Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 60

2023-01-16 12:00:49 حسناتك الخاصة السرية التي تجاهد فيها نفسك وتستمر عليها.. تلك كنوزٌ عظيمةٌ لا يعلمها إلا ربك فلا تفرّط بها..

- لحظات صبركَ وصبركِ على طفلكم وإمساك غضبكم عنه وأنتم وحدكم معه…
- محاولتك تطبيق ما تعلمته في دورة تربية مع ابنك أمام رفض المجتمع ونظراتهم الثقيلة..
- تلبيتكِ لزوجكِ بودٍّ وأنتِ متعبة أو غير راغبة..
- هديةٌ تنهي بها خلافاً مع زوجتك مع أنك تراها هي المخطئة..
- حين تحسن للقريب الفقير بالصدقة مع أنه لا يشكرك ويضايقك عدم شكره..
- تخطيطكِ لنصح صديقتك بحكمة حول حجابها ومن ثم مفاتحتها بالأمر ومحاولة إيصال الفكرة إليها بأفضل أسلوب ممكن..
- إحسانكِ لتلك الجارة التي لا تحبين أو قد أساءت إليكِ بسؤال عنها حال مرضها مستحضرةً حق المسلم على المسلم وأحاديث إكرام الجار..
- صمتكَ عن طبقِ طعامِ فاشلٍ أعدته زوجتك..
- إسراعكِ من غمرة انشغالك للتزيّن والتعطر قبل دقائق من عودة زوجك من العمل..
- تبسمكَ في وجه والدتكَ مع اعتذار وكلمةٍ طيبةٍ بعدما حمّلتك ما لا تطيق من طلبات..
- حين تجاهد خواطر تطلب منك أن تعمل ليقال كذا فتجدد نيتك لله وتمضي لا تكترث بمن يراك..



وكثيرٌ كثيرٌ غيرها..

هناك حيث لا يرى قلبك إلا الله ولا يعلم ما يجري فيك من صراعات إلا هو، هناك حين تنتهي المعركة داخلك بأنك ستفعل أو تقول ما يرضي الله مستحضراً أنه له.. حين تتحرك فعلاً ولو بأصغر حركةٍ لله..
تلك لحظات عظيمة تقهر فيها الشيطان ولو بصمتك.. ذاك هو الإخلاص..
تلك الحسنة التي لا يعلم صعوبتها وقيمتها إلا ربك.. تلك كنزك فأكثر منها..

واصدق الله سبحانه واعلم أنه يراك..
1.2K views09:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-16 04:59:59
147 views01:59
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 23:02:16 وقد شرح هذا التلازم بينهما أبو حامد الغزالي بعبارة بديعة، حيث يقول: “اعلم: أن كل من يحب في الله، لا بدَّ أن يبغض في الله؛ فإنك إن أحببت إنسانًا لأنه مطيع لله، فإن عصاه؛ فلا بدَّ أن تبغضه؛ لأنه عاص لله، ومن أحبب بسبب، فبالضرورة يبغض لضده، وهذان متلازمان لا ينفصل أحدهما عن الآخر.” [إحياء علوم الدين: 2/253].

وبيَّن النبي لأصحابه ميزان الله المختلف حتمًا عن الموازين عند الناس في تقييم الأفراد والمجتمعات، وذلك لمّا “مرَّ رجلٌ من أغنياء المسلمين على رسول اللَّه، فقال لأصحابه: ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خَطبَ أن يُنكَح، وإن شَفعَ أن يُشفَّع، وإن قال أن يُستمَع، فسكت رسول الله، حتَّى مرَّ رجلٌ من فقراء المسلمين، فأعاد النبي على أصحابه السؤال: ما تقولون في هذا؟ قالوا: حريٌّ إن خَطبَ أن لا يُنكحَ، وإن شَفعَ أن لا يُشفَّع، وإن قال أن لا يُسْتمَع، فقال رسول اللَّه: هذا خيرٌ من ملءِ الأرض مثل هذا.” [صحيح البخاري]

فكان معيار القياس الأول موازين الدُّنيا من الجاه والمال والسُّلطان، بينما الميزان عند الله فهو بقرب العبد إليه وبتقواه، كما قال تعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات: 13]، وإطلاقه ﷺ التفضيل على الغنيِّ المذكور لا يلزم منه تفضيل كلِّ فقير على كُلِّ غنيٍّ؛ فالمعيار في التفاضُلِ الدِّين والتقوى، وليس الغِنى والفَقرَ.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "الهدي النبوي في مقاومة تهديدات الهوية الإسلامية" بقلم هدى أبو هاشم
http://bit.ly/3IK8W9N
671 views20:02
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 23:02:16 البناء النبوي للهوية الإسلاميّة في نفوس الأمة

حرص النبي ﷺ على تميُّز المسلمين عن غيرهم حتَّى في المظهر العامّ، سواءٌ على مستوى الفرد أو المجتمع ككُلٍّ، إذ وردت أدلَّة كثيرة حول مسألة النهي عن التشبُّه بالكُفَّار ومسايرتهم، فهذا التشبُّه الظَّاهري له أثَرُه الذي قد يمتدُّ إلى موافقتهم فيما هو أشدُّ من اعتقاداتٍ وتشريعاتٍ، لأجل ذلك، أكثر النبي تنبيه أصحابه إلى التنوير الحقيقي وهو نور الوحي، وربَّى أصحابه على أن تلك المجتمعات المتمدنة المحيطة بهم يحتاجونكم أضعاف ما تحتاجونهم، فهم إنما يملكون الوسائل، وأنتم تعرفون الغايات، وشتّان بين منزلة الغاية والوسيلة.

وكان ﷺ يستثمر الأحداث والمواقف ليوضّح ويُبيِّن ويكشف عن هويّة الإسلام الخالصة المتفردة، التي لا يمكن لها أن تُستَمَد من حضارة أخرى، أو تستعير منها المنطلقات والغايات.

وكان أظهر ما ثبّته الني في الصدور: متاعيّة الدُّنيا ومركزيّة الآخرة، فحين بكى عمر من بساطة بيت رسول الله بالنسبة إلى قصور الحضارات الأخرى، ربَّاه النبي بحزم على هذا المعنى، حيث رُوي عن عمر بن الخطاب أنه قال: (دخلتُ على رسولِ اللهِ ﷺ وهو على حصيرٍ قال: فجلستُ، فإذا عليه إزارُه، وليس عليه غيرُه، وإذا الحصيرُ قد أثَّر في جنبِه، فابتدرت عيناي، فقال: ما يُبكيك يا بنَ الخطَّابِ؟ فقال: يا نبيَّ اللهِ وما لي لا أبكي! وهذا الحصيرُ قد أثَّر في جنبِك وهذه خِزانتُك لا أرَى فيها إلَّا ما أرَى، وذاك كسرَى وقيصرُ في الثِّمارِ والأنهارِ، وأنت نبيُّ اللهِ وصفوتُه وهذه خِزانتُك. قال: يا بنَ الخطَّابِ أما ترضَى أن تكونَ لنا الآخرةُ ولهم الدُّنيا!). [صحيح مسلم]

هذا الحوار العظيم بين النبي ﷺ وعمر من أدق المشاهد على ثبات مركزيّة الآخرة في الهويّة الإسلاميّة، فحين عبَّر عمر عن تألمه وهو يقارن المظاهر الدنيويّة في الحضارة الفارسيّة والروميّة بمحدودية المجتمع الإسلامي، أعاد ﷺ تذكيره بمركزية الآخرة، فقال له: (أما ترضى أن تكون لهم الدُّنيا ولنا الآخرة)، وفي رواية أخرى في الصحيحين أن النبي قال له: (أفي شك أنت يا بن الخطاب، أولئك قوم عجّلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا).

وحين أُهدي إلى النبي هدية أعاد ذات الدرس عليهم، فعن البراء بن عازب، قال: أُهديَ إلى النبي ﷺ سَرَقةٌ من حرير، فجعلَ النَّاس يتداولونها بينهم ويعجبُونَ من حُسنها ولينها، فقال رسول اللَّه ﷺ: أتعجَبُونَ منها؟ قالوا: نعم يا رسول اللَّه، قال: والذي نفسِي بيده، لمناديل سعد في الجنَّة خيرٌ منها. [صحيح البخاري]

واشتدَّ ﷺ في مخالفة الكفار والمشركين في كل مجال براءةً منهم، وإبرازًا للهويّة الإسلاميّة المتفردة، ومثال ذلك أنَّ رسول الله لمَّا خرج إلى خيبر، مرَّ بشجرة للمشركين يُقالُ لها: ذاتُ أَنْواطٍ، يُعلِّقونَ عليها أسلحتَهم، فقالوا: يا رسول الله اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط، فقال النبي: سبحان الله! هذا كما قال قوم موسى: {اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف: 138].

وكذلك لمّا اهتم النبي بشأن الصلاة، فأخذ يشاور أصحابه في كيفيّة إعلام الناس بدخول وقت الصلاة، وقد كان الناس في أولِ أمر الصلاة يتَّجهون إلى المسجد إذا جاء وقتها بلا أَذان ولا نداء، فقيل له انصُب رايةً عند حضور الصلاةِ فإذا رأوها آذنَ بعضُهم بعضًا، فلم يعجبْه ذلك، وذكروا له القُنْعَ (يعنى البوقَ)، فلم يعجبه وقال هو من أمرِ اليهودِ، فذُكر له الناقوسُ فقال هو من أمرِ النصارى. [فتح الباري لابن حجر، إسناده صحيح]

يقول ابن تيميّة في كتابه [اقتضاء الطريق المستقيم،1/356]: “هذا يقتضي كراهة هذا النَّوع من الأصوات مطلَقًا في غير الصَّلاة أيضًا؛ لأنَّه من أمر اليهود والنَّصارى؛ فإنَّ النَّصارى يضربون بالنَّواقيس في أوقات متعدّدة، غير أوقات عباداتهم، وإنَّما شعار الدِّين الحنيف الأذانُ المتضمّن للإعلان بذكر الله، الذي به تُفتَح أبواب السَّماء، فتهرُب الشَّياطين، وتَنزِل الرَّحمة”.

وأخبر النبي أصحابه عن المكانة جوهريّة المفهوم الحبِّ بالله والبغض فيه والموالاة والمعاداة لأجله، فعن عبد الله ابن عباس أنه ﷺ قال: (أوثقُ عُرَى الإيمانِ: الموالاةُ في الله، والمُعاداةُ في الله، والحبُّ في الله، والبُغضُ في اللهِ عزَّ وجلَّ) [صحيح الجامع]، فشعور المسلم وموقفه من الآخر مبنيٌ على الهويّة الدينيّة، لا يتجاوزها، وذلك يناقض الخِطاب الإنساني الغربي، الذي يدعو إلى رفع قيمة الإنسان وحبِّه ونصرته بصرف النظر عن دينه أو ميوله وإلقاء كامل المعجم المفاهيمي للبراء في ذمة التاريخ، وهذا تناقض داخلي؛ فإنَّ أي تبنٍّ للحب في الله يلزم منه البغض بالله، ولا يمكن فصلهما.
651 views20:02
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 17:33:12
#اقتباسات_السبيل
641 views14:33
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 14:49:41
928 views11:49
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 14:49:32 يقول تعالى عن نفسه في قاعدة موجزة شاملة: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} [الشورى: 11]، ويفسرها العلماء بقولهم “كل ماخطر ببالك فالله بخلاف ذلك”، أي لا يمكن أن يُشبَّه الإله في صفاته أو ذاته بشيء من صفات أو ذوات المخلوقات، فهو منزه عن كل تشبيه يمكن أن يخطر ببالنا عنه، وهذا يعني أنه ليس مجسداً ولا موجوداً في حيز مكاني، وليس حالّا أيضا في الكون ولا في الطبيعة ولا في أي مخلوق (الحلول هو الاتحاد والاندماج مثل الروح في الجسد)، كما أنه ليس منفصلاً عن الكون في المقابل، ولا تجري عليه مجريات النفوس من الشهوات والرغبات، وليس بحاجة إلى زوجة ولا ولد ولا انقسام ولا تعدد ولا طعام ولا شراب ولا راحة.

لذا فإن كل الصور المنقوصة التي وضعتها الأساطير للآلهة لا تليق بالله تعالى، وقد لخصت سورة الإخلاص هذا التنزيه في أربع آيات جامعة، وهي {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، اللَّهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ}، وصفة الصمد تعني أن #الله هو الذي يُصمد إليه، أي يُرجع إليه في كل أمر، وتعني أيضا أنه غني عن كل شيء.

إذن فالإله المتصف بهذا الكمال ليس بحاجة إلى القرابين البشرية والحيوانية التي درج الكهنة على تقديمها في الأديان الأسطورية، زعماً منهم بأنها تُقدم على المذابح لامتصاص غضب معبودهم وإرضاء غروره ونزعاته الدموية. أما الدين الذي جاء به الأنبياء قبل أن يحرف فكان ينص على التقرب إلى الله بذبح الحيوانات التي يؤكل لحمها لتوزيعها على الفقراء، ولتربية النفس على البذل وتحقيق التكافل في المجتمع.

و #الإله #الصمد ليس بحاجة أيضاً إلى شركاء يتقرب الناس بواسطتهم إليه، فالمشركون من عرب الجاهلية كانوا يقرون بوجود إله أعلى لكنهم يُشركون معه آلهة أقل شأنا، ويبررون ذلك بقولهم {مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ} [الزمر: 3]، وهذا ما كان يقوله أتباع وثنيات أخرى قبلهم، لكن الآية تردّ عليهم بالقول {إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ}، في إشارة إلى أن هذا الزعم ليس إلا افتراءً وكذباً.

كما نستنبط من مفهوم الصمدية أن الله ليس بحاجة إلى مفهوم الفداء الذي زعمه محرّفو دين عيسى بن مريم عندما جعلوه شريكا لله في الألوهية، فلو وافقنا جدلاً على مفهوم الخطيئة المزعوم (تحميل بني آدم وزر خطيئة آدم عندما أكل من الشجرة)، فإن الله قادر على أن يغفر هذا الذنب دون حاجة لانتظار آلاف السنين التي تفصل آدم عن عيسى، ودون أن يحلّ تعالى بنفسه في جسد عيسى ثم يرضى بصلب جسده ليفدي الناس به [انظر مقال “المسيحية“]

في الصورة: الإغريق تخيلوا إلههم زيوس على هيئة إنسان
المزيد في مقال "#عقيدة #الإسلام" من #موسوعة_السبيل:
http://bit.ly/3aqida
895 views11:49
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 11:00:00 من الأمور المثيرة للانتباه في الإسلام؛ غناه كمنظومة بقيم مناسبة للطبيعة الإنسانية والفطرة.. بعكس التصورات الليبرالية الفقيرة قيميًا وإنسانيًا!

ولا أتكلم هنا عن المعنى الديني في القيم كفضائل، لكن أقصد بالأساس المعنى الإنساني أي مناسبة القيم لإنسان له تطلعات وشهوة..

الغِبطة، المروءة، القناعة، التوبة، الشفاعة، الحياء، البر.. إلخ..
الغِبطة مثلًا وهي قيمة تقابل الحسد، وتعني: تمني ما عند الغير من نعمة دون تمني زوالها عنه، عكس الحسد، فالحسد يحط من النفس والغِبطة تدعو لرقيها، لذلك قيل: الغِبطة في الأخلاق لا في الأرزاق..

ستجد الشريعة تنهى عن الحسد لكن تسمح بالغبطة وتقننها لأنها في طبيعة الإنسان..
حتى المروءة مثلًا لو نظرت لها من جهة فكرة الذوق، ستجدها من أنبل الصفات الإنسانية التي عرفتها البشرية على الإطلاق، أرفع الذوق؛ المروءة..

هذه القيم لن تجد لها مقابل عند الغربيين، فتصوراتهم عن القيم فقيرة حقيقةً، لذلك تصورهم عن رُقي النفس الإنسانية ضعيف للغاية وأبعد ما يكون عن الحقيقة والواقع.. لذلك انتشار الانتحار والإلحاد والتفلت من منظومة الأخلاق دفعةً واحدة؛ تجده ذائع جدًا عند الغربيين..

الإسلام يُحقق رُقي النفس الإنسانية وانسجامها مع الفطرة والإيمان.. لذلك قيل: شواهد الدين في الفطرة..

محمد وفيق زين العابدين
237 views08:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-15 05:00:00
636 views02:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-14 21:05:08 ساحرة روسية تكشف جوانب مهمة عن السحر وحصانة المسلمين


1.4K views18:05
باز کردن / نظر دهید