Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 57

2023-01-28 17:20:55
2.1K viewsedited  14:20
باز کردن / نظر دهید
2023-01-28 06:01:50
2.1K views03:01
باز کردن / نظر دهید
2023-01-27 22:31:30
نصف المجتمع ظالم أم مظلوم؟

لا تناضل النسوية من أجل تحرير المرأة بقدر ما تحارب لتحريرها من دورها في المجتمع، فتنفي أن يكون للمرأة أي دور فيه سوى من الناحية المهنية والإنتاجية الوظيفية، وما سواه من مشاركات مجتمعية وأسرية في جانب الإعفاف والإصلاح والتربية، يتحمل مسؤوليتها الرجل ولها الحرية المطلقة في ما تشاء.

وتترافق خطابات النسوية عن الفئة المسحوقة مع خطاباتها المؤكدة على قوة المرأة وأهمية مكانتها في المجتمع، مثيرة لتساؤلات لا تنفك تصطدم بها النسوية، عن دور المرأة في التاريخ؟ وعن الغموض الذي يحيط صمتهن عن الظلم؟ وإن كان جزء من النساء مستضعفات فأين البقية؟ إن إيجاد التفسيرات والإجابات مُرهقٌ لأسباب ناقشناها أعلاه، فنحن نتحدث عن 50% من المجتمع بزعمهم وهو رقم عظيم! ولذا كان لابد من مخرج للمأزق بالاستعانة بنظرية متهاوية تسمى “الجندر”.

من مقال: "الصراع الأمومي: حرب الوجود وأوهام الإرادة المسلوبة" بقلم هبة البغدادي البارزي
https://bit.ly/3MmkE9Y
#من_الأرشيف
2.2K views19:31
باز کردن / نظر دهید
2023-01-27 19:34:44
من كتاب: "المقاطعة الاقتصادية.. سلاح الشعوب" للكاتب: عرابي عبد الحي عرابي
للتحميل:
https://bit.ly/Moqata3a

#مقاطعة_المنتجات_السويدية
#مقاطعة_المنتجات_الهولندية
#غضبة_مليارية_على_حرق_المصحف
2.1K viewsedited  16:34
باز کردن / نظر دهید
2023-01-27 16:23:51
هل خاطبنا الله بكل شيء؟

قد يتبادر إلى الذهن تساؤل مهم: هل خاطبنا الله تعالى في كل تفصيل من تفاصيل حياتنا وشأن من شؤوننا؟ وماذا بشأن ما يستجد من شؤوننا، هل يخاطبنا به قبل أن نعرفه أصلا؟!

مما يقع الوهم فيه أن نظن أن خطاب الله تعالى قائم على الأمر والنهي فقط، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا: “إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها، وحدّ حدودا فلا تعتدوها، وحرّم أشياء فلا تنتهكوها، وسكت عن أشياء رحمة بكم من غير نسيان فلا تبحثوا عنها” [جامع العلوم والحكم، ابن رجب: ٢/١٥٠]، ويقول أيضا: “الحلال ما أحل الله في كتابه، والحرام ما حرّم الله في كتابه، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه” [ابن ماجه: ٢٧٣١].

إذن، فالمسكوت عنه هو خطاب من الله أيضا، فليس سكوته عز وجل عن أمر ما نسيانا له أو غفلة عنه -حاشاه- إنما هو رحمة بنا، وخطاب تشريعي لنا، أي أن عدم ورود نص في المسألة هو في ذاته “نص” فيها من وجه آخر.

ومما بنى العلماء على هذا الأصل، قاعدة أن “الأصل في الأشياء الإباحة”، أي أن كل ما لم يرد دليل على تحريمه فهو مباح. وهذا ينسجم مع كثير من آيات القرآن ومنها: {قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو…} الآية [الأنعام: ١٤٥]، فبنى على أن الأصل الإباحة، ثم عدد المحرّمات من الأطعمة؛ وقال سبحانه: {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا} [البقرة: ٢٩]، وقال: {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق} [الأعراف: ٣٢].

ومن ثم فخطاب الله تعالى إما أن يكون: طلبا لأمر ما، أو نهيا عنه، أو سكوتا عنه (وهو الأكثر الأعم). والطلب والنهي إما أن يكونا مُلزِمين أو دون إلزام، وبهذا يكون خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال عباده له واحدا من خمس صور:

1- ما طلب الله فعله طلبا ملزما، وهو: الواجب أو الفرض، مثل الصلاة، وبر الوالدين.

2- ما طلب الله فعله دون إلزام، وهو: المندوب أو السنة، مثل صلاة الضحى، والصدقة.

3- ما سكت الله عنه، أو صرّح بإباحته، وهو: المباح، وهو يعم سائر أعمال الإنسان.

4- ما نهى الله عنه دون إلزام، وهو: المكروه، مثل الأكل باليسرى والتنفل بعد الفجر.

5- ما نهى الله عنه نهيا ملزما، وهو: الحرام، مثل أكل الميتة، والكذب، والنميمة.

وبحسب الإلزام في الطلب أو النهي يكون الجزاء والثواب وتترتب المحاسبة والعقاب.

المزيد في مقال "#شريعة #الإسلام" من #موسوعة_السبيل:
http://bit.ly/Share3a
2.1K views13:23
باز کردن / نظر دهید
2023-01-27 12:00:00 متلازمة "يوم ما"!

أعلم أنني مقصر بالصلاة المفروضة..لكن سيأتي "يوم ما" سألتزم فيه بالصلاة
نعم الحجاب الشرعي فريضة وأنا مقصرة وآثمة في عدم لبسه..لكن قطعا هناك "يوم ما" سأرتدي فيه الحجاب..

أجزم أن الحياة مع طاعة الله والإقبال عليه وعلى ذكره سعادة في الدنيا والآخرة..والطيش ضنك ومعاناة في الدنيا والآخرة..لكن لا يهم..فهناك "يوم ما" سأعود فيه إلى الله لأفوز بسكينة الدنيا وسعادة الآخرة..

صديقي..ليست هناك مشكلة في انتظار ذلك "اليوم ما"..بل مشاكل كثيرة:

نفسك التي تؤجل فعلك للطاعة وتركك للمنكر والتي هي معك اليوم ..رهي نفسها التي ستكون معك غدا وبعد غد! .. فإن لم تزجرها عن ذلك التسويف اليوم .. فستبقى تعيشك في مخدر انتظار "يوم ما"

هذه واحدة .. والثانية: على فرض وجود ذلك "اليوم الما" .. كم من السيئات ستحصل حتى يصلك فارس الأحلام .."اليوم الما"!

كم من الحسنات ستضيع حتى يأتيك "اليوم الما"؟!

كم من السكينة والطمأنينة ستخسرها حتى يصل ذلك اليوم الموعود..والراجح أنه اليوم الموهوم!

أما الثالثة .. فأخطرها .. يومك المنتظر قد لا يأتي أصلا .. لكن يومك الأخير في الدنيا آت لا محالة .. ولن ينتظر "اليوم الما" ولن تؤخره نداءات "رب ارجعون"! ..

الحقيقة الدامغة أن "اليوم الما" .. لن يأتيك .. بل أنت من سيذهب إليه مستعينا بالله مجاهدا لنفسك .. ناظرا إلى الأمام .. والأمام فقط ..

فبادر إلى ذلك اليوم قبل أن تغادر...
بادر بالسعي إليه ولو تعثرت في طريقك إليه مرات ومرات ..

"والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"..وعد من كريم لمن سعى ل"يومه الما"
فقل رب أعن ويسر وتقبل..

وامض نحوه..
وأبشر يا طيب..

الدكتور أيمن خليل البلوي
2.6K views09:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-27 06:00:47
2.1K views03:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-26 20:01:20
2.4K views17:01
باز کردن / نظر دهید
2023-01-26 15:22:28
أثر #البراغماتية في التربية والتعليم:

برع في تطوير هذا المجال جون ديوي [في الصورة]، الذي ذاع صيته كعالم تربية أكثر من شهرته كفيلسوف، حيث عرض أفكاره في كتب أسماها “عقيدتي التربوية” و” المدرسة والمجتمع” و”الديمقراطية والتربية”.

وإذا كان سبنسر قد طالب بزيادة تدريس العلوم على حساب الآداب في برامج التعليم، فإن ديوي تبنى تلك المقولة وأضاف عليها وجوب تدريس العلوم بطريقة عملية تأتي عن طريق الممارسة الحقيقية النافعة للحرف والمهن، لا عن طريق تعليم الكتب.

وهاجم ديوي الاعتقاد السائد في المدارس الأمريكية أوائل القرن العشرين بأن الطفل كائن سلبي، وأن مهمة التربية والتعليم هي فرض المعارف على ذهنه، كما هاجم أيضا التوجه المضاد في أوربا والقائم على ترك الطفل يختار بنفسه ما يهوى من معلومات ودراسات.

ورأى ديوي أن النظرية الأولى أفرطت في الاستهانة بذكاء الطفل الفطري، وأن الثانية غفلت عن أن الطفل لا يزال غير ناضج، ونصح بأن تتولى التربية مهمة إنضاج الطفل بناء على ذكائه ومهاراته، ووضع شعاراً لمذهبه يقول “تعلم بأن تعمل”.

وبما أن المجتمع المعاصر قائم على الصناعة، فقد طالب بأن تكون المدارس أشبه بالمصنع الصغير، بحيث تقدم التعليم بطريقة عملية وتدرس الفنون والنظم اللازمة في الحياة العملية، كما طالب ديوي بألا يكون التعليم مجرد إعداد للنضوج بل خطة للنهوض المستمر في الحياة، ولعل هذه الفلسفة هي التي تقف وراء مصطلح “التعليم المستمر” في أمريكا، والذي نجده متجسدا في الدورات التدريبية التي يتلقاها الناس بمختلف تخصصاتهم مدى الحياة.

المزيد في مقال "البراغماتية" من موسوعة السبيل:
http://bit.ly/Braghmatya
2.3K views12:22
باز کردن / نظر دهید
2023-01-26 11:00:04 إنْ أحاطكَ الله بلُطفهِ ورحمته ورضيَ عنك وأرضاكَ سينعكسُ هذا على حياتكَ ويحوّلها..سيجعلكَ مُستبشراً دائماً مُفعماً بالنشاط، إيجابيّاً، تكرهُ اليأسَ والإحباط، تنشرُ الأمل أينما حللت، سيجعلكَ مقبولاً في وسطك ذا وجودٍ مرغوبٍ ومُحبّب، تحبُّ من حولكَ ويحبُّونك، تعطفُ على من يستحقّ وتهوّن على من يحتاج وتحتوي من يرغب، سيفتحُ أبوابَ الحياةِ أمامك، سترى مسرّاتكَ في أصغرِ التفاصيل، تَسعدُ بالابتسامة والكلمة الحَسَنة مهما قلّت حروفها وتُسعِدُ بها، تعيشُ شاكراً، ترى الخيرَ في كُلّ أقدارك..وإن ساءت أحياناً؛ لأنك تعلم أنَّ لكُلِّ نازلةٍ تَحلُّ بكَ ربٌّ حكيمٌ أنزلها وقادرٌ على رفعها لكنه ابتلاك ليُمحّصكَ من ذنوب تكاثرت وأحاطت بقلبك.

-سَوِّر حياتك بهَديِ الإسلام وجرّدها من مُحرّماته وشُبُهاته لتعيشَ حياةً كالتي ذكرتُ جزءاً من رغدها، وهذا السُّورُ هو السُّورُ الوحيدُ الذي إذا تواجد في حياةِ ابنِ آدمَ عاش حُرّاً حقاً وإن لم يتواجد عاش أسيراً مُتخبّطاً في عشوائيّةِ حياته.

-وإن أكرمك الله تعالى وأدخلكَ لهذا الحيّزِ الواسعِ المُسوّرِ المحفوفِ بالرّضا اسأله أن يُثبّتكَ ويخصّكَ أيضاً برحماتٍ من فضلهِ الذي لا حدّ له وأن يُرشدكَ دائماً للطريقِ الذي يأخذُ بكَ لتكونَ في معيَّته فَتَصل لبرٍّ لا تضلُّ بهِ ولا تشقى.

-اختر سُبُل حياتك التي تضمن لك العيش داخل سُورِ ديننا العظيمِ الجميل وأسِّسها ونَمِّها بشكل صحيح وانتظر بلا عجل فضل الله ورحمته.

فاطِمة كنجو
2.4K views08:00
باز کردن / نظر دهید