Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 271

2021-03-15 19:04:37 يمثّل حجاب المرأة المسلمة في الواقع المعاصر حالة من التحدّي للفلسفات المادية والأنماط الفكرية المعادية للفطرة والدين، ومن ثم فإن مساعي كبيرة تبذل لتفريغه من كونه فريضة إلهية، وتطعيمه بالفكر الليبرالي أو النسوي.

ما هو الحجاب؟

بداية لا بدّ من الإشارة إلى أن الحجاب في اللغة یعني: “الحجب”، أو “المنع”، أمّا في معناه من حيث الحكم الشرعي فهو ستر المرأة المسلمة جسدها عن الرجال غیر المحارم، فيكون الفعل نفسه تحجّبًا، أما “الرداء الذي ترتدیه المرأة لتغطّي به جسدھا كاملاً مع وجهها أو من دونه” فهو الحجاب المطلوب.

ثمة ضدٌّ للحجاب، وهو السّفور أي الكشف، وقد عرّفه الفقهاء بأنه: “كشف المرأة لوجھھا”، إلا أن دلالة هذه الكلمة تطوّرت اليوم فباتت تشیر لمعنى آخر، وهو: التبرج الفاحش والاختلاطُ المنفلت من أي ضابط شرعي.

لعلنا ندرك أن تطور الدلالة في الكلمة يوضّح المراحل التي تدهورت فيها فریضة الحجاب في أذھان المسلمین! فالسفور الذي یعني كشف المرأة لوجھھا مع حفاظھا على باقي جسدھا مستوراً، صار ھیناً أمام مظاھرِ الموضة المختلفة التي باتت تصنّف تحت يافطة الحجاب الیوم.

وفي هذا الإطار فإنه من المھم التأكيد على أنّ إنزال الكلمات منازلھا، وذكرها بمعانیھا الصحیحة، له دور كبیر في انعكاس ما یترتب علیھا من أفعال، فإنّ التي ترتدي الخلیع والضیق الذي یوضح تفاصيل جسدھا ویتنافى مع مواصفات الحجاب الشرعي – حتى إن وضعت غطاءً صغیراً على شعرھا – فلو أنها سُمّیت كما في الحدیث “كاسیة، عاریة” لكان ذلك أصحّ وصفاً وأبلغ أثراً في النفوس.

ومردّ هذا إلى أن المصطلح في الوعي الإسلامي بوابة لتنظیم الفكر، وأداة لتقویمه، وآلة لتحصینه ضد الغزو المقنّع الذي یتخلّل في ثنایا العبارات المجملة للنفاذ إلى ثقافة المجتمع سواءً أكان ذلك في باب العقیدة أو الشریعة أو القیم الأخلاقیة”[1] ومن هنا لا غرابة أن نجد التي تحتشم وترتدي الحجاب الشرعي يطلق عليها وصف “رجعیة” أو “متشددة” وغیر ذلك من الأوصاف، وكلما زاد التكشّف وإبراز المرأة لمفاتنھا ألصِقت بھا أوصاف التحضر والتقدم والمدنیة.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "تشويه #الحجاب.. من فرض إلهي إلى موضة!" بقلم إيلاف بدر الدين
http://bit.ly/3rKB1T3
1.5K views16:04
باز کردن / نظر دهید
2021-03-15 16:01:12
من كتاب: "#الإلحاد.. الوهم المستحيل!"
لتحميل كتاب:
https://bit.ly/WhmMsthl
#إصدارات_السبيل
#اقتباسات_السبيل
1.5K views13:01
باز کردن / نظر دهید
2021-03-15 10:01:13 من أكثر أساليب القرآن التي تجذبني وتدهشني: "المزج" و"التكرار"، فهو يمزج المواضيع المختلفة في النصّ الواحد، ويُكرّر على المتلقّي الموضوع الواحد بعشرات المشاهد والصور إن لم يكن المئات.

من وجهة النظر "المنطقية" الفلسفية أو حتى "العلمية" البرهانية، يبدو المزجُ ابتعادًا عن ترتيب الأفكار وتنظيمها، ويبدو التكرار حَشوًا لا قيمة له في مضمار الفكر والبرهنة العلمية. ولكنْ من منطلق الخطاب القرآني تبرز قيمة المزج والتكرار حين نفهم النفس البشرية، وأنها ليست حاسوبًا نُدخل إليه البيانات المصنَّفة المحدَّدة مرة واحدة فحسب، بل هي نفس تهوى وتنفر، وتُقبل وتُحجم، وتنفتح وتنغلق، وتنشط وتخمل، وتضجّ وتهدأ، وتجهل وتعرف، وتذْكر وتنسى، وترغب وترهب، وتتردّد وتحسم، وتشكّ وتوقِن، وتطمئنّ وتقلق، وتتعجّل وتتروّى، فمحتاجةٌ هذه النفس إلى تنويع طرائق التعبير والدخول إليها من مختلف منافذ التلقّي وبمختلف الأساليب والصور والمشاهد؛ لأنّ غاية القرآن غاية عملية رساليّة، وهي التأثير على المتلقّي، أي تحوُّل هذا العلم الذي جاء به الوحي إلى مشاعر تخفق بها القلوب وممارسات تتحرك في واقع الحياة الإنسانية، ولهذا لا يُحجم القرآن عن أساليب المزج والتكرار، بل يستعملها أفضل استعمال، ويقدّرها أفضل تقدير، لأنّه من عند الله خالق الإنسان الخبير بكيفية تلقّيه للعلم وبكيفية تحوّل العلم إلى أحاسيس وإرادات وأفعال. فالغاية العملية هي التي تحدّد طرائق التعبير في القرآن ومنطقَه في مخاطبة الإنسان.

شريف محمد جابر
1.7K views07:01
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 18:10:48 تناقض #الإلحاد.. مراجعة كتاب الإلحاد في مواجهة نفسه للدكتور سامي عامري


467 views15:10
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 16:01:06
#اقتباسات_السبيل
827 views13:01
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 10:00:42 رجل فاضل كتب منشورا جميلا عن أثر الثقة في إعطاء حرية مضبوطة للزوجة في الحياة، وقيّدها بأنها لاتخالف الشرع لكنها ربما تكون غير معهودة في مجتمع ما..

وكالعادة، أقبلت الثديات النسويات، فظننتُ أنهن سيطالبن بتعميم هذا النمط، وإذ بهن ينصبْن له حبال الهزء، لاستخدامه تعبيرا يدل على إعطاء الحرية لها... فمن هو ليعطي ومن هو ليمنح..

وبَدَأْنَ بما لا أستغربه بطبيعة الحال، فالنسوية صنمية العصر الحديث، لا تقبل أي شيء من الرجل، عقدة نقص كبيرة منه، ولو أنك استخدمت كلمة "الدعوة إلى المساواة مع الرجل"، تلك التي يستخدمنها بكثرة، لوأنك فعلتَ، إذن لفتحن - لا كُنّ - باباً تحسبه من النار يُفتح، فمن أنت حتى تدعو إلى المساواة وكأنك مالك لها... وهكذا السخف النسوي الذي لا ينتهي أبدا..

لكن الشيء الجديد الذي بدأ ينتشر، ظاهرة الرجل النسوي، فحتى لو كتبت امرأة في الغرب عن واقع المرأة هناك، سيأتي من يقول إنه يعيش هناك أيضا وهذا خطأ..

#النسوية أن تعترض فقط، لهدف تسويغ النمط المحبب للحياة عندهن، بلا أية قيود دينية أو عرفية... فحين يكون الرجل في مجتمعنا ممن يعطي المهر، ستقول النسوية كفاكم تسليعا لها... وأنها أعظم من هذا... وحين تعطي المرأة المهر للرجل كما في بعض مناطق الهند، ستخرج نسويات للقول: كفاكم ظلما لها، فليعطها الرجل أيضا... وقد حدث هذا.

حين تنظر إلى الفكر النسوي.. انظر إليه بنسقه التأثيري العام، أما الذي يبني آراءه وفق تصور ضيق، كأن يعجب بالصنمية النسوية لأن ذلك يحقق مصالح أخته المتزوجة مثلاً.. فهذا محض هامش على متن النسوية، المتن الذي يفيض بالتناقض والعبث.

د. أحمد علي عمر
1.3K views07:00
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 06:23:15
1.3K views03:23
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 06:23:09 أما اليوم فأقول لمن يحدثني عن الذكر: زدني زادك الله من فضله.

جعلنا الله وإياكم من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات.

Nura Jendawi
1.3K views03:23
باز کردن / نظر دهید
2021-03-14 06:21:53 هل ذكر الله يومياً ضروري ؟ وما الحكمة وهو الغني عنّا سبحانه؟

من تجربتي

لو سألتني من عدة سنوات عن رأيي في التسبيح ١٠٠ مرة ،وذكر هذا الدعاء ثلاثاً وذلك سبعاً
لقلت مستهزئةً : لو كان الله يريد ذلك بنا لخلقنا ببغاوات، لكن الأصل أن نعمل ونتفكر بالكلام!

وفعلاً بقيت على هذا الرأي، متجاهلة ومتكبرةً على عبادة البسطاء (كنت أرى هذا الفعل من النساء البسيطات في مجتمعنا ، اللاتي لم يدخلن مدارساً ولا جامعات ، وعند كل مصيبة يبدأن بالتسبيح والذكر على الألفية) ظانةً نفسي على قدرٍ أعلى من الفهم والقرب من الله !

المهم ضاع الذكر، وضعت معه ، قال تعالى في سورة طه : "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكاً"

بعيداً قليلاً عن حياتي

ولنتأمل للحظات عقلنا الرائع العظيم، الذي نكاد نقدسه ونبجله هذه الأيام في عصر العلم والمنجزات والاختراعات،
هذا العقل نفسه إن سمع أغنية أو جملتين مقفاتين، راح يرددها باللاوعي بشكل تخجل منه الببغاوات
ومن يمنع نفسه تماماً عن سماع الأغاني ويحرص على اجتنابها،

هل جربت أن تجالس شخصاً متحدثاً لمدة ساعة على الأقل، وإن كان لدى هذا الشخص كلمة معينة يعيدها بين الكلمات (عادة عند معظم البشر ) فأراهنك أنك في نفس اليوم( ودون وعي منك )ستبدأ استخدام كلمته، إن لم يكن معه، فمع أول شخص ستقابله من بعده !!

وتكثر الأمثلة عن هذا الأمر

فأظن أننا نكاد نتفق أن العقل وعاء، وهذا الوعاء يعمل بوعينا وبلا وعينا ، بإذن مننا، وأغلب الأحيان دون إذن!

اسأل مجرب ولا تسأل حكيم

وكلامي وما أكتب على الفيسبوك أو مع المقربين من أحاديث شخصية، كله نابع من تجارب صادقة فيها المؤلم وفيها النافع ..

وكمجربة للوحدة ( الوحدة التي تجعلك تعيش فرحة غامرة ولا تجد من يبتسم لك ويهنؤك عليها ، أو حزناً مؤلماً دون وجود من يشعر بك ويواسيك ) أقول لكم:

عشت وحدة طويلة في ال ٢٠١٦ دامت سنتين
عرفت فيها قوة الكلام ، ومعناه ، وكيفية استخدامه،
مدى تأثيره، وكيف بإمكان بضع كلمات أن يرفعوا الإنسان، وكلمة واحدة أن تسقطه، والأهم من كل هذا هو حاجتنا له ولممارسته مع من يحسنون الاستماع.

لكن لم أعرف المعلومة الأخطر إلا في نهاية ال٢٠١٩

حين مررت بظرف صعب قاسي، كدت خلاله أفقد توازني، لولا أن أشارت علي إحدى المقربات بالمواظبة على قراءة سورة البقرة يومياً، لأربعين يوم !

القراءة كانت بصوت خافت (لكن ليست سرية في القلب ) يعني هناك كلام يخرج
وسورة البقرة طويلة ، تأخذ حوالي ساعتين ونصف (إن أعطيت الكلام حقه )

بعد عدة أيام من الالتزام ، لاحظت وكنتيجة جانبية
أنني لا أستطيع الكلام مع أحد، فعلياً لا طاقة لدي، استهلكتني سورة البقرة والساعتين والنصف من القراءة.

وبعد أن انتهت الفترة المحددة وأوقفت القراءة، تشكل عندي فراغ وصار الكلام الذي كان يُستنفذ في الساعتين ونصف مكدّساً بداخلي، خانقاً يلزمه أن أضيعه بالثرثرة مع إحدى أفراد العائلة على الهاتف تارة، أو مع الصديقات المقربات.. ليذهب عني شعور الضيق والحاجة للكلام

الأمر يشبه كثيراً الطاقة في الجسد، إن لم تحرقها بالحركة والرياضة، تكدست وتحولت شحوماً ودهوناً متعبة لجسدك ونفسك

مما سبق وبربط سريع بين الحدثين نجد أن العقل وعاء اسفنجي، قادر على امتصاص وجذب كل ما من شأنك أن تعرضه له، دون أي فلترة، فأنت وضميرك هما من يحددان نوعية الغذاء والأفكار الداخلة.
ولدينا طاقة يومية وحاجة ملحّة للكلام وإخراج كل ما قام العقل بتحليله وهضمه، سواءً على هيئة ثرثرة وكلام فارغ أو كلام موزون متناسق، أو حتى كتب ومؤلفات (الكتابة هي الصورة الأكمل لمنتجات العقل)

والله سبحانه وتعالى هو خالق هذه الأجساد وواضع قوانينها وحاجاتها وعندما أمرنا بالذكر والانشغال به صباحاً ومساءً فلأنه أعلم وأدرى بنا وهو من خلقنا وصوّرنا وفصّل تركيباتنا المعقّدة بنقاط ضعفها وقوتها

وقال في كتابه الكريم في سورة طه:
"فَٱصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ ٱلشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ ءَانَآئِ ٱلَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ ٱلنَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ"

لعلك ترضى! ربنا الكريم جعل رضانا نحن هي النتيجة لذكره!

أي قانون أرضي يضمن لك السعادة والرضى عند ذكر محاسن غيرك ومناقبه باستمرار وإن كانت بينك وبين نفسك؟ والله لا نُحصّل إلا الغيرة في أحسن أحوالنا.

ومع الرضى وُعدنا الأجر الكريم والمرتبة العالية لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :‏ ‏"‏من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأتِ أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه‏"‏ وقال‏:‏ ‏"‏من قال سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة حطت عنه خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر‏"‏ ‏(‌‏(‏متفق عليه‏)‌‏)‌‏.‏
1.3K views03:21
باز کردن / نظر دهید
2021-03-13 20:24:36 الدولة الوطنيّة، حكاية النشأة

بعد أن حصدت الحروب الطائفية المسيحية مئات ألوف الأرواح في أوروبا، خاصة حرب الثلاثين عاما التي دامت من العام 1618 إلى العام 1648 ميلادي، انخفض عدد سكان ألمانيا من الذكور بمقدار 30 ٪ في المتوسط وانخفض ذكور أراضي براندنبورغ إلى قرابة النصف، بينما انخفض الذكور في الأراضي التشيكية بحوالي الثلث.

اضطرت تلك الإمبراطوريات المسيحية المتناحرة إلى توقيع اتفاقية مونستر التي كانت جزءًا من صُلح ويستفاليا سنة 1648م، حيث أقرت الاتفاقية بالسيادة التامة للدولة على أراضيها وعلى شعبها وعلى التابعين لها في الخارج مثل الدبلوماسيين وأفراد الجيش، بالإضافة إلى تحمل الدولة مسؤولية كل ما ينجم عن مواطنيها والتابعين لها كالقيام بأعمال عدوانية ضد دولة أخرى.

كان أهمّ في الاتفاقية النصّ على الاعتراف بالحدود الثابتة للدول أو ما يعرف بالحدود السياسية للدولة، ومن هنا كانت اتفاقية ويستفاليا البداية للمفهوم الحديث للدولة الوطنية، المتمثلة بالأرض ذات الحدود الجغرافية المحددة والثابتة والمعترف بها، والتي تدير شؤون المواطنين المنتمين إليها حكومة أو سلطة تنفيذية، تضمن لهم حقوقهم ومشاركتهم في الشأن العام مقابل واجبات عليهم، وهذا النموذج من الحكم أو الدولة بات يعرَف باسم الدولة “الويستفالية”.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "هل يفرض الإسلام مفهوما خاصًّا عن الوطن؟" بقلم ياسين محمود
http://bit.ly/3tiVNtw
844 viewsedited  17:24
باز کردن / نظر دهید