سَوْدآويّ

2022-03-18 16:05:21 «الشَمسُ قد قُسّمت نصفين لِي وَلها
النُورُ في خَدِّها والنارُ في كَبَدي

وحگ الالف واللامين والها
امن اراها كلّ همومي اتزول والها
الشمس صارت مناصف ليّه والها
ابوجهها النور وآنه النار بيّة

يَكادُ فَضيضُ الماءِ يَخدشُ جِلدها
إذا إغتَسَلت بالماءِ مِن رِقّة الجلدِ
وإني لمُشتاقٌ إلى رشفِ خَدها
كَما إشتاق إدريسٌ الى جَنّة الخُلدِ

هله يل اسمچ من البدر مشتّق
وصبح گلبي بغرامچ شقاق مُشتاق
آنه اشتقتْ ارشف خدودچ مثل مَشتاق
نبي ادريس للجنّة الزهيّة
*
ما نامت العين من شالو الخلّان
مدري الضعن وين الحادي توجه بيّه
*
عودوا عليها الدار يهل الدار
گلتو نجيها گبل الهلال ابيوم
*
يدادة
خدّچ وسنّچ عذاب دلّالي
ابد ماجوز منّچ لو گطعوني بسيفْ»

Philosophy methods باز کردن / نظر دهید

2022-03-15 20:00:51 الحياة قاسية.. تعلّم طريقة تحضير الپيتزا سيخفف هذا من بؤسك. باز کردن / نظر دهید

2022-03-15 14:23:10 كلمات سبارتاكوس الأخيرة (مزج أول): المجد للشيطان.. معبود الرياحْ من قال «لا» في وجهِ من قالوا «نَعَمْ» من عَلَّم الإنسانَ تمزيقَ العدمْ من قال «لا».. فلم يَمُتْ.. وظل روُحّا أبديّة الألمْ! باز کردن / نظر دهید

2022-03-13 01:00:25 أميرَ المؤمنينَ وْإنْتَ عِدْنا
كريمِ الكَفِّ تُوفِي إِنْ تَعِدْنا
سَلِ الأرْوَاح تِرضَنْ أَنْ تَعُدْنَه
يِجَاوِبْنَكْ: عَبَرْنَا وْهَايْ هِيَّه

تميم البرغوثي باز کردن / نظر دهید

2022-03-11 11:50:52 النساء

«ما إن تبلغ النساء سن الرابعة عشرة حتى يتملقهن الرجال بلقب «سيدات» وإذ يدركْنَ أنهن لا يُعْتَدُّ بهن إلا كمانحات لذةٍ للرجال، فإنهن يبدأن في تجميل أنفسهن ويضعن في ذلك كلَّ آمالهن. حريُّ بنا إذن أن نحاول جهدنا أن نُظهرهن على أن قيمتهن الحقَّة لدينا هي في دماثة الخُلُق وفي التواضع والحكمة».
ــــــــــــــــــــــــــ
ت. – عادل مصطفى.
إبكتيتوس، المختصَر (ط١؛ لندن: مؤسسة هنداوي، ٢٠١٩)، ص٤١. باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 20:19:40 حتى الميت الذي يمشي يعود في النهاية الى القبر. باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 13:28:40 يكمن المرض في كونك موجود؛ أما العلاج الوحيد هو أن لا توجد بالأصل. نحن تجربة سبقت فكرتها. باز کردن / نظر دهید

2022-02-19 22:27:52 الشاعر والثغور المالحة
*
«من أيّ افق مُحمل بالشذىٰ هبطت هٰذه المرأة واقتربت من كتفها البضّ* فغرّدت: حذار فأنا لا أحب الوجوه الحزينة ۰۰ و نهضت فأهتزّ الفضاءُ من حولها طربًا ۰۰ ووقفتْ أمام لوحة لمودلياني** ۰ يا له من عُنق! ۰ سارية ملفوفة بالقطيفة! هل رأيت الندىٰ فوقَ شقائق النُعمان! قمْ لتشاهد ذلك وارتفعت بي الىٰ علييّن فزّرت جبل اللبن وتمشیّت في أروقةٍ من العقيق الاخضر ودخلنا قاعة مثلثة تغصُ بنغم صامت ۰۰ قالت هٰذا صوتي ۰۰ و نظرت الىٰ الشفق الممتد تحتَ جفنيها هل تسمع! قطرات عطر تقع علىٰ مرمر ۰۰ هٰذه الانسام الخفيفة الملقحة بالطلع هي أنفاسي ۰۰ قفْ لتشرب منها».
ــــــــــــــــــــــــــ
حسين مردان، الأزهار تورق داخل الصاعقة (ط١؛ بغداد: دار الحرية للطباعة، ١٩٧٣)، ص٥٤.

*الرّقيقة في سمنٍ وامْتلاء، ناعمَة البدن رَطْبة.

**العَارِية المُضطَجِعة
لوحة لـ أميديو موديلياني. باز کردن / نظر دهید

2022-02-19 11:17:45 «إن النتيجة التي ترتبت على محاولتك الشعور بحب الآخرين وإرضائهم هي أنك، مثل أغلب الناس، تعلمت وتبنيت استراتيجيات سلوكية عديدة مصممة لكي تكفل لك الحصول على حب واستحسان الآخرين. وتتحول هذه الاستراتيجيات إلى أدوار تلعبها، أو أنماط شخصية تقوم بتمثيلها، سواء عن وعي منك أو من دون وعي.

شخصية الضحية:
عادة ما يعاني الضحية من جرح غائر في الصغر ويتعاطف معه الآخرون بشدة. ويشعر الضحية بعدم استحقاقه للحب والدعم إلا إذا سبق هذا الحب حادث مؤسف أو مأساة، أو على الأقل قص مأساة قديمة. وكلما وقع مكروه للضحية، تأكد من أن قصته ستنتشر في كل مكان. إذا كنت تحصل على قدر كبير من الحب والاهتمام والتعاطف بسبب قصك قصصاً مأساوية، تدعم نمطاً يؤمن لك الحب من خلال المعاناة من الألم وتوصيله للآخرين. ولذا فإذا صارت قصصك قديمة وأردت الحصول على الحب، فسرعان ما ستجد أنك تختلق قصصاً تراجيدية جديدة. وربما وجدت نفسك تتمارض لتحصل على مزيد من الحب. وعادة ما يشعر الضحية بأنه لا حول ولا قوة له في الحياة ويحاول السيطرة على الآخرين بإشعارهم بالذنب. إنه يرفض أن يتحمل مسئولية حياته، ولذا فإن الآخرين، بلا وعي، يستغرقون في محاولة إرضاء الضحية وإسعاده.

شخصية المزيف:
لقد لعب هذا الشخص العديد من الأدوار حتى إنه لم يعد يعلم شخصيته الحقيقية. فوراء كل قناع كان هناك قناع آخر. وهو دائماً ما يمثل بناء على الطريقة التي سيتلقاه الآخرون بها. والشخص المزيف لا يخاطر بالدخول في جدال، فهو خبير في إبهار الآخرين بهدف کسب حبهم. وهو يلعب الأدوار التي يعتقد أن الآخرين يودونه أن يلعبها وأثناء لعبه هذه الأدوار يصبح منافقاً ومخادعاً. والأرجح أن هذا الشخص لم يشعر بالتقدير لشخصه في الصغر، ولذا فقد قرر أن يصبح شخصاً آخر لكي يكسب حب الآخرين، أياً كان الشخص الذي يريده الآخرون أن يحاكيه. وللأسف فهو لا يثق في حب وتقدير الآخرين، لأنه في قرارة نفسه يعلم أنه مزيف وأن الآخرين لا يدركون حقيقته».
ــــــــــــــــــــــــــ
جون گراي، ما تشعر به يمكنك علاجه (ط١؛ السعودية: مكتبة جرير، ٢٠١٤)، ص١٩،٢٦،٣٣. باز کردن / نظر دهید

2022-02-10 22:54:02 أغمضَ الحاج زاير الدويچ عينيهِ عام 1919م/1337هـ بعد أنْ رَثىٰ نفسَهُ بشعرِهِ بدقَّةٍ مُلفتَةٍ للانتباهِ، حينَ افصحَ بأنَّ وفاتَهُ قُبيلَ الفجرِ وهو ما حصلَ فعلًا، فقالَ هٰذا البيت من (الأبوذيّة) قُبيلَ أيَّام من ذلك:

«وحگ التين والزيتون والمن
اجروحي الطابن امن اسنين ولمن
السدر والچفن والكافور والمن
گبل طرّت الفجر يسرون بيّه» باز کردن / نظر دهید