Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 56

2023-01-31 07:01:58 الطاقة والروح والفيزياء | مناقشة حوار بين مطربة وطبيب معالج بالطاقة


1.4K views04:01
باز کردن / نظر دهید
2023-01-30 17:00:00
لتحميل كتاب "المقاطعة الاقتصادية.. سلاح الشعوب":
https://bit.ly/Moqata3a
#السويد
#إصدارات_السبيل
#اقتباسات_السبيل
940 views14:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-30 16:17:32 حينما تتصور أن ولدك وابنتَك التي تشاهد الأفلام والمسلسلات والبرامج التافهة وما فيها من عقائد فاسدة ونشر لأخلاق سيئة، وتطبيع مع قلة الأدب، وتزييف للتاريخ والواقع..
وأنت تحسب أنها مجرد تسلية بالنسبة لهم
وحينما تتصور أن المُنتجين يُنفقون تلك الأموال الطائلة لتسليةِ ولدك وفرفشتِه فأنت مُغفّل..
وإنما هي تشكيل لعقل ولدك وتصوراته وتوجهاته وطموحاته
وهو متأثرٌ بها لا محالة
وهي مِعوَل الهدم الذي يهدم ما تحاولُ أن تبنيَه في ولدك من معاني التوحيد والاستقامة وتزكية النفس وسلامة القلب وحسن الخلق، وطلب معالي الأمور والعزم والصبر وغيرها
وكلُّ شرٍّ أو مشاكل تتوقعُها لو منعتَهم من مشاهدة تلك القاذورات أهونُ من ضريبة التطبيع معها والاستسلام لها.
وكُلّما تأخرتَ كان الفِطامُ أصعب، وترسّخت آثارُ تلك السخافات في قلوبهم وشوّهتْ فطرتَهم.
ومع الدعاء لهم والحكمة والاستعانة بالله والتدرّج والقُرب من أبنائك وشغل أوقاتهم =تستطيع إن شاء الله فطامَهم عنها، مهما كانوا قد اعتادُوا عليه.
حسين عبد الرازق
1.3K views13:17
باز کردن / نظر دهید
2023-01-30 06:00:00
1.5K views03:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-29 23:33:00
1.7K views20:33
باز کردن / نظر دهید
2023-01-29 16:20:54
أريد أن أعيش في جلباب صباي
جيل رقائق الثلج، هكذا اصطُلح على الجيل الجديد، وجاءت هذه التسمية كما أشار د. إسماعيل عرفة في كتابه الهشاشة النفسية لسببين اثنين:

الأول: أن رقائق الثلج هشة جدًّا، وسريعة الانكسار، لا تتحمل أي ضغط عليها بأي شكل من الأشكال، إذا تعرض هيكلها الضعيف لأدنى لمسة خارجية له ستجعله يتفكك وينكسر بالكامل. وهكذا هو جيل رقائق الثلج هشٌّ نفسيًّا، وتركيبته النفسية خالية من أي هيكل صلب يقويها ويدعمها ويساعدها في مواجهة مشاق الحياة.

أما السبب الثاني فهو شعور كل فرد من هذا الجيل بالتفرّد، فالنظرية العلمية السائدة تقول إن رقائق الثلج لها هياكل فريدة، ولا يمكننا أن نجد رقيقتين متشابهتين أبدًا. [الهشاشة النفسية، إسماعيل عرفة]



وهكذا نجد أن الفتاة أو الشاب الذي يسير بيننا اليوم، ما هو إلا طفل-على أفضل تقدير- في تصوراته وفقهه لحقيقة الأشياء وطبائع الأمور، وكأنه ما زال يقبع في جلباب صباه، تعرّيه الضغوطات مهما صغرت أو كبرت، عظمت أو تفهت، كفراق حبيبة أو قدوم امتحانات مدرسية أو جامعية، أو وفاة أحد الأقارب، وتنمّر بعض الأصحاب… وغيرها كثيرٌ من المحطات الحتمية في حياة كل فرد.

لقد غدا التباين واضحًا بين مواجهة شباب اليوم للمصاعب، ونظرتهم لها من زاوية قاتمة ومعتمة، تودي بهم أخيرًا إلى عدم القدرة على الصبر والاحتمال، وبين جيل آبائنا وقدرتهم الهائلة على الصبر والتجلّد أمام مشاقّ الحياة.

بل إن تصوير الأشياء البسيطة وتوصيفها اختلف بين اليوم والأمس، وهذا ما يظهر جليا فيما حدث للكاتبة البريطانية كلير فوكس مع ابنتها، حيث إنها بينما كانت تقوم ببعض الأعمال المنزلية، فوجئت بدخول ابنتها منهارة وغارقة في دموعها، فسألتها الأم عن هذا البكاء الشديد! فقالت: “لقد تعرضتُ للتنمّر”، ومن الطبيعي أن الأمّ ظنت أن ابنتها قد ضُرِبت، أو استحوذ أحدهم على مصروفها اليومي، أو أن هناك من أرغمها على التمرغ في الوحل!

لكن الحقيقة أنها لم تتعرض لشيء البتّة من ذلك، فغاية ما في الأمر أن صديقاتها قد ذهبوا إلى السينما دون إخبارها. [الهشاشة النفسية، إسماعيل عرفة]

إن هذه الرؤية الهشة -الآيلة للسقوط- هي التي مهدت السبل أمام هذا الجيل لرفض النضج، وتولي مسؤوليات مرحلة الرشد، وكأن لسان حالهم: لا أريد أن أكبر، أريد أن أعيش في جلباب صباي ومراهقتي!

من مقال: "الشباب بين التكليف ووهم المراهقة" بقلم كوثر الفراوي
https://bit.ly/3kWhpch
#من_الأرشيف
2.0K views13:20
باز کردن / نظر دهید
2023-01-29 12:00:01
1.9K views09:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-29 12:00:01 منشور مترجم لربة منزل أمريكية تتكلم فيه عن سعادتها بتوقفها عن العمل منذ مدة طويلة والتفرغ للعناية بزوجها وأطفالها مثل الأسر التقليدية. مررت على العديد من التعليقات التي وافقت هذا المنشور رغبة في ترك الوظيفة لكن دون قدرة بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، مشيرين إلى الفرق بين اقتصاد الخمسينات والاقتصاد الحالي. لقد قوّض النظام الاقتصادي الغربي حتى فرص المرأة الغربية في التراجع لطبيعتها في عمل ما تحب وتتفوق به عن جدارة.
أما نحن في عالمنا الإسلامي فما زالت بعض الأخوات المسلمات هداهن الله يهمهن تلك السعادة في تحقيق الذات والطموح في الخروج من المنزل للعمل غير مضطرات لساعات طويلة؛ بسبب ما تجمّله النسوية في عمل الوظائف وتستصغره في عمل المنزل وتربية الأطفال.
ملاحظة- المنشور الأصلي في التعليقات.

المنشور:

(أحب أن كوني ربة منزل كما كنّ النساء في الخمسينيات)
"أنا زوجة وأم لأربعة أطفال. اعتدت أن أكون مساعدة قانونية وكنت أحاول أن أصبح محامية، لكن عندما ارتبطت بزوجي أخبرني إذا لم أرغب في العمل، فلا داعي لذلك. في بداية علاقتنا واظبت على العمل ولكن مع مرور السنين أدركت أنني بائسة. في عام 2013 توقفت عن العمل نهائيا. في عام 2015، رزقنا بتوأم وانتهى بي الأمر أن أكون أما في المنزل. لم أكن أسعد بهذا الوقت من أي وقت مضى في حياتي كلها. أستمتع بالتواجد مع أطفالي كل يوم، أستمتع برعاية زوجي والتأكد من أنه سعيد ويتغذى. أحرص على أن يكون المنزل نظيفًا كل يوم له ولأطفالنا. مجرد نظرة الامتنان التي أراها في أعينهم جميعا والتقدير الذي أحصل عليه منهم يملأني كما لم تفعله أي مهنة على الإطلاق. لدينا زواج تقليدي للغاية وقد قيلت لي أشياء مثل أنه تم غسل دماغي وأن زوجي يتحكم بي، لكنني لا أرى الأمر بهذه الطريقة على الإطلاق. لقد كنا معًا لمدة 12 عامًا ونعيش معًا حياة سعيدة للغاية. أعتقد حقًا أن هذه السعادة بسبب طريقتنا التقليدية في العيش. وقبل أن يفكر أي شخص بأن لدينا مال كثير ولذلك باستطاعتي البقاء في المنزل، فهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. زوجي جندي قديم معاق ودخلنا الوحيد في الوقت الحالي هو معاشنا التقاعدي. لكن الطريقة التي أرى بها ما أقدمه لزوجي هي أنه حارب من أجل بلدنا ، وفقد أصدقاء له في الخارج ، وفعل ورأى أشياء لا أستطيع حتى تخيلها. لذا فإن أقل ما يمكنني فعله هو تنظيف منزلنا، وعمل شطيرة له عندما يطلب ذلك، والتأكد من أن ملابسه جاهزة له في الصباح. إنه يتأكد من أن لدينا منزلًا لطيفًا وطعامًا في بطوننا ويهتم بأي مشاكل قد تطرأ علينا. أنا حقًا لا أعرف ماذا سأفعل إذا فقدته. إنه كل شيء بالنسبة لي وأنا سعيدة للغاية لأنني تزوجته."

محمد نبيل
2.3K views09:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-29 06:00:00
1.7K views03:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-28 22:43:22 من السمات الواضحة لهذا العصر هي القولبة، كل شيء بات مقولبًا بشكلٍ لا يقبل إعادة النظر أو التفاوض، ونجد أنّ الملَكَة الفقهية باتت ضامرة عند الكثير من المشتغلين في مجال الفكر والدعوة فضلًا عن عموم الناس، فأصبح الكثير لا يحسن تصوّر الأمور إلا في شكلٍ وقالبٍ واحد، إما أبيض أو أسود، إما حلالٌ خالص أو حرامٌ مُطلَق، دون إدراك أنّه ثمة لون رماديٌ، وألوان كثيرة بين هذين اللونين، وبحسب القرائن المصاحبة لكل قضيّة وحالة يكون اللون الموافق لها هو المناسب، ولكن ما نراه الآن هو الزجّ بصاحب السؤال أو الإشكال إلى أقصى غاياته لعدم امتلاك مرونة الملكة الفقهية التي تضع كل حالةٍ على نحو ما يناسبها.

وهذه الحالة لا تتوقّف عند عتبة الحاضر، بل امتدّت لتفعل فعلتها بين دهاليز الماضي، فنجد أنّ البعض عندما يعودون لقراءة أحداثِ الماضي لا يُحسِنُون خوض غماره دون اصطحاب قوالبهم الفكرية، فيصنّفون الأحداث حسب مقاييس قوالبهم، بل إذا وجدوا أنّ بعض السياقات لا تحتمل القولبة، فإمّا أن يمزقوها لتناسب القالب، أو يطمسوها، ثم يستنطقون قوالبهم للخروج بالنتيجة التي رسموها بداية، وتصبح كل الأحداث التاريخية تدور بشكل “منسجم” مع أفكارهم وتخدمها وكأن التاريخ ما كُتِبَ إلا لهم، فالحاصل أنهم اعتقدوا رأيًا ثم حملوا أحداث التاريخ عليه دون تورّعٍ أو عدالة.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "جناية الحاضر على الماضي" بقلم شيماء مصطفى
https://bit.ly/3HG8E2Y
1.9K views19:43
باز کردن / نظر دهید