Get Mystery Box with random crypto!

🕯️مـنـارة الـعـقـيـدة 📜

لوگوی کانال تلگرام mnaraqeeda — 🕯️مـنـارة الـعـقـيـدة 📜 م
لوگوی کانال تلگرام mnaraqeeda — 🕯️مـنـارة الـعـقـيـدة 📜
آدرس کانال: @mnaraqeeda
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 1.73K
توضیحات از کانال

دروس العقيدة على منهج أهل السنة والجماعة
🕯️منارة الإسلام
@Seraj_El7aq
📔 فتاوى المرأة
@Fatwa_Feqh
💡منارة الحديث
@Mnaret_Hadeeth
📜 قناة للفهارس
@MNA_RAT
🕋 مناسك الحج والعمرة
@MnAret_ElHaG
❌ أحاديث لاتصح
@wrong_ahadeeth

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 8

2021-10-01 20:03:24 تابع / تمهيد في الإيمان وجود الله تعالى وأقسام التوحيد

الفصل الثاني : وصف.الله.تعالى.بالوجود.tt

وجود الله تعالى #معلوم من الدين بالضرورة ، وهو صفة لله بإجماع المسلمين ، بل صفة لله عند جميع العقلاء ، حتى المشركين ، لا ينازع في ذلك إلا مُلْحِد دهري ، ولا يلزم من إثبات الوجود صفة لله أن يكون له موجِد لأن الوجود نوعان :

#الأول : #وجود_ذاتي :

وهو ما كان وجوده ثابتاً له في نفسه ، لا مكسوباً له من غيره ، وهذا هو وجود الله سبحانه وصفاته ؛ فإنَّ وجوده لم يسبقه عدم ، ولا يلحقه عدم ، {هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}  [الحديد:3].

#الثاني : #وجود_حادث :

وهو ما كان حادثاً بعد عدم ، فهذا الذي لابد له من موجد يوجده وخالق يحدثه ، وهو الله سبحانه ، قال تعالى : {اللهُ خَالِقُ كـُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلـَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ}  [الزمر:62-63] ، وقال تعالى : {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَل لا يُوقِنُونَ}  [الطور: 35-36].

#الموسوعـة_الـعـقـدية

https://dorar.net/aqadia/235
447 views17:03
باز کردن / نظر دهید
2021-09-27 19:40:10 تابع / فطرية المعرفة بوجود الله


ومنها أيضاً أولئك السمنية الهنود الذين جادلوا الجهم بن صفوان (ت 128هـ) في الإله المعبود فتحيّر الجهم ، ولم يدر ما يجيب وتوقف عن الصلاة أربعين يوماً حتى يتبين له ما يعبد بزعمه ، ثم أحدثت هذه المجادلة الانحراف الكبير في عقلية الجهم ؛ مما حدا به إلى نفي الصفات ، وفتح باباً كبيراً من أبواب الشر في عقيدة الأمة.

فهذه الموجات #الإلحادية التي غزت العالم الإسلامي في مراحل تكونه الأولى كانت من أهم الأسباب التي فتحت باب الجدل في وجود الله تعالى ، وفي أسمائه وصفاته ، على تلك الطريقة المبتدعة المذمومة ، التي خالفت ما جاء به الكتاب والسنة من تقرير هذه المسائل بالطريقة السهلة الميسرة المقبولة.

وقد نبه شيخ الإسلام ابن تيمية على أن أصول هذه المقالات المبتدعة هم الجهمية وغيرهم من فرق الابتداع ، فقال :

(إذا كانت معرفته والإقرار به ثابتاً في كل فطرة ، فكيف ينكر ذلك كثير من النظار ؛ نظار المسلمين وغيرهم ، وهم يدعون أنهم يقيمون الأدلة العقلية على المطالب الإلهية ، فيقال لهم... أول من عرف في الإسلام بإنكار هذه المعرفة – هم أهل الكلام ؛ الذين اتفق السلف على ذمهم، من الجهمية ، والقدرية ، وهم عند سلف الأمة من أضل الطوائف ، وأجهلهم ، ولكن انتشر كثير من أصولهم في المتأخرين ؛ الذين يوافقون السلف على كثير مما خالفهم سلفهم الجهمية ، فصار بعض الناس يظن أن هذا قول صدر في الأصل عن علماء مسلمين ، وليس كذلك إنما صدر أولاً عمن ذمه أئمة الدين ، وعلماء المسلمين).

وتبعا لهذا #الانحراف...في تقرير وجود الله تعالى عند الجهمية ، والمبتدعة اتسع انحراف المتكلمين من المعتزلة وغيرهم ، فاشترطوا النظر والاستدلال ، والشك لحصول العلم بالصانع بزعمهم ، وقد فند شيخ الإسلام هذا الزعم الباطل ، فقال :

(ليس هذا قول أحد من سلف الأمة ولا أئمتها ، ولا قاله أحد من الأنبياء والمرسلين ، ولا هو قول المتكلمين ، ولا غالبهم ، بل هذا قول محدث في الإسلام ، #ابتدعه متكلمو المعتزلة ، ونحوهم من المتكلمين الذين اتفق سلف الأمة وأئمتها على ذمهم ، وقد نازعهم في ذلك طوائف من المتكلمين من المرجئة ، والشيعة ، وغيرهم ، وقالوا : بل الإقرار بالصانع فطري ضروري بديهي ، لا يجب أن يتوقف على النظر والاستدلال... بل قد اتفق سلف الأمة وأئمتها على أن معرفة الله ، والإقرار به لا يقف على هذه الطرق التي يذكرها أهل النظر).

#الموسوعـة_الـعـقـدية

https://dorar.net/aqadia/233
758 views16:40
باز کردن / نظر دهید
2021-09-17 21:01:50 تابع / فطرية المعرفة بوجود الله



ومما يجب العلم به أن هذا المصطلح – أي (وجود الله تعالى) أو (إثبات الصانع) ، أو (إثبات واجب الوجود) ، وغيرها – هي #مصطلحات_مبتدعة ، برزت في الوسط الإسلامي ، مع ظهور فرق الابتداع ، واختلاط المسلمين بأهل الشك والريب ، من أهل البلاد المفتوحة ، فما كانت البيئة الإسلامية تعرف مثل هذه المصطلحات #المحدثة.

ولعل مثل هذه المقالات روجها زنادقة البلاد المفتوحة ؛ حقداً وحسداً على هذا الدين وأهله ، عندما هالهم سرعة انتشاره وتقبله من أهل تلك البلاد ، فعكف هؤلاء الزنادقة وغيرهم من القادة الدينيين على تأليف المقالات المنحرفة وزرع الشبه والريب بين المسلمين الجدد.

ومما يوضح هذا التعليل أن بلاد فارس والعراق وغيرها قد تعرضت إلى هجمات فكرية عنيفة من الصابئة ودهاقنة الفرق يعاونهم اليهود والنصارى ، والسمنية الهنود ، الذين كانوا يطوفون في البلاد الإسلامية ويزرعون الشبه والشكوك ، ولا شك أن هذه الجماعات قد نشأت ونظمت نفسها ، وبدأت عملها في القرن الأول الهجري.

ومن أمثلة ذلك ما روي أن مجموعة من الملاحدة سألوا : (ما الدلالة على وجود الصانع ، فقال لهم : دعوني فخاطري مشغول بأمر غريب ، قالوا : ما هو؟ قال : بلغني أن في دجلة سفينة عظيمة مملوءة من أصناف الأمتعة العجيبة ؛ وهي ذاهبة وراجعة من غير أحد يحركها ولا يقوم عليها ، فقالوا له : أمجنون أنت؟ قال وما ذاك؟ قالوا : أهذا يصدقه عاقل؟ فقال : فكيف صدقت عقولكم أن هذا العالم بما فيه من الأنواع والأصناف العجيبة وهذا الفلك الدوار السيار يجري وتحدث هذه الحوادث بغير محدث وتتحرك هذه المتحركات بغير محرك؟ فرجعوا على أنفسهم بالملام).

#يتبع

#الموسوعـة_الـعـقـدية

https://dorar.net/aqadia/233
93 views18:01
باز کردن / نظر دهید
2021-09-17 21:00:54 الكتاب الثاني : #الإيمان_بالله

تمهيد في الإيمان وجود الله تعالى وأقسام التوحيد

#الفصل_الأول : فطرية المعرفة بوجود الله


وجود الله تعالى أمر فطري ، مغروز في النفس البشرية ؛ فعندما خلق الله تعالى آدم عليه السلام أخذ منه ومن ذريته الشهادة على أنه ربهم ومعبودهم الحق فقال سبحانه وتعالى : {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ أَوْ تَقُولُواْ إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِّن بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ}  [الأعراف: 172-173].

وقد كانت دعوة الأنبياء جميعاً تنبثق من هذا الأصل الفطري العظيم ؛ وهو الإيمان بالله تعالى ؛ والدعوة لتوحيده في ربوبيته ، وألوهيته ، وأسمائه ، وصفاته ، فما أثر عن أمة من الأمم إنكارها لوجود الله تعالى ، إلا ما نسب إلى فرعون ، والدهرية.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية (ت 728) : (وأشهر من عرف تجاهله وتظاهره بإنكار الصانع فرعون ، وقد كان مستيقناً به في الباطن ؛ كما قال له موسى : {لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُورًا}  [الإسراء: 102] ، وقال تعالى عنه وعن قومه : {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا}  [النمل: 14].

ونص شيخ الإسلام في موضع آخر على أن فرعون كان معترفاً بالله في الباطن ، فقال : (وفرعون لم يقل هذا لعدم معرفته في الباطن بالخالق ، ولكن أظهر خلاف ما في نفسه ؛ كما قال تعالى : {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا}  [النمل: 14].

وأما الدهرية فهم لم ينكروا وجود الله تعالى ؛ كما قال الشهرستاني (ت 548) : (أما تعطيل العالم عن الصانع العليم ، القادر الحكيم ، فلست أراها مقالة ، ولا عرفت عليها صاحب مقالة ، إلا ما نقل عن شرذمة قليلة من الدهرية أنهم قالوا : كان العالم في الأزل أجزاء مبثوثة ، تتحرك على غير استقامة ، فاصطكت اتفافاً ؛ فحصل العالم بشكله الذي تراه عليه ، ولست أرى صاحب هذه المقالة ممن ينكر وجود الصانع ؛ بل هو يعترف بالصانع ، لكنه يحيل سبب وجود العالم على البحث والاتفاق ؛ احترازاً عن التعليل) 

#يتبع

#الموسوعـة_الـعـقـدية

https://dorar.net/aqadia/233
743 views18:00
باز کردن / نظر دهید
2021-09-03 20:18:03 تابع / حكم من خالف منهج أهل السنة والجماعة في تقرير مسائل الاعتقاد



وقال يونس بن عبد الأعلى : (سمعت الشافعي – يوم ناظره حفص الفرد – قال لي : يا أبا موسى لأن يلقى الله عز وجل العبد بكل ذنب ما خلا الشرك ، خير من أن يلقاه بشيء من الكلام ، لقد سمعت من حفص كلاما لا أقدر أن أحكيه).

وأيضا – قال الشافعي رحمه الله : (حُكمي في أصحاب الكلام أن يُضربوا بالجريد والنعال ، ويُحملوا على الإبل ، ويطاف بهم في العشائر والقبائل ؛ فينادى عليهم : هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأخذ في الكلام).

وقال الإمام أحمد رحمه الله : (إنه لا يفلح صاحب كلام أبدًا ، ولا تكاد ترى أحدا نظر في الكلام إلا وفي قلبه دغل).

وقال أبو محمد بن حزم رحمه الله : (.. فلم يسع مسلما يقر بالتوحيد أن يرجع عند التنازع إلى غير القرآن والخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أن يأبى عما وجد فيهما ، فإن فعل ذلك بعد قيام الحجة عليه فهو فاسق ، وأما من فعله مستحلا للخروج عن أمرهما ، وموجبا لطاعة أحد دونهما فهو كافر لا شك عندنا في ذلك).

وقال رحمه الله - في موضع آخر – عقب قوله تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا}  [النساء: 61] قال : (فليتق الله – الذي إليه المعاد – امرؤ على نفسه ، ولتوجل نفسه عند قراءة هذه الآية ، وليشتد إشفاقه من أن يكون مختارا للدخول تحت هذه الصفة المذكورة المذمومة الموبقة الموجبة للنار ، فإن من ناظر خصمه في مسألة من مسائل الديانة وأحكامها التي أمرنا بالتفقه فيها ، فدعاه خصمه إلى ما أنزل الله تعالى وإلى كلام الرسول فصده عنهما ، ودعاه إلى قياس ، أو إلى قول فلان وفلان ، فليعلم أن الله عز وجل قد سماه منافقا. نعوذ بالله من هذه المنزلة المهلكة).

#الموسوعـة_الـعـقـدية

https://dorar.net/aqadia/229
531 views17:18
باز کردن / نظر دهید