى إنما الدنيا وساكنها
كمنزل الركب حلوا ثم ترتحلُ

حتوفها رصد وعيشها نكد
وصفوها كدر وملكها دولُ

تظل تقرع بالروعات ساكنها
فلا يطيب له لين ولا جزلُ

النفس هاربة والموت يتبعها
وكل عثرة رجل عندها زللُ

والمرء يسعى لما يبقى لوارثه
والقبر وارث ما يسعى له الرجل
2.6K views22:51
باز کردن / نظر دهید
2022-07-31 18:48:37
-
4.2K views15:48
باز کردن / نظر دهید
2022-07-27 17:15:07 أن بَعض ألافكَار عَن استعادة التقليد الغَربيّ الّتي بَرزت الى العَلن في بَعض الاوساط المُعاصرة والفائدة الوَحيدة التي تُقدمها هذه الافكار هيَ تبيان أنّ بعض العقول لَم تَعُد راضية عَن السلب الحديث، وأنها تبدي الحاجة لشيء جَديد غَير ذلك الذي يُقدمه لها عصرُنا الحالي، انها تَستشرفُ امكانية العَودة الى التَقليد بشكل او بآخر باعتبارهُ الوَسيلة الوَحيدة للخروج من الازمة الراهنة
للأسف ليست "التقليدية" هي نفسها العَقل التقليدي الحَقيقي؛ لا يمكنها أن تَكون، وغالباً ما لا تَكون في الواقع سوى نزعة تَطلُع مُتفاوت في أتساعه لايَفترض وجود اي مَعرفة حَقيقة

وفي خضم التَشوش العقلي الذي يَشهدهُ عصرنا، يُثير هذا التطلع وبصورة خاصة مفاهيم غَريبة الأطوار وخياليّة فاقدة لأي أساس جدّي
ومع عَدم ايجادنا لأي تقليد حَقيقي يُمكننا الارتكاز عليه سَنذهب الى حد تصور تقاليد زائفة نَستبدلها بالقديمة وهي غير مَوجودة اصلاً وتَفتقر الى المبادئ بالقَدر نَفسه من افتقار المبادئ المُستبدل بها

حيث كل الفوضى الحَديثة تَنعكس في هذه البناءات ومهما كانت نوايا اصحابها فالنَتيجة الوَحيدة الَتي يَحصلون عَليها هي مُساهمة جَديدة في الخَلل العام.
5.0K views14:15
باز کردن / نظر دهید
2022-07-24 13:49:52
4.9K views10:49
باز کردن / نظر دهید
2022-07-24 13:49:36 ثقافة الجنس الغربية الحديثة ليست بمعزل عن مجتمعاتنا، تحت ظل الظروف الحديثة التي ليس لها مثيل في التاريخ ولم يسبق للانسانية ان واجهت مثلها، لا يمكن ان تبقى كل ثقافة على ما هي عليها دون ان يتصدع عرشها من قبل العولمة.

مجتمعاتنا بالكاد ليست سوى قنابل موقوته ستنفجر مع الزمن، واطفالنا هم الديناميت الخاص بها، اولي الالباب يمكنهم ان يبصروا بسهولةٍ الضخ الهائل لتلك القيم التي اصبحت تروي عقول الاطفال منذ نعومة اظافرهم.

اما الاباء والامهات فمعظمهم تخلو عن دورهم الموجّه والمسؤول تجاه أطفالهم، تاركينهم في تماس مباشر مع العالم، الكثير من الآباء اليوم لم يقتصر دورهم سوى في الانجاب اما التربية فمن نصيب الانترنت والاعلانات والمدارس...

وكما يقول المثل الشهير «اعطاك اباك خبزًا ولم يعطيك تربية، اعطى الوالدين اليوم المبايلات لابنائهم ولم يعطوهم التربية ولا حتى المراقبة»، اطفال التيكتوك والببجي وغيرها ولا نبالغ ان قلنا ايتامًا ربتهم السوشيال ميديا تربية غربية مادية متجردة من كل مظاهر الاخلاق والاحترام…

ولا عجب ان نجد شخصًا عظيمًا كأبو علوش قد ضاق به الحال ذرعًا فنزل لمستوى العامة لنصحهم بشتى المناشدات والتحذيرات وخاصةً الى الاباء والامهات وذاك ليوقظهم من سباتهم ويبصروا واقعهم ان لهم اطفالًا تخطو جميع خطوطهم الحمراء وعليهِ يجب صدّهم.
4.5K views10:49
باز کردن / نظر دهید
2022-07-22 22:39:18 ليل الموادع اريده
كون ما يطلع صباحه

هيه بس هليلة عدنه
وباچر يجينه بجراحه

ارد اودعكم يخوتي
براحه واعرف ماكو راحه

خلي املي عيني بيكم
والصبح صبح المناحه
3.9K viewsedited  19:39
باز کردن / نظر دهید
2022-07-22 15:48:47 t.me/MELANCHOLY56/7325
3.7K viewsedited  12:48
باز کردن / نظر دهید
2022-07-19 21:03:15 أما الأمن، فصار من وظيفة الدولة وأجهزتها الأمنية والعسكرية شديدة الضخامة والهيمنة.


وأما تحصيل الغذاء والشراب (وظائف حيوية)، فأمر ذلك يسير، والمرأة العاملة تكسب راتبا يتيح لها اقتناء المواد الحيوية بلا عناء.


تبقت مشكلة "اللذة"، وحلها كامن بالمواد الإباحية والعلاقات الجنسية العابرة غير المركبة، لا تشترط زواجا ولا تعقيدا ولا الأعباء النفسية (ونحن اليوم نعيش حقبة تضفي القداسة على الصحة النفسية) المترتبة عن الخضوع لمؤسستي الزواج والأسرة.


أما غريزة الأمومة فإشباعها يمر عبر "البنوك المنوية" (بعد الزنا)، فتنتقي المرأة ما تشتهيه من الصفات الوراثية، ينبثق عنها طفل أشبه بإنسان صناعي منقطع عن التاريخ، مجهول النسب مطموس الهوية المعنوية. والمرأة المقيمة ببلاد الإسلام (من حيث الأعراف والشعائر لا حكم الديار) من صاحبات المزاج النسوي صارت تنظر إلى الرجل والزواج نظرة الأعجمية للبنك المنوي، فتنقطع قيمة الرجل بتحقق الحمل والإنجاب.


قد نزعت الطبيعة البنيوية والأديولوجية للمجتمع الحديث كل الأدوار الحيوية للرجل التي كان بها يلزم الأنثى بالسعي في نيله. وتُرك الأمر لمبادرات أديولوجية بغير هيمنة سياسية (دينية غالبا) تقارع -النسوية- على أرضية -نسوية-. وإذا زالت الظروف الإقتصادية والإجتماعية والثقافية المعادية للمقدمات النسوية صار الإقبال الأنثوي على تلك المبادرات شبه منعدمٍ، ودونك واقع نُدرة الملتزمات (نماذج ربات البيوت) وكثرة المارقات عن الدين و"الفطرة".
4.2K views18:03
باز کردن / نظر دهید