Get Mystery Box with random crypto!

السبيل

لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل ا
لوگوی کانال تلگرام al_sabeel — السبيل
آدرس کانال: @al_sabeel
دسته بندی ها: دین
زبان: فارسی
مشترکین: 20.86K
توضیحات از کانال

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية.
www.al-sabeel.net

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 61

2023-01-14 17:24:34
#اقتباسات_السبيل
1.5K views14:24
باز کردن / نظر دهید
2023-01-14 11:02:25 التزكيةُ فلاحٌ موصِلٌ إلى ذِكر الله، وذكر الله فلاحٌ موصل إلى التزكية، وهما يؤديان إلى الصلاة، قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى. وحين تترك الصلاة سيقترن ذلك بتتبع الشهوات، فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات... وحين تتبع الشهوات لن تتزكى وسيثقل عليك الذكر المفضي إلى الصلاة الناهية عن الفحشاء... وهكذا.. فاستمسك بواحدة لتقودك إلى الأخرى.

د. أحمد علي عمر
737 views08:02
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 22:12:25
768 views19:12
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 22:12:17 التعامل النبوي مع الحضارات المختلفة

بُعث النبي محمَّد ﷺ في الناس وفي عصره أربع إمبراطوريات اقتسمت العالم، الرومانيّة والفارسيّة والهنديّة والصينيّة، فالأولى امتدت لأوروبا، والثانية حاضرة في الشرق الأدنى، والأخريان شبه معزولتين، وكان المخزون الحضاري متراكمًا من الحضارة المصريّة والإغريقيّة.

وكان العالم قُبيل مبعثه ﷺ حافلاً بالمعارف والعلوم في دقائق المعقولات، كما أرخ الأمريكي ديفيد ليندبرغ (في الصورة) ذلك في موسوعة the cambridge history of science، فعُرف قانون الهُوية والتناقض والثالث المرفوع، ونظرية الدولة، وتقسيم أشكال إسناد السلطة، ودقائق الهندسة، وتعيين بعض القيم الرياضية، وفنون العمارة، والمسرح والشعر والأدب، وأصول الطب، وقياس المسافات الفلكيّة وتحديد مواعيد الكسوف واختراع البوصلة، والرافعات، وغيرها كثير.

ورغم ذلك كلّه، فإن الله سبحانه وتعالى أخبر نبيه محمَّد عن القيمة المنحطَّة لكل تلك المدنيات، ووصفها القرآن بالضلال بكل ما تضمنته قوتهم وعلومهم وفنونهم ومدنيتهم، في قوله سبحانه: {لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلْكِتَٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَٰلٍۢ مُّبِينٍ} [آل عمران: 164]

وقد أخبرنا سبحانه وتعالى أنه يبغضهم ويمقتهم ويكرههم جل جلاله، سواء كانوا أدباء العرب أم فلاسفة أثينا، أم أطباء الصين، أم حكماء الهند، أم غيرهم، كما رُوي عن رسول الله أنه قال مرَّةً في خطبته: (وإنَّ اللَّهَ نَظَرَ إلى أَهْلِ الأرْضِ، فَمَقَتَهُمْ عَرَبَهُمْ وَعَجَمَهُمْ، إلَّا بَقَايَا مِن أَهْلِ الكِتَابِ) [صحيح مسلم] كل ما كان متوفرًا آنذاك من العلوم المدنية والفلاسفة والأدباء؛ بلا وزن في ميزان الله سواءٌ في ذلك عربهم وعجمهم، ولم يستثنِ -سبحانه- إلا طائفة قليلة من الناس هم أهل الكِتاب (اليهود والنصارى) بسبب ما كان لديهم من بقايا النبوات.

وحكم الله على البشرية كافّة أنها في الظلمات قبل البعثة، وبيّن سبحانه أن التنوير الحقيقي الذي تحتاجه هو نور الوحي، وسيبقى من أعرض عن هذا الوحي مرتكسًا في الظلام والضلال مهما أُوتي من العلوم، وهذا الانتقاص والاستعلاء الشرعي على المنجزات الحضاريّة والفنيّة ليس ذمًّا لتلك المنجزات لذاتها، وإنَّما لأن أصحابها لم يتزكوا ويتنوروا بالوحي والعلوم الإلهية.

والمنهج الذي يُحبَّه الله ويريده من المسلم إزاء الحضارات الأخرى هو الانتفاع بما لديها ممَّا يعزز الغاية، كما انتفع النبي وأصحابه في الخندق، ومشروعية الغيلة، والتبادل التجاري، وافتدى الأسير الكافر بتعليم المسلمين، دون أن يقع المرء في تعظيمها والانبهار بها مع ضلالها عن الإسلام، بل يعي تخلفها وانحطاطها وظلاميتها، كما وعى ذلك النبي وأصحابه، وحاجتها للتنوير الحقيقي الذي لا يكون إلا بالإسلام.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "الهدي النبوي في مقاومة تهديدات الهوية الإسلامية" بقلم هدى أبو هاشم
http://bit.ly/3IK8W9N
801 views19:12
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 20:00:47
ما قولك في غض البصر؟ إن العين لما كانت بوابة المؤثرات الخارجية ومبدأ المحركات الداخلية، فمنها تعرج المؤثرات للقلب فإما تأثير يحيي القلب ويرققه وإما تأثير يقسّي القلب ويميته، كان الأمر واضحا من الله تعالى لرسوله ﷺ وللمسلمين من بعده بتقصير البصر عن رؤية متاع الله سبحانه لغيرهم {وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ} [طه: 131] قال الطنطاوي في تفسيره: “وبعد هذا الأمر بالتسبيح، جاء النهى عن الإعجاب بالدنيا وزينتها فقال – تعالى: {وَلاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الحياة الدنيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ…}. أي: أكثر -أيها الرسول الكريم- من الاتجاه إلى ربك، ومن تسبيحه وتنزيهه ومن المداومة على الصلاة ولا تطل نظر عينيك بقصد الرغبة والميل {إلى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ}. أي: إلى ما متعنا به أصنافا من هؤلاء المشركين، بأن منحناهم الجاه والمال والولد. وما جعلناه لهم في هذه الدنيا بمثابة الزهرة التي سرعان ما تلمع ثم تذبل وتزول…

وقوله: {لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ} بيان للحكمة من هذا التمتيع والعطاء أي متعنا هؤلاء الكافرين بالأموال والأولاد… لنعاملهم معاملة من يبتليهم ويختبرهم بهذا المتاع، فإذا آمنوا وشكروا زدناهم من خيرنا، وإذا استمروا في طغيانهم وجحودهم وكفرهم، أخذناهم أخذ عزيز مقتدر. فالجملة الكريمة تنفر العقلاء من التطلع إلى ما بين أيدي الكفار من متاع، لأن هذا المتاع سيء العاقبة، إذا لم يستعمل في طاعة الله تعالى…

والمتأمل في هذه الآية الكريمة يراها قد رسمت للمؤمن أفضل الطرق وأحكمها، لكي يحيا حياة فاضلة طيبة، حياة يعتز فيها صاحبها بالمعاني الشريفة الباقية، ويعرض عن المظاهر والزخارف الزائلة”.

المزيد في جديد مقالات السبيل: "الإسلام إذ يحررنا من المؤثرات الدنيوية القاهرة!" بقلم عمار يسري
https://bit.ly/3k4Mk9E
1.3K views17:00
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 17:48:18
452 views14:48
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 14:10:28
الشيوعية

النظام الشيوعي هو التطبيق العملي للفلسفة الماركسية، والماركسية تقيم الوجود كله على أساس مادي بحت، وتعتبر أن تطور الحياة البشرية يتم بآلية حتمية كتطور الحياة الطبيعية، وأن عقل الإنسان نفسه ليس سوى انعكاس للمادة، وهي تنكر أي بُعد روحي أو ميتافيزيقي للحياة الإنسانية، لذا ترفض الماركسية الأديان جميعا وترى أنها أداة لتخدير الناس.

وبالتالي ترى الماركسية أن السبيل الوحيد لضمان السعادة وقيام مجتمع متآلف يكون بوضع العمال في مركز السيطرة، وبرر ماركس وإنغلز هذه القاعدة انطلاقا من معاناة العمال الشديدة في الأنظمة الرأسمالية بالدول الأوروبية الكبرى مثل فرنسا وإنجلترا وألمانيا، حيث كانت الثورة الصناعية في أوجها، وكان معظم عمال المصانع والمناجم يتقاضون أجوراً زهيدةً ويعملون ساعات طويلة في ظروف غير صحية، وهي ظروف تختلف تماماً عما آلت إليه الرأسمالية لاحقاً في القرن العشرين حيث أصبح العمال والموظفون ينعمون برفاهية أكثر بكثير مما يحلم به زملاؤهم في الدول الاشتراكية والشيوعية.

ولتبرير نظريته ومنحها صفة العلم، زعم ماركس أن التاريخ البشري يخضع لصيرورة حتمية لا فكاك منها، وأنه يسير وفقا للمراحل التالية:

1- مجتمع الملوك القديم: حيث تتصارع طبقة الملوك وحاشيتهم مع طبقة العبيد والفقراء، كما تتصارع القضية مع نقيض القضية (وفقا للنظرية الجدلية)، ومن خلال الصراع ينشأ مجتمع جديد هو المجتمع الاقطاعي.

2- المجتمع الإقطاعي: يتصارع الملاكون مع الفلاحين والعبيد، ومن خلال الصراع ينشأ مجتمع جديد هو المجتمع الرأسمالي.

3- المجتمع الرأسمالي: يتصارع البرجوازيون (مالكو المصانع والمزارع) مع البروليتاريا (العمال)، فينتقل المال من البرجوازيين إلى العمال ثم إلى الدولة التي هي (القضية ومقابل القضية)، وينشأ بذلك المجتمع الشيوعي.

وهنا يزعم ماركس أن الجدلية ستتوقف تلقائيا، وذلك لزوال الملكية -التي هي محور الصراع- وزوال الطبقات التي تتصارع عليها.

ويمكن تلخيص النظرية بالقول: إن كل مجتمع يحتوي على نقيضه الذي يسقطه ويقوم مقامه، والمجتمع الجديد يحتوي أيضاً على نقيضه الذي سيسقطه ويحل محله، وهكذا دواليك، إلى أن يقوم المجتمع الشيوعي الذي لا يحوي نقيضاً، ولذلك هو دائم وأبدي. وهذا تناقض غير مبرر، إذ ينبغي أن تؤدي نظريته إلى افتراض أن يكون المجتمع الشيوعي خاضعا للصيرورة نفسها وليس أن يكون هو نهاية التاريخ.

من مقال:"الماركسية والشيوعية"
http://bit.ly/Marexia
820 views11:10
باز کردن / نظر دهید
2023-01-13 06:01:01
1.1K views03:01
باز کردن / نظر دهید
2023-01-12 22:02:35 في القرن السابع/ الثامن الهجري قدَّم ابن تيميّة ملاحظات كثيرة حول ظاهرة الانبهار بالفلسفة اليونانيّة، وتأويل نصوص العقيدة لتوافقها، ويشير في ثنايا دراسته إلى الأسلوب غير النزيه الذي تسبب في تصدعات عقدية في الداخل المسلم: “فيأخذ هؤلاء العبارات الإسلاميّة ويودعونها معاني هؤلاء، وتلك العبارات مقبولة عند المسلمين، فإذا سمعوها قبلوها، ثم إذا عرفوا المعاني التي قصدها هؤلاء ضل بها من لم يكن يعرف حقيقة دين الإسلام”، [مجموع الفتاوى، 17/333]

وفي القرن الثامن/ التاسع دوّن ابن خلدون ملاحظات حول تغالب الثقافات، من مستوى التصرفات والمواقف الفردية، إلى مستوى الروح المجتمعية العامة، وعقد لذلك فصلاً خاصًا كرسه لتحليل هذه الظاهرة، قال فيه:
“الفصل الثالث والعشرون: في أن المغلوب مولعٌ أبدًا بالاقتداء بالغالب؛ في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده. والسبب في ذلك: أن النفس أبدًا تعتقد الكمال فيمن غلبها وانقادت إليه، إما لنظره بالكمال بما وقر عندها من تعظيمه، أو لما تغالط به من أن انقيادها ليس لغلبٍ طبيعي، إنما هو لكمال الغالب، فإذا غالطت بذلك، واتصل لها اعتقادًا فانتحلت جميع مذاهب الغالب وتشبهت به، حتى أنه إذا كانت أمة تجاور أخرى، ولها الغلب عليها؛ فيسري إليهم من هذا التشبه والاقتداء حظ كبير”، [المقدمة، 1/283].

واستمرت عملية الرصد لهذهِ التيارات المنكسرة لسلطة الثقافة الغربية، ويمكن لنا أن ننتقي نموذجًا متأخرًا في السبعينيات الميلادية، وهو القانوني الدكتور فتحي عبد الكريم حيث يقول: “دفعهم حماستهم للإسلام إلى أن يثبتوا فيه، بغير دراسة معمقة، كل ما يرونه قد راج في أسواق العالم المتحضر؛ متوهمين أن في ذلك خدمة جليلة للإسلام، فكأن الإسلام في أعينهم طفلٌ يتيم ذليل لا يعيش إلا إذا جعل تحت رعاية رجل ذي قوة ونفوذ، أو هم يخافون أن لا تكون لهم عزة من حيث كونهم مسلمين؛ إذا أخرجوا للناس مبادئ من دينهم مثل مبادئ النظم الاجتماعية السائدة في عصرهم، فإذا راجت الديمقراطية كان الإسلام ديمقراطيًا، وإذا راجت الاشتراكية كان الإسلام اشتراكيًا، وإذا راجت نظرية سيادة الأمة كانت هذه النظرية من نظريات الإسلام”، [الدولة والسيادة في الفقه الإسلامي، 81]

المزيد في جديد مقالات السبيل: "الهدي النبوي في مقاومة تهديدات الهوية الإسلامية" بقلم هدى أبو هاشم
http://bit.ly/3IK8W9N
1.4K views19:02
باز کردن / نظر دهید
2023-01-12 18:19:10
487 views15:19
باز کردن / نظر دهید