Get Mystery Box with random crypto!

قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر)

لوگوی کانال تلگرام alhekmahwalather — قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر) ق
لوگوی کانال تلگرام alhekmahwalather — قناة الشيخ الصادق أبي عبدالله الهاشمي (الحكمة والأثر)
آدرس کانال: @alhekmahwalather
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 4.67K
توضیحات از کانال

والعلم يدخل قلب كل موفق...من غير بواب ولا استئذان
ويرده المحروم من خذلانه...لا تشقنا اللهم بالحرمان

Ratings & Reviews

4.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 6

2022-06-18 22:43:05 س/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

هل يوجد كتاب أو رسالة موضحة في هذا الشأن رجاء ؟ في إدخال الأطفال إلى المدارس الحكومية.


الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

نعم هناك مجموعة من الرسائل والبحوث التي تكشف الأيادي الماسونية والصهيوأمريكية الخبيثة في إنشاء النظام التعليمي المعاصر وإلزام الناس به حتى يصبح الناس لا يتصورون علما ولا حضارة ولا رقيا إلا من خلال هذا السلم التعليمي الخبيث.

ثم هم من يتحكم في المناهج والقدوات مع أعوانهم من المنافقين والمخدوعين في البلاد. والله المستعان.

والهدف الأساس هو إبعاد الناس عن الدين والقدوات الحقة عبر عدة وسائل وطرائق اتبعوها حتى خرج هذا الجيل المُخَرَّب فكريا وعقديا فلا ولاء ولا براء في الله ولا غيرة حقيقية على دين الله ، والدنيا هي المقدمة على كل حال ، والدين محله المساجد والمواسم الحولية ولا علاقة له بالحكم والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلاقات. والله المستعان.

فخرج جيل علماني من حيث يظن أنه يحسن صنعا ؛ فسَهُل قياده واستعباده فكريا وعقديا.

فانقلبت الموازين فصار التوحيد والالتزام بالشريعة فتنة وظلما وتقييدا للحريات وتفريقا للعباد من منطلق الدين ، وتم تصوير ذلك على أنه باطل وظلم ، وحل محله الوطنيات والعلمانية والديمقراطية وغير ذلك من الكفريات والضلالات.

والله أعلم.
499 views19:43
باز کردن / نظر دهید
2022-06-18 16:30:53 أَلَاۤ إِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ) [سورة المجادلة 22].

تلك هي ملة إبراهيم ﷺ الذي أُمِرَ سيدنا محمد ﷺ باتباعها والعمل بها ، كما قال تعالى:
(إِنَّ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ كَانَ أُمَّةࣰ قَانِتࣰا لِّلَّهِ حَنِیفࣰا وَلَمۡ یَكُ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ ۝ شَاكِرࣰا لِّأَنۡعُمِهِۚ ٱجۡتَبَىٰهُ وَهَدَىٰهُ إِلَىٰ صِرَ ٰ⁠طࣲ مُّسۡتَقِیمࣲ ۝ وَءَاتَیۡنَـٰهُ فِی ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰۖ وَإِنَّهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ ۝ ثُمَّ أَوۡحَیۡنَاۤ إِلَیۡكَ أَنِ ٱتَّبِعۡ مِلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ حَنِیفࣰاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ) [سورة النحل 120 - 123].

وقال تعالى:
(وَمَن یَرۡغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفۡسَهُۥۚ وَلَقَدِ ٱصۡطَفَیۡنَـٰهُ فِی ٱلدُّنۡیَاۖ وَإِنَّهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ ۝ إِذۡ قَالَ لَهُۥ رَبُّهُۥۤ أَسۡلِمۡۖ قَالَ أَسۡلَمۡتُ لِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ۝ وَوَصَّىٰ بِهَاۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمُ بَنِیهِ وَیَعۡقُوبُ یَـٰبَنِیَّ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰ لَكُمُ ٱلدِّینَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ) [سورة البقرة 130 - 132].

وقال تعالى:
(وَقَالُوا۟ كُونُوا۟ هُودًا أَوۡ نَصَـٰرَىٰ تَهۡتَدُوا۟ۗ قُلۡ بَلۡ مِلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ حَنِیفࣰاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ ۝ قُولُوۤا۟ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡنَا وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَىٰۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ وَإِسۡحَـٰقَ وَیَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَمَاۤ أُوتِیَ مُوسَىٰ وَعِیسَىٰ وَمَاۤ أُوتِیَ ٱلنَّبِیُّونَ مِن رَّبِّهِمۡ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّنۡهُمۡ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُسۡلِمُونَ ۝ فَإِنۡ ءَامَنُوا۟ بِمِثۡلِ مَاۤ ءَامَنتُم بِهِۦ فَقَدِ ٱهۡتَدَوا۟ۖ وَّإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنَّمَا هُمۡ فِی شِقَاقࣲۖ فَسَیَكۡفِیكَهُمُ ٱللَّهُۚ وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ ۝ صِبۡغَةَ ٱللَّهِ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ صِبۡغَةࣰۖ وَنَحۡنُ لَهُۥ عَـٰبِدُونَ ۝ قُلۡ أَتُحَاۤجُّونَنَا فِی ٱللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمۡ وَلَنَاۤ أَعۡمَـٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَـٰلُكُمۡ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُخۡلِصُونَ) [سورة البقرة 135 - 139].

وقال سبحانه:
(قُلۡ صَدَقَ ٱللَّهُۗ فَٱتَّبِعُوا۟ مِلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ حَنِیفࣰاۖ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ) [سورة آل عمران 95].

وقال تعالى:
(وَمَنۡ أَحۡسَنُ دِینࣰا مِّمَّنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ حَنِیفࣰاۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ خَلِیلࣰا) [سورة النساء 125].

بل وأمرنا الله تعالى بالثبات عليها والافتخار بها فقال تعالى:
(قُلۡ إِنَّنِی هَدَىٰنِی رَبِّیۤ إِلَىٰ صِرَ ٰ⁠طࣲ مُّسۡتَقِیمࣲ دِینࣰا قِیَمࣰا مِّلَّةَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ حَنِیفࣰاۚ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ ۝ قُلۡ إِنَّ صَلَاتِی وَنُسُكِی وَمَحۡیَایَ وَمَمَاتِی لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ۝ لَا شَرِیكَ لَهُۥۖ وَبِذَ ٰ⁠لِكَ أُمِرۡتُ وَأَنَا۠ أَوَّلُ ٱلۡمُسۡلِمِینَ ۝ قُلۡ أَغَیۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِی رَبࣰّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَیۡءࣲۚ وَلَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٍ إِلَّا عَلَیۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرۡجِعُكُمۡ فَیُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ فِیهِ تَخۡتَلِفُونَ) [سورة الأنعام 161 - 164].

فهل توجد ملة إبراهيم ﷺ في هذه الجامعات؟

كلا والله الذي لا إله غيره.

نعم . إن الأمر جد خطير وكبير والغفلة بل التغافل عنه شر مستطير.

والله أعلم.
574 viewsedited  13:30
باز کردن / نظر دهید
2022-06-18 16:30:53 س/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أدرس في إحدى الجامعات، وأحاول قدر المستطاع الابتعاد عن مواطن الفتن، وأصون توحيدي وديني من شوائبهم، وأدعو إلى اللَّٰه على القدر الذي أستطيع، فماذا علي؟


الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

لم تؤمر بهذا وإنما باعتزال هذه المستنقعات الآسنة لا الانتساب إليها والالتحاق بها وتكثير سوادها والترويج لها بوجودك فيها فيغتر بك من ينخدع ويغتر.

وأما الإنكار فهي - أي هذه الجامعات - أحد أهم ما يجب إنكاره في هذا الزمان إذ ما من شر إلا وقد عشش وفرخ فيها ، ابتداء من آحاد المعاصي مرورا بالكبائر انتهاء بالكفر والشرك والنفاق والإلحاد والتنصير والطعن في الدين والتشكيك فيه والتزهيد فيه ومحاربته ، واعتبر بأركان النقاش وكفالة الحريات حتى سموها حرما جامعيا عياذا بالله من الزندقة.

ثم إذا أتيتها من خارجها للبيان والإنكار فحصل ذلك فعليك مغادرتها مباشرة.

أما توحيدك فأين الولاء والبراء وأين الانتصار لملة إبراهيم وإين اعتزالك لهذه المؤسسة وذلك المجتمع المصر على الباطل والضلال بل ووضعت له قوانين تحميه ودساتير ترعاه.

بل وقدم زورا وبهتانا على أنه قدوة للمجتمع ومنارة أدب وهدى وعلم.

فبقاؤك فيها مخالف للتقوى الذي أمر الله به عباده ، ومخالف لما أوجبه الله تعالى على عباده في مثل هذه المقامات.

قال الله تعالى:
(وَقَدۡ نَزَّلَ عَلَیۡكُمۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ أَنۡ إِذَا سَمِعۡتُمۡ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ یُكۡفَرُ بِهَا وَیُسۡتَهۡزَأُ بِهَا فَلَا تَقۡعُدُوا۟ مَعَهُمۡ حَتَّىٰ یَخُوضُوا۟ فِی حَدِیثٍ غَیۡرِهِۦۤ إِنَّكُمۡ إِذࣰا مِّثۡلُهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ وَٱلۡكَـٰفِرِینَ فِی جَهَنَّمَ جَمِیعًا) [سورة النساء 140].

وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد رضي الله عنه قال سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ)).

والقلب إذا أنكر وجب عليه الخروج فهو علامة صلاحه وحياته وتلازم الجوارح معه.

كما في الصحيحين عن النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((الْحَلاَلُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ لاَ يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِيِنِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الحَرَام كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى، يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ. أَلاَ وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلاَ إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِي أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ، أَلاَ وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ. أَلاَ وَهِيَ الْقَلْبُ)).

وأما ملة إبراهيم ﷺ فتجدها في هذه الآيات:

قال الله تعالى:
(قَدۡ كَانَتۡ لَكُمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ فِیۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ وَٱلَّذِینَ مَعَهُۥۤ إِذۡ قَالُوا۟ لِقَوۡمِهِمۡ إِنَّا بُرَءَ ٰۤ⁠ ؤُا۟ مِنكُمۡ وَمِمَّا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ كَفَرۡنَا بِكُمۡ وَبَدَا بَیۡنَنَا وَبَیۡنَكُمُ ٱلۡعَدَ ٰ⁠وَةُ وَٱلۡبَغۡضَاۤءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤۡمِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَحۡدَهُۥۤ إِلَّا قَوۡلَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ لِأَبِیهِ لَأَسۡتَغۡفِرَنَّ لَكَ وَمَاۤ أَمۡلِكُ لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن شَیۡءࣲۖ رَّبَّنَا عَلَیۡكَ تَوَكَّلۡنَا وَإِلَیۡكَ أَنَبۡنَا وَإِلَیۡكَ ٱلۡمَصِیرُ) [سورة الممتحنة 4].

وقال تعالى:
(یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوۤا۟ ءَابَاۤءَكُمۡ وَإِخۡوَ ٰ⁠نَكُمۡ أَوۡلِیَاۤءَ إِنِ ٱسۡتَحَبُّوا۟ ٱلۡكُفۡرَ عَلَى ٱلۡإِیمَـٰنِۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ۝ قُلۡ إِن كَانَ ءَابَاۤؤُكُمۡ وَأَبۡنَاۤؤُكُمۡ وَإِخۡوَ ٰ⁠نُكُمۡ وَأَزۡوَ ٰ⁠جُكُمۡ وَعَشِیرَتُكُمۡ وَأَمۡوَ ٰ⁠لٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا وَتِجَـٰرَةࣱ تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا وَمَسَـٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَاۤ أَحَبَّ إِلَیۡكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادࣲ فِی سَبِیلِهِۦ فَتَرَبَّصُوا۟ حَتَّىٰ یَأۡتِیَ ٱللَّهُ بِأَمۡرِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَـٰسِقِینَ) [سورة التوبة 23 - 24].

وقال جل جلاله:
(لَّا تَجِدُ قَوۡمࣰا یُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ یُوَاۤدُّونَ مَنۡ حَاۤدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوۡ كَانُوۤا۟ ءَابَاۤءَهُمۡ أَوۡ أَبۡنَاۤءَهُمۡ أَوۡ إِخۡوَ ٰ⁠نَهُمۡ أَوۡ عَشِیرَتَهُمۡۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ كَتَبَ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡإِیمَـٰنَ وَأَیَّدَهُم بِرُوحࣲ مِّنۡهُۖ وَیُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۚ رَضِیَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُوا۟ عَنۡهُۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ حِزۡبُ ٱللَّهِۚ
523 views13:30
باز کردن / نظر دهید
2022-06-18 15:32:39 س/ الشيخ الفاضل.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

هل يصح تقديم سن الطفل لأجل قبوله في المدرسة؟ فالأعمار المقررة عندنا قبول الأطفال إن دخلوا في سن السادسة.

الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
المدرسة في واقعنا المعاصر لا تجوز بل هي جناية على الناشئة وتضييع للأمانة وغش للرعية.

أما الجامعات فأشد وأطم وأسوء وأخبث ، وإن كان هذه سُلَّمٌ لتلك، فهما يتكاملان في نشر الشر وتأسيسه، ثم يحصل التجميع في جامعات الشر من أطرافه. والله المستعان.

والله أعلم.
569 viewsedited  12:32
باز کردن / نظر دهید
2022-06-18 01:44:15
‏تصميم أحد الإخوة جزاه الله خيرا ونفع به.
720 views22:44
باز کردن / نظر دهید
2022-06-17 22:07:56 موعظة بعنوان:

السر وراء الشحناء والبغضاء.

مهمة فانشروها بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.

https://t.me/alhekmahwalather/6660
1.1K views19:07
باز کردن / نظر دهید
2022-06-17 16:49:57 خطبة في مدينة كسلا بعنوان:

خطورة الدماء وفضيلة من يحقنها.

https://t.me/alhekmahwalather/6658

مهمة جدا.

انشروها بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.
1.2K views13:49
باز کردن / نظر دهید