Get Mystery Box with random crypto!

سَوْدآويّ

لوگوی کانال تلگرام melancholy56 — سَوْدآويّ س
لوگوی کانال تلگرام melancholy56 — سَوْدآويّ
آدرس کانال: @melancholy56
دسته بندی ها: ادبیات
زبان: فارسی
مشترکین: 2.09K
توضیحات از کانال

-ارشيف شخصي-
هذه القناة وجدت بمحض الصدفة لا غاية او توجه معين لها.

Ratings & Reviews

4.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

2

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 20

2021-04-20 02:17:41 «وَإِذا سَطا خافَ الأَنامَ جَميعُهُم
مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ

وَطُيورُهُ مِن كُلِّ نَوعٍ أَنشَدَت
جَهراً بِأَنَّ الدَهرَ طَوعُ عِنانِهِ»

–عنترة.
169 viewsMohammed Maher, 23:17
باز کردن / نظر دهید
2021-04-16 23:23:10 -اريد ان نجلس سويًا في شرفة منزل صغير ودافىء ، بعد أن أفلح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لاني أجيد تحضير الحلويات ولانك تجيد ترتيب الكلمات..
1.2K viewsMohammed Maher, 20:23
باز کردن / نظر دهید
2021-04-16 14:58:32 «دَمعٌ جَرى فَقَضى في الرَبعِ ماوَجَبا
لِأَهلِهِ وَشَفى أَنّى وَلا كَرَبا

سَقَيتُهُ عَبَراتٍ ظَنَّها مَطَراً
سَوائِلاً مِن جُفونٍ ظَنَّها سُحُبا

دارُ المُلِمِّ لَها طَيفٌ تَهَدَّدَني
لَيلاً فَما صَدَقَت عَيني وَلا كَذَبا

ناءَيتُهُ فَدَنا أَدنَيتُهُ فَنَأى
جَمَّشتُهُ فَنَبا قَبَّلتُهُ فَأَبى

هامَ الفُؤادُ بِأَعرابِيَّةٍ سَكَنَت
بَيتاً مِنَ القَلبِ لَم تَمدُد لَهُ طُنُبا

بَيضاءُ تُطمِعُ فيما تَحتَ حُلَّتِها
وَعَزَّ ذَلِكَ مَطلوباً إِذا طُلِبا

كَأَنَّها الشَمسُ يُعيِي كَفَّ قابِضِهِ
شُعاعُها وَيَراهُ الطَرفُ مُقتَرِبا

مَرَّت بِنا بَينَ تِربَيها فَقُلتُ لَها
مِن أَينَ جانَسَ هَذا الشادِنُ العَرَبا

فَاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت كَالمُغيثِ يُرى
لَيثَ الشَرى وَهوَ مِن عِجلٍ إِذا اِنتَسَبا

جاءَت بِأَشجَعَ مَن يُسمى وَأَسمَحَ مَن
أَعطى وَأَبلَغَ مَن أَملى وَمَن كَتَبا

لَو حَلَّ خاطِرُهُ في مُقعَدٍ لَمَشى
أَو جاهِلٍ لَصَحا أَو أَخرَسٍ خَطَبا

وَسَيفُ عَزمٍ تَرُدُّ السَيفَ هِبَّتُهُ
رَطبَ الغِرارِ مِنَ التَأمورِ مُختَضِبا

عُمرُ العَدوِّ إِذا لاقاهُ في رَهَجٍ
أَقَلُّ مِن عُمرِ ما يَحوي إِذا وَهَبا

تَوَقَّهُ فَمَتى ما شِئتَ تَبلُوَهُ
فَكُن مُعادِيَهُ أَو كُن لَهُ نَشَبا

وَكُلَّما لَقِيَ الدينارُ صاحِبَهُ
في مُلكِهِ اِفتَرَقا مِن قَبلِ يَصطَحِبا

مالٌ كَأَنَّ غُرابَ البَينِ يَرقُبُهُ
فَكُلَّما قيلَ هَذا مُجتَدٍ نَعَبا

التارِكينَ مِنَ الأَشياءِ أَهوَنَها
وَالراكِبينَ مِنَ الأَشياءِ ما صَعُبا

إِنَّ المَنِيَّةَ لَو لاقَتهُمُ وَقَفَت
خَرقاءَ تَتَّهِمُ الإِقدامَ وَالهَرَبا

مَحامِدٌ نَزَفَت شِعري لِيَملَأَها
فَآلَ ما اِمتَلَأَت مِنهُ وَلا نَضَبا

فَسِرتُ نَحوَكَ لا أَلوي عَلى أَحَدٍ
أَحُثُّ راحِلَتَيَّ الفَقرَ وَالأَدَبا

أَذاقَني زَمَني بَلوى شَرِقتُ بِها
لَو ذاقَها لَبَكى ما عاشَ وَاِنتَحَبا

وَإِن عَمَرتُ جَعَلتُ الحَربَ والِدَةً
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا

بِكُلِّ أَشعَثَ يَلقى المَوتَ مُبتَسِماً
حَتّى كَأَنَّ لَهُ في قَتلِهِ أَرَبا

فَالمَوتُ أَعذَرُ لي وَالصَبرُ أَجمَلُ بي
وَالبَرُّ أَوسَعُ وَالدُنيا لِمَن غَلَبا».

–المتنبي.
1.3K viewsMohammed Maher, 11:58
باز کردن / نظر دهید
2021-04-15 20:20:57 وَفاة ميّت!

«ماتَ الفَتى.
-أيُّ فتى؟
-هذا الَّذي كانَ يَعيشُ صامتا
وكانَ يَدعو صَمْتَهُ أن يصْمُتا
وكانَ صَمْتُ صَمْتِهِ يَصْمُتُ صَمْتاً خافِتا!
-ماتَ مَتى؟
-اليومَ.
-لا..
هذا الفتى عاشَ وماتَ مَيِّتا!».
ــــــــــــــــــــــــــ
احمد مطر، المجموعة الشعرية (ط١؛ بيروت: دار الحرية، ٢٠١١)، ص٢٠٧.
1.3K viewsMohammed Maher, 17:20
باز کردن / نظر دهید
2021-04-09 17:07:04 «سيعلم الجمعُ ممن ضمَّ مجلسنا
بأنني خيرُ من تسعىٰ به قدمُ»

–المتنبي.
3.8K viewsMohammed Maher, 14:07
باز کردن / نظر دهید
2021-04-08 22:13:12 «صارَ الخَصِيُّ إِمامَ الآبِقينَ بِها
فَالحُرُّ مُستَعبَدٌ وَالعَبدُ مَعبودُ

العَبدُ لَيسَ لِحُرٍّ صالِحٍ بِأَخٍ
لَو أَنَّهُ في ثِيابِ الحُرِّ مَولودُ

لا تَشتَرِ العَبدَ إِلّا وَالعَصا مَعَهُ
إِنَّ العَبيدَ لَأَنجاسٌ مَناكيدُ

ما كُنتُ أَحسَبُني أَحيا إِلى زَمَنٍ
يُسيءُ بي فيهِ كَلبٌ وَهوَ مَحمودُ»

–المتنبي.
4.2K viewsMohammed Maher, 19:13
باز کردن / نظر دهید
2021-04-05 15:40:01
‏خبئيني
دثريني
قبّليني
لسنوات لاتُعد.
5.6K viewsMohammed Maher, 12:40
باز کردن / نظر دهید
2021-04-04 12:35:42
«نافِقْ
ونافِقْ
ثمَّ نافِقْ، ثمَّ نافِقْ
لا يَسلَمُ الجسدُ ٱلنحيلُ من ٱلأذىٰ
إِنْ لم تُنافِقْ
فماذا في ٱلنفاقِ
إذا كَذَبْتَ وأنتَ صادِقْ؟
نافِقْ
فإِنَّ الجهلَ أَنْ تهوي
ليرقىٰ فوقَ جُثَّتِكَ ٱلمنافِقْ.
لكَ مَبدأٌ؟ لا تَبتَئِسْ
كُنْ ثابتاً
لكنْ .. بمختلَفِ ٱلمناطِقْ!
وٱسبِقْ سِواكَ بكلِّ سابِقَةٍ
فآنَّ ٱلحُكمَ محجوزٌ
لِأربابِ ٱلسوابِقْ!
**
هٰذي مقالةُ خائِفٍ
مُتملِّقٍ، مُتسلِّقٍ
ومقالتي: أَنا لنْ أُنافِقْ
حتّىٰ ولو وضعوا بِكَفَيَّ
ٱلمغاربَ والمشارِقْ.
يا دافنينَ رُؤوسَكمْ مِثلَ ٱلنَعامِ
تَنعَّموا.
وتَنقّلوا بينَ ٱلمبادىءِ كٱللقالِقْ
وَدَعوا ٱلبطولةَ لي أَنا
حيثُ ٱلبطولةُ باطِلٌ
وٱلحقُّ زاهِقْ!
هذا أنا
أُجري مع ٱلموتِ ٱلسباقَ
وإِنّني أدري بأَنَّ الموتَ سابقْ
لكنّما سَيظلُّ رأسي عالياً أَبداً
وحَسْبي أَنّني في ٱلخفضِ شاهِقْ!
فإذا ٱنتهىٰ ٱلشوطُ الأخيرُ
وصَفَّقَ ٱلجمْعُ ٱلمنافقْ
سَيَظلُّ نَعْلي عالياً
فوقَ ٱلرؤوسِ
إذا علا رأسي
علىٰ عُقَدِ ٱلمشانِقْ!».
ــــــــــــــــــــــــــ
احمد مطر، المجموعة الشعرية (ط١؛ بيروت: دار الحرية، ٢٠١١)، ص٦٠.
5.5K viewsMohammed Maher, 09:35
باز کردن / نظر دهید
2021-04-01 22:49:51 هل اهتزّت بغداد طربا لأنّكِ تسكنين حيّا من أحيائها ؟
5.2K viewsMohammed Maher, 19:49
باز کردن / نظر دهید
2021-04-01 22:45:50 لاتحسبنّ المجدَ تمرا انت اكلهُ
لن تبلغ المجدَ حتى تلعق الصبرا
5.1K viewsMohammed Maher, edited  19:45
باز کردن / نظر دهید