محمد | سايكولوجي

2022-03-01 08:10:25 جلسات #مع_نفسي 27 ... قبول الضعف – كيف أقبل ضعفي؟ ولماذا؟ ولكني أخشى التقاعس واليأس إذا قبلت ضعفي؟ باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 18:40:32 رمضان جايي علي الابواب فإن شاء الله المرة دي نقدر نحضره لاميين وتامييين من غيير اي نقصان ، وان شاء الله رمضان السنة دي يكون بداية تغيير حقيقي لينا للسنين والايام الجاية ، وبالجد المرة دي ماعاوزين نطلع من رمضان بخفي حنين "مثل" ..

فعلشان كده نحاول في رمضان ده ننمي حاجتين " الجانب الروحي ، والجانب المادي"

الجانب الروحي في :

_ اننا نقرب من ربنا اكتر
_ اننا نلتزم بالصلوات لو لسة مش ملتزمين بيها
_ اننا نعود نفسنا علي الالتزام بقراءة ورد يومي
_ اننا نعود نفسنا علي قيام الليل ولو بركعتين بس
_ اننا نعود نفسنا علي قراءة سورة الكهف كل جمعة
_ اننا نعود نفسنا علي الالتزام بالاذكار الصباحية والمسائية واذكار النوم وقراءة سورة الملك قبل النوم

الجانب المادي في :

_ اننا نتخلص من العادات السلبية مثل " السجائر _ العادة السرية _ الاختلاط بالجنس التاني كتير والكلام معاهم .. الخ"

_ في اننا نكون عادات ايجابية محل العادات السلبية، زي القراءة مثلا " كتاب في كل اسبوع من اسابيع رمضان ، او مشاهدة كورس معين ، او حتي بداية تعلم لغة او حرفة معينة .. الخ"

واخيرا انا شايف ان كل الحاجات لازم تبدوا تخططوا ليها من هسي عشان ؟

¤ اولا عشان لمن يبدا رمضان تكونوا جاهزين وعارفين تعملوا شنو " وماتخسروا وقت في التخطيط اكتر "

¤ ثانيا عشان الحاجات دي ماتنتهي مع نهاية رمضان بس ، لا نحن عاوزنها تستمر معانا لقدام وعاوزين " القيمة الروحية بتاعت شهر رمضان تكون حافز لينا يطلعنا من مرحلة المقاومة اللي بتكون موجودة في بداية تعلم اي عادة "

وده ما بيعني ان ننتظر رمضان لحدي ما يجي علشان نبدا لا. لان ماف زول فينا ضامن روحه يكون موجود لغاية مارمضان يجي ، فحاولوا ابدوا من هسي في الجانب الروحي حتي لو بحاجات بسيطة لكن ابدوا ، ولغاية ما يجي رمضان ممكن تتموا باقي الحاجات باذن الله لو قدرتوا تحضروه باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 14:54:05 الناس اللي في العاصمة وبتمشي المكتبات او جمبهم مكتبات عاوز طلب ..

اتاكدوا لي من الكتابين ديل " المرونة النفسية لدكتور بندر ال جلالة_ الحياة مشاعر لاسامة الجامع " وياريت مع سعرهم وشكرا مقدما

وده معرفي @Moha_Omer باز کردن / نظر دهید

2022-02-28 13:46:22 ‏هناك ما هو أسوأ من تربية الأبناء على العنف اللفظي، وهو تربيتهم أنهم غير جيدين بما فيه الكفاية، وما تفعلونه ليس كافياً لتنالوا رضانا، فينشأ الأبناء غير راضين عن أنفسهم مهما فعلوا، يشعرون بالخجل من أنفسهم أنهم لم يبذلوا ما بوسعهم، لديهم مثالية مرضية، وعقدة نقص مستمرة.
‎
‏لا تحمّل أبناءك شرط تحقيق النتائج، بقدر ما تقدم لهم الاحترام لمجهوداتهم، التقدير لمحاولاتهم، السماح بأخطائهم، والقبول غير المشروط، والحب والحنان المفتوح، مع الانضباط في العمل، وتحمّل مسؤولية العمل. إنها التهيئة النفسية قبل الدراسية ليكون قادراً على تحمل ضغوط الحياة.

‏إن تقدير الذات هو بناء، ولأجل بناء تقدير الذات لدى الأبناء، لابد للوالدين أن يملكون القدرة على التواصل النوعي معهم للوصول إلى فهم شخصية الطفل منذ البداية، فهم مشاعرهم كيف هي، فهم احتياجاتهم الأساسية، مثلا الطفل ضعيف المنطق، فلا يمكن الحديث معه بمنطقية "لماذا".

‏الطفل بحاجة إلى عنصرين إذا أخطأ الإرشاد والاحتواء، أكثر منه إلى التوبيخ والعقاب، نحن ماهرون جداً في الاستعداد لقدوم طفل من تجهيز أثاث، ورعاية صحية، لكننا مقصرون جداً في تهيئة أنفسنا لمعرفة سيكلوجية الطفل والقراءة عن احتياجاته وفهم انفعالاته وضبط سلوكياته دون تدمير لشخصيته.


#أسامة_الجامع باز کردن / نظر دهید

2022-02-27 09:37:28 جلسات #مع_نفسي 26 ... الاستبصار والتبصر وقراءة النفس – كراسة قراءة النفس: ماذا؟ لماذا؟ وكيف؟ باز کردن / نظر دهید

2022-02-27 09:37:12 جلسات #مع_نفسي 25 ... التعبير - الحيل النفسية والمُخادَعات – الضحك وخطورته - قسوة القلب باز کردن / نظر دهید

2022-02-27 09:37:12 جلسات #مع_نفسي 24 ... الزهد النفسي - التعبير - الصدقة النفسية – الحيل النفسية والمُخادعات باز کردن / نظر دهید

2022-02-26 14:35:22 ‏ما هي الهوية القائمة على العار؟

كلنا يخطئ، لكن هناك فرق بين أن ترى سلوكك خطأ، وبين أن ترى نفسك أنك أنت الخطأ!. كلنا يرتكب حماقات أحياناً، وهذا يختلف عندما ترى نفسك أنك أنت الحماقة ذاتها، الخطأ يشعرك بالضيق، أما العار فيشعرك أنك لا شيء وبلا قيمة عندما يصبح العار هوية، والوجود عار.

‏وهناك فرق بين العار كشعور، وبين العار كهوية، فالعار شعور طبيعي يصيبنا جميعاً إذا خرقنا ما نؤمن به من مبادئ، هو ليس الأصل في حياتنا لكنه قد يحدث بشكل مفرد، ويولد شعوراً مؤلما، وندماً يجدر تصحيحه وعدم تكراره، لكن تبقى الهوية سليمة، لكن العار كهوية أمر مختلف وهو ليس طبيعي بل مرضي.

‏الهوية القائمة على العار تتراكم تدريجياً بسبب البيئة وتعامل الأسرة، فعندما يخطئ الطفل، بدلاً من قول "لا بأس كلنا يخطئ" يقال له "أليس من العيب أن ترتكب هذا الخطأ يالك من أبله" فينشأ لديه قانون مشوّه "يجب ألا أخطئ"، بينما الأصل في الصغار أنهم يخطؤون لاندفاع شخصيتهم وقلة خبرتهم.

‏عندما يشعر الطفل أن أفراد الأسرة تشمئز منه كشخص وليس تغضب منه كسلوك، فيتوقف لدى الطفل النمو الطبيعي الإيجابي لنظرته لنفسه، فبدلاً من المشاركة والإقدام والثقة، تنشأ لديه سلوكيات الانسحاب، والانعزال، والاستسلام، والخنوع، والصمت، والشعور أنه غير مرغوب فيه وغير محبوب.

‏من لديهم الهوية القائمة على العار، تنشأ لديهم نقد مدمر للذات، فكل شيء هو خطأهم، في مجلس، في عمل، في تعلم، في أسرة، في أداء، وتتأثر علاقاتهم، ويضعون حواجز بينهم وبين غيرهم لئلا يكتشف حقيقتهم أحد في اعتقادهم، ولديهم سرعة للغضب وحساسية شديدة، وكأن هويتهم جرح مفتوح.

‏إن من يعاني هذه المشكلة لابد له من جلسات علاج نفسي، فعلاجه ليس أدوية أو نصائح عامة، بل مراجعة شاملة لنظرته لنفسه، ومنابع أفكار من أي المواقف تكوّنت، والبدء بتدريبه بتمارين داخل العيادة النفسية أو خارجها في كيف يتعاطف مع نفسه ويقدرها، فيمارس ما لم يكن يمارسه مع نفسه سابقاً.

‏إن الهوية القائمة على العار، هو جرح غائر، لا يتم علاجه بسرعة، بل يتطلب وقتاً، فيتعلم كيف يتعامل مع نفسه من جديد بشكل صحيح، كما كان يتعامل مع نفسه ولسنوات بشكل خاطئ، والشفاء منه بالتدريج مع معالج نفسي، يعتمد على استراتيجيات العلاج بالحوار في اكتشاف الإنسان لحقيقة نفسه الجيدة.
شكرا

#أسامة_الجامع باز کردن / نظر دهید

2022-02-26 14:31:55 باز کردن / نظر دهید

2022-02-26 04:19:01 جلسات #مع_نفسي 23 - المخلوقية - الألم واللذة - الشقاء والكبد - الطمأنينة والسعادة والرضا باز کردن / نظر دهید